من يملك وقت اللياقة
مالك وقت اللياقة ليديز
أعلنت شركة لجام للرياضة (وقت اللياقة) عن نتائج اجتماع الجمعية العامة غير العادية حيث وافقت على ماتم توزيعه من أرباح نقدية للعام 2019 بمبلغ 73, 529, 885 ريال والذي تمثل 14. 04% من رأس المال بواقع 0. 4019 ريال للسهم عن الربع الاول و 0. 5049 ريال للسهم عن الربع الثاني و 0. 4969 ريال للسهم عن الربع الثالث. كما تمت الموافقة على تقارير مجلس الإدارة ومراجع حسابات الشركة والقوائم المالية للسنة المالية المنتهية في 31/12/2019. والموافقة على صرف مبلغ 3, 069, 579 ريال مكافأت وتعويضات لأعضاء مجلس الإدارة عن 2019 وابراء ذمتهم عن نفس الفترة. الموافقة على تعيين برايس ووتر هاوس كوبرز (PWC) مراجع لحسابات الشركة من بين المرشحين بناء على توصية لجنة المراجعة وذلك لفحص ومراجعة وتدقيق القوائم المالية للربع الثاني والثالث والرابع والسنوي من 2020 والربع الأول من 2021 وتحديد أتعابه. 7. مالك وقت اللياقة ليديز. الموافقة على قرار مجلس الإدارة بما تم توزيعه من أرباح نقدية للعام 2019 بمبلغ 73, 529, 885 ريال والذي تمثل 14. 4969 ريال للسهم عن الربع الثالث. الموافقة على الأعمال والعقود التي ستتم بين الشركة وعضو مجلس الإدارة حمد الصقري وهي عبارة عن عقد ايجار الأرض التي يقع عليها المركز الرئيسي للشركة.
وتعديل المادة 50 من نظام الشركة الأساس للشركة والمتعلقة بتوزيع الارباح. وتعديل المادة 22 من نظام الشركة الأساس للشركة والمتعلقة بصلاحيات الرئيس والنائب والعضو المنتدب وأمين السر.
- وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما نقَصتْ صدقةٌ من مال، وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًّا، وما تواضَعَ أحدٌ لله إلا رفَعَه الله عز وجل))؛ رواه مسلم. حديث : ما نقصت صدقة من مال | موقع نصرة محمد رسول الله. قال سَماحة العلَّامةِ الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
ثم ذكر المؤلِّف الحديث الآخر أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: ((ما نقَصتْ صدقةٌ من مال))؛ يعني الإنسان إذا تصدق فإن الشيطان يقول له: أنت إذا تصدَّقتَ نقَص مالُك، عندك مائة ريال، إذا تصدَّقتَ بعشرة لم يكن عندك إلا تسعون، إذًا نقص المال فلا تتصدق، كلما تصدَّقت ينقص مالك. ولكن من لا ينطق عن الهوى يقول: إن الصدقة لا تنقص المال، لا تنقصه لماذا؟ قد تنقصه كمًّا، لكنها تزيده كيفًا وبركة، وربما هذه العشرة يأتي بدلها مائة، كما قال تعالى: ﴿ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ﴾ [سبأ: 39]؛ أي: يجعل لكم خلفًا عنه عاجلًا، وأجرًا وثوابًا آجلًا، قال تعالى: ﴿ مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ ﴾ [البقرة: 261]. والمسلمون اليوم مقبلون على شهر رمضان، وشهر رمضان مقبل عليهم، فهو شهر الجود والكرم، كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم أكرَمَ الناس، وكان أجوَدَ الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل فيُدارسه القرآن، فلرسولُ الله صلى الله عليه وسلم أجوَدُ بالخير من الريح المرسلة.
حديث : ما نقصت صدقة من مال | موقع نصرة محمد رسول الله
[٥]
سبب في تكفير السيئات وقد أخبر الله -عزَّ وجلَّ- في قوله -تعالى-: (إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ ۖ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) ، [٦] أنَّها أيضا سبب من أسباب تكفيرِ ذنوب العبدِ. [٧]
سبب في نيل البركة ومن فضائل الصدقةِ أنَّها سببٌ من أسباب نيل البركةِ في المالِ، [٨] وقد جاء ذلك في قول الله -تعالى-: (قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ). [٩]
سبب في استظلال المسلم بظلِّ الله أخبر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنَّ الصدقةَ سببٌ من أسباب استظلالِ صاحبها يومَ القيامةِ بظلِّ الله، [١٠] حيث قال: (سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ يَومَ القِيَامَةِ في ظِلِّهِ، يَومَ لا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ:.. حديث ما نقصت صدقة من مال. وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فأخْفَاهَا حتَّى لا تَعْلَمَ شِمَالُهُ ما صَنَعَتْ يَمِينُهُ). [١١]
سبب في الوقاية من النار استنبط أهل العلم من قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (اتَّقُوا النَّارَ ولو بشِقِّ تَمْرَةٍ) ، [١٢] أنَّ الصدقةَ سببٌ من أسباب وقاية العبدِ من النارِ، وإبعاده عنها.
شرح حديث أبي هريرة: "ما نقصت صدقة من مال"
ولا تخفى قصة الشاة وكتفها، من حديث عائشة رضي الله عنها لما ذبح
الرسول صلى الله عليه وسلم الشاة وأمر بالتصدق بها جميعاً، فلما سأل
عائشة فقالت ذهب كلها إلا الكتف، فقال صلى الله عليه وسلم: " بقي كلها إلا الكتف ". فالمال لا ينقص من صدقة، وربنا تدرج معنا، فبدأ بقوله: { لله ملك السماوات والأرض}، ثم ملكنا
وقال: { وأنفقوا مما رزقناكم}، ثم
قال: { وما أنفقتم من شيء فهو
يخلفه}، فجعله لنا ورغبنا في النفقة ثم يخلفه، ثم تدرج معنا
فقال: { من ذا الذي يقرض الله قرضاً
حسناً}، فالله الذي ملكك وأعطاك يستقرضك! وهذا من كرمه
سبحانه. ما نقصت صدقة من مال - إسلام ويب - مركز الفتوى. ولذا لما سمع بهذه الآية أبو الدحداح خرج من أحب ما يملك. فنسأل الله أن يعيننا على شرور أنفسنا، وأن يرزقنا الصدقة والتي هي
سبب من أسباب الثبات على الدين، فهذه الطاعة يغفل عنها كثير من الناس،
وثبت في صحيح ابن حبان: " سبق درهم مئة ألف
درهم "، فرجل عنده دينار تصدق بنصف دينار خير من رجل عنده
مليارات تصدق بمائة ألف. فلا تبخل على نفسك بالصدقة للطاعة لا لثمرتها، وقد أشار إلى ذلك النبي
صلى الله عليه وسلم بقوله: { اتقوا النار
ولو بشق تمرة}، فلا تستقل الصدقة وانقذ نفسك بها، فهذا سبب من
أسباب الثبات.
ما نقصت صدقة من مال - إسلام ويب - مركز الفتوى
وفي هذه الآية الكريمة دليل على رحمة الله تعالى وكرمه على عبادة المنفقين في سبيله في أوجه الخير، وفيها إشارة إلى أن الأعمال الصالحة ينميها الله عز وجل لأصحابها، كما ينمي الزرع لمن بذره في الأرض الطيبة، حيث شبّه الله عز وجل المؤمنين الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله تعالى في أوجه الخير المختلفة، بمثل الحبة التي أنبتت 7 سنابل وفي كل سنبلة 100 حبة، وهذا مثل ضربه الله تعالى لتضعيف الثواب لمن أنفق في سبيله وابتغاء مرضاته، وأن الحسنة تضاعف بـ10 أمثالها إلى 700 ضعف. بشرى لك أيها المنفق
وهذا التمثيل الجميل يحمل البشرى للمنفقين في سبيل الله تعالى في مضاعفة الأجر لمن أخلص في صدقته، والله سبحانه وتعالى يضاعف الأجر لمن أراد على حسب حال المنفق من إخلاصه وابتغائه بنفقته وجه الله عز وجل. وهذا بشرى لكل مسلم أراد أن ينفق في مرضاة الله تعالى، فأوجه الخير كثيرة التي يحبها الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم. شرح حديث أبي هريرة: "ما نقصت صدقة من مال". وكلما أردت التصدق فحدثتك نفسك بالمنع نظرا لأن مالك قليل أو الخوف من أن ينقص، تذكر قوله صلى الله عليه وسلم: "ما نقص مال من صدقة.. ". رحم الله قارئا دعا لي ولوالدي بالعفو والمغفرة، "والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون" (يوسف: 21).
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
شرح حديث عن الصدقة (ما نقص مالٌ من صدقة)
نص الحديث
ثبت عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (ما نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِن مالٍ، وما زادَ اللَّهُ عَبْدًا بعَفْوٍ، إلَّا عِزًّا، وما تَواضَعَ أحَدٌ لِلَّهِ إلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ). [١]
شرح الحديث
بيَّن رسول الله -صلى الله عليه وسلَّم- أنَّ الصدقةَ لا تُنقصَ مالَ المسلمِ، بل إنَّ الصدقةَ سبب من أسبابِ زيادةِ رزقِ العبدِ وماله؛ وذلك من خلال البركةِ التي يطرحها الله -عزَّ وجلَّ- له في هذا المالِ. [٢] ويخبر النبيُّ الكريم أنَّ عفوَ الإنسانِ عمَّن أساء إليهِ لا يزيده إلَّا عزةً؛ إذ إنَّه بذلك يُطبِّق قول الله -تعالى-: (ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) ، [٣] وإنَّ من تخلَّق بخلقِ التواضعِ، فلم يستكبر على أحدٍ من الخلقِ، فيكون جزاؤه الرفعة من الله -تعالى-. [٢]
فضل الصدقة
شرعَ الله -عزَّ وجلَّ- الصدقةَ، ورتَّب عليها فضلاً عظيماً، وفيما يأتي ذكر بعض فضائلها مع ذكر الدليل الشرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية المطهرة:
سبب في مضاعفة الحسنات لقد بيَّن الله -عزَّ وجلَّ- في قوله -تعالى-: (مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً ۚ وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) ، [٤] أنَّ الصدقةَ سبب من أسبابِ مضاعفةِ حسناتِ المتصدِّق.