نقصت نجمة عشان شغلتين:
١- عندهم بعض التأخير في التقديم
٢- قدموا القهوة قبل الوافل مما ومع تأخير الوافل بردت القهوة. وبس. التقرير الثالث:
وافل الفانيلا لذيذ
وطبعا تختارون حسب الرغبة نوع الوافل
والصوص اللي تبونه والإضافات
طبعا في خيارات متنوعه
بالإضافة لأنواع مختلفة من القهوة
المكان حلو دورين أفضل من فرع الدمام بكثير ولا يقارن فيه
اتمنى المنيو ايباد افضل
التقرير الرابع:
ممتاز و خدمة ممتازة.. مطعم ميرج Merge الخبر ( الاسعار + المنيو +الموقع ) - مطاعم و كافيهات الشرقية. الوافل ليس الافضل و لكنه ممتاز.. المينيو كان قليل للاسف الخيارات فيه لا يوجد اصناف كثيرة.. الاسعار (( غالي جداً)) وجود بعض الاماكن افضل طعم و منيو متعدد الاصناف و اسعار معقوله. جيت من الدمام عشان بس اجرب ايسكريم الجح وكان جدًا جدًا لذيذ!!!! الموظفين والمكان والتعامل والموظف السعودي كلهم رائعين، بالتوفيق لكم ولي عدة زيارات باذن الله!
كافيهات فيلاجيو الخبر عكاظ
مطعم فيلاجيو Villaggio الخبر من افضل المطاعم المتخصصة في الاكلات الجميلة والاسعار متوسطة ومناسبة لجميع الاشخاص وللمزيد عن المطعم انضم الينا.
اجواء المكان رائعه خصوصًا في ديسمبر ويناير ، تنوع المطاعم والكافيهات لتناسب كافة الاذواق. الاسعار عمومًا مرتفعه حتى الفلافل 🙂.
شتان بينهم وبين من هم " أحياء عند ربهم يرزقون " تحلق أرواحهم في حواصل طير خضر. هذا ما يؤمن به المسلمون لا ما تروجه دعاية حماس. لقد قدم المقاومون في غزة من إسماعيل هنية إلى أصغر طفل كل شيء، كل شيء. فماذا قدمنا لهم ؟
أول شيء لا بد أن تتتراجع السلطة عن موقفها الذي عبر عنه نمر حماد الذي ساوى بين الضحية والمجرم ، واعتبر أن حماس تقوم ب" اعمال طائشة " و" شريكة في الجريمة ". وهذا المسؤول يجب أن يعاقب على تصريحه الطائش الذي لا يقل إيذاء عن قصف الطيران ، لا بد للسلطة أن تكون في غزة. على أبو مازن أن يفعل ما فعله عرفات في بيروت وطرابلس وغزة أن يكون مع شعبه. فالزعامة لا تقررها مواعيد انتخاب وإنما أن تكون كما تشرشل في الحرب العالمية الثانية في مخبئ تحت الأرض. تماما كما يفعل هنية اليوم. لم تذهب التضحيات سدى وهاهو الموقف العربي شعبيا ورسميا يبعث من موته. ففلم يتجاوز الفلسطينيون انقسامهم عندما التحمت الضفة مع غزة ، وإنما التحم العرب مع قضيتهم. "اطلب الموت توهب لك الحياة" — ياسر أبو هلالة. وعادت إلى مركزيتها. تخشى إسرائيل تحرك الشارع العربي وتعلم تماما أن الشارع المصري قادر على الالتحام مع غزة وكسر الحصار. وهذا التحرك هو القادر على وقف العدوان و" الأعمال الطائشة " للمجرمين الفالتين من عقالهم.
"اطلب الموت توهب لك الحياة" — ياسر أبو هلالة
شتان بينهم وبين من هم " أحياء عند ربهم يرزقون " تحلق أرواحهم في حواصل طير خضر. هذا ما يؤمن به المسلمون لا ما تروجه دعاية حماس.
لقد قدم المقاومون في غزة من إسماعيل هنية إلى أصغر طفل كل شيء، كل شيء. فماذا قدمنا لهم ؟
أول شيء لا بد أن تتتراجع السلطة عن موقفها الذي عبر عنه نمر حماد الذي ساوى بين الضحية والمجرم ، واعتبر أن حماس تقوم ب" اعمال طائشة " و" شريكة في الجريمة ". وهذا المسؤول يجب أن يعاقب على تصريحه الطائش الذي لا يقل إيذاء عن قصف الطيران ، لا بد للسلطة أن تكون في غزة. على أبو مازن أن يفعل ما فعله عرفات في بيروت وطرابلس وغزة أن يكون مع شعبه. فالزعامة لا تقررها مواعيد انتخاب وإنما أن تكون كما تشرشل في الحرب العالمية الثانية في مخبئ تحت الأرض. تماما كما يفعل هنية اليوم.
لم تذهب التضحيات سدى وهاهو الموقف العربي شعبيا ورسميا يبعث من موته. ففلم يتجاوز الفلسطينيون انقسامهم عندما التحمت الضفة مع غزة ، وإنما التحم العرب مع قضيتهم. 27 - من القائل اطلبوا الموت توهب لكم الحياة - YouTube. وعادت إلى مركزيتها. تخشى إسرائيل تحرك الشارع العربي وتعلم تماما أن الشارع المصري قادر على الالتحام مع غزة وكسر الحصار. وهذا التحرك هو القادر على وقف العدوان و" الأعمال الطائشة " للمجرمين الفالتين من عقالهم.
27 - من القائل اطلبوا الموت توهب لكم الحياة - Youtube
27 - من القائل اطلبوا الموت توهب لكم الحياة - YouTube
حكمة أبو بكر الصديق ( إحرص على الموت توهب لك الحياة)
ألم يكن بإمكان تشرشل أن يرفع راية بيضاء ويجنب لندن قصف النازيين ويحقن دماء شبابها ؟ ألم يعدهم بمزيد من الدموع والدماء؟ من حق العالم " المتحضر " أن يقاوم ويموت بشرف وليس من حقنا ؟
أن العدوان على غزة أسوأ بكثير من عدوان النازي على أوروبا ، والذين يقاومون العدوان ليسوا طائشين بل حكماء ، يدركون جيدا قوتهم. فليس عندهم ما يخشون عليه وليس عند العدو المجرم مزيد شر تعفف عنه. حكمة أبو بكر الصديق ( إحرص على الموت توهب لك الحياة). وهم يعلمون العالم كيف بإمكانة ثلة مؤمنة تحدي أعتى قوة طاغية في العالم. وما كان يصمدون لولا أنهم يرون قادتهم وأبناءهم وعوائلهم يسبقونهم إلى النزال. وما كانوا يصمدون لولا أن قرار المواجهة كان قرارا إجماعيا من كل الفصائل بما فيها كتائب شهداء الأقصى في فتح.
لا أتحدث عن النساء والأطفال والشيوخ الأبرياء بل عمن لا يقل عنهم براءة وصفاء ونقاء ؛ أهل الثغور من زهرة شباب فلسطين الذين باعوا عزيز النفوس بعناد وإصرار. هم الأخبر بقوة العدو وتفوقه ، وهم الأخبر بخذلان الشقيق وصمته ، وهم الأخبر بالمستعربين والمرتزقة الذين مهدوا للمجزرة وجابوا عواصم العالم منددين ب"الأرهابيين والظلاميين و…".
ليسوا طائشين ، بل مؤمنين ، لم يفروا من الموت كأنهم حمر مستنفرة. بدو نائمين مرتاحي الضمير لبوا نداء ربهم ، ومن ظل فيه بقية من حياة عند وصول الكاميرات كان يرفع أصبع الشهادة ولسان حاله يقول " وعجلت إليك ربي لترضى ". ليسوا أرقاما بل بشرا يحبون الحياة ؛ الحياة بكرامة.
أنهم من أمة تحب الحياة وتطلبها ، عملا بوصية الصديق والخليفة الأول" أطلب الموت توهب لك الحياة " ، لم يقرروا أن يعيشوا بضنك وهم وغم وحزن ، كم من أحلام تبخرت مع الدخان المتصاعد! أولئك الفتية أحلامهم أن يعودوا إلى أمهاتهم وأزواجهم بقليل من الخبز الذي اخترق الحصار ، أحلامهم أن يعودوا إلى أولادهم بقبلات ونظرات رضا أحلامهم أن يعودوا ببساطة أحياء.
هل نحن أقل من البريطانيين والفرنسيين والروس و.. عندما صمدوا في وجه النازي.