شعر صباحي لنزار قباني
قصيدة صباحك سكر
إذا مر يوم ولم أتذكر
به أن أقول صباحك سكر
فلا تحزني من ذهولي وصمتي
ولا تحسبي أن شيئًا تغير
فحين أنا لا أقول أحبك
فمعناه أني أحبك أكثر
إذا ما جلستِ طويلاً أمامي
كـ مملكة من عبير ومرمر
وأغمضت عن طيباتك عيني
وأهملت شكوى القميص المعطر
فلا تنعتيني بموت الشعور
ولا تحسبي أن قلبي تحجر
أحبك فوق المحبة لكن. دعيني أراك كما أتصور
صباحك سكر.
- شعر صباح نزار قباني شعر
- شعر صباح نزار قباني عن الحب
- ايات القران التي تتكلم عن: الدعاء من القرأن و الاستجابه
شعر صباح نزار قباني شعر
– بكِ يا أمّي أستطيع أن أعرف الله وأرى الجنّة. – لن أسميكِ أمي، سأسمّيك كلّ شيء. – أعشق عمري لأنّي إذا متُ أخجل من دمع أمّي. – مهما يفعل الأب فإنه لا يستطيع أن يجعل ابنه رجلاً، إذ يجب على الأم أن تأخذ نصيبها من ذلك.
شعر صباح نزار قباني عن الحب
التفعيلة: نثر
اليوميات
كتمت تمزقي..
وأتبع موجه الذهبي..
أتبعه ولا أسأل
هنا.. أحجار ياقوتٍ
وكنز لآلئ مهمل
هنا.. نافورةٌ جذلى
هنا.. جسرٌ من المخمل
هنا..
سفنٌ من التوليب..
ترجو الأجمل الأجمل..
هنا.. حبرٌ بغير يد
هنا.. جرحٌ ولا مقتل
أأخجل منه..
هل بحرٌ بعزة موجه يخجل ؟
أنا يده
أنا المغزل.
تميز أبي بحساسية نادرة وبحبه للشعر ولكل ما هو جميل. ورث الحس الفني المرهف بدوره عن عمه أبي خليل القباني الشاعر والمؤلف والملحن والممثل وباذر أول بذرة في نهضة المسرح المصري. امتازت طفولتي بحب عجيب للاكتشاف وتفكيك الأشياء وردها إلى أجزائها ومطاردة الأشكال النادرة وتحطيم الجميل من الألعاب بحثا عن المجهول الأجمل. عنيت في بداية حياتي بالرسم. فمن الخامسة إلى الثانية عشرة من عمري كنت أعيش في بحر من الألوان. أرسم على الأرض وعلى الجدران وألطخ كل ما تقع عليه يدي بحثا عن أشكال جديدة. ثم انتقلت بعدها إلى الموسيقى ولكن مشاكل الدراسة الثانوية أبعدتني عن هذه الهواية. وكان الرسم والموسيقى عاملين مهمين في تهيئتي للمرحلة الثالثة وهي الشعر. في عام 1939، كنت في السادسة عشرة. توضح مصيري كشاعر حين كنت وأنا مبحر إلى إيطاليا في رحلة مدرسية. كتبت أول قصيدة في الحنين إلى بلادي وأذعتها من راديو روما. ثم عدت إلى استكمال دراسة الحقوق تخرج نزار قباني 1923 دمشق - 1998 لندن في كلية الحقوق بدمشق 1944. ثم التحق بالعمل الدبلوماسي. وتنقل خلاله بين القاهرة. وأنقرة. ولندن. ومدريد. وبكين. شعر صباح نزار قباني بلقيس. وفي ربيع 1966. ترك نزار العمل الدبلوماسي وأسس في بيروت دارا للنشر تحمل اسمه.
– العجْز هُو أجمَل إشارةٍ ربَّانية مِن الله للإنْسان بأَنَّ وقتَ الدُّعاء قَد حَان (جلال الدين الرومي). – أتهزأ بالدعاء وتزدريه و ما تدري بم صنع الدعاء، سهام الليل لا تخطئ ولكن لها أمد و للأمد انقضاء فيمسكها إذا ما شاء ربي ويرسلها إذا نفذ القضاء (محمد إدريس الشافعي). المراجع
المصدر 1 المصدر 2 المصدر 3 المصدر 4
المصدر: موقع معلومات
ايات القران التي تتكلم عن: الدعاء من القرأن و الاستجابه
وكم في السنة النبوية من التوجيهات الكريمة التي تجعل المسلم موصولًا بربه في كل آنائه وسائر لحظاته! ففي مناسبة ذكر وعند كل نوم أو يقظة أو سكون أو حركة ونحو ذلك دعاء واتجاه إلى الله تعالى، وكتب الدعوات والأذكار التي جمعها وصنفها أهل العلم بالسنة حافلة بذلك على التفضيل. وكم أرشد - صلى الله عليه وسلم - أمته إلى دعوات المصطفين الأخيار والصالحين الأبرار الواردة في القرآن المتضمنة بجميع الثناء وجوامع الدعاء التي يسأل فيها أولئك الأخيار أفنان الحاجات وعظيم الهبات ممن خزائنه ملأى و يداه سحاء الليل والنهار لا تغيضها نفقه، ففازوا في الدنيا والآخرة بأجل المطالب وأعلى المراتب!
فاسألوا ربكم تبارك وتعالى حاجاتكم كلها؛ اسألوه صلا ح القلوب، وستر العيوب، ودفع الخطوب، اسألوه العفو والعافية، والمعافاة الدائمة في الدنيا والآخرة، اسألوه المزيد من توفيقه وهداه، والإعانة على كل ما يحبه ويرضاه، وعليكم بالجوامع من الدعاء؛ فإن نبيكم - صلى الله عليه وسلم - كان يستجيب الجوامع من الدعاء ويدع ما سوى ذلك، وكان أكثر دعائه: « اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنه، وقنا عذاب النار ». وكان - صلى الله عليه وسلم - إذا أهمه أمر فزع إلى ربه، فدعا ورفع رأسه إلى السماء ينتظر إجابة الدعاء، ويستنزل النصر الأعداء، وينتظر تنفيس الكرب بعد الدعاء، وكم له - صلى الله عليه وسلم - من الدعوات عند الكروب ونوازل الخطوب يستنجد بها علام الغيوب! فكان - صلى الله عليه وسلم - يقول إذا غزا: « اللهم أنت عضدي ونصري، بك أحول، وبك أصول، وبك أقاتل »، وكان - صلى الله عليه وسلم - إذا خاف قومًا قال: « اللهم إنا نجعلك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم »، فإذا لقي العدو قال: « اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزمهم وانصرنا عليهم »، ودعا يوم الأحزاب على المشركين فقال: « اللهم منزل الكتاب سريع الحساب، اللهم اهزم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم ».