أساسيات تطبيق مبدأ لا حجة مع التناقض 1_ موضوع ونطاق تطبيق هذا المبدأ هو الشهادة. 2_ يختلف أثر التناقض قبل إصدار حكم في الدعوى، عند أثره بعد صدور حكم في الدعوى. التناقض في الكلام قصة عشق. 3_ لا أثر لتناقض الشهادة بعد صدور الحكم، ويقتصر أثرها على الدعوى قبل الصدور الحكم. 4_ إذا ظهر التناقض قبل الحكم في الدعوى انهدم الاحتجاج بشهادته، وامتنع القضاء بها. 5_ إذا ظهر التناقض في الشهادة بعد الحكم بها، لا أثر لهذا الرجوع على الحكم. 6_ يشترط في رجوع الشاهد أن يكون أمام القاضي. 7_ لا يمكن الرجوع على الشاهد بالضمان إذا كان التناقض قبل صدور حكم، أما إذا ظهر بعد صدور الحكم فيلزم الشاهد بالضمان.
- التناقض في الكلام الحلقه
- التناقض في الكلام اثناء
- التناقض في الكلام في
- التناقض في الكلام قصة عشق
- التناقض في الكلام أثناء
- المستشرقون | أبو العلاء | مؤسسة هنداوي
التناقض في الكلام الحلقه
** ثم تناقضوا تناقضاً فاحشا فقالوا في ص 340: " فآل سعود من بني بكر بن وائل ، وبنو حنيفة بن لُجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل ، ويجمع الفرعين أصل واحد وهو بكر بن وائل ، ويجمعهما بـ عنزة جد واحد وهو ربيعة... ".
التناقض في الكلام اثناء
" جاء فى سورة النساء: (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيراً) (1). ولكننا نجد فيه التناقض الكثير مثل:
كلام الله لا يتبدل: كلام الله يتبدل
(لا تبديل لكلمات الله) (2): (وإذا بدلنا آية مكان آية.. ) (3)
(لا مبدل لكلماته) (4): (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها) (5)
(إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) (6): (يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب) (7)
هذه طريقتهم فى عرض هذه الشبهة يقابلون بين بعض الآيات على اعتبار تصورهم ، وهو أن كل آية تناقض معنى الآية المقابلة لها ، على غرار ما ترى فى هذا الجدول الذى وضعوه لبيان التناقض فى القرآن حسب زعمهم. الرد علىالشبهة:
الصورة الأولى للتناقض الموهوم بين آية يونس: (لا تبديل لكلمات الله) وآية النحل (وإذا بدلنا آية مكان آية.. تناقض الايات القرانية فيما بينها. ) لا وجود لها إلا فى أوهامهم ويبدو أنهم يجهلون معنى التناقض تمامًا. فالتناقض من أحكام العقل ، ويكون بين أمرين كليين لا يجتمعان أبداً فى الوجود فى محل واحد ، ولا يرتفعان أبداً عن ذلك المحل ، بل لا بد من وجود أحدهما وانتفاء الآخر ، مثل الموت والحياة. فالإنسان يكون إما حيًّا وإما ميتا ولا يرتفعان عنه فى وقت واحد ، ومحال أن يكون حيًّا و ميتاً فى آن واحد ؛ لأن النقيضين لا يجتمعان فى محل واحد.
التناقض في الكلام في
الكلام المتناقض
الرد على شبهة أن في القرآن كلاماً متناقضاً. ا" جاء فى سورة النساء: (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيراً)
ولكننا نجد فيه التناقض الكثير مثل:
كلام الله لا يتبدل: كلام الله يتبدل
(لا تبديل لكلمات الله): (وإذا بدلنا آية مكان آية.. )
(لا مبدل لكلماته): (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها)
(إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون): (يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب)
هذه طريقتهم فى عرض هذه الشبهة يقابلون بين بعض الآيات على اعتبار تصورهم ، وهو أن كل آية تناقض معنى الآية المقابلة لها ، على غرار ما ترى فى هذا الجدول الذى وضعوه لبيان التناقض فى القرآن حسب زعمهم. الرد على هذه الشبهة:
الصورة الأولى للتناقض الموهوم بين آية يونس: (لا تبديل لكلمات الله) وآية النحل (وإذا بدلنا آية مكان آية.. ) لا وجود لها إلا فى أوهامهم ويبدو أنهم يجهلون معنى التناقض تمامًا. تناقضات العلم و المنطق مع الأسلام – العلم يكذب الدين. فالتناقض من أحكام العقل ، ويكون بين أمرين كليين لا يجتمعان أبداً فى الوجود فى محل واحد ، ولا يرتفعان أبداً عن ذلك المحل ، بل لا بد من وجود أحدهما وانتفاء الآخر ، مثل الموت والحياة. فالإنسان يكون إما حيًّا وإما ميتا ولا يرتفعان عنه فى وقت واحد ، ومحال أن يكون حيًّا و ميتاً فى آن واحد ؛ لأن النقيضين لا يجتمعان فى محل واحد.
التناقض في الكلام قصة عشق
وهذا هو ما عليه المحققون من أهل العلم ويؤيده الواقع المحسوس والعلم المدروس. وحتى لو كان المراد من " كلماتـه " آياته المنـزلة فى الكتاب العـزيز " القرآن " فإنه ـ كذلك ـ لا مبدل لها من الخلق فهى باقية محفوظة كما أنزلها الله عز وجل ، إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها (10). أما آية البقرة: (ما ننسخ من آية) فالمراد من الآية فيها المعجزة ، التى يجريها الله على أيدى رسله. ونسخها رفعها بعد وقوعها. التناقض في الكلام الحلقه. وليس المراد الآية من القرآن ، وهذا ما عليه المحققون من أهل التأويل. بدليل قوله تعالى فى نفس الآية: (ألم تعلم أن الله على كل شىء قدير). ويكون الله عز وجل قد أخبر عباده عن تأييده رسله بالمعجزات وتتابع تلك المعجزات ؛ لأنها من صنع الله ، والله على كل شىء قدير. فالآيتان ـ كما ترى ـ لكل منهما مقام خاص بها ، وليس بينهما أدنى تعارض ، فضلاً عن أن يكون بينهما تناقض. أما الآيتان الأخيرتان الواردتان فى الجدول ، وهما آية الحجر: (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) وآية الرعد: (يمحو الله ما يشاء ويثبت) فلا تعارض بينهما كذلك ؛ لأن الآية الأولى إخبار من الله بأنه حافظ للقرآن من التبديل والتحريف والتغيير ، ومن كل آفات الضياع وقد صدق إخباره تعالى ، فظل القرآن محفوظاً من كل ما يمسه مما مس كتب الرسل السابقين عليه فى الوجود الزمنى ، ومن أشهرها التوراة وملحقاتها.
التناقض في الكلام أثناء
وليس إذا علمنا أن شاعراً أراد لفظة تقيم شعره، فجعل مكانها لفظة تحيله وتفسده، وجب أن يحتسب له ما يتوهم أنه أراده، ويترك ما قد صرح به، ولو كانت الأمور كلها تجري على هذا لم يكن خطأ. وأرى أن مما يجري هذا المجرى قول يزيد بن مالك الغامدي، حيث قال: أكفُّ الجهلَ عن حلماءِ قومي... وأعرضُ عن كلامِ الجاهلينَا ثم قال في هذه القصيدة بعد هذا البيت: إذا رجلٌ تعرضَ مستخِفاً... لنا بالجهلِ أوشكَ أن يحينَا
** ث م تناقضوا في ص 184 فقالوا: " وقد أوضحنا فيما سبق أن عائذاً قبيلة عدنانية فُقدَ أصلها... ونسبتهم إلى جنب غير صحيحة ". وقالوا في ص 335: " أما عائذ فقد أشرنا في غير هذا الموضع إلى أن الراجح أنهم من عدنان ولا تصح نسبتهم إلى قبائل مَذحِج من قحطان ". ** ثم ناقضوا أنفسهم في ص 194 فقالوا: " فالمعروف أن عائذاً من القبائل التي فقدت أصولها.... وبعضهم ينسب هذه القبيلة إلى جنَب من قحطان... ويُرجح الشيخ النسابة حمد الجاسر أن عائذاً قبيلة قحطانية حسبما ينسبها النسابون إلى سعد... يقصد سعد العشيرة من مَذحج. ** ثم تناقضوا فردوا قول حمد الجاسر هذا في ص 223 حيث قالوا: " أما عائذاً فقد أشرنا إلى الشك في أنهم من سعد العشيرة ، وأوضحنا غير مرة أن عائذاً صريحة النسب نُسي أصلها ولم تُنسَب إلى جَنَب من قحطان إلا في زمن متأخر ". ومع ذلك فقد ذكر المغيري في كتابه المنتخب ص 286 نسب عائذ فقال: " ومن بطون جنب.... التناقض في الكلام أثناء. وعائذ بطن من آل الصقر من عبيدة ". وفي كتاب النسب للكلبي ج 1 ص 319 قال: " هؤلاء بنوا عائذ الله بن سعد العشيرة ". التناقض الثالث عشر:
عند كلامهم عن صقر الجزيرة الملك الهمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه.
وثمة مصدر ثان لفساد عمل التراثيين، هو أنهم وبسبب عقلهم المغلق وثقافتهم النصية الاجترارية – التي تجعلهم يرددون أقاويل القدماء تردادا ببغائيا وكأنهم يلهجون بالحقائق – ينقلون ثقافتهم المغلقة والضحلة، هذه، بدروسهم في المدارس وكتاباتهم في الكتب والصحائف، إلى جمهور واسع من المتعلمة يَرْبَى عليها ويتشبع بقيمها، فتنشأ لديه ذهنية هي ذهنية التقليد والاجترار. ونحن نعرف، على التحقيق، ما تبعات ذلك وعقابيله. يكفي أنه خرج من جوف هذا الجيش العرمرم من الجهلة بالتراث، المرددين لأقاويل الأقدمين، قسم كبير من الغلاة والمتشددين، يستسهل تكفير الناس وحمل السلاح واقتراف المنكر في مجتمعات الإسلام باسم «الجهاد»! ويصب ما يفعله المعادون للإسلام والعرب من أهل الأقلام في ديار الغرب في رصيد هذه الحملة الأخطبوطية على الإسلام وتراثه الثقافي والحضاري. لا يفعل هؤلاء، من جهتهم، سوى تصنيع الأكاذيب، وأكثرهم لا يعرف من تراث الإسلام شيئا. المستشرقون | أبو العلاء | مؤسسة هنداوي. يكتفون بتلفيق المماهاة بين الإسلاميين المتطرفين والتكفيريين، من جهة، والإسلام من جهة ثانية، لإيهام جمهورهم الغربي بأن هؤلاء ليسوا سوى الثمرة الطبيعية لدين يحض على كراهية الآخر، ويقدس العنف ويدعو إليه.
المستشرقون | أبو العلاء | مؤسسة هنداوي
وقد لعبوا بأكاذيبهم ومكرهم دور" حمّالة الحطب " في صد الغربيين عن دين الإسلام، وذلك على امتداد المكان والزمان. فلا يعرف العقل حدّاً لتعصبهم على الشرق والعرب والإسلام، ولا يعرف المنطق مدى لماقام ولما يقوم به هؤلاء من تحريف وتشويه لثقافة الإسلام وتاريخه. وقد ركز هؤلاء السفهاء على النيل من قدسية الرسول محمد عليه الصلاة والسلام خاصة، إذ أن التشويه الكاذب لصورة إنسان ، أسهل بكثير من محاولة نقض مبادئــه وأفكاره ، يقول العقاد رحمـه الله: "إن تصوير إنسان مقدس بالصورة التي تنزع عنه القداسة أيسر جداً من عناء الدراسة في نقض العقائد وإدحاض الأفكار.. إنها مهارة رخيصة تنجح بقليل من الجهد ، إذ تعتمد على سهولة الإصغاء إليها في طبائع الجهلاء والأغرار، ولكن خبراً صادقاً عن الرسول عليه الصلاة والسلام قد ينكشف للإنسان الغربي فيهدم مئات الأخبار الكاذبة التي لفقها المبشرون"(5). نعم قد ينجح هذا الأسلوب الرخيص لزمن ، ولكن لن يطول انتظار سكان الأكواخ لاكتشاف قصر الإسلام وراء الأكَمَة التي صنعها كذب المستشرقين. وقد فضح كثير من المفكرين ألاعيب هذه الفئة ، يقول توماس كارليل: "إن أقوال أولئك السفهاء من المستشرقين في محمد ، إنما هي نتائج جيل كفر ، وعصر جحود وإلحاد ، وهي دليل على خبث القلوب وفساد الضمائر ، وموت الأرواح"(6).. وتقوم بيانكا سكارسيا بتحليل عميق لهذه الفئة فتقول: "عمل الاستشراق لصالح الاستعمار بدلاً من إجراء التقارب بين الثقافتين.
7 – نيكلسون: إنجليزي ، تخصص في التصوف. ومن هؤلاء المتعصبين: آربري ، فينسنك ، دوزي ، أرفنج ، درمنغهم ، لودفيج. ومن المستشرقين المعاصرين نذكر: 1 – صاموئيل هانتنغتون: يهودي صاحب نظرية (صراع الحضارات) وخطورته تكمن في أنه يُقدم التحريض ضد الإسلام على شكل منظومة متكاملة. 2 – فرانسيس فوكوياما: مستشار سياسي سـابق بوزارة الخارجيـة الأمريكية ، صاحب نظرية (نهاية التاريخ وخاتم البشـر) وقد تنبأ فيها بوراثـة الرأســمال الغربي للعالم!. 3 – برنارد لويس: يهودي ، يعرض الإسلام بطريقة ترعب جمهوره الغربي ، فيجعله يرفض أن يتنازل قدر بوصة للإسلام. ما وراء الأكمــة: وإذا علمنا أن أكثر هؤلاء المستشرقين المتعصبين هم من اليهود بطل العجب منهم أو العتب عليهم ، وحقاً قد نجحت هذه الفئة في القرون الماضية في حجب أنوار الإسلام عن الإنسان الغربي ، ولكن في الآونة الأخيرة بدأت تتكشف الأمور عن إخفاق فكري وخلقي مريع لهذه الزمرة ، فانحسر تأثيرها إلى حد لا بأس به ، وبدأ الوعي بالإسلام يغزو قلوب الغربيين وعقولهم ، وها هو ذا الكاتب البريطاني جان دوانبورت يقول "أعتذر عن التصورات والأحكام التي كانت شائعة في الغرب حول نبي الإسلام"(10).