الاثنين 19 جمادى الاخرة 1434 هـ - 29 ابريل 2013م - العدد 16380
اللواء الزهراني: استحداث مراكز شرط جديدة داخل الأحياء في الأشهر القادمة
الأمير سعود يطلع على الأجهزة المتطورة في كشف الجريمة
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، مركز شرطة العزيزية بالخبر ظهر أمس الاول ، وذلك بحضور محافظ محافظة الخبر سليمان بن عبدالرحمن الثنيان ومدير شرطة الشرقية اللواء غرم الله الزهراني وعدد من منسوبي الامن العام ومديري الجهات الحكومية واطلع سموه خلال افتتاح المركز على التجهيزات ومرافق المبنى. وأشاد سموه، بما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز من دعم في كافة القطاعات وعلى رأسها القطاعات الأمنية، مثمنا في الوقت ذاته بجهود رجال الأمن وبالإمكانات والخبرات الأمنية، وبدور شرطة المنطقة الشرقية في ضبط الامن. من جهته أكد مدير عام شرطة المنطقة الشرقية اللواء غرم الله بن محمد الزهراني بأن تشريف صاحب السمو الملكي الامير سعود بن نايف لافتتاح مركز شرطة العزيزية بين أبنائه ورجاله هو دافع لرجال الأمن لزيادة القيام بواجبهم على اكمل وجه، مضيفا بأن تواجد سموه دائم في كل ما يخدم المنطقة.
- شرطة العزيزية الخبر نفس الخبر
- فشار - مشاهده وتحميل جميع افلام Timothée Chalametفشار | Fushaar
شرطة العزيزية الخبر نفس الخبر
موضحاً بأن المديرية العامة للجوازات قد حققت مؤخراً جائزة الإنجاز للتعاملات الإلكترونية الحكومية وسط تنافس أكثر من 184 مشروعاً، كما قامت المديرية العامة للجوازات بالعمل على دراسة كل الخدمات التي تقدمها بإداراتها وشعبها للسعي لتقديمها للمواطن والمقيم من خلال الشبكة العنكبوتية ودون الحاجة لتكبدهم مراجعة مقار الجوازات وليتسنى لهم تنفيذ معاملاتهم من مكاتبهم أو منازلهم، وتم فعلاً الانتهاء من إدراج الخدمات الآتية أصدار وإلغاء تصاريح السفر الإلكترونية، إصدار وإلغاء تأشيرات الخروج والعوده، إصدار وإلغاء تأشيرات الخروج النهائي والإطلاع على بيانات التابعين والمكفولين.
محليات
نشر: 2022-05-02 17:13
آخر تحديث: 2022-05-02 17:13
شارك الخبر
ولي العهد يتفقد إحدى محطات شرطة حماية البيئة والسياحة في العقبة
تفقد نائب جلالة الملك، سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد، في محافطة العقبة، الاثنين، محطة لشرطة حماية البيئة والسياحة في منطقة الشاطئ....
صورة أرشيفية لسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد
5 مليون دولار أمريكي [12] الإيرادات
29. 432 مليون دولار أمريكي [13] تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
نَادِنِي بِاسْمِكَ ( بالإنجليزية: Call Me by Your Name) هو فيلم دراما رومنسي للمراهقين تم إنتاجه في الولايات المتحدة وإيطاليا وصدر في سنة 2017. الفيلم من إخراج الإيطالي لوكا غواداغنينو ومن بطولة أرمي هامر وتيموثي تشالاميت وأميرة قصار. الفيلم مأخوذ عن رواية تحمل نفس الاسم للكاتب أندريه أسيمان وأعاد كتابة سيناريو الفيلم الكاتب جيمس أيفوري. وهذا الفيلم هو النسخة الأخيرة من مجموعة أفلام تضم فيلم أنا أحب (2009) وفيلم دفقة كبيرة (2015). محتويات
1 القصة
2 طاقم التمثيل
3 الإستقبال
3. فشار - مشاهده وتحميل جميع افلام Timothée Chalametفشار | Fushaar. 1 الميزانية والإيرادات
3. 2 ردود النقاد
4 مراجع
5 وصلات خارجية
القصة [ عدل]
في صيف 1983، يعيش مراهق إيطالي يُدعى إليو والذي يبلغ من العمر 17 عامًا في شمال إيطاليا مع أبوين يهوديان. يقوم والد إليو، وهو أستاذ جامعي في علم الآثار بدعوة طالبًا خريج يدعى أوليفر إلى منزله. يبلغ أوليفر من العمر 24 عامًا ويشارك الأبوين نفس الديانة حيث أنه يهودي أيضًا. دعى والد إليو تلميذه أوليفر إلى المنزل لقضاء عطلة الصيف معه لمساعدته في إنهاء بعض الأبحاث الأكاديمية.
فشار - مشاهده وتحميل جميع افلام Timothée Chalametفشار | Fushaar
المشاهدة لاحقا اضافة الى مفضلاتى التصنيف: دراما ، رومانسي قصة فيلم يستعرض الفيلم الاجنبي قصة حب تنمو براعمها بين فتى مراهق وضيفة الصيف النزيلة بقصر والديه على شاطئ {الريفيرا} الإيطالي وخلال أسابيع الصيف التي لا تهدأ تتطور العلاقة بينهما وتتوجها رغبتهما في أن يكونا لبعضهما البعض وبينما يختبران مراحل العلاقة يواجهان خوفهما بألا يعثرا على مثل علاقتهما الحميمة مرة أخرى...
نادني باسمك, نَادِنِي بِاسْمِكَ
Armie Hammer, Timothée Chalamet, Michael Stuhlbarg
أرمي هامر, تيموثي شالاميت, مايكل ستولبيرج (للكبار فقط, يحتوى على مشاهد فاضحة او عنيفة. ) رابط مختصر:
في مكان ريفيّ ما شمال إيطاليا، عام 1983، يصل أوليفر إلى بيت فسيح، وهو مساعد البروفيسور في الآثار، صاحب البيت. يمضي 6 أسابيع، يقيم خلالها علاقة مع ابن البروفيسور، إنّما لا تنشأ العلاقة إلا متأخراً، في النصف الثاني من الفيلم، لتأتي تلقائية، فيكون الفيلم في نصفه الأوّل حكاية قادمٍ غريب، وغريب الأطوار، إلى بيت عائلة سعيدة، حيث تتعرّف الشخصيات على بعضها وتعيش أحداثاً خفيفة ويومية تمرّر أوقاتهم والنصف الأوّل من الفيلم، وذلك إلى أن يبادر إيليو في أحد مشاويره في الطبيعة مع أوليفر، إلى تقبيله. لم يقدّم الفيلم نفسه إذن للمُشاهد كفيلم يصوّر علاقة مثليّة، بل كفيلم يقدّم يوميات الزائر في البيت الريفي، وعلاقاته مع مستضيفيه، لتنشأ، كأنّه من حيث لا ندري، علاقة حب بين الرجلين، فأتت العلاقة في سياق حكاية دخل المُشاهد إليها عبر تصوير جمالي ملفت، في مكان بديع، بيت بديكورات ريفية «ڤانتاج»، ومليء بالكتب. قُدّمت إذن «القضية الحقوقية» (والمثلية لا تزال قضية حقوقية كيفما قُدّمَت) ضمن شغل سردي وسينماتوغرافي بديع، فلم تأت أخيراً «كقضية» بل كاستتباع لذلك الشغل البديع، وهذا ما لا نراه في معظم الأفلام «النضالية» التي تتخذ مشروعيتها من موضوعها وموقفها الذي تتناوله بخصوصه، وليس من الجودة الفنية في تناول هذه المواضيع وطرح هذه القضايا، وهذه بالمناسبة مسألة أساسية (أو همّ أساسي) تحضر كلّما تحدّثنا عن أفلام تطرح قضايا تعيشها بلداننا العربية، حيث تحملُ القضيةُ الفيلمَ على كتفيها، وليس العكس، وهو ما يبقي الفيلم سطحياً وفجاً، ولا تعوّض القضيةُ شيئاً من هذا السوء، بل يتمدّد هذا الأخير إلى القضية ذاتها.