#احمد_الشقيري. اجمل ماقيل عن التفاؤل في كلمات من ذهب - YouTube
عبارات جميلة بالانجليزي عن التفاؤل
المتفائل يرى الأبيض وسط الكم الهائل من السواد، أما المتشائم فهو يرى الأخطاء والسواد من حوله في كلّ شيء ويركز عليه، وبهذا يُضيع على نفسه بهجة الأفراح، وينسى أن يشعر بالسعادة. عبارات عن التفاؤل والسعادة. التفاؤل يعني أن يرى الإنسان النصف الممتلئ من كلّ شيء، وألّا يرى الفشل أو الفراغ، فالمتفائل يملك عينًا تبحث عن الفرح والجمال، ويترك الأشياء السلبية جانبًا ولا يركز عليها أبدًا، كما أنّ المتفائل يبحث عن أسباب الفشل ليصلحها ويتخلص منها، أما المتشائم فيبحث عنها كي يجد ذريعة يبرر بها فشله. الإنسان دون التفاؤل يكون مثل نبتة الصبار التي تعيش في صحراء قاحلة، ولا تحلم إلّا بحرارة الشمس والهواء الذي يلفحها وبالرمال الصفراء التي ليس بها ماء، أما المتفائل فهو مثل الشجرة التي تنبت وسط واحة خضراء، وتنتظر المطر عند رؤية أيّ غيمة. الإنسان الذي يحافظ على تفاؤله يستطيع أن يملك روح التحدّي ويسير عكس التيار ويصل إلى وجهته، أما الإنسان المتشائم سيفشل حتى لو كان التيّار يمشي باتجاهه، لأنّه لا يملك الإرادة الداخلية ولا التفاؤل الذي يجعله يتوقع الأفضل. في كلّ شيء في الحياة جانبٌ مضيء، هكذا يرى المتفائل الحياة، بعكس الإنسان المتشائم الذي يلهث وراء الحزن ويعدّه صديقًا مقيمًا، ولا يرى في الحياة سوى أنها طريقٌ للموت، لكنّه لو تمعن قليلًا فيها لعرف أنّ في كلّ شر يوجد خير، وأنّ بعد الخريف لا بدّ أن يأتي المطر وتعود الأرض خضراء.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
عبادات بدون مجهود وبدون وضوء واجورها غاية في العظمة!! عبادات منسية..!!! كنت أظن أن العبادة السهلة البسيطة التي لا تحتاج إلى مجهود بدني أو مادي هي الذكر فقط ؟؟!!
هذا ديننا - دار الإفتاء المصرية
أسباب الفضول
للفضول والتطفل أسباب ودوافع عديدة، وقد تختلف من شخص لآخر، ونشير إلى أبرزها في النقاط الآتية:
1- غياب الاهتمامات المفيدة:
إذا لم يكن لدى الشخص اهتمامات مفيدة في حياته، وليس لديه أية أهداف واضحة ولا محددة، ويعيش فراغاً كبيراً فإنه يتسلى بالحديث عن خصوصيات الآخرين وقضاياهم الخاصة، وينشغل بالقيل والقال. هذا ديننا - دار الإفتاء المصرية. أما الشخص المشغول بتحقيق أهدافه واهتماماته المفيدة في حياته فليس لديه أي وقت للتطفل والفضول، ولا يهمه معرفة خصوصيات الآخرين لأنها لا تعنيه في شيء. وقد أشار الإمام علي إلى ذلك بقوله: «مَنِ اشتَغلَ بالفُضولِ فاتَهُ مِن مُهِمِّهِ المَأمولُ»[10] ، وقوله: «مَن شَغَلَ نَفسَهُ بما لا يَجِبُ، ضَيّعَ مِن أمرِهِ ما يَجِبُ»[11] ، وقوله: «مَنِ اشتَغلَ بغَيرِ ضَرورَتِهِ فَوّتَهُ ذلكَ مَنفَعتَهُ»[12]. فالإنسان الذي يشتغل بالفضول وبما لا يعنيه يضيع على نفسه تحقيق أي نجاح، أو أي أمر ينفعه ويفيده، وعادة ما يكون يفتقد لأية اهتمامات مفيدة في حياته، ولذلك يلجأ إلى أمور لا تخصه ولا تعنيه في حياته. 2- النزعة الفضولية:
يعاني بعض الأشخاص من نزعة فضولية قوية تدفعهم لمحاولة معرفة خصوصيات الآخرين والاطلاع على حياتهم الخاصة، ويرون في ذلك إشباع لفضولهم.
ترك الإنسان ما لا يعنيه .. خلق إسلامي
اترك ما لا يعنيك
تاريخ النشر: 01 يناير 2017
عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ المَرْءِ تَرْكَهُ مَا لَا يَعْنِيهِ» رواه الترمذي. العناية بوقت المسلم وأهمية ما يعمل، من الأمور المهمة التي حرص الرسول صلى الله عليه وسلم على توجيهنا لها، والعناية بها، وهذا الحديث الشرف الذي بين يدينا الآن يؤكد على هذا المعنى الجليل، ويصف فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك المسلم ما لا يعنيه من حسن إسلامه. وهذا يقتضي تركه ما لا يعنيه قولا وفعلا ونظرًا وفكرًا، ومعنى يعنيه: أنه تتعلق عنايته به، ويكون من مقصده ومطلوبه، والعناية: شدة الاهتمام بالشيء، يقال عناه يعنيه: إذا اهتم به وطلبه، وليس المراد أنه يترك ما لا عناية له به ولا إرادة بحكم الهوى وطلب النفس، بل بحكم الشرع والإسلام ولهذا جعله من حسن الإسلام، فإذا حسن إسلام المرء، ترك ما لا يعنيه من الأقوال والأفعال، ولا يحتاج إليه في ضرورة دينه ودنياه ولا ينفعه في مرضاة الله.
ترك ما لا يعني | موقع نصرة محمد رسول الله
نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن كثرة السؤال ، وقد مقت الله بني إسرائيل وشدد عليهم بكثرة أسئلتهم لأنبيائهم ، ثم بعد ذلك عدم إطاعة أوامرهم. ترك ما لا يعني | موقع نصرة محمد رسول الله. فالمؤمن لا يعترض على أحكام الله تعالى وما ينزل من مصائب ومحن بل يقبلها ، لكنه لا يرضى بالمعاصي والآثام ، فيقاومها ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، لكنه لا يتدخل فيما لا يعنيه ، وفي شؤون غيره ، فيصرف كل جهده على نفسه فيصلح حالها. فما الذي ينفعه إن نجى الناس كلهم وهلك هو؟ إن على المؤمن أن يهتم بأمر نفسه ، حتى إنه ليعتبرأن دعوته ومساعدته لغيره هي أمر يخص نفسه لأن في ذلك امتثالها لأمر الله تعالى. أما ما وراء النصح والإرشاد والمساعدة من تدخل في أمور الآخرين ، فإن المؤمن يمسك عن ذلك لأنه لا يحب أن يتدخل الآخرون في شؤونه فكذلك هو يحب لهم ما يحب لنفسه.
أسباب الفضول
للفضول والتطفل أسباب ودوافع عديدة، وقد تختلف من شخص لآخر، ونشير إلى أبرزها في النقاط الآتية:
1- غياب الاهتمامات المفيدة:
إذا لم يكن لدى الشخص اهتمامات مفيدة في حياته، وليس لديه أية أهداف واضحة ولا محددة، ويعيش فراغاً كبيراً فإنه يتسلى بالحديث عن خصوصيات الآخرين وقضاياهم الخاصة، وينشغل بالقيل والقال. أما الشخص المشغول بتحقيق أهدافه واهتماماته المفيدة في حياته فليس لديه أي وقت للتطفل والفضول، ولا يهمه معرفة خصوصيات الآخرين لأنها لا تعنيه في شيء. وقد أشار الإمام علي إلى ذلك بقوله: «مَنِ اشتَغلَ بالفُضولِ فاتَهُ مِن مُهِمِّهِ المَأمولُ» [10] ، وقوله: «مَن شَغَلَ نَفسَهُ بما لا يَجِبُ، ضَيّعَ مِن أمرِهِ ما يَجِبُ» [11] ، وقوله: «مَنِ اشتَغلَ بغَيرِ ضَرورَتِهِ فَوّتَهُ ذلكَ مَنفَعتَهُ» [12]. فالإنسان الذي يشتغل بالفضول وبما لا يعنيه يضيع على نفسه تحقيق أي نجاح، أو أي أمر ينفعه ويفيده، وعادة ما يكون يفتقد لأية اهتمامات مفيدة في حياته، ولذلك يلجأ إلى أمور لا تخصه ولا تعنيه في حياته. 2- النزعة الفضولية:
يعاني بعض الأشخاص من نزعة فضولية قوية تدفعهم لمحاولة معرفة خصوصيات الآخرين والاطلاع على حياتهم الخاصة، ويرون في ذلك إشباع لفضولهم.