جمايما جولد سميث ( بالإنجليزية: Jemima Goldsmith) ناشطة وصحفية بريطانية مسلمة ولدت عام 1974 اشتهرت بإسم جمايما خان بعد زواجها من لاعب الكريكيت السابق عمران خان.
- عمران خان يطلق زوجته جمايما
- محمد عبد الماجد يكتب: قولوها للبشير في كوبر (أنتم السابقون ونحن اللاحقون) - النيلين
عمران خان يطلق زوجته جمايما
....
عمران خان ومطلقته جمايما
نشر في: 22 يونيو 2004
أكدت مصادر مقربة من السياسي الباكستاني ولاعب الكركيت السابق عمران خان لـ"لعربية. نت"، أن عمران خان قد طلق زوجته جمايما خان بسبب خلافات خاصة بينهما، يرأس خان حركة الانصاف وهي حزب سياسي له مقعد واحد في البرلمان الوطني يشغله خان نفسه. أما جمايما فهي ابنة المليونير اليهودي جيمس جولد سميث، وقد تعرفت على عمران في عام 1994م، وبعد بضعة أسابيع من تعارفهما أعلنا خطوبتهم، وعلى إثر زواجهما انتقلا للعيش في مدينة لاهور الباكستانية، حيث اعتنقت جمايما الإسلام وتبنت نمط الحياة بما في ذلك الملبس، وكانت تقول بأنها لا تفتقد الملابس الضيقة والتنانير القصيرة وتجد الزي النسائي الباكستاني مريحا للغاية. عمران خان يطلق زوجته جمايما. وقد أسست جمايما دار أزياء تصمم فيها أزياء غربية بتطريز باكستاني، ويذهب ريعها للأعمال الخيرية، لكن المؤسسة أغلقت أبوابها عقب أحداث 11 سبتمبر، وكونها أما لطفلين أصبحت جمايما تولي اهتماما شديداً للجمعيات التي ترعى الأطفال المحرومين واليتامى.
إجناتس جولدتسيهر أو اجناس غولد صهر أو ایقناز قلدزیهر أو اجنتس جولد تسهر (بالمجرية: Ignác Goldziher)(1266 - 1340 ه / 1850 - 1921 م) هو مستشرق يهودي مجري عُرف بنقده للإسلام وبجدية كتاباته، ومن محرري دائرة المعارف الإسلامية، ولقد اشتهر بغزارة إنتاجه عن الإسلام حتى عد من أهم المستشرقين لكثرة إسهامه وتحقيقاته عن الإسلام ورجاله، متأثراً في كل ذلك ربما بيهوديته. وهو أبرز من قام بمحاولة واسعة وشاملة لنسف السيرة النبوية. يعتبر على نطاق واسع بين مؤسسي الدراسات الإسلامية الحديثة في أوروبا. تلقى تعليمه في جامعة بودابست وجامعة برلين وجامعة لايدن بدعم وزير الثقافة المجر. أصبح جامعيا في بودابست في عام 1872. في العام التالي تحت رعاية الحكومة المجرية، بدأ رحلة عبر سوريا وفلسطين ومصر، واستغل الفرصة لحضور محاضرات المشايخ المسلمين في جامع الأزهر في القاهرة. وكان أول يهودي في العالم ليصبح أستاذا في جامعة بودابست (1894)، وممثل الحكومة المجرية وأكاديمية العلوم في مؤتمرات دولية عديدة. وتسلم وسام الذهبية الكبيرة في مؤتمر المستشرقين في ستوكهولم عام 1889. أصبح عضوا في العديد من الجمعيات من هنغاريا وغيرها، عين أمينا للجاليه اليهودية في بودابست.
تِرك الذي كان سبباً في انقلاب 25 اكتوبر عندما اغلق الشرق والميناء اكثر من شهر يرى في اسقاط هذه الحكومة التى جاءت عبر الانقلاب مهدداً امنياً للسودان. تِرك لا يرى قتل (79) شهيداً بعد انقلاب 25 اكتوبر وهو الذي اغلق الشرق والميناء بسبب احتجاز بعض ابناء البجا. محمد عبد الماجد يكتب: قولوها للبشير في كوبر (أنتم السابقون ونحن اللاحقون) - النيلين. لماذا يرى تِرك (التروس) التى هي في الشوارع ولا يرى الموت الذي يحدث في الطرقات؟
دعك من هذا ؟ ماذا عن الحاويات التى تغلق بها السلطات السودانية الجسور. اما عن حديثك عن ان هذه الحكومة اذا كان هناك طرف يريد ان يسقطها فان هناك طرفاً لا يريد ذلك – نقول له ان حكومة الانقاذ التى سقطت كانت هناك فئة كبيرة لا تريد ان تسقط وكنتم انتم جزءاً من هذه الفئة فهل صمدت الانقاذ؟
عليكم فقط ان تقولوا لأهل الانقاذ: (انتم السابقون ونحن اللاحقون). (4)
بغم /
لا اعرف كيف تكون القوة المفرطة اذا كانت القوة التى هي غير ذلك اودت بحياة (79) شهيداً؟
صحيفة الانتباهة
محمد عبد الماجد يكتب: قولوها للبشير في كوبر (أنتم السابقون ونحن اللاحقون) - النيلين
-أنتم السابقون ونحن اللاحقون🖤. - YouTube
لأنك، حين تتوفر على الكفاءة اللازمة، فأنت لا تخاف من الكفاءات الجديدة... تمنحها خبرتك وتجربتك، وتساعدها على تطوير نفسها وتطوير الميدان المشترك الذي تعملان فيه. باختصار، صراع الأجيال ليس إشكالية أسرية فقط... هو صراع نجده بشكل كبير في الميدان المهني أيضا... صراع قد يكون قاسيا حين يرفض القدماء الاعتراف بأن هناك نفسا جديدا يقتحم ميدانهم... أو حين يعتبر الشباب الوافدون أنهم سيخترعون الكرة من جديد وأن لا شيء كان قبل وجودهم. سناء العاجي
كاتبة وصحافية مغربية، لها مشاركات عديدة في العديد من المنابر المغربية والأجنبية. نشرت رواية "مجنونة يوسف" عام 2003 كما ساهمت في تأليف ثلاث كتب مشتركة: "رسائل إلى شاب مغربي"، "التغطية الصحافية للتنوع في المجتمع المغربي" و"النساء والديانات". نشرت عام 2017 كتاب "الجنسانية والعزوبة في المغرب"، وهي دراسة سوسيولوجية قامت بها للحصول على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع من "معهد الدراسات السياسية" في إيكس أون بروفانس بفرنسا. فيس بوك اضغط هنا