Log in or sign up to leave a comment
level 1 · 3 mo. ago · edited 3 mo. ago ريم على القاع بين البان والعلم بدر شاكر السياب ونازك الملائكة روائع العراق الحديث edit: الراجل ده تاريخي يا خراشي انا شكلي هعمل بينج للقناة كلها level 2 الراجل ده تاريخي يا خراشي انا شكلي هعمل بينج للقناة كلها القناة دي بالنسبة لي اهم اكتشاف ٢٠٢٢ 😆 level 1 جميل. يا ريت المحتوى العربي من هذا النوع يزيد
لقب محمد عبده توصيني
«عَيَّنتُ ابنِي مُرَاد خَلِيفَةً لِي، فَأَطِعهُ وَكُن صَادِقًا مَعَهُ كَمَا كُنتَ مَعِي. أُرِيدُ مِنكُم أَن تَأتُونِي بِمُرَاد الآن لِأَنَّنِي لَا أَستَطِيعُ أَن أَقُومَ مِنَ الفِرَاشِ بَعد، فَإِن وَقَعَ الأَمرُ الإِلٰهِي قَبلَ مَجِيئِه حَذَارِيَ أَن تُعلِنُوا وَفَاتِيَ حَتَّى يِأتِي»
على فراش الموت، مُخاطبًا الصدر الأعظم بايزيد باشا الأماسيلِّي.
لقب محمد عبد الله
محمد عبد الله بن حسن
الذي خرج بالمدينة، فروى عن: أبيه، ونافع، وعن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، في كيفية الهوي إلى السجود. وحدث عنه جماعة، ووثقه النسائي وابن حبان، وقال البخاري: لا يتابع على حديثه. وقد ذكر أن أمه حملت به أربع سنين، وكان طويلا سمينا أسمر ضخما، ذا همة سامية، وسطوة عالية، وشجاعة باهرة. قتل بالمدينة في منتصف رمضان سنة خمس وأربعين ومائة، وله خمس وأربعون سنة. ابن البيطار - ويكي الاقتباس. وقد حملوا برأسه إلى المنصور، وطيف به في الأقاليم. وأما أخوه إبراهيم فكان ظهوره بالبصرة بعد ظهور أخيه بالمدينة وكان مقتله بعد مقتل أخيه في ذي الحجة من هذه السنة، وليس له شيء في الكتب الستة. وحكى أبو داود السجستاني، عن أبي عوانة، أنه قال: كان إبراهيم وأخوه محمد خارجين. قال داود: ليس كما قال، هذا رأي الزيدية. قلت: وقد حكي عن جماعة من العلماء والأئمة أنهم مالوا إلى ظهورهما. وفيها توفي من المشاهير والأعيان:
الأجلح بن عبد الله، وإسماعيل بن أبي خالد في قول، وحبيب بن الشهيد، وعبد الملك بن أبي سليمان، وعمرو مولى عفرة، ويحيى بن الحارث الذماري، ويحيى بن سعيد أبو حيان التيمي، ورؤبة بن العجاج، والعجاج لقب، واسمه: أبو الشعثاء عبد الله بن رؤبة، وأبو محمد التميمي البصري، الراجز بن الراجز، ولكل منهما ديوان رجز، وكل منهما بارع في فنه لا يجاري ولا يماري، عالم باللغة.
لقب محمد عبده عود
مجلة الرسالة/العدد 346/لقب السفاح
للأستاذ عبد المتعال الصعيدي
هذا موضوع كنت قيدته في مذكرتي منذ سنين تحت هذا العنوان (لمن لقب)، وكان هذا بعد أن قرأت في كتاب (الإمامة والسياسة) المنسوب لابن قتيبة وصف عبد الله بن علي ابن عبد الله بن عباس بالسفاح، وتركه وصف أبي العباس به، وهو عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس؛ فالأول عم الثاني، وكان والياً على الشام، وهو الذي تولى فيه حرب بني مروان، وسفك فيه ما سفك من دمائهم، ثم أخذت في تحقيق ما رأيته من الاضطراب في ذلك الوصف، ودونت تحقيقاً في مذكرتي على هذا الترتيب:
1 - جاء في ص127 من كتاب المعارف لأبن قتيبة وصف أبي العباس بالسفاح. 2 - جاء في تاريخ بغداد ص46 جـ10 تلقيبه بالمرتضى والقائم. 3 - جاء في كتاب (خلاصة الذهب) المسبوك للأربلي ص40 تلقيب أبي العباس بالسفاح والمرتضى والقائم
4 - جاء في ص477 ج5 من كتاب (صبح الأعشى) للقلقشندي أن الخلف وقع في لقب السفاح، فقيل القائم، وقيل المهتدى، وقيل المرتضى. لقب محمد عبده توصيني. 5 - جاء في ص207 من تاريخ ابن العبري أن أبا العباس كان رجلاً طويلاً أبيض اللون حسن الوجه، يكره الدماء، ويحامي على أهل البيت. 6 - قرأت ما كتبه ابن جرير الطبري عن أبي العباس فلم أجد فيه وصف أبي العباس بالسفاح.
ثم ذكر الأستاذ محمود أن أبا جعفر قد لقبه أبوه بالمنصور فيما يعلم، فلا غرو أن يكون أبو العباس قد لقبه أبوه بالسفاح كما لقب أخاه بالمنصور
ولما قرأت هذا للأستاذ محمود سألته عما يعتمد عليه في إسناد تلقيب أبي جعفر وأبي العباس بالمنصور والسفاح إلى أبيهما محمد ابن علي، فلم أجد عنده ما يعتمد عليه في ذلك.
7 - جاء في كتاب (الفاطميون في مصر) للأستاذ حسن إبراهيم حسن أن الأستاذ دي غويه كان يرى أن السفاح معناه الرجل الكثير العطايا أو المناح. وقد وقفت عند هذا في مذكرتي، وشغلت عن الكتابة في هذا الموضوع بما فيها من الموضوعات الكثيرة، إلى أن قرأت في مجلة (الثقافة) الغراء بعض ما كتبه فيه الأستاذان الجليلان عبد الحميد العبادي وأحمد أمين، فكنت والله كأني فقدت بعض أولادي لأن أفكاري تبلغ عندي منزلة الأولاد، وقد تكون أعز منها عندي، وفي سبيلها يهون علي ما ألاقيه من عنت واضطهاد في هذه الحياة. رابط حجز حفلة محمد عبده الأرينا كويت ضمن حفالات هلا فبراير the arena kuwait : marketashraf. ثم عزيت نفسي عن ذلك بما أغناها الله به من مثل هذه الآراء والأفكار، وانتظرت ما ينتهي إليه أمر الأستاذين الجليلين في ذلك الموضوع، فلعلهما يتركان لمثلي الكلام بعدهما، ويكون لي ما أعقب به عليهما. فلما فرغا منه وجدت الموضوع لا يزال في حاجة إلى التحقيق، ورأيت أنهما لم يصلا إلى تلك النصوص السابقة، ولو أنهما وصلا إليها لتغير نظرهما في ذلك الموضوع
لقد ذكر الأستاذ العبادي في أول ما كتبه عن السفاح انه كان شاباً متصوفاً، عفيفاً، حسن المعاشرة، كريماً، معطاء، ذا شعرة جعده، طويلاً، أبيض، اقني الأنف، حسن الوجه واللحية، ورتب على هذا رأيه في معنى لقب السفاح الذي عرف به انه بمعنى الكثير العطاء، وليس بمعنى السفاك للدم، لأن مثل تلك الصفات التي كان السفاح يتحلى بها إنما تلتئم مع المعنى الأول للسفاح وهو المعطاء، ولا تلتئم مع المعنى الثاني، لأنه معنى ذم لا يلتئم مع تلك الصفات الكريمة.
ويمكن مراجعة بقية الكلام هناك لتمام الفائدة، فإنه يزيد على عشر صفحات، وفيها نقل شيء من محنة خلق القرآن، وأنه لما قرئ على علماء بغداد كتاب المأمون الذي دعا الناس فيه إلى التجهم، فيه: لا يشبه الأشياء بوجه من الوجوه، أقر بذلك من أقر به، وأما الإمام أحمد فقال: لا أقول: لا يشبه الأشياء بوجه من الوجوه ـ وهذا يبين كمال علمه ومعرفته بالأقوال المنافية لدين الإسلام، واحترازه فيها، مع أن كثيرا من الناس يطلق هذه العبارة، ويريد بذلك نفي المماثلة ومقصوده صحيح، وقد يريد ما يجمع الحق والباطل، أو يريد تنزيها مطلقا لا يحصل معناه. اهـ. ومما قاله الدكتور المحمود في التعليق على تقرير شيخ الإسلام لذلك، قوله: فالأخذ بظاهر هذه العبارة ـ أنه واحد في صفاته لا شبيه له ـ يؤدي إلى نفي جميع الصفات والأسماء عن الله تعالى، لأن ما من موجودين إلا وبينهما قدر مشترك وقدر مميز، وأقرب مثال على ذلك: الوجود، فالله موجود والمخلوق موجود، والوجود له معنى مشترك يصدق على وجود الله ووجود المخلوق، وإن كان وجود المخلوق ليس كوجود الله، لأن المخلوق ممكن، حادث، قابل للعدم، فهل يمكن القول بأن الله موجود بدون فهم معنى الوجود؟ إلا أن يقال بأننا خوطبنا بألغاز لها معاني أخر لا نفهمها، ولم يدل عليها الخطاب!!
الدرس السابع :وسطية أهل السنة في باب الاعتقاد. | مشروع مقرر حاسب1
وهذا الناقض أيضًا وقع فيه كثير ممن ينتسب للإسلام في هذا العصر فجعلوا بينهم وبين الله وسائط، كما فعل كفار قريش فعظموا الأضرحة والمزارات وتقربوا إليها بالذبح وسألوها قضاء الحوائج لتشفع لهم عند الله زاعمين أن هذه الأضرحة والمزارات وسائط بينهم وبين الله تعالى، قال تعالى: {قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ ۖ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِن شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُم مِّن ظَهِيرٍ. وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ} [سبأ من الآيتين:22-23] ومن عَظَّم هذه الوسائط فذبح لها ودعاها بأن سألها قضاء الحوائج فجعلها وسائط بينه وبين الله فقد وقع في الكفر والشرك لأنه شبه الخالق بالمخلوق. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى [1/ 126]: "وإن أثبتم وسائط بين الله وبين خلقه كالحجّاب الذين بين الملك ورعيته بحيث يكونون هم يرفعون إلى الله حوائج خلقه، فالله إنما يهدي عباده ويرزقهم بتوسطهم، فالخلق يسألونهم، وهم يسألون الله، كما أن الوسائط عند الملوك يسألون الملوك الحوائج للناس، لقربهم منهم والناس يسألونهم، أدبًا منهم أن يباشروا سؤال الملك أو لأن طلبهم من الوسائط أنفع لهم من طلبهم من الملك، لكونهم أقرب إلى الملك من الطالب للحوائج.
وجود الخالق ووجود المخلوق.. وجوه الفروق والتشابه - إسلام ويب - مركز الفتوى
وهذا في الحقيقة غير صحيح، وقد أشرت إلى أن التشبيه له معنى باطل، وهو رمي أهل السنة بالتشبيه، عندما يصفون ربهم بالصفات الثابتة له على ما يليق بجلال الله -تبارك وتعالى- وكماله.
هل يستطيع الإنسان أن يرى الله تعالى وهل يتجسد الخالق بالمخلوق؟ | True Islam From Quran - حقيقة الاسلام من القرآن
وأول ظهور للتمثيل في أمة النبي صلى الله عليه وسلم كان على يد الرافضة الغلاة، وفي هذا يقول البغدادي -رحمه الله تبارك وتعالى-: "وأول ظهور التشبيه صادر عن أصناف من الروافض الغلاة". أهل السنة والجماعة نشأة المصطلح وإشكالية الفهم (الحلقة الأولى) – رابطة علماء إرتريا. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تبارك وتعالى-: "أول من قال: إن الله جسم هشام بن الحكم الرافضي، وهذا الرجل كان يشبه ربه بخلقه، وكان صاحب نظر وجدل، وقد قيل عنه بأنه كان من الغلاة وكان يقول بالجبر الشديد، يعني أن العبد مجبور على أفعاله". وسبب ظهور مقالة التمثيل يرجع إلى أمرين:
الأمر الأول: مضاهاة أهل الكتاب وخاصة اليهود في مقالاتهم، حيث إن الإسرائيليات طافحة بتمثيل الباري سبحانه وتعالى بالمخلوقين، كما أن اليهود والنصارى ضاهوا الرومان والإغريق والهنود وغيرهم في عقائدهم، وقد قال رب العالمين سبحانه وتعالى ذاكرًا بعض ضلالاتهم في ذلك فقال: {وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُون} [التوبة: 30]. فاليهود وقعوا في تمثيل الخالق بالمخلوق، والنصارى وقعوا في تمثيل المخلوق بالخالق، وكذلك جرى في هذه الأمة، وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم حديثًا يؤكد ذلك جاء فيه: ((لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرًا بشبر وذراعًا بذراع، حتى لو دخلوا في جحر ضب لاتبعتموهم، قلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن)).
أهل السنة والجماعة نشأة المصطلح وإشكالية الفهم (الحلقة الأولى) – رابطة علماء إرتريا
وقد قال لي أحدهم في دولة خليجية، حين شكوت إليه صنيع أفورقي بنا: عليك السمع والطاعة فهو أميرك الشرعي. ضحك مصاحبي مقهقها فنهره، ولزمت أنا الصمت، ولقد لفت نظري هذه الأيام، كثرة الحلقات، على (اليوتيوب) التي تستهدف الشيخ محمد بن عبد الوهاب، وشيخ الإسلام ابن تيمية – رحمهما الله – بالتحامل الشديد المجافي للحقيقة. بعضها يظهر العداوة، تدفعه عصبية تصوف زائغ، لا راشد، وتشيع منحرف، أو يد استخبارات تخطط للفوضى الخلاقة، يزين للناس بناء الأضرحة، والاستغاثة بالصالحين، ويعيب على الوهابيين إنكارهم هذا، ويُدِينُ هدمهم لها، وتطهير الحجاز منها، ويصفه خروجا على إجماع المسلمين، ومفارقة لأهل السنة والجماعة. وينادي بنزع الحرمين من أيديهم، ونفوذ سلطانهم، ووضعه تحت قيادة مشتركة، لتعود فيه القبور كما كانت، يطاف بها كما يطاف بالكعبة، وينحر لها كما ينحر الحجيج، في منى، تقربا. ويستجدي عطف الغرب بحرية المعتقد، وحق التعبير عنه، عسى أن يجد منهم عونا. وبعضها جاء في صورة نقد علمي، ومن قلب نجد، معقل الوهابيين أنفسهم، وقد يكون كذلك، ولكن النظر إليه ضمن الحالة الراهنة، من استهداف الإسلام، بشكل عام، والسعي إلى إسقاط رموزه، تثير العديد من التساؤلات، وتبعث الكثير من التشككات.
فمن أثبتهم وسائط على هذا الوجه فهو كافر مشرك، يجب أن يستتاب، فإن تاب وإلا قتل، وهؤلاء مشبهون لله، شبهوا المخلوق بالخالق وجعلوا لله أندادًا". المسألة الثانية: ما الفرق بين الناقض الأول والناقض الثاني؟ الناقض الثاني نوع من أنواع الناقض الأول، وداخل فيه، فالأول عام والناقض الثاني خاص وخصّه الشيخ بالذكر لكثرة وقوعه ممن ينتسب للإسلام من عبادة الأضرحة وعبادة القبور والأولياء والصالحين. قول المصنف رحمه الله: "من جعل بينه وبين الله وسائط". المسألة الثالثة: الوسائط تنقسم إلى قسمين: القسم الأول: بمعنى تبليغ الرسالة: وهي أن تجعل بينك وبين الله واسطة في تبليغ الرسالة، وهم الرسل من الملائكة والبشر فهم واسطة بين الناس والرب في تبليغ شرع الله تعالى، ومن أنكر هذه الواسطة فقد كفر بإجماع العلماء ، فمن قال لا حاجة إلينا بالملائكة والرسل الذين يأتون بشرع الله نحن نتصل بالله بدونهم، كما تقوله الصوفية أنهم يأخذون عن الله مباشرة بلا واسطة فهذا كفر بالإجماع، لأنهم أنكروا أن شرع الله يأتي بواسطة الملائكة والرسل وقالوا نحن نأتي به مباشرة من دون واسطة. والحق أننا لا نعرف ما جاء عن الله تعالى إلا بواسطة الرسل من الملائكة والبشر قال تعالى: { اللَّـهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ} [ الحج من الآية:75] فهؤلاء الذين اصطفى الله هم واسطة بيننا وبين الله في تبليغ الرسالة.