صفحات: [ 1] للأسفل
موضوع: وجه الله الحقيقي في ميلاد المسيح (زيارة 1019 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع. وجه الله الحقيقي في ميلاد المسيح بقلم عمانوئيل يونان الريكاني "المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وللناس المسرة "هذه هي البشرى السارة والنشيد الخالد الذي رتلته جوقة من الملائكة بمناسبة ميلاد مخلص العالم في مغارة بيت لحم في فلسطين بين أمه مريم وأبيه يوسف وجمع من الرعاة كانوا هناك ليلا ساهرين يحرسون قطعانهم وذلك قبل أكثر من عشرين قرنا من الزمان. يحتفل مسيحيو العالم جميعا بهذا الحدث الجليل والذكرى العطرة التي غيرت مجرى التاريخ البشري وحولت مسار الحياة الإنسانية بكل ماامطرت به علينا من معان سامية ودلالات عميقة وقيم عظيمة. السؤال الذي كان ومازال عالقا في أذهان كثير من الناس وقد نكون نحن منهم ،لماذا ياترى صانع الكون يولد في مغارة حقيرة وملك الملوك تاجه من تواضع وليس من ذهب وباري الخلائق يخدم ولا يخدم ؟ إن مواقف وأحكام الناس تأثرت بشكل أو بآخر بصورة الله المشوهة المطبوعة بأذهانهم نتيجة الأفكار السائدة والخبرة الحياتية اليومية من خلال معرفتهم بالملوك والقياصرة والأباطرة الذين رأوا فيهم رمز الكبرياء والغرور والغطرسة وعباد التاج والصولجان والثوب الملكي والعرش والذي انتفخ شعورهم بالعظمة والتفوق ووصل لدى البعض إلى تاليه الذات.
- أطراف الميلاد: وجه الله الحقيقي | Abouna
- مَنْ يُظهِرُ لنا وجهَ الله؟ | النهار
- عٌثمان فكري يكتٌب: صفعة "ويل سميث" على وجه الأوسكار - بوابة الأهرام
- بعد الطواف في العمره الخرج
- بعد الطواف في العمره 2022
- بعد الطواف في العمره الصحيحه
- بعد الطواف في العمره في المنام
أطراف الميلاد: وجه الله الحقيقي | Abouna
ثانيًا: أنه مخالف لإجماع السلف، فما من السلف أحد قال: إن المراد بالوجه الثواب! وهذه كتبهم بين أيدينا مزبورة محفوظة، أخرجوا لنا نصًّا عن الصحابة أو عن أئمة التابعين ومن تبعهم بإحسان أنهم فسروا هذا التفسير، لن تجدوا إلى ذلك سبيلًا أبدًا. ثالثًا: هل يمكن أن يوصف الثواب بهذه الصفات العظيمة: {ذو الجلال والإكرام} [الرحمن: 27]؟! لا يمكن. لو قلنا مثلًا جزاء المتقين ذو جلال وإكرام! فهذا لا يجوز أبدًا، والله تعالى وصف هذا الوجه بأنه ذو الجلال والإكرام. رابعًا: نقول: ما تقولون في قول الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «حجابه النور، لو كشفه، لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بضره من خلقه». فهل الثواب له هذا النور الذي يحرق ما انتهى إليه بصر الله من الخلق؟! أبدًا، ولا يمكن. وبهذا عرفنا بطلان قولهم، وأن الواجب علينا أن نفسر هذا الوجه بما أراده الله به، وهو وجه قائم به تبارك وتعالى موصوف بالجلال والإكرام. فإن قلت: هل كل ما جاء من كلمة (الوجه) مضافًا إلى الله يراد به وجه الله الذي هو صفاته؟ فالجواب: هذا هو الأصلي، كما في قوله تعالى: {ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه} [الأنعام: 52]، {وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى} [الليل: 19- 21]... وما أشبهها من الآيات.
فالأصل أن المراد بالوجه المضاف إلى الله وجه الله عز وجل الذي هو صفة من صفاته، لكن هناك كلمة اختلف المفسرون فيها، وهي قوله: تعالى: {ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله} [البقرة: 115]: {فأينما تولوا} ، يعني: إلى أي مكان تولوا وجوهكم عندا لصلاة. {فثم} أي: فهناك وجه الله. فمنهم من قال: إن الوجه بمعنى الجهة، لقوله تعالى: {ولكل وجهة هو موليها} [البقرة: 148]، فالمراد بالوجه الجهة، أي: فثم جهة الله، أي: فثم الجهة التي يقبل الله صلاتكم إليها. قالوا: لأنها نزلت في حال السفر، إذا صلى الإنسان النافلة، فإنه يصلي حيث كان وجهه، أو إذا اشتبهت القبلة، فإنه يتحرى ويصلي حيث كان وجهه. ولكن الصحيح أن المراد بالوجه هنا وجه الله الحقيقي، أي: إلى أي جهة تتوجهون، فثم وجه الله سبحانه وتعالى، لأن الله محيط بكل شيء، ولأنه ثبت عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن المصلي إذا قام يصلي، فإن الله قبل وجهه، ولهذا نهى أن يبصق أما وجهه، لأن الله قبل وجهه. فإذا صليت في مكان لا تدري أن القبلة، واجتهدت وتحريت، وصليت، وصارت القبلة في الواقع خلفك، فالله يكون قبل وجهك، حتى في هذه الحال. وهذا معنى صحيح موافق لظاهر الآية.
مَنْ يُظهِرُ لنا وجهَ الله؟ | النهار
فالعلم يحتاج إلى الإخلاص في القول والعمل والعالم الحقيقي من علم الناس ابتغاء وجه الله راجيا ثوابه ومدخرا أجره إلى يوم القيامة. الوصول الي الحقيقه معرفة تامة لكل معاني التصوف. إنما هو تجسيد الولاية التي توصل الناس عمليا.
ولكن الصحيح أن المراد بالوجه هنا وجه الله الحقيقي، أي: إلى أي جهة تتوجهون، فثم وجه الله سبحانه وتعالى، لأن الله محيط بكل شيء، ولأنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن المصلي إذا قام يصلي، فإن الله قبل وجهه (7)، ولهذا نهى أن يبصق أما وجهه، لأن الله قبل وجهه. فإذا صليت في مكان لا تدري أن القبلة، واجتهدت وتحريت، وصليت، وصارت القبلة في الواقع خلفك، فالله يكون قبل وجهك، حتى في هذه الحال. وهذا معنى صحيح موافق لظاهر الآية. والمعنى الأول لا يخالفه في الواقع. إذا قلنا: فثم جهة الله، وكان هناك دليل، سواء كان هذا الدليل تفسير الآية الثانية في الوجه الثاني، أو كان الدليل ما جاءت به السنة، فإنك إذا توجهت إلى الله في صلاتك، فهي جهة الله التي يقبل الله صلاتك إليها، فثم أيضاً وجه الله حقاً. وحينئذ يكون المعنيان لا يتنافيان. واعلم أن هذا الوجه العظيم الموصوف بالجلال والإكرام وجه لا يمكن الإحاطة به وصفاً، ولا يمكن الإحاطة به تصوراً، بل كل شيء تقدره، فإن الله تعالى فوق ذلك وأعظم، كما قال تعالى: {ولا يحيطون به علما} [طه: 110]. فإن قيل: ما المراد بالوجه في قوله: {كل شيء هالك إلا وجهه} [القصص: 88]؟ إن قلت: المراد بالوجه الذات، فيخشى أن تكون حرفت وإن أردت بالوجه نفس الصفة أيضاً، وقعت في محظور ـ وهو ما ذهب إليه بعض من لا يقدرون الله حق قدره، حيث قالوا: إن الله يفنى إلا وجهه ـ فماذا تصنع؟!
عٌثمان فكري يكتٌب: صفعة &Quot;ويل سميث&Quot; على وجه الأوسكار - بوابة الأهرام
الحمد لله. أولاً:
يجب علينا الإيمان بأن الله تعالى فوق العرش مستوٍ على عرشه استواءً يليق بجلاله لا كاستواء البشر. وأن نؤمن بأن لله وجها لا كوجه المخلوق. وبهذا يجب ألا نضل عند تفسير الآيات وتأويلها وأن نتَّبع بذلك قول السلف الصالح. أما تفسير الآية ، فقد قال الشيخ ابن عثيمين:
فإن قلت: هل كل ما جاء من كلمة الوجه مضافاً إلى الله يراد به وجه الله الذي هو صفته. الجواب: هذا هو الأصل كما في قوله تعالى: ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه الأنعام / 52 ، وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى الليل / 19 – 21 ، وما أشبهها من الآيات. فالأصل: أن المراد بالوجه وجه الله عز وجل الذي هو صفة من صفاته ، لكن هناك آية اختلف المفسرون فيها وهي قوله تعالى: ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله البقرة / 115..... فمنهم من قال: إن الوجه بمعنى الجهة لقوله تعالى: ولكل وجهة هو موليها البقرة / 148. فالمراد بالوجه: الجهة ، أي: فثمَّ جهة الله أي فثم الجهة التي يقبل الله صلاتكم إليها. قالوا: لأنها في حال السفر إذا صلى الإنسان النافلة فإنه يصلي حيث كان وجهه. ولكن الصحيح أن المراد بالوجه هنا: وجه الله الحقيقي ، إلى أي جهة تتجهون فثم وجه الله سبحانه وتعالى ؛ لأن الله محيط بكل شيء ، ولأنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن المصلي إذا قام يصلي فإن الله قبل وجهه ، ولهذا نهى أن يبصق أمام وجهه ؛ لأن الله قِبَل وجهه فإذا صليت في مكان لا تدري أين القبلة واجتهدت وتحريت وصليت وصارت القبلة في الواقع خلفك فالله يكون قبل وجهه حتى في هذه الحالة.
ثانيًا:
وقد تذكر اللفظة ، ولا يكون المراد بها الصفة ؛ بل يراد بها معنى آخر. وذلك مثل قوله تعالى: (كل شيء هالك إلا وجهه): فإنه هنا ذكر الصفة ، وأراد الموصوف ، وهو الله تعالى. ولا يكون هذا التعبير صحيحا لغويا إلا لو كانت الصفة ثابتة للموصوف، ففي هذه الحالة لو أثبت الصفة، وقلت: إن المراد – في هذا السياق المعين -: الذات ؛ فتأويلك صحيح. يقول الشيخ محمد خليل هراس: " واستدلت المعطلة بهاتين الآيتين على أن المراد بالوجه الذات؛ إذ لا خصوص للوجه في البقاء وعدم الهلاك. ونحن نعارض هذا الاستدلال بأنه لو لم يكن لله عز وجل وجه على الحقيقة ، لما جاء استعمال هذا اللفظ في معنى الذات؛ فإن اللفظ الموضوع لمعنى ، لا يمكن أن يستعمل في معنى آخر ، إلا إذا كان المعنى الأصلي ثابتا للموصوف، حتى يمكن للذهن أن ينتقل من الملزوم إلى لازمه " شرح الواسطية: (114). وكذلك قوله تعالى ( بيده الملك): فإنه يجوز تأويلها: في سلطانه ، أو في قدرته ، أو نحو ذلك ؛ من غير أن يلزم من ذلك نفي صفة اليد عن الله جل جلاله ، بل ذلك يدل ـ بطريق اللزوم ـ على إثبات الصفة. يقول شيخ الإسلام: " ومن ذلك أنهم إذا قالوا: بيده الملك ، أو عملته يداك ، فهما شيئان: (أحدهما) إثبات اليد.
السؤال: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز إلى حضرة الأخ المكرم فضيلة الشيخ: ع. س. م. القاضي بمحكمة التمييز بالمنطقة الغربية. وفقه الله لما فيه رضاه آمين. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد:
فقد وصلني كتابكم الكريم المؤرخ في 8/1/1413هـ وصلكم الله بهداه، وما تضمنه من الأسئلة الخمسة كان معلومًا:
السـؤال: رجل أحرم بالحج يوم التروية من مكة المكرمة، ثم ذهب بعد إحرامه في ذلك اليوم إلى الحرم فطاف طواف الإفاضة فقط واكتفى بسعيه الأول يوم التروية، فهل يجزئه ذلك السعي؟ حيث إنني رأيت بعض أهل العلم يشترط لصحة السعي أن يكون عقب طواف نسك، كطواف القدوم مثلًا. وإذا كان هذا الشرط صحيحًا فما مستند الأخذ به؟
الجواب: فقد ثبت عن رسول الله ﷺ أنه كان في حجه وَعُمَرِهِ يسعى بعد الطواف، ولم يثبت عنه ﷺ فيما نعلم أنه سعى قبل الطواف في حج أو عمرة، كما أنه لم يثبت عنه ﷺ أنه سعى بعد طواف ليس بنسك، وإنما كان سعيه بعد طواف القدوم في حجة الوداع، وهو نسك. وسعى في عُمَرِهِ بعد الطواف وهو نسك، بل من أركان العمرة. وذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الفتاوى ج26 ما يدل على أنه فعل السعي بعد طواف النسك محل إجماع. بعد الطواف في العمره الخرج. ولكن قد ثبت عنه ﷺ أنه قال في حجة الوداع لما سئل عن أعمال يوم النحر من الرمي، والنحر، والحلق أو التقصير، والطواف والسعي، والتقديم والتأخير قال: لا حرج [1].
بعد الطواف في العمره الخرج
الاغتسال. التطيب والتعطر في البدن. ومن مستحبات بعد الإحرام:
خفض الصوت في التلبية على عكس الرجل. قول: لبيك اللهم عمرة. ما يستحب في الطواف
محاولة تقبيل الحجر الأسود شرط إلا يؤدي إلى ضرر وتدافع وتزاحم. الرمل ويقصد به الإسراع في المشي في الأشواط الثلاثة الأولى، وهو للرجال وحدهم دون النساء. الإكثار من الذكر والدعاء. طواف العمرة .. حُكمهُ، شروطهُ، وكَيفيتهُ. صلاة ركعتين بعد الطواف. وما يستحب في السعي فهو: الصعود على الصفا وقول: نبدأ بما بدأ الله به. الإكثار من الذكر.
بعد الطواف في العمره 2022
تُعتبر العمرة من العبادات العزيزة على قلوب المسلمين، حيث يؤديها من تتوفر فيهم الشروط المادية والجسدية والشرعية مرة واحدة في العمر أو أكثر، بهدف التقرب من الله عز وجل، ونيل رضاه والاستزادة من أجره العظيم وثوابه العميم. وتتميز مناسك العمرة ببعض التشابه مع مناسك الحج ، لكنها أبسط من حيث التفاصيل، وأقل من حيث العدد. الإحرام من الميقات
عند العزم على الاعتمار ببيت الله، يكون لزاما على المسلم أن يُحرِم من الميقات وهو المكان الذي لايجوز لِقاصدِ مكة أن يتجاوزه إلا مُحرِماً. مناسك العمرة - كيفية أدائها. فقبل بلوغه بقليل، يرتدي المسلم ملابس الإحرام وهي ثوب أو رداء أبيض طاهر وغير مخيط، أما المرأة فتحرم في ملابسها العادية، ثم ينوي المسلم العمرة في قلبه ولابأس أن يتلفظ بها ويقول: (لبّيك اللهم عُمرة)، ثم يردد التلبية في الطريق حتى يصل إلى الحرم المكي. دخول مكة
بعد الوصول إلى مكة المكرمة يُستحب للمعتمر أن يدعو الله ويطلب رحمته وغفرانه، ثم ينتقل إلى الحرم المكي فينوي الاعتكاف فيه للصلاة أو الجلوس، فيخلع حذاءه ويدخله مُقدِّماً الرِّجل اليمنى على اليسرى سائلا الله أن يفتح له أبواب رحمته، وعندما تظهر له الكعبة المُشَرَّفة يرفع يديه إلى السماء فيُكَبر الله ويحمده ويسأله حفظ البيت وأهله، ويدعو بالخير لمن شَرَّفه وعظَّمه.
بعد الطواف في العمره الصحيحه
لكل من يسأل عن ترتيب مناسك العمرة بالخطوات ، تلك الرحلة الجميلة التي يسعى الجميع للقيام بها، فتذهب روحك فيها إلى ملكوت الله سبحانه وتعالى وحبه فقط. وازدحام الوقت وضياعه بين الطواف والسعي والإحرام، فهل أجمل من ذلك أعمال تقوم بها؟. إليكم كل المناسك بصورة مبسطة وتفصيلية نعرضها عليكم من خلال مقال كامل على موسوعة. مناسك العمرة خطوة خطوة
يبدأ المعتمر أن يحرم من الميقات (وهي تلك النقطة التي تمر بها في الطريق، وقد حددها لنا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم). في نفس وقت الإحرام لابد من الاغتسال للجنابة، فيغتسل ويتطيب، ويحلق رأسه ولحيته، ويقوم بقص أظافره، ويحلق شعر العانة. بعد الطواف في العمره في المنام. (تنويه: أن الاغتسال فرض على الذكور والإناث، الجميع يخضع له حتى إن كانت المرأة في فترات الحيض أو نفساء). تبدأ الأفراد في لبس ملابس الإحرام بحيث أن يكون الرجل ملابسه بيضاء وغير مخاطه، ولكن بالنسبة للنساء فيمكنها لبس أي شئ بشرط الاحتشام التام. لابد من إن يكون الإحرام بعد أداءه على لصلاة إحدى الفروض كان وقتها حاضراً، أو من الممكن أن تكون نافلة وينوي هو بها سنة الوضوء. يبدأ المعتمر في التلبية بقوله (لبيك اللهم عمرة، لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك) وتظل التلبية مستمرة حتى يصل الفرد إلى مكة.
بعد الطواف في العمره في المنام
السؤال: ما عليها دم في العمرة الأولى؟
الجواب: عليها شاة، دم شاة تذبح في مكة للفقراء، عليها دم عن الجماع. السؤال: بعض النساء.. ؟
الجواب: تغتسل، أو تتعاطى دواء يزيل الدم، إذا انقطع الدم، أو انقطعت الدورة تغتسل، وتطوف -والحمد لله- وتصلي. السؤال: لا العمرة الوقت فيها؟
الجواب: حتى العمرة، والحج
السؤال: خارج العمرة، وخارج الحج في الأيام العادية؟
والله ولي التوفيق [2]. رواه أبو داود في (المناسك) باب فيمن قدم شيئًا قبل شيء في حجه برقم 2015. من ضمن أسئلة موجهة لسماحته من فضيلة الشيخ / ع. أجاب عنها سماحته في 7/2/1414هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 17/ 338). فتاوى ذات صلة