اعطال مروحة تبريد السيارة
يتم وضع مروحة التبريد بين الرادياتير والمحرك ، وعلى الرغم من أن وظيفتها قد تبدو غير مهمة ، إلا أنها في الواقع جزء أساسي من منظومة تبريد محرك السيارة. وتقوم بالحفاظ على سائل التبريد باردًا عند سخونة الأجواء والمحرك. ببساطه يدور سائل التبريد علي أجزاء المحرك ليقوم بامتصاص الحرارة. ومن ثم يصبح ساخن ويحتاج هو نفسه للتبريد وهنا يأتي دور مروحه التبريد حيث تعمل على إثارة وتحريك الهواء، وتجبره للمرور بين أنابيب المشع (الرداتير) من الخارج لإحداث التبادل
الحراري وتخفيف الحرارة، وكذلك تحريك الهواء حول أجزاء المحرك. اعطال واعراض تلف مروحة تبريد السيارة
هناك بعض الاعراض التي يمكن من خلالها الاستدلال علي وجود مشكلة في مروحه التبريد في السيارة ومنها ما يلي:
اختفاء صوت مروحه التبريد
تصدر مروحة التبريد صوت ملحوظ أثناء التشغيل. وهذا الصوت بسبب عمل محرك مروحة التبريد ، والذي يدير المروحة. يمكن سماع الصوت داخل السيارة قبل بدء تشغيل المحرك. هذه الأجزاء يجب فحصها في حال تعطل مروحة التبريد في السيارة. إذا لم تتمكن من سماع الصوت، فقد تكون مروحة الرادياتير قد تلفت وقد تتسبب في المزيد من المشاكل لأداء سيارتك. لذلك ، من الأفضل فحصها بواسطة ميكانيكي.
- هذه الأجزاء يجب فحصها في حال تعطل مروحة التبريد في السيارة
- سورة الواقعة وفضلها ~ أسباب نزول آيات القرآن
هذه الأجزاء يجب فحصها في حال تعطل مروحة التبريد في السيارة
في بعض الحالات يكون عطل الحساس متقطع حيث يظهر ويختفي باستمرار في أوقات متفرقة. في هذه الحالة يمكن فحص الحساس باستخدام جهاز OBD2 متطور يظهر البيانات والذبذبات الحية. إذا انخفضت إشارة الحساس فجأة إلى الصفر ثم عادت للارتفاع فهذا يعني أن هناك خلل ما داخل الحساس أو في الأسلاك الموصلة. يجب ألا تقل القراءة عن 0. 45 فولت في وضع الخمول وألا تزيد عن 4. 9 فولت في وضع الفتح الكامل لصمام الثروتل. المراجع
6 Symptoms of a Bad Throttle Position Sensor
طريقة تشبيك الكتاوت مع الحساس الخارجي للمراوح الكهرب - YouTube
ذكرت السورة لحظة الموت والاحتضار ووقوف الناس اجمعين حول المحتضر عاجزين تماماً عن فعل أى شئ له ولا يملكون له شيئاً، والعودة لذكر مصير البشر مرةً أخرى، فإمَّا أن يكون الإنسان من أصحاب اليمين ومصيره إلى الجنّة، أو من أصحاب الشمال ومصيره إلى جهنم والعياذ بالله. سورة الواقعة وفضلها ~ أسباب نزول آيات القرآن. سبب نزول سورة الواقعة
تشتمل هذه السورة الكريمة على أحوال يوم القيامة، وما يكون بين يدي الساعة من أهوال وانقسام الناس إلى ثلاث طوائف (أصحاب اليمين، أصحاب الشمال، السابقون). بسم الله الرحمن الرحيم قوله تعالى (في سِدْرٍ مَخْضُودٍ) قال أبو العالية والضحاك: نظر المسلمون إلى فوج وهو الوادي مخصب بالطائف فأعجبهم سدره فقالوا: يا ليت لنا مثل هذا فأنزل الله تعالى هذه الآية. قال عروة بن رويم لما أنزل الله تعالى (ثلة من الأولين وقليل من الآخرين) بكى عمر وقال: يا رسول الله آمنا بك وصدقناك، ومع هذا كله من ينجو منا قليل فأنزل الله تعالى (ثلة من الأولين وثلة من الآخرين)، فدعا رسول الله عمر فقال: يا عمر بن الخطاب قد أنزل الله فيما قلت فجعل ثلة من الأولين وثلة من الآخرين، فقال عمر: رضينا عن ربنا وتصديق نبين، فقال رسول الله: من آدم إلينا ثلة، ومنى إلى يوم القيامة ثلة، ولا يستمها إلا سودان من رعاة الإبل ممن قال لا إله إلا الله.
سورة الواقعة وفضلها ~ أسباب نزول آيات القرآن
[1]
"وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ"
روى أنَّ النَّبيَّ -صلّى الله عليه وسلّم- خرج في سفر مع أصحابِهِ فنزلوا وأصابهم العطش، وليس معهم ماء فذكروا ذلك للنَّبيِّ -عليه الصّلاة والسّلام- فقال أرأيتم إن دعوت لكم فسقيتم فلعلكم تقولون: "سقينا هذا المطر بنوء كذا"، فقالوا: يا رسول ما هذا بحين الأنواء، قال: فصلى ركعتين ودعا الله -سبحانه وتعالى- فهاجت ريح ثم هاجت سحابة فَمُطِرُوا حتى سالت الأودية وملؤوا الأسقية، ثم مرَّ رسول الله برجل يغترف بقح له ويقول: "سقينا بنوء كذا، ولم يقل هذا من رزق الله -سبحانه- فأنزل الله تعالى الآية: "وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ". [2]
أخبرنا أبو بكر بن محمد بن عمر الزاهد قال: حدثنا أبو عمرو محمد بن أحمد الجيزي قال: أخبرنا الحسن بن سفيان قال: حدثنا حرملة بن يحيى وعمرو بن سواد السرحي قال: أخبرنا عبد الله بن وهب قال: أخبرني يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب قال: أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن أبا هريرة قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم –: "ألم تروا إلى ما قال ربكم ؟ قال: ما أنعمت على عبادي من نعمة إلا أصبح فريق بها كافرين، يقول: الكوكب وبالكواكب فنزلت هذه الآية".
أخبرنا سعيد بن محمد المؤذن قال: أخبرنا محمد بن عبد الله بن حمدون قال: أخبرنا أحمد بن الحسن الحافظ قال: حدثنا حمدان السلمي قال: حدثنا النضر بن محمد قال: حدثنا عكرمة بن عمار قال: حدثنا أبو زميل قال: حدثني ابن عباس قال: مطر الناس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أصبح من الناس شاكر ومنهم كافر، قالوا: هذه رحمة وضعها الله تعالى وقال بعضهم: لقد صدق نوء كذا وكذا)… فنزلت هذه الآيات: {فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ حتى بلغ وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ} رواه مسلم عن عباس بن عبد العظيم، عن النضر بن محمد.