ما الفرق بين التضاد و التعاكس و التنافر و التناقض؟
Luminol (✪)
8 2016/10/22
(أفضل إجابة) التضاد.. وجود الند او العنصر القادر على خلق توازن، فالمضاد هو الشيء الذي اذا انصهر في ضده خلق نتيجةمعينة وليس لذلك علاقة في خواصهما منفصلين. التعاكس، هو الاختلاف التام، حيث الفرق بين العكس والضد هو ان الخواص هنا تهم، فالشمال عكسه الجنوب وهو ليس ضده، لانه اختلف عنه تماماً واجتماعهما معاً لا يغير من حقيقة كونهما منفصلين. التنافر.. هو قدرة الشيء على ابعاد نظيره، فالتنافر هنا هو عدم المطابقة وعدم الملائمة وعلى ذلك هو عدم امكانية الاجتماع للشيء مع ما ينفر منه، فمهما شيئان بعيدان ولا يطيقان القرب من بعضهما. التناقض، عدم وجود رابط في خصائص امرين فنقول امرين متناقضين. ما هو التضاد اللوني ؟ – e3arabi – إي عربي. وأحياناً يكون التناقض في شيء واحد اذا ما تعددت خصائصه او وجهات النظر فيه. هذا حسب ادراكي للموضوع. التضاد مثل اللاعب وخصمه والتعاكس كمن يقف امام المرآه والتنافر مثل المغناطيس السالب والموجب والتناقض مثل البناء والهدم التناقض لا أعرف
التضاد لا أعرف
التنافر مغناطيسياً نفرة إحدى الشحنات من مثيلتها
ما هو التضاد اللوني ؟ – E3Arabi – إي عربي
نظرية اللون المضاد: تُبنى نظريّة اللون المضادّ على قيام أنظمة الرؤية البشريّة بترجمة المعلومات اللونيّة التي تصلها وذلك من خلال معالجة الإشارات القادمة من الخلايا العصويّة والمخروطيّة على هيئة متضادّة، وتبنى نظرية اللون المضادّ هنا على الافتراض الذي يرجّح وجود ثلاث أزواج مضادّة من القنوات، وهي اللون الأحمر ضدّ اللون الأخضر، واللون الأبيض ضدّ اللون الأسود، واللون الأزرق ضدّ اللون الأصفر، والاستجابة تجاه لون معيّن من الأزواج المضادّة يعني ذلك عدم الاستجابة للّون الآخر. أنواع التضاد اللوني: التضادّ اللونيّ في القيمة: أي إنّ كلّ لون يكتسب قيمته اللونيّة بحسب قوّته عند التضادّ، بحيث تظهر القيمة اللونيّة للألوان عند تجاور لونين أو أكثر مع بعضهما البعض، و يساعد ذلك على بروز الاختلاف في قوّة اللون وحدّته. التضادّ الضوئي في اللون: ويتدرّج مفهوم التضادّ اللوني تحت مبدأ الخداع البصريّ، حيث يبدو اللون فاتحاً فوق الدرجة الغامقة منه، بينما يبدو اللون غامقاً فوق الدرجة الفاتحة منه. التضادّ اللونيّ في اللون: يحصل هنا التضادّ اللوني عند مجاورة لونين يمتلكان نفس القيمة لبعضهما البعض، أي لون فرعي وآخر ثنائيّ.
الترادف هو التّشابه أو التّطابق في المعنى، والكلمات المترادفة في الّلغة هي الكلمات المختلفة التي تحمل معنىً واحدًا أو معانيَ متقاربة، مثل: السّعادة، والفرح. أمّا التّضاد فهو المخالفة أو المعاكسة، فالكلمات المتضادّة هي التي يحمل كلّ منها معنىً معاكسًا لمعنى الآخر، مثل: الفرح، والحزن.
ويتم احتساب نسبة الشفاء من سرطان الدم من خلال احتساب معدلات البقاء لمدة خمس سنوات على قيد الحياة، أي نسبة المرضى الذين يعيشون لمدّة خمس سنوات أو أكثر من تاريخ تشخيصهم بسرطان الدم. يجب التنويه إلى أنّ هذه المعدّلات لا يمكنها إظهار معدلات الشّفاء التّام ولو بعد مرور خمس سنوات، فإذا أكمل المريض حياته بعد قضاء هذه المدّة لا يعني شفاؤه التّام من المرض، ففي الكثير من الحالات لا يشفى المريض بشكلٍ تام من سرطان الدم، وإنما يتعايش معه لفترةٍ طويلةٍ كمرض مزمن. وقد تزايدت مؤخّرًا نسبة بقاء مرضى السّرطان بجميع أنواعه على قيد الحياة خصوصًا بعد مرور عدّة سنوات.
ونسبة الإصابة بالمرض في سوريا ولبنان، على سبيل المثال، أعلى من مصر؛ لكنها نسبة مقدرة لكل 100 ألف، ولأن أعداد السكان في مصر أعلى بكثير من سوريا ولبنان، فمن المؤكد أن أعداد مرضى السرطان داخل مصر أعلى من بقية البلاد العربية. في الأردن مثلا، يعد مرض السرطان ثاني أكبر مسبب للموت بعد أمراض القلب. ففي عام 2008، بلغ إجمالي عدد حالات السرطان الجديدة التي تم تسجيلها من قبل السجل الوطني للسرطان 6214 حالة. في العام نفسه، كان عدد المرضى الذكور من الأردنيين 2274، أي ما نسيته 49. 3 في المائة، مقابل 2332 إناث (50. 7 في المائة)، وذلك من مجموع الحالات الإجمالي البالغ 4606 لدى الأردنيين. وكان ترتيب أنواع السرطان الخمسة الأكثر شيوعاً سرطان الثدي، القولون والمستقيم، الرئة، الغدد اللمفاوية، واللوكيميا. وبلغت نسبة انتشار المرض الإجمالية بين الأردنيين 67. 1 لكل 100 ألف نسمة، منها 63. 9 ذكور و70. 5 إناث. وبالنسبة لسرطان الأطفال، من عمر 0 إلى 14 عاماً، فقد تم تشخيص 232 حالة جديدة، تركزت بالدرجة الأولى في سرطان الدم (اللوكيميا)، الغدد اللمفاوية، الدماغ، الجهاز العصبي المركزي (CNS). وقد شكل اللوكيميا أكثر الحالات شيوعاً لدى الأطفال، إذ تم تسجيل 69 حالة أي ما نسبته 29.
ويتلقى المصاب بسرطان الدم جرعات الدواء إما فمويًا أو من خلال الحقن الوريدية. ومن أبرز أدوية الحقن المعالجة لسرطان الدم "إينتراثيكال" ويُحقن في السائل الدماغي النخاعي، كما أنه قد يتم تلقي نوع واحد من الأدوية أو عدة أدوية. وتتوقف عدد الأدوية في المقام الأول على حالة المريض، وينقسم العلاج الكيميائي إلى مجموعة من الجلسات التي تتم داخل المستشفيات أو المراكز الطبية. العلاج الإشعاعي لسرطان الدم
قد يكون العلاج الإشعاعي تكميلي للعلاج الكيميائي إذا اقتضت حالة المريض ذلك خاصةً في حالة انتشار سرطان الدم في الجهاز العصبي المركزي. إذ تعتمد آلية العلاج الإشعاعي أيضًا في قتل الخلايا السرطانية من خلال تعرض المريض لأشعة البروتونات أو الأشعة السينية، وقد يتعرض المريض لأشعة على منطقة محددة من الجسم أو لكافة أجزاء الجسم. العلاج البيولوجي لسرطان الدم
يستهدف العلاج البيولوجي تقوية وظيفة الجهاز المناعي في محاربة الخلايا السرطانية للجسم. كما أنه يعمل على التخفيف من الآثار الجانبية التي تنتج عن علاجات سرطان الدم الأخرى مثل العلاج الكيميائي. ويتم العلاج من خلال حقن الجسم بالمواد الكيميائية. ومن أبرز أنواع العلاج البيولوجي: لقاحات السرطان، العلاج الكيميائي البيولوجي، العلاج بالأجسام المضادة أحادية النسيلة.
أظهرت دراسة طبية نشرت حديثاً ارتفاعاً ملحوظاً في نسب الشفاء من مرض سرطان الدم الحاد "لوكيميا" بين اليافعين. ورغم أن الدراسة تركز على نسب شفاء تتعلق بالمملكة المتحدة، فقد تكون مؤشراً على ارتفاعها بدول أخرى، لا سيما المتقدمة منها. ففي دول ما يعرف بالعالم الثالث، ومنها دول عربية، حيث الإحصاءات والدراسات شحيحة، يصعب التحقق من دقة أي أرقام تجد طريقها إلى النشر، بالرغم من ظهور بيانات دورية من بعض منظمات الصحة الدولية، وكذلك تقدم الرعاية الصحية في عدد من الدول ومنها دول في منطقة الخليج العربي. ويعد سرطان الثدي الأكثر انتشاراً في الدول العربية يليه سرطان الكبد والرئة والمثانة. وبينما تبلغ نسب الشفاء من السرطان عالميا 66 في المائة، فإنها بحسب وزير التعليم العالي المصري السابق المختص بعلوم الأورام الدكتور حسن خالد تبلع عربيا 50 في المائة فقط. أما سرطان الدم المعروف باللوكيميا فينتشر بدرجة كبيرة بين الشباب والأطفال. وتنقسم اللوكيميا بين الحادة، وهي الأكثر إصابة في السن الصغيرة ونسب الشفاء فيها أكبر لو تم العلاج فيها بسرعة ومبكراً، وسرطان الدم المزمن، وهو أكثر انتشاراً لدى الكبار، ويستطيع صاحبه أن يعيش به فترة أطول من المصاب بسرطان الدم الحاد.
نوضح لك في هذا المقال من موسوعة طرق علاج سرطان الدم الذي يُعرف أيضًا بـ" اللوكيميا"، أو "سرطان الدم الليمفاوي المزمن"، أو "ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد"، يعد مرض السرطان أبرز أنواع الأمراض الخطيرة التي تنشأ عن نمو غير مألوف للخلايا السرطانية في الجسم والتي تتحول إلى أورام وتصيب مختلف أعضاء الجسم مثل المخ والرئة. ومن أبرز أنواعه أيضًا سرطان الدم الذي يصيب خلايا الدم البيضاء وهي أبرز أنواع خلايا الدم التي ينتجها نخاع العظام في الجسم، وتحدث الإصابة جراء خلل في وظائف الخلايا البيضاء الغير ناضجة، ويشكل هذا النوع من السرطان في انتشاره على مستوى العالم نسبة تصل إلى 2. 5% من إجمالي الأنواع الأخرى. كما يُقدر عدد المصابون به ما يزيد عن 200 ألف مصاب على مستوى العالم، ولا يقتصر على فئة عمرية محددة إذ يتعرض له الأطفال والبالغون وكبار السن، ولكن يسهل علاجه في حالة تشخيصه والبدء في العلاج منه مبكرًا. علاج سرطان الدم
تختلف طرق علاج سرطان الدم وفقًا للعديد من المعايير من بينها المرحلة التي بلغ إليها سرطان الدم في جسم المصاب به سواء كانت مبكرة أو متقدمة، إلى جانب التاريخ المرضي للمصاب والعمر، وفيما يلي يمكنك الإطلاع بالتفصيل على الطرق العلاجية المتاحة لعلاج سرطان الدم:
علاج سرطان الدم بالكيماوي
يمثل العلاج الكيميائي أحد أبرز أنواع علاج السرطان بشكل عام وسرطان الدم بشكل خاص، إذ يقوم هذا العلاج على محاربة الخلايا السرطانية في خلايا الدم البيضاء.
خطوات علاج سرطان الدم بالخلايا الجذعية
تعد عملية زراعة الخلايا الجذعية أو زراعة نخاع العظم أو زراعة نقي العظام الخيار العلاجي الوحيد لعلاج سرطان الدم، حيث أنه لا يمكن إجراء عملية استئصال الأورام السرطانية على عكس الأنواع الأخرى. وفي حالة العلاج بالجراحة فإنه يتم إجراء عملية زراعة الخلايا الجذعية، ولكن قبل إجراء هذه العملية يتلقى المريض العلاج الإشعاعي. وتستهدف هذه الجراحة زراعة خلايا سليمة للحد من خلايا الدم البيضاء الغير سليمة التي ينتجها نخاع العظم. ويتم الحصول على زراعة خلايا سليمة من متبرع وتُزرع في أوردة المريض في الصدر أو الرقبة. العلاج الإستهدافي لسرطان الدم
وهو علاج يستخدم في علاج المصابين بابيضاض الدم الليمفاوي أحد أبرز أنواع سرطان الدم. وتعتمد آلية العلاج بناءً على تلقي أدوية تقوم على تثبيط نشاط الخلايا السرطانية في الدم الذي ينتج عنه التكاثر والانتشار. وهو علاج تكميلي للعلاج الكيميائي ويمكن أن يتلقاه المريض قبل البدء في جلسات العلاج الكيميائي أو عقب الانتهاء منه. علاج سرطان الدم بالطب البديل
لا يعد الطب البديل علاج فعال لسرطان الدم مقارنةً بالعلاجات السابقة، ولكنه يقوم على التقليل من حدة الأعراض التي تظهر عند الإصابة بالمرض، وتتمثل هذه العلاجات فيما يلي:
ممارسة تمارين التأمل والاسترخاء.