برعاية سعادة عميد كلية التمريض الدكتورة مي بنت محمد الراشد دشّنت كلية التمريض بالتعاون مع المدينة الطبية الجامعية برنامج الدبلوم الاكلينيكي في تمريض الصحة النفسية وذلك يوم الثلاثاء 14 رجب 1443هـ الموافق 15 فبراير 2022م بحضور سعادة المدير التنفيذي للشؤون الصحية بالمدينة الطبية الأستاذ الدكتور فوزي بن فهد الجاسر. وفي بداية الحفل رحبت سعادة الدكتورة مي بنت محمد الراشد بالحضور وشكرت القائمين على هذا البرنامج وعلى راسهم سعادة مدير العام التنفيذي للمدينة الطبية وتحدثت حول أهداف البرنامج واهميته بجانب البرامج الاكاديمية كما شكرت المدينة الطبية الجامعية لما تقدمه من تعاون في البرامج المهنية الطبية لرفع مستوى الرعاية الصحية وتخريج كفاءات عالية من التمريض لتوفير رعاية امنة وفعالة في مجال الصحة النفسية في المملكة والسعي إلى دعم البرامج التخصصية الدقيقة لحملة البكالوريوس. وأشار سعادة المدير التنفيذي للشؤون الصحية الأستاذ الدكتور فوزي بن فهد الجاسر عن احتياج تخصص التمريض للممرضين السعوديين حيث تصل نسبة الاحتياج ما يقارب 45% كما ظهرت القيمة الحقيقية للتمريض والممرضين خلال ازمة فيروس كورونا، وشكر الأستاذ الدكتور فوزي الجاسر القائمين على هذا البرنامج لما قدموه للمجتمع وتمنياته لرؤية ثمار البرنامج في القريب العاجل.
- من هو فوزي الجاسر؟ | ملف الشخصية | من هم؟
- دكتور فوزي الجاسر جراحة العظام قيم دكتوري
- ومنهم من يعبد الله على حرف
- يعبد الله على حرف
من هو فوزي الجاسر؟ | ملف الشخصية | من هم؟
تنظم كلية الطب بجامعة الملك سعود خلال الفترة من 17 إلى 19 مارس الجاري وتحت رعاية مدير الجامعة الأستاذ الدكتـــور عبدالله العثمــــان المؤتمر الدولـــــي الثالــــث لجراحة العظام بمشــاركة نخبة من الأطباء المتخصصين في هذا المجال من جامعات أمريكية وأوروبيــة ومن أبرزهم رئيس قسم جراحة العظام في كلية الطب بجامعة ميجل بمونتريال في كندا الدكتور روبرت توركت، ورئيس قسم جراحة العظام في مستشفى مايوكلينيك (روشستر) بالولايات المتحدة الأمريكية الدكتور فرانكلين سليم، وخبير إصابات الركبة من أتوا بكندا الدكتور دونالـــد جونسون. وأكد رئيس قسم جراحــة العظـــام بكلية الطب ورئيس اللجنــــة المنظمة للمؤتمـــر الدكتور فوزي الجاسر أن جدول أعمال المؤتمر ســـيناقش عدة جوانب ومحاور مفيدة علميا وعمليا واجتماعيا ومن أهمها وأبرزها الإصابات الرياضية وجراحة المناظير وكسور العظام وجراحة وأورام العظام وطرق علاجها.
دكتور فوزي الجاسر جراحة العظام قيم دكتوري
د. فوزي الجاسر
د. الجاسر يلقي محاضرة في مؤتمر علمي
الدوري هلالي
د. الجاسر يقضي فراغه بلعب البلياردو
د. فوزي الجاسر مع ابنه فهد
English تسجيل الدخول / التسجيل وثق حسابك كطبيب أضف وقييم طبيبك English الرئيسية تسجيل الدخول التسجيل اتصل بنا من نحن سياسة الخصوصية الشروط و الأحكام تابعنا منصة كلام في الصحة الرئيسية صفحة الطبيب ( 4. 04 التقييم) ( 1 التقييمات) (1 المقيمين) مشاركة أضف تقييمك ( 4. 04 التقييم) ( 1 التقييمات) (1 المقيمين) مشاركة أضف تقييمك نبذة عني التقييم العام التقييم العام حسن التعامل 5. 00 الخبرة 5. 00 الطاقم الطبي 5. 00 الإستقبال 2. 00 دقة المواعيد 2. 00 0 عدد الاجابات 0 مشاهدات المواضيع أطباء في نفس التخصص دكتور احمد العطار 5. 00 (11 Rates) جراحة العظام مركز العليا الطبي الرياض دكتور ابراهيم السرحاني 5. 00 (9 Rates) جراحة العظام مستشفى الدكتور سليمان الحبيب - التخصصي الرياض دكتور نادر الكناني 3. 45 (6 Rates) جراحة العظام مدينة الملك عبدالعزيز الطبية الرياض دكتور بدر الجدعان 5. 00 (3 Rates) جراحة العظام مدينة الامير سلطان الطبية العسكرية الرياض دكتور محمد العطاس 4. 86 (2 Rates) جراحة العظام مستشفى قوى الأمن الرياض
3. 80
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب - التخصصي 03 Sep 2016 طبيب على مستوى عالي من الأخلاق ومتخصص في عمليات الركبة والكسور 100% حسن التعامل 100% الخبرة 100% الطاقم الطبي 40% الإستقبال 40% دقة المواعيد 0 إبلاغ
وقصة قارون وغيره ماثلة أمام أعيننا. فقد يتبجح أحدنا أنه هو الذي سهر وضحى وعمل، صحيح هذا، ولكن شيئا لم يكن ليحدث أو يستمر لولا توفيق الله تعالى ورعايته؛ فهو الذي يسّر لك ما لم ييسره لغيرك، وأعطاك ما لم يعط غيرك. وليس هذا في النهاية حبا لك وازدراء لغيرك، فكلنا في هذه الدنيا في امتحان وابتلاء، والآخرة هي دار القرار. "وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ"، قيل في معناها: أي على شك، أو على طرف، حسب مصلحته؛ فإن تحققت مصلحته مضى فيه، وإلا انقلب عنه. ومنهم من يعبد الله على حرف. وهذه عبادة لا يمكن أن تكون مبنية على قناعة، ولا يمكن أن يكون المعبود معروفا، فضلا عن أن يكون محبوبا. أيها الناس، لا يمكن أن نكون نحن أيضا في زماننا هذا، حيث التلون والردة والنفاق والسير وراء المصالح، لا يمكن أن نكون عبادا صالحين مخلصين إن بقيت المصالح هي التي توجهنا. فالله تعالى عرّف نفسه، وبث آيات كثيرة في كتابه المقروء وفي كونه المفتوح وفي النفس الإنسانية وغيرها من المخلوقات، ما يقيم به الأدلة على وجوده وقدرته واستحقاقه العبودية وحده سبحانه. ومن هنا، فالأصل التوجه إليه عن يقين يقود إلى حب العبد لله تعالى. أما صور العبادة الأخرى التي أخبرنا الله عنها، والتي نرى شيئا من صورها هذه الأيام، فهي أمور مخيفة.
ومنهم من يعبد الله على حرف
فقال: إن الإسلام لا يقال، فقال: لم اصب في ديني هذا خيرا، ذهب بصري ومالي ومات ولدي، فقال (') يا يهودي الاسلام يسبك الرجال كما تسبك النار خبث الحديد والذهب والفضة، ونزلت الآية) ( [2]).
يعبد الله على حرف
ولا يجوز أن نحكم على مستوى الدين والتدين في الجزئية المكانية أو الزمانية؛ فلا أحكم على الإسلام من خلال وضع المسلمين في سورية مثلا، ولا من خلال سنوات ما بعد "الربيع العربي" مثلا، ولكن أنظر نظرة شاملة زمانا ومكانا لأقول إن وضع المسلمين بخير. فالمستوى العام من الالتزام بخير، وحركة الإسلام جيدة، والوعي جيد، وزيادة عدد المسلمين ومظاهر تدينهم في الغالب جيدة. صحيح أن هناك غصات وآهات وتناقضات ودماء، ولكنني في النظرة الشمولية أعلم أن الأمة بخير، وأن كثيرا من السلبيات لها أسبابها المباشرة الواضحة. من الناس من عرف الطريق والتزمها؛ يعلم أن الله خلقه لعبادته، وأقام عليه الحجة فأرسل الرسل وأنزل الكتب، ويعلم أنها حياة مؤقتة وهناك دار آخرة سننتقل إليها ونحاسَب على ما قدمنا. وهو يستغل حياته في طاعة الله ورضوانه وعمارة الأرض وحسن المعاملة، إيجابي في ظاهره وباطنه. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحج - الآية 11. وهناك المقصر في هذا الفهم حسب إيمانه، ولكنه يتردد بين حالتي الالتزام والتهرب منه، وعوامل ذلك كثيرة. وهناك المقصر الواضح التقصير الذي يخرج من عقال الدين، ويتجرأ في نقده، ويحتج على فهمه بكثير من الأمور، منها واقع المسلمين هذا، بل تاريخهم ودموية الفكر الديني!
والنفاق، كما يقال، مصطلح إسلامي، معروف في أصله اللغوي، ولكن القرآن استعمله كثيرا في وصف فئة هي في حقيقتها كافرة، تظهر الإيمان على اللسان، وهي الأخطر على المؤمنين، ولذلك فهي في الدرك الأسفل من النار. اعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك؛ ثق بالله تعالى، واعمل وخذ بالأسباب الصحيحة كلها بما فيها الدنيوية، ولكن سخّرها للآخرة، واسلك سبل الخير، وكن مع الله ولا تبالي. *أكاديمي أردني