The Insider بالعربي | المنتج محمد التركي - YouTube
المنتج الشاب السعودى محمد التركى يقتحم هوليوود / صور ! - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية
تاريخ النشر:
الجمعة، 14 ديسمبر 2012
آخر تحديث:
الإثنين، 07 فبراير 2022
تلقى المنتج السينمائي محمد التركي بعض الهدايا المنوعة من ماركات مميزة في صالة كبار الشخصيات في مهرجان دبي السينمائي الدولي 2012 وقد التقطت صوره مجلة ليالينا. نترككم مع هذه الصور المميزة للمنتج السينمائي محمد التركي
w
اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء
سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا
شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني
اغلاق
المنتج السعودي محمد التركي يتألق بأزياء فاخرة من توقيع Boss في مهرجان كان السينمائي - مجلة هي
تاريخ النشر:
الإثنين، 24 نوفمبر 2014
آخر تحديث:
الإثنين، 07 فبراير 2022
نشرت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان بعد وصولها لمدينة دبي صور سيلفي مع المنتج السعودي محمد التركي بعد قضاء يوم كامل في أحد قوارب شواطئ دبي مع كيم وصديقتها كارلا. وذكرت كيم أن جولتها لدبي كانت بخصوص ترويجها لعطرها الجديد " Fleur Fatale, وشاركت كيم معجبيها على إنستغرام فيديو لها مع مساعديها وخبراء التجميل والشعر بها بجولة داخل الفندق الذي ستقضي فيه إجازتها. w
اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء
سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا
شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني
اغلاق
شارك محمد التركي المنتج السعودي ضمن ندوات مهرجان الأفلام السعودية، لمشاركة خبراته المثيرة في صناعة الأفلام جماهير المهرجان. وناقش التركي منهجه القائم على "بناء الجسور بين الشرق والغرب" والذي يتبعه في صناعة الأفلام، وتأثير الأفلام على عالمنا اليوم، ورحلته الخاصة بصفته رائداً سعودياً شاباً في هذه الصناعة. وأنتج التركي فيلمي "99 منزلاً" و"المراجحة" المرشحين لجائزة جولدن جلوب، وعمل جنبًا إلى جنب مع نخبة من مشاهير هوليوود. اقرأ أكثر عن:
ترفيه
ومما جاء عن رسول الله(ص) وأئمّة أهل البيت(ع) في بعض ما تحدّثنا عنه:
ففي الحديث عن الإمام الصّادق(ع) قال: " إذا تاب العبد توبةً نصوحاً، أحبّه الله، فستر عليه في الدّنيا والآخرة "، فقلت: وكيف يستر عليه؟ قال: " ينسي مَلَكَيه ما كتبا عليه من الذّنوب، ويوحي إلى جوارحه: اكتمي عليه ذنوبه - فلا تشهد عليه يده أو رجله أو لسانه - ويوحي إلى بقاع الأرض - لأنّ كل أرض تعصي الله فيها تشهد عليك، وكلّ أرض تطيع الله فيها تشهد لك - اكتمي عليه ما كان يعمل عليك من الذّنوب، فيلقى الله حين يلقاه وليس شيء يشهد عليه بشيء من الذّنوب". وعن أحد أصحاب الإمام الصّادق(ع) يقول: سألت أبا عبد الله(ع) عن قول الله عزّ وجلّ: { يا أيّها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبةً نصوحاً}، قال(ع): " يتوب العبد من الذّنب لا يعود فيه ".. وورد عن أحد أصحابه أيضاً يقول: قلت لأبي عبد الله(ع): { يا أيّها الّذين آمنوا توبوا إلى الله توبةً نصوحاً}، قال(ع): " هو الذَّنب الَّذي لا يعود فيه أبداً "، قلت: وأيّنا لم يعد؟ فقال: " يا أبا محمد، إنَّ الله يحبّ من عباده المفتن التوّاب ".
من فضل التوبة إلى الله أنها طريق إلى الجنة - موقع الاطلال
الحمد لله. أولا:
من تاب إلى الله توبة نصوحا تاب الله عليه ، وبدل سيئاته حسنات ، وأنزله منزل صدق ،
وأحبه واجتباه. المرجع فضل الله: التَّوبة باب أهل الإيمان إلى المغفرة. قال الله تعالى: ( وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا
يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ
وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانا* إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً
صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ
غَفُوراً رَحِيماً) الفرقان/ 68-70. قال ابن القيم رحمه الله:
" قد استقرت حكمة الله به عدلا وفضلا: أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، وقد ضمن
الله سبحانه لمن تاب من الشرك وقتل النفس والزنا: أنه يبدل سيئاته حسنات ، وهذا
حكم عام لكل تائب من ذنب ، وقد قال تعالى: ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم
لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم) ؛ فلا
يخرج من هذا العموم ذنب واحد ، ولكن هذا في حق التائبين خاصة " انتهى من " الجواب
الكافي " (1/116). وقد روى ابن ماجة (4250) عن
ابن مسعود رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ: ( التَّائِبُ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ) ، حسنه الألباني
في " صحيح سنن ابن ماجة ".
المرجع فضل الله: التَّوبة باب أهل الإيمان إلى المغفرة
فكِّر في كلّ ما مضى من تاريخك، لأنَّ كلّ ما فعلت سجّله الملكان عليك، { ما يلفظُ من قولٍ إلّا لديه رقيبٌ عتيد}. لذلك، استعرض تاريخ معصيتك لله، وحاول أن تقول: يا ربّ إني تائب، فإذا كنت قد أخطأت مع إنسان في كلام، فعليك أن تتسامح منه، ولا سيّما إذا كنت قد اغتبته أو شهَّرت به أو آذيته أو سببته أو ما إلى ذلك، أو إذا كنت قد أكلت مال إنسان بغير حقّ، فأرجع إليه ماله قبل أن يأتي يوم لا تملك فيه مالاً لترجعه إليه، وإذا تحركت في أيِّ موقع من المواقع التي لا ترضي الله، فأيّدت من لا يجيز الله لك أن تؤيّده، استغفر ربّك من ذلك، واعزم أن لا تؤيد شخصاً مماثلاً له، وإذا خذلت إنساناً لا يجوز لك أن تخذله، فحاول أن تستغفر الله من ذلك، حتى لا تتحرك ثانية في خذلان مؤمن في هذا المجال. فكّروا فيما يرضاه الله، وقولوا: يا ربّ، إننا تائبون، حتى ينصرف عنا كتّاب السيّئات بصحيفة خالية من ذكر سيّئاتنا، ويتولى كتّاب الحسنات عنا مسرورين بما كتبوا من حسناتنا، " وإذا انقضت أيام حياتنا، وتصرّمت مدد أعمارنا - هذا الكلام للإمام زين العابدين (ع) - واستحضرتنا دعوتك التي لا بدّ منها ومن إجابتها، فصلِّ على محمد وآله، واجعل ختام ما تحصي علينا كتبة أعمالنا، توبة مقبولة لا توقفنا بعدها على ذنب اجترحناه، ولا معصية اقترفناها، ولا تكشف عنّا ستراً سترته على رؤوس الأشهاد يوم تبلو أخبار عبادك، إنّك رحيم بمن دعاك، ومستجيب لمن ناداك ".
قالَ: ثُمَّ جَاءَتْهُ امْرَأَةٌ مِن غَامِدٍ مِنَ الأزْدِ، فَقالَتْ: يا رَسولَ اللهِ، طَهِّرْنِي، فَقالَ: وَيْحَكِ! ارْجِعِي فَاسْتَغْفِرِي اللَّهَ وَتُوبِي إلَيْهِ، فَقالَتْ: أَرَاكَ تُرِيدُ أَنْ تُرَدِّدَنِي كما رَدَّدْتَ مَاعِزَ بنَ مَالِكٍ، قالَ: وَما ذَاكِ؟ قالَتْ: إنَّهَا حُبْلَى مِنَ الزِّنَى، فَقالَ: آنْتِ؟ قالَتْ: نَعَمْ، فَقالَ لَهَا: حتَّى تَضَعِي ما في بَطْنِكِ، قالَ: فَكَفَلَهَا رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ حتَّى وَضَعَتْ، قالَ: فأتَى النَّبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: قدْ وَضَعَتِ الغَامِدِيَّةُ، فَقالَ: إذنْ لا نَرْجُمُهَا وَنَدَعُ وَلَدَهَا صَغِيرًا ليسَ له مَن يُرْضِعُهُ، فَقَامَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ، فَقالَ: إلَيَّ رَضَاعُهُ يا نَبِيَّ اللهِ، قالَ: فَرَجَمَهَا. بريدة بن الحصيب الأسلمي | المحدث:
مسلم
|
المصدر:
صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 1695 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
الزِّنا مِن أعظَمِ الآثامِ الَّتي يَرتكِبُها الإنسانُ، وهو مِن كَبائرِ الذُّنوبِ في الإسْلامِ؛ حيثُ شدَّدَ اللهُ عُقوبَتَها في الدُّنيا والآخِرةِ. وفي هذا الحديثِ يَرْوي بُرَيْدةُ بنُ الحُصَيْبِ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ ماعِزَ بنَ مالِكٍ الأسْلَمِيَّ رَضيَ اللهُ عنه جاء إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: «يا رسولَ اللهِ، طَهِّرْني» مِنَ الذَّنْبِ بإقامةِ الحَدِّ علَيَّ، وظَنَّ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ ماعزًا فَعَل ذنْبًا لا يكونُ معه حدٌّ أو عُقوبةٌ دُنيويَّةٌ، ولذلك فإنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال له: «وَيْحَكَ!