قطعة الارض رقم 505 / ج من المخطط رقم 4 / 776 الواقع في حي شرق شرق الحدیقة بمدینة الھفوف بمحافظة الأحساء. وحدودھا وأطوالھا كالتالي: شمالاً: شارع عرض 40 متر بطول:)27. 95( سبعة و عشرون متر و خمسة و تسعون سنتمتر جنوباً: قطعة رقم 504 بطول:)27. 97( سبعة و عشرون متر و سبعة و تسعون سنتمتر شرقاً: شارع عرض 30 متر بطول:)30( ثلاثون متر غرباً: قطعة رقم 507 بطول:)30( ثلاثون متر ومساحتھا:) 820. أراضي شرق شرق الحديقة جميع الحروف | عقار ستي. 8( ثمانمائة و عشرون متر مربعاً و ثمانون سنتمتراً مربع
السعر: المتر 1500 89155799 قبل التحويل تأكد أن الحساب البنكي يعود لنفس الشخص الذي تتفاوض معه. إعلانات مشابهة
- أراضي شرق شرق الحديقة جميع الحروف | عقار ستي
- رابط كشف الارقام السعودية
أراضي شرق شرق الحديقة جميع الحروف | عقار ستي
بوعبدالله
0508505505
بوعبدالله عباس
0566654810
بوحسين
0544966974
عمار
0549488790
يسرنا خدمتكم يوميا ما عدا يوم الجمعة من الساعة 8:30م - 12:30م
مخطط رقم 4|776
ارض مفروزة في صكين شرق شرق الحديقة أ بالهفوف شارع 15
القطعة رقم 351|1|أ المساحة 455
القطعة رقم 351|2|أ المساحة 449. 5
الاطوال 14x32. 5
البيع للقطعتين جميع
(سعر المتر 1000)
للعلم القطعة رقم 2
(فيها نصف محول كهرباء في الزاوية الجنوبية). الضريبة والسعي على المشتري 84984468 إعلانك لغيرك بمقابل أو دون مقابل يجعلك مسؤولا أمام الجهات المختصة. إعلانات مشابهة
من مصر التواصل لكافة الراغبين في الاشتراك على الرقم 95450 من خلال شبكة فودافون. من المملكة الأردنية التواصل من خلال الشبكة زين على 94099. التواصل مع المسابقة من خلال رسالة على الرقم 5544 من الإمارات. من الدولة البحرينية التواصل يكون على الرقم 98885 لعملاء الشركة إس تي سي. تعثر قرار حول المساعدة الإنسانية لأوكرانيا في مجلس الأمن | الشرق الأوسط. الاشتراك عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للمسابقة
الموقع الرسمي والمعروف باسم dream contest المسؤول عن الخطوة الخاصة بالاشتراك، ومن الممكن الوصول له والدخول عليه من خلال الشبكة العنكبوتية وباستعمال هاتفك الإلكتروني، ومن خلال الدخول لموقع وإرسال كل البيانات المطلوبة تكون هناك المعرفة بكل التفاصيل الخاصة بالمسابقة، ويتم الاشتراك الفعلي بمسابقة حلم. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
رابط كشف الارقام السعودية
ورأت واشنطن مدعومة من لندن أن «التوقيت» غير مناسب وفضلت انتظار نتيجة تصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة يطالب بوقف الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا، وهو ما حصل في جلسة الأربعاء وخلص إلى إقرار النص بـ141 صوتاً مقابل خمسة أصوات معارضة. من جهة أخرى، انتقد أعضاء في مجلس الأمن بشدة النص الفرنسي المكسيكي باعتباره «ضعيفاً» ولا يتضمن على ما يبدو إدانة لروسيا. وبعد عدة مراجعات، قال دبلوماسيون إنه تم «تشديد» لهجة المسودة، رافضين كشف أي تفاصيل. وقالت متحدثة باسم البعثة الأميركية لدى الأمم المتحدة: «إننا نعمل بشكل نشط مع أعضاء آخرين في مجلس الأمن لضمان القدرة على أن نؤيد جميعاً قراراً حازماً يطالب بتدابير لمواجهة الأزمة الإنسانية الخطيرة الناجمة عن عدوان روسيا غير المبرر وبلا استفزاز على أوكرانيا». رابط كشف الارقام السعودية. وأكدت البعثة الدبلوماسية المكسيكية لدى الأمم المتحدة رداً على سؤال عما إذا كانت عملية تصويت محتملة أرجئت إلى الأسبوع المقبل، أنها تواصل العمل على نص مشترك مع فرنسا، مشيرة إلى أن البلدين يقيمان «التطور السريع للوضع على الأرض». من جهتها، لفتت البعثة الدبلوماسية الفرنسية إلى أن «ثمة ضرورة عاجلة للتوصل إلى وقف فوري للأعمال العسكرية واحترام القانون الدولي الإنساني من أجل حماية السكان المدنيين والسماح بالوصول الإنساني»، بدون ذكر أي جدول زمني.
بعدما كان مقرراً طرح مسودة قرار فرنسي مكسيكي حول المساعدة الإنسانية لأوكرانيا بوجه الغزو الروسي للتصويت، الثلاثاء، في مجلس الأمن، اصطدم النص هذا الأسبوع بتعقيدات غير متوقعة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأوضح دبلوماسيون أن عملية التصويت لن تجري في الوقت الحاضر وقد لا تتم قبل الأسبوع المقبل. رابط كشف الارقام بالعربي. وقد تؤدي مسألة إقامة «الممرات الإنسانية» التي طرحها المفاوضون الروس والأوكرانيون الخميس، إلى تعديل وجهة مشروع القرار في مجلس الأمن الدولي فيما يتعلق بإقامتها وإمكانية حمايتها، حتى لو أن روسيا ستفرض على الأرجح فيتو على أي دور للأمم المتحدة قد يعوق خططها، في وقت تغيب المنظمة الدولية عن الحادثات الجارية بين الطرفين الروسي والأوكراني. وكانت الرئاسة الفرنسية قد أعلنت، الأحد، عن مسودة القرار الفرنسي المكسيكي الهادف إلى «ضمان منفذ إنساني بلا عوائق»، وتلا ذلك اجتماع طارئ، الاثنين، بمبادرة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. غير أن هذا «التسرع» كما وصفه دبلوماسي طلب عدم كشف اسمه لم يرض الولايات المتحدة، وفق ما أفادت عدة مصادر، ولا سيما بعدما اصطدم مشروع قرار أميركي ألباني يندد بالغزو الروسي بفيتو روسي في 25 فبراير (شباط).