قصة قصيرة للاطفال مشكلة بالحركات من القصص التي يتمّ البحث عنها، والتي سيتمّ تقديمها في هذا المقال، فالقصص القصيرة للأطفال تضمّ الكثير من العبرة والموعظة، ولكن بشكلٍ مُبسّط ومشروح بطريقة جميلة، ليتمّ من خلالها إيصال الأفكار للطفل بصورة تناسب عقله وتفكيره، حيث إنّ القصص تساهم في الغالب ببناء شخصية الطفل وزرع الأخلاق والصفات الحميدة في نفسه، ولذلك وفي هذا المقال يقدّم موقع المرجع أجمل القصص القصيرة للأطفال هادفة ومعبرة.
قصه قصيره للاطفال مكتوبه
حالة من التجلي الإلهي، منحها الله لعبدٍ استحق درجات علا، حفظاً له وتوفيقاً لطريق الصدق الذي كتبه عليه منذ وضعته أمه، حيناً، وبدأت عيناه في التقاط صور أخرى، فتح عيناه متباطئاً وسعيداً. ووجد في الأرض كان كثيرون يجوبون المكان جيئة وذهاباً يتمتمون ويبتسمون له في طمأنينة وحب، لقد زال الوباء، وزال الخطر! الوباء يهاجم أمين
وحينما جلس في مقعده، ينظر لمن حوله ، علم أنه كان من أبطال المتطوعين لتلك الجائحة، وأنه استطاع مساعدة الكثيرين في استعادة عافيتهم من عدوى الوباء، ولم يتوقف عن تقديم مساعدته لأهله ، وأهالي منطقته المحتاجين. قصة عن التعاون للاطفال | موقع ملخص. رغم أنه لم يكن قد اجتاز عامه النهائي بكلية الطب، ورغم كونه لازال يعاني فقد والديه، واحداً تلو الآخر، ولم يتوقف إلا بعد أن سقط مغشياً عليه أثناء نقله لأحد المصابين من الجيران. ولم يكن قد تناول الطعام لعدة أيام، وهنا بدأ فريق العمل الطبي في تكثيف الرعاية له، حتي استطاع أن يجلس للمرة الأولي منذ ما يقرب من أسبوعين!! ليبدأ حكاية أخري من جديد يسجل فيها معاني للوفاء والعطاء، والتسامح وذكر الفضل لأهله، فرضى الوالدين كان مفتاحه وكنزه الذي لم يضيعه، ولم يفرط فيه. للمزيد يمكنك متابعة: –
أجمل قصة خيالية للأطفال قائمة محدثة
أجمل قصة خيالية قصيرة 5 اسطر
أجمل قصة خيالية قصيرة 10 اسطر
تلك كانت قصة خيالية قصيرة للأطفال التي سنحكيها غداً للأحفاد لنذكرهم بفضل الأخلاق والصبر في الحفاظ عل حياة الإنسان وحب الله والبشر له، ودوماً ستكون النتيجة من جنس العمل، فالصابرون والمحتسبون والواثقون في الله، لهم الآخرة والأولى، ويمنحهم الله الأمان والسكينة وكذلك يلقى الصابرون أجرهم.
قصة جاك وشجرة الفاصولياء
في إحدى المرات كان هناك صبي اسمه جاك وكان يعيش مع أمه، وقد كانوا فقراء جداً، كل ما لهم هو بقرة، وفي صباح يوماً ما، طلبت الأم من جاك أن يأخذ بقرة إلى السوق ليبعها، اثناء الطريق، التقى جاك برجلاً، أعطى جاك بعض السحر في حبوب الفاصوليا، فأخذ جاك الفاصوليا ورجع إلى المنزل، حين رأت والدة جاك الفاصوليا كانت منزعجة جدا، فرميت الحبوب من النافذة، وفي صباح اليوم التالي، ذهب جاك إلى النافذة، وإذ هناك ساق شجرة لحبوب الفاصولياء عملاقة، فخرج و بدأ في تسلق شجرة الفاصولياء. ومن ثم وصل إلى السماء والغيوم، فرأى جاك قلعة جميلة فقام بالدخول وسمع جاك صوتًا، فركض جاك واختبأ بالخزانة، ومن ثم دخل عملاق ضخم إلى الغرفة وثم جلس على الطاولة وكان هناك دجاجة وقيثارة ذهبية، فقال العملاق "لاي! " فوضعت الدجاجة بيضة، وكانت هذه البيضة مصنوعة من الذهب، ثم قال العملاق "غني! قصه قصيره للاطفال مكتوبه. " بدأ القيثارة تغني وحدها وسرعان ما نام العملاق. فقفز جاك من الخزانة، وأخذ الدجاجة والقيثارة، وفجأة أخذ القيثارة وبدأ ويغني، فركض جاك وبدأ في التسلق لتحت شجرة الفاصولياء، ونزل العملاق ورائه، فصاح جاك، " يا أمي! ساعديني! "، فأخذت والدة جاك فأسًا ومن ثم قطعت جذر شجرة الفاصولياء، فقام العملاق بالسقوك وتمن ثم تحطم على الأرض، لم يره أحد مرة أخرى، ومع البيض الذهبي والقيثارة السحرية فقد استطاع جاك ووالدته العيش في سعادة دائمة.
قصه قصيره للاطفال عن الحيوانات
الأب لم يستطع النطق بكلمة واحدة من شدة الصاعقة التي نزلت به! القصـــــــــــــــة الثانيــــــــة (حال الأبناء بالسوق):
من أكثر قصص أطفال مضحكة وخفيفة الظل، وتحدث وتتكرر مع معظمنا أيضا…
بيوم من الأيام اصطحب أحد الآباء ابنيه للسوق، لشراء بعض الاحتياجات التي طلبتها الأم. وقبل دخوله بهما للسوق، اتفقا معهم على إنفاق كل طفل منهما عشرين جنيهاً، وليس أكثر من ذلك. وضع يده وجعلهما يفعلان مثله، وأقسم أمامهم مداعبا إياهما، أن يرددان وراءه..
الأب: "نعهد أننا لن نضيع راتب أبانا". فقالا الابنان: "نتعهد بأننا سنضيع راتب أبانا"! فقال الأب: "اللهم إني قد استودعتك راتبي، فإننا لازلنا بمنتصف الشهر". وكانت الاحتياجات التي طلبتها الأم منهم، شراء بعض الفطائر للعشاء. قصه قصيره للاطفال عن الحيوانات. وما إن دخلا الطفلان حتى شرعا في انتقاء شيء من كل شيء، والوالد حاول أن يسيطر على اختيار ابنيه، ولكن بلا جدوى. وكانت النهاية أن الأب وجد نفسه وقد أنهى راتبه جميعه، واضطر للأخذ من المال الذي ببطاقة ائتمانه. وطفليه فرحان أثناء الدفع، ويهتفان بأعلى صوت: "لقد أنهينا مال أبانا"! وعندما عادوا للمنزل، اكتشف الأب أنه لم يشتري الفطائر من الأساس! وخرج بفائدة وعبرة من تجربة تسوقه مع أطفاله، وأنه سيفقد كل المال الذي بحوزته والمال الذي ببطاقته أيضا!
القصــــة الثالثـــــــــــــة:
من قصص أطفال مضحكة والأكثر قراءة على الإطلاق وغرابة أيضا…
في إحدى المدن الكبيرة كان هناك فتى صغير في السن، كان عاشقا للذهاب للقرية التي بجوار مدينته الكبيرة بيوم عطلته. وبكل عطلة كان يذهب ليستمتع بالهدوء والهواء النقي المنعش. كان الطفل على الرغم من صغر سنه إلا إنه كان يتمتع بقلب كبير رحيم بكل من حوله. وذات عطلة رأى رجلا مفتول العضلات طويل القامة يجلس تحت ظل شجرة، وقد بدا على وجهه الحزن والاستياء. وعلى الرغم من ضخامة جسده وقوة بنيته إلا إنه لم يهابه واتجه نحوه بلا خوف ولا تردد. فاقترب منه الطفل وسأله قائلا: "ما الذي يحزنك ويوجع قلبك؟". قصة قصيرة للاطفال مشكلة بالحركات - موقع المرجع. فقال له الرجل: "يا لك من فتى طيب القلب، لذا سأخبرك…
إنني قوي البنيان كما تراني، أعمل حمال بمحطة القطار. واليوم طلب مني أحدهم أن أنقل له محصول القمح الخاص به من الحقل للمخازن. ولكنه أمرني بأني أنهي ذلك قبل غروب الشمس. وكما ترى المحصول كبير للغاية والوقت لن يساعدني على إنهائه". فقال الفتى: "دعني أساعدك إذاً". فابتسم الرجل قائلا: "إنك حقا طيب القلب، ولكنك صغير وضعيف للغاية ولن تقوى على ذلك". فأمسك الرجل بسلتين، جعل في أحدهما القمح وفي الأخرى الصخور، ووضعهما على كتفيه بواسطة عصا بالمنتصف.
قصه قصيره للاطفال بالفرنسية
لم يستمع الصبي لقول القرويين، بل أخذ يُكرّرُ الأمر ويستنجدُ مُدّعيًا أنّ ذئبًا يُهاجم الخراف، وفي كلّ مرّة يأتي أهالي القرية ولا يجدوا شيئًا، لكن وفي يومٍ من الأيّام هاجم الذّئب القطيع حقًّا وأخذ الصّبي يصرخ ويستنجد وينادي بأعلى صوته، ذئب… ذئب.. النّجدة، لكنّ أهل القرية عندما سمعوا صراخه ظنّوا بأنّه يخدعهم مثل كلّ مرّة، فلم يخرجوا لنجدته، وفي المساء تأخّر الصبي عن العودة، فخرج أهل القرية ليبحثوا عنه، ليجدوه جالسًا يبكي في أعلى التّل وحوله الأغنام قد ماتت وأكلها الذّئب، ليخبره أحدهم يا بنيّ لا تكذب مُجدّدًا فهذه ضريبة الكذب، من اعتاد الكذب لن يصدّقه النّاس عند قوله الحقيقة.
مع مرور الوقت، أصبح الحياة في القرية تعيسة ولا تطاق فقرروا أهل القرية أن يذهبوا إلى ياسر ويعيدوا الكرة الذهبية له ويعرفوا كيف كان ياسر سعيدا والكرة الذهبية بحوزته قبل ان يسرقوها منه. سألوا أهل القرية ياسر عن سبب سعادته رغم وجود الكرة الذهبية معه، فأجابهم: لأن الذهب والمجوهرات والأموال والمنازل الفاخرة لا تجلب السعادة بل السعادة الحقيقية تكون في الحب الذي يجمع الناس ومشاركتهم الحياة والأشياء بدون حسد ولا غيرة. تعلم الجميع درس السعادة من ياسر، فطلب ياسر أمنيته من الكرة الذهبية وهي أن تعود القرية إلى ما كانت عليه في السابق فحققت الكرة الذهبية أمنيته وعادت السعادة إلى القرية وعاش الجميع بسعادة وسلام وهناء. العبرة من القصة: كن سعيدا بما لديك وعش الحياة بتفاصيلها الصغيرة فكل شيء جميل، واعرف أن المال والذهب لا يجلب السعادة، بل القناعة والرضى هو الذي يجلبها. شاهد أيضا:
فإن قال قائل: ولعله أريد به الندب والإرشاد. قيل: لا دلالة في الآية على ذلك, ولم تقم حجة بأن ذلك معنيّ به ما قاله الضحاك, فيحمل إجماع الجميع على أن التسبيح عند القيام إلى الصلاة مما خير المسلمون فيه دليلا لنا على أنه أُريد به الندب والإرشاد. وإنما قلنا: عُني به القيام من نوم القائلة, لأنه لا صلاة تجب فرضا بعد وقت من أوقات نوم الناس المعروف إلا بعد نوم الليل, وذلك صلاة الفجر, أو بعد نوم القائلة, وذلك صلاة الظهر; فلما أمر بعد قوله ( وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ) بالتسبيح بعد إدبار النجوم, وذلك ركعتا الفجر بعد قيام الناس من نومها ليلا عُلِم أن الأمر بالتسبيح بعد القيام من النوم هو أمر بالصلاة التي تجب بعد قيام من نوم القائلة على ما ذكرنا دون القيام من نوم الليل.
واصبر لحكم ربك فانك باعيننا تفسير
وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ (48) ولما بين تعالى الحجج والبراهين على بطلان أقوال المكذبين، أمر رسوله صلى الله عليه وسلم أن لا يعبأ بهم شيئا، وأن يصبر لحكم ربه القدري والشرعي بلزومه والاستقامة عليه، ووعده الله بالكفاية بقوله: { فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا} أي: بمرأى منا وحفظ، واعتناء بأمرك، وأمره أن يستعين على الصبر بالذكر والعبادة، فقال: { وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ} أي: من الليل.
واصبر لحكم ربك باعيننا
وقال الفراء: أو هنا بمنزلة لا كأنه قال: ولا كفورا; قال الشاعر: لا وجد ثكلى كما وجدت ولا وجد عجول أضلها ربع أو وجد شيخ أضل ناقته يوم توافى الحجيج فاندفعوا أراد ولا وجد شيخ. وقيل: الآثم المنافق ، والكفور الكافر الذي يظهر الكفر; أي لا تطع منهم آثما ولا كفورا. وهو قريب من قول الفراء.
واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا
* ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة (فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ) يقول: لا تعجل كما عَجِل، ولا تغضب كما غضب. حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، مثله.
وأضاف الشعراوي: "وقد علّمنا رسول الله أن نقول عندما نقوم: "سبحان الذى أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور" وأن نقرأ القيام من المجلس سورة العصر فهي كفارة لما حدث فيه".