سحيم بن وثيل التميمي - أنا ابن جلا - بصوت فالح القضاع - YouTube
انا ابن جلا وطلاع الثنايا شرح
انا بن جلا وطلاع الثنايا … متى اضع العمامة تعرفوني……
بسام الهلول …. المناسبة….
وفي حديث قتادة في صفة الدجال: أنه أجلى الجبهة ، وقيل: الأجلى الحسن الوجه الأنزع. أبو عبيد: إذا انحسر الشعر عن نصف الرأس ونحوه فهو أجلى; وأنشد: مع الجلا ولائح القتير وقد جلي يجلى جلا ، تقول منه: رجل أجلى بين الجلا. والمجالي: مقاديم الرأس ، وهي مواضع الصلع; قال أبو محمد الفقعسي ، واسمه عبد الله بن ربعي: رأين شيخا ذرئت مجاليه
قال ابن بري: صواب إنشاده: أراه شيخا; لأن قبله: قالت سليمى إنني لا أبغيه أراه شيخا ذرئت مجاليه يقلي الغواني والغواني تقليه
وقال الفراء: الواحد مجلى واشتقاقه من الجلا ، وهو ابتداء الصلع إذا ذهب شعر رأسه إلى نصفه. الأصمعي: جاليته بالأمر وجالحته إذا جاهرته; وأنشد: مجالحة ليس المجالاة كالدمس
والمجالي: ما يرى من الرأس إذا استقبل الوجه ، وهو موضع الجلى. وتجالينا أي: انكشف حال كل واحد منا لصاحبه. انا ابن جلا و طلاع الثنايا. وابن جلا: الواضح الأمر. واجتليت العمامة عن رأسي إذا رفعتها مع طيها عن جبينك. ويقال للرجل إذا كان على الشرف لا يخفى مكانه: هو ابن جلا; وقال القلاخ: أنا القلاخ بن جناب بن جلا وجلا: اسم رجل سمي بالفعل الماضي. ابن سيده: وابن جلا الليثي سمي بذلك لوضوح أمره ، قال سحيم بن وثيل: أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفوني
قال: هكذا أنشده ثعلب ، وطلاع الثنايا - بالرفع - على أنه من صفته لا من صفة الأب ، كأنه قال: وأنا طلاع الثنايا ، وكان ابن جلا هذا صاحب فتك يطلع في الغارات من ثنية الجبل على أهلها ، وقوله: متى أضع العمامة تعرفوني
قال ثعلب: العمامة تلبس في الحرب وتوضع في السلم.
انا ابن جلا وطلاع الثنايا
ابن جلا وطلاع الثنايا
01-07-2010 06:05 PM
أنا ابن جـلا و طلّاع الثنايـا..!! لــ:: سحيم الرياحي::
أنا ابنُ جَلاَ
قصيدة سحيم بن وثيل الرياحي التميمي عاش قائلها أربعين سنة قبل الإسلام وستين سنة في الإسلام ولم تعرف له سوى هذه القصيدة
التي استشهد الحجاج بمطلعها في أول خطبة له على منبر الكوفة
فكان الحجاج سببًا في شهرتها.
اما سلمى فلا أعلم ماهو..
همام لعله همام بن رياح بن يربوع..
منقول
لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
25/03/2010, 03:50 PM
#2
رد: أنا ابن جلا وطلاع الثنايا
كنت أود أن أعرف من "سلمى" المقصودة هنا
ولكم موفور الثناء والدعاء
04/07/2010, 02:51 AM
#3
عـضــو
0
موضوع غاية في الروعة شكرا جزيلا اختي الفاضلة
success is the ability to go from one failure to another with no loss of enthusiasm. Winston Churchill
09/07/2010, 02:10 PM
#4
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى الزهراني
جزاك الله خيرا على مرورك الكريم
تحيتى
26/07/2010, 01:31 AM
#5
شاعر نائب المدير العام
15
فوائد كثيرة جنيتها من هذه الروضة الغناء. انا ابن جلا وطلاع الثنايا شرح. جزيل الشكر سيدتي. 25/08/2010, 01:01 AM
#6
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن بريك
بارك الله لكم أستاذى الفاضل
ونفعنى وإياكم بكل ما نتعلمه
كل عام أنتم بخير أهلى الكرام فى واتا
27/01/2011, 08:15 PM
#7
أستاذ بارز
20
جميل ومفيد وطريف ورائع جدا ما قرأته أيتها الأخت الفاضلة أم سلمى...
دام عطاؤك الحسن...
تحياتي وتقديري. أبو نضــــال
الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع: 0
You do not have permission to view the list of names.
انا ابن جلا و طلاع الثنايا
وقال غيره: التجلي [ ص: 190] التجلل أي: تجلل قرعها سمعه في القاع; ورواه ابن الأعرابي: تحلى قرعها القاع سمعه
وأجلى: موضع بين فلجة ومطلع الشمس ، فيه هضيبات حمر ، وهي تنبت النصي والصليان. وجلوى - مقصور -: قرية. سحيم بن وثيل التميمي - أنا ابن جلا - بصوت فالح القضاع - YouTube. وجلوى: فرس خفاف بن ندبة; قال: وقفت لها جلوى وقد قام صحبتي لأبني مجدا أو لأثأر هالكا
وجلوى أيضا: فرس قرواش بن عوف. وجلوى أيضا: فرس لبني عامر. قال ابن الكلبي: وجلوى فرس كانت لبني ثعلبة بن يربوع ، وهو ابن ذي العقال ، قال: وله حديث طويل في حرب غطفان; وقول المتلمس: يكون نذير من ورائي جنة وينصرني منهم جلي وأحمس
قال: هما بطنان في ضبيعة.
ابن سيده: والجلاء والجلاء الكحل; لأنه يجلو العين; قال المتنخل الهذلي: وأكحلك بالصاب أو بالجلا ففقح لذلك أو غمض قال ابن بري: البيت لأبي المثلم ، قال: والذي ذكره النحاس وابن ولاد الجلا - بفتح الجيم والقصر -; وأنشد هذا البيت وذكر المهلبي فيه المد وفتح الجيم; وأنشد البيت. وروي عن حماد عن ثابت عن أنس قال: قرأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا; قال: وضع إبهامه على قريب من طرف أنملة خنصره فساخ الجبل ، قال حماد: قلت لثابت تقول هذا ؟ فقال: يقوله رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويقوله أنس وأنا أكتمه! وقال الزجاج: تجلى ربه للجبل أي: ظهر وبان ، قال: وهذا قول أهل السنة والجماعة ، وقال الحسن: تجلى بدا للجبل نور العرش. والماشطة تجلو العروس ، وجلا العروس على بعلها جلوة وجلوة وجلوة وجلاء واجتلاها وجلاها ، وقد جليت على زوجها واجتلاها زوجها أي: نظر إليها. وتجليت الشيء: نظرت إليه. وجلاها زوجها وصيفة: أعطاها إياها في ذلك الوقت ، وجلوتها ما أعطاها ، وقيل: هو ما أعطاها من غرة أو دراهم. الأصمعي: يقال جلا فلان امرأته وصيفة حين اجتلاها إذا أعطاها عند جلوتها. انا ابن جلا وطلاع الثنايا. وفي حديث ابن سيرين: أنه كره أن يجلي امرأته شيئا لا يفي به.
كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات، من كلمات اغنية ( جت سليمة) التي قام بإنتاجها الفنان الخليجي أحمد السمراني، التي حصلت على عدد مشاهدات كبير جدا، وأدى ذلك إلى شهرة الفنان بشكل أكبر، ولاقت إقبال كبير من قبل الأشخاص الذين قاموا بسماعها الذي يفضلون النوع الذي يقدمه أحمد السمراني في الغناء، ليقوموا بالبحث على معاني كلمات الأغنية، ليتطلعوا عليه ويحفظونها، وهناك العديد من الأنماط المختلفة في هذ الغناء وكل مغني يستخدم طريقته الخاص بالغناء والكلمات التي ينتجها. جاء نمط هذه الأغنية على الطراز الحزين وهناك العديد من الأشخاص يفضلون هذا النوع من الأغاني وخاصة بصوت الفنان احمد السمراني، وجاءت كلمات الأغنية وطريقة غنائها على النمط الآتي: خيرة صدقني يا قلبي كل شيء صاير معالك باي أحد ليش اتعشم شوفه خلالك ونساك كان باين م البداية انه جبار واناني شي طبيعي بالنهاية انت وحدك من يعاني احمد الله جت سليمة فكة منه دام راح الخسائر مو عظيمة كلها شوية جراح حكمة قالوها قديمة ظنيت تهون عزاك رب خيرا لم تنله كان شرا لو اتاك
صحابي جليل من عبادته انه كان هو وامراته وخادمه يقسمون الليل اثلاثا - مجلة أوراق
كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات، يعتبر فن الغناء من الفنون التي ليست بفن حديث بل كان متواجد من العصور القديمة، حيث يوجد العديد من الفنانين حول العالم المختصين بالغناء، وهناك اشكال ومجالات عديدة للغناء، منهم من يغنى الشعبي ومنهم كلاسيكي ومنهم رومنسي والعديد من الانواع ، حيث كل فنان لديه حنجرة صوتية تميزه عن غيرة من الفنانين ولديه اسلوب يختص به في الغناء عن غيره. الاجابة: تعتبر الأغنية من الطرز الحزينة وهي اغنية خليجية، بصوت الفنان أحمد السمراني، وجاءت الكلمات على النحو الآتي: خيرة صدقني يا قلبي كل شيء صاير معالك باي أحد ليش اتعشم شوفه خلالك ونساك كان باين م البداية انه جبار واناني شي طبيعي بالنهاية انت وحدك من يعاني احمد الله جت سليمة فكة منه دام راح الخساير مو عظيمة كلها شوية جراح حكمة قالوها قديمة ظنيت تهون عزاك رب خيرا لم تنله كان شرا لو اتاك
كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات - طموحاتي
وعندما توقفت عن البكاء أخيراً ، كنت قد بلغت الغاية في الإرهاق. فقد كانت تلك التجربة جارفة وغير مألوفة إلى حد لم يسمح لي حينئذ أن أبحث عن تفسيرات عقلانية لها ، وقد رأيت حينها أن هذه التجربة أغرب من أن أستطيع إخبار أحد بها. أما أهم ما أدركته في ذلك الوقت: فهو أنني في حاجة ماسة إلى الله ، وإلى. الصلاة وقبل أن أقوم من مكاني ، دعوت بهذا الدعاء الأخير: اللهم ، إذا تجرأتُ على الكفر بك مرة أخرى ، فاقتلني قبل ذلك — خلصني من هذه الحياة فمن الصعب جداً أن أحيا بكل ما عندي من النواقص والعيوب، لكنني لا أستطيع أن أعيش يوماً واحداً آخر وأنا أنكر وجودك '
—————————— هذا الموقع اسلم بسببه اناس كثيرون!! صاحب هذا الموقع هو قسيس امريكي اعتنق الاسلام وهو الان داعية اسلامي معروف في امريكا وقد قال هو بنفسه ان هذا الموقع تسبب باسلام الكثير ولله الحمد الموقع المذهل:
منقول
لجنة التجارة العادلة أغلقت البلاغين المرفوعين ضد جونغكوك عضو فرقة Bts من دون تحقيق - آسيا هوليك
هناك حوالي خمس علامات ميسيسيبي بلوز تريل في المدينة التي تحيي ذكرى مساهمة ليلاند في تاريخ البلوز. تشتهر مدينة ليلاند بكونها منزل الصبا لمحرك الدمى جيم هينسون، مبتكر "كيرميت الضفدع" – شخصية الدمى المتحركة. متحف معرض جيم هينسون يقع على طول شواطئ دير كريك يضم العديد من القطع الأثرية والتذكارات من السنوات الإبداعية المبكرة لجيم هينسون. كما تم تعيين مدينة ليلاند كموقع رسمي لمتحف تراث الحياة البرية في ولاية ميسيسيبي من قبل الهيئة التشريعية لولاية ميسيسيبي.
كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات - مجلة أوراق
ودعوت برأس منخفض خجلاً: اغفر لي تكبري وغبائي ، فقد أتيت من مكان بعيد ، ولا يزال أمامي سبيل طويل لأقطعه. وفي تلك اللحظة ، شعرت بشيء لم أجربه من قبل ، ولذلك يصعب علي وصفه بالكلمات. فقد اجتاحتني موجة لا أستطيع أن أصفها إلا بأنها كالبرودة ، وبدا لي أنها تشع من نقطة ما في صدري. وكانت موجة عارمة فوجئت بها في البداية ، حتى أنني أذكر أنني كنت أرتعش ، غير أنها كانت أكثر من مجرد شعور جسدي ، فقد أثـّرت في عواطفي بطريقة غريبة أيضاً ، لقد بدا كأن الرحمة قد تجسدت في صورة محسوسة وأخذت تغلفني وتتغلغل فيّ. ثم بدأت بالبكاء من غير أن أعرف السبب. فقد أخَذَت الدموع تنهمر على وجهي ، ووجدت نفسي أنتحب بشدة. وكلما ازداد بكائي ، ازداد إحساسي بأن قوة خارقة من اللطف والرحمة تحتضنني. ولم أكن أبكي بدافع من الشعور بالذنب ، رغم أنه يجدر بي ذلك ، ولا بدافع من الخزي أو السرور …. لقد بدا كأن سداً قد انفتح مطِلقاً عنانَ مخزونٍ عظيمٍ من الخوف والغضب بداخلي. وبينما أنا أكتب هذه السطور، لا يسعني إلا أن أتساءل عما لو كانت مغفرة الله عز وجل لا تتضمن مجرد العفو عن الذنوب ، بل وكذلك الشفاء والسكينة أيضاً. ظللت لبعض الوقت جالساً على ركبتي ، منحنياً إلى الأرض ، منتحباً ورأسي بين كفي.
وتخيلتُ كم سأكون مثيراً للشفقة والسخرية بينهم. وكدت أسمعهم يقولون: مسكين 0(جف)، فقد أصابه العرب بمسّ في سان فرانسيسكو، أليس كذلك ؟وأخذت أدعو: أرجوك ، أرجوك أعنّي على هذا.. أخذت نفساً عميقاً ، وأرغمت نفسي على النزول. الآن صرت على أربعتي ، ثم ترددت لحظات قليلة ، وبعد ذلك ضغطت وجهي على السجادة.. أفرغت ذهني من كل الأفكار، وتلفظت ثلاث مرات بعبارة سبحان ربي الأعلى. الله أكبر. قلتها ، ورفعت من السجود جالساً على عقبي. وأبقيت ذهني فارغاً، رافضاً السماح لأي شيء أن يصرف انتباهي. ووضعت وجهي على الأرض مرة أخرى. وبينما كان أنفي يلامس الأرض ، رحت أكرر عبارة سبحان ربي الأعلى بصورة آلية. فقد كنت مصمماً على إنهاء هذا الأمر مهما كلفني ذلك. و انتصبت واقفاً ، فيما قلت لنفسي: لا تزال هناك ثلاث جولات أمامي وصارعت عواطفي وكبريائي في ما تبقى لي من الصلاة. لكن الأمر صار أهون في كل شوط ، حتى أنني كنت في سكينة شبه كاملة في آخر سجدة. ثم قرأت التشهد في الجلوس الأخير ، وأخيراً سلـَّمتُ عن يميني وشمالي. وبينما بلغ بي الإعياء مبلغه ، بقيت جالساً على الأرض ، وأخذت أراجع المعركة التي مررت بها.. لقد أحسست بالإحراج لأنني عاركت نفسي كل ذلك العراك في سبيل أداء الصلاة إلى آخرها.