عوامل الخطر للإصابة
هناك بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة به، مثل:
التقدم في العمر. الجنس: يصيب الرجال أكثر من النساء. التاريخ العائلي. الإصابة بالعدوى أو الأمراض التهابية: يجعلك أكثر عرضة للإصابة بالداء النشواني AA. صحة الكلى: إذا تعرضت الكليتين للتلف وتحتاج إلى غسيل الكلى، فقد تكون في خطر للإصابة. قد لا يزيل غسيل الكلى البروتينات الكبيرة من الدم بنفس فعالية الكلى. المضاعفات
يمكن أن يتسبب الداء النشواني في تلف أي عضو يتراكم فيه:
تلف القلب: يقطع الداء النشواني النظام الكهربائي للقلب، ويجعل من الصعب على القلب أن ينبض. ويسبب ترسب الأميلويد في القلب تيبساً وضعفاً في ضخ للقلب مما يؤدي إلى ضيق التنفس وانخفاض ضغط الدم. مما يؤدي إلى قصور القلب. تلف الكلى: يمكن أن يؤدي تلف الخلايا المرشحة داخل الكلى مما يؤدي إلى الفشل الكلوي. الداء النشواني: الأسباب، الأعراض والعلاج. تلف الأعصاب: عندما يتراكم الأميلويد في الأعصاب قد تشعر بالتنميل أو الوخز في أصابع اليدين والقدمين. يمكن أن تؤثر هذه الحالة أيضًا على الأعصاب الأخرى، مثل تلك التي تتحكم في وظيفة الأمعاء أو ضغط الدم. التشخيص
التشخيص الخاطئ للداء النشواني من الأمور الشائعة، لأن أعراض الداء النشواني يمكن أن تكون مشابهة لأعراض الحالات الأخرى.
الداء النشواني: الأسباب، الأعراض والعلاج
فشل كلوي: يعمل المرض على منع الكلى من القيام بعملها مما يُسبب الفشل الكلوي والحاجة لغسيل الكلى. مشاكل عصبية: يُسبب التنميل ، وفقدان القدرة على الإحساس بالأطراف، كما قد يُؤثر على حركة الأمعاء، وانخفاض ضغط الدم وبالتالي الإغماء. تشخيص الداء النشواني
يتم تشخيص الإصابة بالداء النشواني على النحو الآتي:
1. فحوصات الدم والبول
يتم إجراء فحص الدم والبول لمعرفة تركيز بروتين الأميلويد في الجسم، كما يتم متابعة وظائف الغدة الدرقية، ووظائف الكبد من خلالهم. 2. الداء النشواني | Sotor. تخطيط صدى القلب (Echocardiogram)
يتم إجراء التحليل لأخذ صورة كاملة عن القلب ومعرفة هل يقوم بدوره بشكل طبيعي أم لا؟
3. الخزعة (Biopsy)
يتم أخذ خزعة من الكبد، أو الكلى، أو الأعصاب، أو القلب، أو دهون البطن، أو من أعضاء أخرى وتحليلها لمساعدة في معرفة مدى ترسب الأميلويد في الجسم. 4. خزعة من نخاع العظم (Bone marrow aspiration and biopsy)
يتم أخذ عينة من السائل الموجود في العظام وتحليله للتأكد من وجود خلايا غير طبيعية في الجسم. بعد التأكد من التشخيص يقوم الطبيب بالقيام بتحليل الفصل الكهربائي للبروتين (Protein electrophoresis) لتحديد نوع داء النشواني. علاج الداء النشواني
يُعد مرض النشواني مرض لا يُمكن الشفاء منه، ولكن يُمكن التقليل من أعراضه.
الداء النشواني | Sotor
1. الأعراض العامة لداء النشواني
في الآتي أبرز الأعراض التي تُصيب مريض داء النشواني بشكل عام:
تغيرات في لون البشرة. تعب شديد. الشعور بالامتلاء. آلام المفاصل. فقر الدم. صعوبة في التنفس. تضخم اللسان. صعوبة في إمساك الأشياء. تنميل في الأرجل والأقدام. فقدان الوزن بشكل مفاجئ. 2. أعراض داء النشواني القلبية
في حال ترسب البروتين في القلب قد يُسبب تصلب جدار القلب، كما أنه قد يُسبب ضعف في عضلة القلب، ومشاكل في كهربائية القلب، ومن أبرز الأعراض التي تُصيب المريض:
ضيق تنفس عند ممارسة النشاطات الخفيفة. عدم انتظام ضربات القلب. علامات تُشيل لفشل عضلة القلب ، مثل: انتفاخ الأقدام والكواحل، والتعب العام، والإعياء، الغثيان. 3. أعراض داء النشواني الكلوي
تقوم الكلية بتنقية الدم من السموم والشوائب، وفي حال ترسب البروتين في الكلية فإنه يمنع الكلية من القيام بعملها على أكمل وجه مما يُسبب تراكم السموم والمواد الضارة في الجسم، ومن أبرز علامات الإصابة بداء نشواني في الكلى:
علامات تُشير لوجود فشل كلوي، مثل: احتباس السوائل في الأقدام، وانتفاخ حول العين. وجود بروتين في البول. 4. أعراض داء النشواني المعوية
في حال ترسب الأميلويد في الجهاز الهضمي فذلك يُقلل من حركة الطعام في الأمعاء مما يُؤثر على عملية الهضم.
التنقل بين المواضيع
النزيف ، على الرغم من أن النزيف الخفيف، أو بقع الدم أمر شائع خلال الحمل، إلا أن النزيف الأكثر كثافة قد يشير إلى ضعف عنق الرحم، وهي حالة يفتح فيها عنق الرحم من غير حدوث انقباضات الولادة، ومن الممكن أن تؤدي هذه الحالة إلى الولادة المبكرة، أو موت الجنين. التعب، والدوخة ، من الممكن أن تواجه السيدة الحامل التعب والدوخة بصورة طبيعية خلال فترة الحمل، ولكن عند زيادة حدة هذه الأعراض يمكن أن تشير إلى موت الجنين. خروج الأنسجة، والمخاط ، من الممكن أن تواجه السيدات التي تعاني من موت الجنين في الشهر الخامس من خروج بعض الأنسجة، أو المخاط من المهبل.
لماذا لا يتحرك الجنين في الشهر الخامس؟ | مجلة سيدتي
يتوفر عدد من الاختبارات الدقيقة التي تساعد على تحديد جنس الجنين، وهي اختبار بزل السلى، واختبار سحب عينة من الزغبات المشيمية، وتُقدّم هذه الاختبارات نتائج عالية الدّقة، إلا أنّها تستخدم للكشف عن الاضطرابات الوراثية للأجنة، أو عن وجود خلل في الكروموسومات، مثل متلازمة داون ، كما يكشف اختبار الحمض النووي للأم بدقة عالية عن جنس الجنين، إلا أنّ تكلفته مرتفعة جدًّا، وعادةً ما يُجرى في المختبرات الخاصة، وليس في المختبرات التجارية [٢]. كيف أعرف نوع الجنين بدون سونار؟
يمكن للأم تجربة بعض الاختبارات المنزلية لتحديد نوع الجنين دون سونار، وهي [٣]:
اختبار البول: لا تُعدّ اختبارات البول لتحديد جنس الجنين دقيقة علميًّا، وغالبًا ما تحتوي على عبارات تخلي مسؤوليتها من النتائج، مثل (للترفيه) أو أنها تُحذّر الوالدين من أي قرارات مالية أو عاطفية بناءً على نتائجها، حتى الاختبارات التي تزعم دقة نتائجها 100% أو تتيح للوالدين إمكانية استرداد المال في حال الحصول على نتيجة خاطئة، فهي غالبًا ما تعتمد على أنّ دقّة نتائجها لا تتجاوز نسبة 50%. الاختبارات الجينية: تعتمد هذه الاختبارات المنزلية على الحصول على عينة من دم الأم، وتعتمد على أساس علمي، وهو البحث عن حمض نووي عديم الخلايا في دم الأم، وفي حال العثور على حمض نووي خالي من الكروموسوم Y فيشير ذلك إلى الحمل بذكر ، ولا يتسبب هذا الاختبار بأيّ خطر يُذكَر، وتُقدّر دقّة نتائجه بـ 95% في حال سحب العيّنة وفقًا لتوجيهات الاختبار، وقد لا تكون النتائج مضمونة في بعض الأحيان بسبب سحب عيّنة الدم في وقت مبكّر من الحمل (قبل الأسبوع التاسع من الحمل)، أو بسبب تدنّي جودة عينة الدم لأسباب أخرى.
طرق غير علمية لتحديد نوع الجنين
يلجأ البعض إلى استخدام الطرق غير المثبتة علميًّا لتحديد جنس الجنين، وبالرغم من كونها غير دقيقة إلا أنّها قد تُقدّم نتيجةً صحيحة بمعدّل 50%، ومنها [٤]:
الرغبة في نوع محددٍ من الطعام: إذ يُعتقد بأنّ اشتهاء الأم للأطعمة المالحة والجبن واللحوم يشير إلى الحمل بذكر، أمّا اشتهاؤها للأطعمة الحلوة والبهارات فيشير إلى الحمل بأنثى. ملاحظة وزن الأب: من الطبيعي أن يزداد وزن الأم خلال الحمل، إلا أنّ زيادة وزن الأب قد تشير إلى الحمل بأنثى، وتعتقد بعض الثقافات أنّ معاناة الأب من غثيان الصباح يشير إلى الحمل بذكر. اختبار تأرجح القلادة: كان يُستخدم هذا الاختبار قديمًا للتنبؤ بجنس الجنين، ويعتمد على تعليق خاتم الزفاف في قلادة وأرجحته فوق البطن، ويشير تحرّك الخاتم بشكل دوائر إلى الحمل بأنثى، بينما يشير تأرجحه في كلا الاتجاهين إلى الحمل بذكر. اختبار جنس الجنين الصيني: يُحدد هذا الاختبار جنس الجنين بناءً على معلومتين، هما عمر الأم والشهر المتوقع للولادة. اختبار صودا الخبز والملح: يعتمد الاختبار على وضع كمية بسيطة من صودا الخبز في وعاء، ثم التبول فيه، ويعتقد بأنّ تعكّر البول بعد تفاعله مع صودا الخبز يشير إلى الحمل بأنثى، كما يمكن وضع الملح على الثديين قبل النوم، ويعتقد أن زيادة رطوبة الملح عند الاستيقاظ يشير إلى الحمل بأنثى، وعلميًّا يتعكّر أيّ سائل حمضي بعد مزجه مع صودا الخبز، كما يمكن للملح أن يسقط عن الثدي ممّا يُفسد الاختبار.