أوضح الشيخ سعد بن عبدالله السبر حكم المضاربة بأسهم في شركات نشاطها مختلط، وكيف يُحسب "التطهير" والتعامل مع الأرباح. وقال السبر:" النسبة التي أعدها بعض من أفتى من المشايخ بجواز المختلط لقلتها وهو ٥٪، وحدود هذه النسبة فتنظر في قوائم الشركة والنسبة المختلطة وتستطيع أن تحدد من هذه القوائم أو بسؤال الشركة عن النسبة الموجودة". دار الإفتاء - حكم المضاربة بالأسهم وكيفية زكاتها. وأضاف " إذا كانت الأرباح مضاربة فتعد وتزكى تزكية كاملة إذا كانت عروض تجارة، أما إذا كانت ناتجة عن الاستثمار فالشركات في بلادنا تخرج الزكاة، لأن الشركات تزكي الأسهم ". المصدر: صحيفة صدى. حكم المضاربة بأسهم في شركات نشاطها مباح لكنها مختلطة، فكيف يُحسب "التطهير" والتعامل مع الأرباح؟ – الشيخ د. سعد بن عبدالله السبر #يستفتونك #الرسالة — قناة الرسالة (@alresalahnet) April 2, 2022
- دار الإفتاء - حكم المضاربة بالأسهم وكيفية زكاتها
- الايمان عند اهل السنه والجماعه في الاسماء والصفات
- الايمان عند اهل السنه والجماعه في العقيده
دار الإفتاء - حكم المضاربة بالأسهم وكيفية زكاتها
كما وضح أيضًا في الإجابة على سؤال:" ما حكم التجارة في البورصة" أو ما حكم المضاربة في الأسهم، وقال عنها أنه يجب أن تكون التجارة في الأمور التي حللها الله في الشرع الإسلامي، أي أنه لا يجوز أن أقوم بشراء الأسهم في تجارة الخمور أو ما حرم الله عز وجل. حكم المضاربه في الاسهم pdf. كما أضاف أنه يجب أن تكون مالك للأسهم قبل أن تقوم ببيعهم، أي لا يجوز لك أن لا تكون مالك للشيء ويحق لك التصرف فيه،" والتجارة في البورصة ما هي إلا بيع وشراء الأسهم فقط. حكم العمل في شركات البورصة
طرحت أيضًا عدة أسئلة مختلفة عن ما هو حكم العمل في شركات البورصة، وقالت دار الإفتاء من خلال الدكتور عمرو الورداني، بأن العمل في شركات البورصة حلال، إذا كانت هذه الشركة لا تعمل فيما لا يرضي الله، ولكن إذا كانت تقوم بشراء وبيع أسهم محرمة في تجارات محرمة، في تلك الوقت يكون العمل لا يجوز في شركات البورصة. صرح أيضًا أن العمل في هذه الشركات عن طريق بيع وتداول الأسهم والمستندات من الأعمال الحلال والتي يجوز القيام بها في أي شركة تحت أي مسمى، ولكن يفضل أن تتعرف أولا على مصدر تلك الأسهم التي يتم تداولها في الشركة التي تعمل بها، بهذا الشكل تضمن الحلال. كما صرح بأن العمل داخل شركات البورصة حلال، اذا لم يكون هناك مضاربة، والمضاربة هي عبارة عن التلاعب بالأسهم والمستندات بطرق غير شرعية قانونيا وأخلاقيا، وبالتالي يجب على الجميع معرفة الطريقة الصحيحة التي تساعدنا في الحصول على اللقمة الحلال.
الحمد لله. أولا:
لا تجوز المساهمة في شركات تتاجر في الحرام ، أو تتعامل به ، من
ربا وغيره ، سواء قل الحرام أو كثر ؛ لأن السهم حصة شائعة في مال الشركة ، فتعاملها
بالحرام يعني أن كل مساهم فيها شريك في هذا الحرام. حكم المضاربة في الاسهم المختلطة. ثانيا:
الأسهم المحرمة والمختلطة ، لا يجوز الاتجار فيها ، بيعا أو شراء
أو مضاربة ، سواء كانت قصيرة الأجل أو طويلة الأجل ؛ لأنه لا يجوز بيع الحرام ،
قليلا كان أو كثيرا ، والعقد المتضمن ذلك عقد فاسد لا يجوز الإقدام عليه. قال الدكتور محمد بن سعود العصيمي حفظه الله: " وبعض الناس يفرق
بين المضاربة وبين الاستثمار طويل الأجل ، ويقول: إن المضارب لا عليه إن اشترى
أسهم شركة تقترض أو تقرض بالربا. والذي أرد به على هؤلاء أن أسألهم: ما المسوغ
الشرعي لك في ربح السهم في حال ارتفاعه ؟ فلن يكون له إجابة إلا أن يقول: إنني
شريك في تلك الشركة. وكذلك أقول له: ماذا لو خسرت الشركة بعد أن اشتريت بدقائق ، هل
تستطيع أن تنفي صلتك بالشركة ، حتى لا تتحمل أي خسارة ؟ طبعا لن يستطيع ذلك ،
وسيكون عليه من الخسارة ما على بقية حملة الأسهم الاعتيادية لتلك الشركة المساهمة ،
بل لو حدث للشركة اندماج مع شركة أخرى ، أو لو بيعت على شركة أخرى ، أو لو أفلست ،
أو سحبت من التداول أو سحب ترخيصها بالعمل ، لكان لكل ذلك أثر على المضارب وعلى
المستثمر على وجه السواء.
خمسة ستة في مكة وعشرة في المدينة في الدنيا كلها ما تركوا السلفيين لا في مكة ولا في المدينة ولا في الطائف وفي جدَّة كلُّ واحد يقدم خيرا ويذبُّ عن السنة طعنوه, هل هؤلاء أهل سنة ؟!. يقولون: كَذَب, كَذَب…، يحكمون عليهم بالكذب يفترون عليهم ومنه رمينا نحن بأننا مرجئة عند هؤلاء الأفَّاكين. ووالله لا يحاربون الإرجاء ولا يصدقون في شيء أبدا؛ إنَّما استلوا الإرجاء سلاحا على أهل السنة لأنَّهم بينوا ضلالهم وضلال ساداتهم وأسلافهم وسلوا سيف الإرجاء وسيف الكذب وسيف الفجور على أهل السنة!! فاحذروهم، ومن انخدع بهم فليتق الله في نفسه، فوالله لقد وضُحَ أمرهم فلا عذر لكم ولا شبهة لكم. إنَّهم كذابون، كذابون، كذابون, وكل يوم يفضحهم الله بالكذب, -والله- بعض الكفار يخجلون من الكذب وهم لا يخجلون!! الإيمان قول وعمل - مسمى الإيمان عند أهل السنة والجماعة. وكلما بيَّنتَ كذب زعمائهم وخياناتهم ازدادوا تشبثا به وبأصولهم وبأباطيلهم. أين العقول ؟!! أين الدِّين ؟!! أين الخُلُق ؟!! فافهموا هؤلاء، واحذروهم، وحَذِّرُوا الناس من ضلالهم وشرِّهم، -وفقكم الله-. فنحن ندين الله بما في كتاب الله وسنة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم في كلِّ العقائد والأحكام والحلال والحرام والصغيرة والكبيرة وشعب الإسلام والإيمان: كل ذلك ندعوا إليه ونموت دونه.
الايمان عند اهل السنه والجماعه في الاسماء والصفات
أركان الإيمان ثلاثة عند جمهور أهل السنة والجماعة لأبي حليمة الجزائري - YouTube
الايمان عند اهل السنه والجماعه في العقيده
هذا من أفسد ما قيل في تعريف الإيمان: إنه هو المعرفة. ومثله -أيضا- قول الكرامية إن الإيمان هو الإقرار باللسان. وأما مرجئة الفقهاء فلهم روايتان - للإمام أبي حنيفة رحمه الله روايتان-:
الرواية الأولى: أن الإيمان شيئان: تصديق بالقلب، وإقرار باللسان، وعمل الجوارح واجب آخر ليس من الإيمان. والرواية الثانية عن الإمام أبي حنيفة أن الإقرار باللسان ركن زائد ليس من الإيمان، والإيمان تصديق بالقلب، وهذا مذهب الماتريدية وهذه كلها أقوال ليست صحيحة. كتاب الإيمان حقيقته، خوارمه، نواقضه عند أهل السنة والجماعة - المكتبة الشاملة. والصواب: ما ذهب إليه العلماء ودلت عليه النصوص، أن الإيمان: تصديق بالقلب، وإقرار باللسان، وعمل بالقلب وعمل بالجوارح. أما المرجئة فأخرجوا الأعمال من مُسمّى الإيمان، قالوا: أعمال القلوب وأعمال الجوارح ما تدخل في الإيمان. والإقرار باللسان منهم من أدخله ومنهم من منعه، وهذا مخالف للنصوص، -أي نعم- الخوارج ++لكن جمهور العلماء على أنهم مبتدعة وأنهم عصاة، وهو الذي ذهب إليه الصحابة الصحابة عملهم وعمل ++ لكن ظاهر النصوص أنهم كفار وهو القول الثاني قال صلى الله عليه وسلم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية++ ثم لا يعودون إليه نعم. وأبو حنيفة في الرواية المشهورة: أن الإيمان إقرار باللسان وتصديق بالقلب، هذا الذي عليه جمهور أصحابه.
كتاب القواعد في بيان حقيقة الإيمان عند أهل السنة والجماعة للكاتب عادل بن محمد الشيخاني,
إن مسألة الإيمان هي أول مسألة وقع فيها الخلاف بين أهل القبلة حتى وصل إلى حد التكفير والقتال.