سرايا - الأذكار بعد الصلاة المفروضة من العبادات التي فيها يتسابق الإنسان على الخير، وهذا التسابق يؤدّي إلى الحصول على درجات عالية عند الله في الجنة، والعمل على المحافظة على العلاقة الطيبة مع الله في الشدّة والرخاء، وبالتالي يحافظ المسلم على حبل التواصل مع الله دائمًا، ومن عرف الله أحبه وأقبل عليه وأخلص له ، كما تعمل الأذكار على تقوية الجسم وتمنح النور في الوجه، بالإضافة إلى أنّها تجلب الرزق لصاحبها ، ترتقي بالمسلم إلى باب الإحسان، أي أن يعبد الله كأنّه يراه. أحاديث فضل الأذكار بعد الصلاة - عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم:«مَنْ سَبَّحَ الله فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ ثَلاثًا وَثَلاثِينَ، وَحَمِدَ الله ثَلاثًا وَثَلاثِينَ، وَكَبَّرَ الله ثَلاثًا وَثَلاثِينَ، فَتِلْكَ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ، وَقَالَ تَمَامَ المِائَةِ: لا إلَهَ إلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الملْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ غُفِرَتْ خَطَايَاهُ وَإنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ».
- في الذكر بعد الصلوات المكتوبة
- فضل الأذكار بعد الصلاة (عبدالله الحربي) - الذكر بعد الصلاة - الدراسات الإسلامية 2 - رابع ابتدائي - المنهج السعودي
- من الأدوار التي تلعبها الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي – المحيط
- من مجالات الأمن الوطني الأمن المعلوماتي - إدراك
- دور الاسرة في تحقيق الامن المجتمعي | الصدى.نت
- من الأدوار التي تلعبها الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي - الرائج اليوم
في الذكر بعد الصلوات المكتوبة
يعدّ الذكر من أحبّ الكلام إلى الله تعالى. يغفر الله تعالى للعبد ذنوبه بذكره ، ويضع عنه خطاياه وسيئاته. يعتبر الذكر من أفضل ما يقابل العبد به الله تعالى يوم القيامة؛ فيزيد في ثقل ميزان حسناته. اقرأ أيضًا:
الفرق بين الامن والسلامة.. داعية إسلامي يوضح
منها الصحة.. ٣ نعم من ملكها لم يفوته شيء من الدنيا
آداب ذكر الله يجدر بالمسلم أن يحرص على التأدب بآداب ذكر الله عزّ وجلّ، وفيما يأتي بيان جانبٍ من تلك الآداب:
الإخلاص لله تعالى. الاجتهاد في الإكثار من الذكر. الحرص على الطهارة. استشعار عظمة الله جلّ وعلا، ومهابته في القلب. الاجتهاد في تحصيل أكمل الصفات عند ذكر الله عزّ وجلّ؛ وذلك بأن يتوجه الذاكر نحو القبلة، ويجلس متذللًا، متضرعًا، باكيًا. الحرص على ردّ السلام، وتشميت العاطس أثناء الذكر؛ فيفعل الذاكر ذلك، ثمّ يعود لإكمال ذكره لله عزّ وجلّ..
أنواع ذكر الله تعالى إنّ لذكر الله عزّ وجلّ ثلاثة أنواع؛ أحدها: ذكره بالقلب، والثاني: ذكره باللسان مع حضور القلب، والثالث: ذكره باللسان فقط. في الذكر بعد الصلوات المكتوبة. فأمّا الذكر بالقلب؛ فله نوعان أيضًا؛ أحدهما: يكون بالتفكر في آلاء الله عزّ وجلّ، وعظمته، وآياته، ومخلوقاته؛ وهذا أرفع أنواع الذكر، أمّا ثانيهما: فهو استحضار الله سبحانه في القلب عند الالتزام بأوامره ونواهيه، والأول أفضل من ذكر الله عزّ وجلّ باللسان مع استحضاره بالقلب، أمّا الذكر باللسان فقط؛ فيعدّ أضعف أنواع الذكر.
فضل الأذكار بعد الصلاة (عبدالله الحربي) - الذكر بعد الصلاة - الدراسات الإسلامية 2 - رابع ابتدائي - المنهج السعودي
ولا يشرع للمأموم أن يتابع الإمام أو غيره بل يسبح بنفسه ويذكر الله بنفسه، كل واحد يذكر الله بنفسه فيما بينه وبين نفسه وبين ربه، ويرفع صوته بعض الشيء حتى يسمع؛ لأن رفع الصوت بالذكر بعد الصلاة مشروع، هذا هو الصواب، قال ابن عباس رضي الله تعالى عنهما: كان رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة على عهد النبي ﷺ ، قال ابن عباس: كنت أعلم إذا انصرفوا بذلك إذا سمعته ، فالسنة رفع الصوت لكن رفعاً متوسطاً، لا يشوش على أحد ولكنه يسمعه الناس، يعلم الناس أن الصلاة انتهت، حتى الذي عند أبواب المساجد يعلمون ذلك، هذا هو السنة. ثم بعد هذا يشرع للمؤمن أن يقرأ آية الكرسي على الصحيح اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة:255] ثم يشرع بعد هذا أن يقرأ قل هو الله أحد والمعوذتين، بعد كل صلاة، قل هو الله أحد ، و قل أعوذ برب الفلق ، و قل أعوذ برب الناس ، مرة واحدة بعد الظهر بعد العصر بعد العشاء، أما بعد المغرب وبعد الفجر فيكررها ثلاث مرات، هذا هو الأفضل، قل هو الله أحد ، و قل أعوذ برب الفلق ، و قل أعوذ برب الناس ، هذا هو المشروع بعد الصلوات كما جاء ذلك عن النبي عليه الصلاة والسلام. نعم. المقدم: بارك الله فيكم.
ثم يقرأُ: آيةَ الكرسي، وقل هو الله أحد، وقُل أعوذ بربِّ الفلق، وقل أعوذُ بربِّ الناس؛ لِما رواه النسائي والطبراني عن أبي أُمامة -رضي الله عنه- قال: قال رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم-: " مَنْ قرأَ آيةَ الكرسي دُبُرَ كُلِّ صلاة لم يمنَعْهُ من دخولِ الجنة إلا أن يموتَ ". يعني: لم يكن بينَه وبينَ دخول الجنة إلا الموتُ. وفي حديث آخر: " كانَ في ذِمَّةِ الله إلى الصلاة الأخرى ". وفي السنن عن عقبة بن عامر -رضي الله عنه- قال: " أمرني رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- أَنْ أقرأَ المعوذتين دُبُرَ كل صلاةٍ ". عبادَ الله: دلَّت هذه الأحاديث الشريفة على مشروعيةِ هذه الأذكار بعد الصلواتِ المكتوبة، وعلى ما يحصُلُ عليه مَنْ قالَها من الأجرِ والثواب. فينبغي لنا المحافظةُ عليها، والإِتيان بها على الصفةِ الواردة عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وأن نأتيَ بها بعدَ السلام من الصلاة مباشرةً قبلَ أن نقومَ من المكان الذي صلَّينا فيه، ونرتِّبَها على هذا الترتيب. فإذا سلَّمنا من الصلاةِ، نستغفرُ الله ثلاثاً، ثم نقولُ: اللهُمَّ أنتَ السلام ومنك السلام تباركتَ يا ذا الجلال والإِكرام، ثم نقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير، اللهم لا مانَع لِما أعطيتَ ولا مُعطيَ لما مَنَعْتَ، ولا ينفَعُ ذا الجَدِّ منك الجَدُّ.
تدريبهم على العمل الجاد، من أجل بناء المستقبل. تربيتهم على الاخلاق الحميدة. وتعتبر الأسرة هي حجر البناء الأساسي في بناء المستقبل، ولأجل ذلك يرغب العديد في معرفة إجابة سؤال من الأدوار التي تلعبها الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي.
من الأدوار التي تلعبها الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي – المحيط
ولأهمية الأمن الـمجتمعي بعامة فإن مسؤوليته تقع على عاتق كل إنسان يعيش على أرض الوطن من مواطنين ومقيمين فهم الذين سوف ينعمون بالراحة والطمأنينة فيه، وبالطبع فإن المسؤولية الأولى تقع على الأسرة؛ باعتبارها المنظمة أو المؤسسة الاجتماعية التي يخرج منها الـمواطن الصالح؛ لذا يجب على الأسرة أن تعي دورها تماماً تجاه أمن المجتمع، وأن تقوم بدورها المنشود في هذا الشأن. من الأدوار التي تلعبها الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي – المحيط. وقبل أن نتكلم عن إسهام الأُسرة في تحقيق الأمن المجتمعي نقف وقفة عاجلة مع المقصود بالأُسرة في الإسلام حيث تتكون الأسـرة في المجتمع الإسلامي ( في الغالب) من مجموعة أفرادٍ تجمعهم فيها ظروف المعيشة الواحدة ؛ وتربطهم رابطةٌ شـرعيةٌ قائمةٌ على المودة والرحمة الأسرة هي النواة الأولى للمجتمع، وتمثل الأساس الاجتماعي في تشكيل وبناء شخصيات أفراد المجتمع حيث تضفي على أبنائها خصائصها ووظيفتها. والمجتمع بوجه عام يتكون من أسر ولم يوجد مجتمع عبر التاريخ أقام بناءه على غير الأسر وبذلك تعدّ الأسرة عنوان قوة تماسك المجتمع أو ضعفه لأنها مأخوذة من الأسر وهو القوة والشدة ، فهي تمثل الدرع الحصين لأفرادها ،
باعتبار أن كلا من الزوجين يعتبر درعا للآخر. إن المهام المنوطة بالأسرة منذ نشأتها عديدة منها ما هو تربوي أو اجتماعي أو اقتصادي أو سياسي.
من مجالات الأمن الوطني الأمن المعلوماتي - إدراك
وفي هذا السياق أيضاً لا بد من بث روح المراقبة والخوف من الله في نفوس الناشئة فإن الرقابة الذاتية من أنجح الوسائل في تحقيق الصلاح والسعادة للأفراد والمجتمعات. وجدير بالذكر أن مسؤولية الأسرة لا تنتهي ببلوغ أفرادها سناً معينة حيث تبقى حاجتهم للنصح والإرشاد التوجيه والمراقبة والمتابعة لا سيما في سنوات الشباب الأولى حيث لا يزال العود غضاً طرياً والتجربة لم تصل بعد حد النضج. فإن دور الأسرة يظل كبيراً وضرورياً وبخاصة في هذا الزمن الذي كثرت فيه الملهيات والمؤثرات والصوارف والشواغل، وتعددت فيه وسائل الاتصال والاطلاع، الأمر الذي اختلطت معه الثقافات، وذابت بسببه الكثير من القيم والمبادئ.
دور الاسرة في تحقيق الامن المجتمعي | الصدى.نت
أكادير24 | Agadir24
بتأطير مجموعة من الأساتذة و الأكاديمين والمختصين من داخل المغرب وخارجه (الكويت،الأردن،لبنان،)،نظم المركزالوطني للمصاحبة القانونية لحقوق الإنسان بالمغرب مع شركائه من المغرب والأردن ندوة دولية بثت مباشرة عن بعد حول موضوع "كبار السن والإرشاد الأسري"وذلك عبراستغلال منصات التواصل الرقمي الحديثة في عقد ندوات علمية عن بعد(فيديو ندوات). وسيرهذه الندوة الدولية الدكتور أحمد قيلش أستاذ التعليم العالي بكلية الحقوق بجامعة ابن زهر بأكادير ورئيس المركز الوطني للمصاحبة القانونية لحقوق الإنسان بالمغرب ،وشارك فيها كل من الدكتورأحمد أبورمان مدرب دولي معتمد ومحام واستشاري أسري بدولة الأردن والدكتورمحمد زنون دكتورفي الحقوق وأستاذ زائر بالمعهد العالي للقضاء والدكتور أحمد الأمين عضو المجلس الشرعي الإسلامي بلبنان والدكتورة عذراء محمد الرفاعي رئيس لجنة الأسرة بجمعية الحقوقيين بالكويت. هذا وتميزت الندوة الدولية الذي نظمها المركز بشراكة مع مركز الديوان للوساطة والتحكيم والمركز المغربي للمعالجة التشريعية والحكامة القضائية وبتنسيق مع جمعية تنمية المجتمع وشؤون الأسرة وجمعية أسرتي الأردنية،بالتركيز على مدخلين أساسيين للإحاطة بموضوع كبارالسن هما:أولا البحث في وضعية المسنين كمعطى قانوني يستوجب البحث في قواعد النصوص القانونية الوضعية.
من الأدوار التي تلعبها الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي - الرائج اليوم
دراسات
Volume 7, Numéro 3, Pages 136-150
2018-12-11
الكاتب:
حواوسة جمال. الملخص
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عندور الأســرة في تحقــيق الأمن الاجتــماعي الذي يعتبر ضرورة إنسانيةملحة، إذ به تتحقق رفاهية الأفراد والجماعات ويعم السلام، ويرتقي به المجتمع إلى مصاف المجتمعات المتحضرة، ولأن الأسرةمؤسسة اجتماعية والنظام الأساسي فيالمجتمع فإنها تلعب دوراً مهماً في رعاية أمن الأفراد والحفاظ عليهم من الانحرافوالانحلال، وبالتالي تحقيق أمن المجتمع. وبالرغم من التغيرات التي طرأتعلىالنظام الأسري عبر التاريخ، إلاأن تأثيرها كمؤسسة اجتماعية لا يزال واضح المعالم من خلال الأدوار والوظائف التيتؤديهافي ترسيخ مقومات الأمن الاجتماعي ومن ثم مقومات الحياة الاجتماعية، ولهذا فإن الأسرة والأمن يكملأحدهم الآخر فلا حياة للأسرة إلا باستتبابالأمن. This study aims at revealing the role of the family in achieving social security, which is considered an urgent humanitarian necessity. It achieves the welfare of individuals and groups and promotes peace. It elevates society to the ranks of civilized societies, and because the family is a social institution and the basic system in society, Individuals and keep them from deviation and disintegration, thereby achieving community security.
ومن ثمة تنص هذه المواثيق والحقوق والمعاهدات،يقول المتحدث،على ضرورة حماية حقوق المسنين وضمان الأمن والعيش الكريم وممارسة الحقوق المدنية والسياسية وتوفير كافة شروط الحياة الآمنة. ومن جانب آخر شدد أحمد قيلش في كلمته على ضرورة إشراك المجتمع المدني،في هذا الموضع باعتباره شريكا استراتيجيا نظرا لدوره الفعال في التتبع والتقييم والعناية من أجل تطوير مجالات الحماية والرعاية الاجتماعية للمسنين والرقي بمنظومة الحماية الإجتماعية وتعزيز الإرشاد الأسري وتسوية وضعية كبار لسن ولاسيما في هذه الظرفية الراهنة التي يعيشها العالم. أما بخصوص مداخلات الندوة فقد تناولت إجمالا الموضوع بمقاربة قانونية و حمائية بناء على التشريعات والقوانين التي تحكم كل تجربة على حدة من مختلف وجهات نظر انطلاقا من تجارب البلدان المشاركة في هذه الندوة،وهكذا تناول الدكتور احمد أبو رمان حيث على راهنية الموضوع وأهميته الاجتماعية لفئة المسنين في الوطن العربي. فضلا عن القيمة التي تشكلها هذه الشريحة الإجتماعية اليوم في ظل تقهقر القيم واتساع الهوة بين الأجيال،وأشار إلى الأدوار المحورية التي تلعبها الأسرة في احتضان كبار السن وإدماجهم في الحياة الاجتماعية والتقرب إليهم للاستفادة من خبراتهم الحياتية باعتبارهم شاهدين على العصر وحلقة الربط بين الماضي والحاضر التي تمكن الأجيال القادمة من حفظ تاريخها وتراثها وقيمها وضمان استمراريتها.
و إرساء مفهوم احترام النظام بين كل أفراد المجتمع ومختلف طوائفه ، والحرص على الالتزام باللوائح والتعليمات في كافة أنشطتنا الحياتية المجتمعية على مستوى قواعد المرور، ولوائح وأنظمة العمل والعمال ، وأنظمة السفر والإقامة ، وقوانين الحفاظ على البيئة ، واحترام حريات الآخرين والحرص على ممتلكاتهم ومصالحهم وسلامتهم انطلاقاً من مبدأ التعاون بين الجميع ، وما يتبع ذلك من حفاظ على حقوق الأخرين. ومن هنا فإنَّ الأمن الاجتماعي يعد مطلباً ملحاً ورافداً من روافد الأمن بمفهومه الشامل لا يمكن تجاهله، فهو الباعث على شعور الفرد والمجتمع بالطمأنينة والحماية، وتأسيساً على ذلك فإن الأسرة إذا باشرت تربية أبنائها تربية صالحة تحقق بذلك الأمن الاجتماعي لها وللمجتمع ككل. كما أن من الأساليب التربوية الناجحة فتح الحوار مع البنين والبنات ومناقشتهم على النحو الذي يفتح الباب واسعاً لمعرفة قضاياهم ومشكلاتهم وإيجاد الحلول المناسبة لها بأسلوب مؤدب محترم، وألفاظ متخيرة، وجدال بالتي هي أحسن، وتصحيح ما قد يشوب أفكارهم من مفاهيم خاطئة، وإشراكهم في الأنشطة التي تنمي قدراتهم ومواهبهم وتعينهم على صلاح دينهم ودنياهم. وثمة جانب مهم ينبغي التنبه له عند الحديث عن مسؤولية الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي ألا وهو ترسيخ مبدأ التعاون باعتبار الأسرة جزءاً من المجتمع فيربى الأفراد على أنهم رجال أمن يهمهم أمر مجتمعهم؛ إذ من شأن ذلك أن يبعث في النفس روح المبادرة للتعاون مع رجال الأمن واحترامهم وتقديرهم بوصفهم مواطنين شرفاء يؤدون واجباً عظيماً وجهداً كبيراً في السهر على راحة المواطنين وأمنهم.