شيله مدح العريس باسم تركي || شيلة يطيب الفرح ذالليل وجو الحفل يازدان باسم تركي واهله حماسيه طرب - YouTube
- شيلة باسم تركي مدبلج
- شيلة باسم تركي يرحب بكم أجمل
- شيلة باسم تركي فيصل الرشيد
- من هو عبدالخالق عبدالله؟ | ملف الشخصية | من هم؟
- د.عبدالخالق عبدالله - أخبار صحيفة الرؤية
- عبد الخالق عبد الله يهدد أردوغان: الطائرات الإماراتية لا تبعد عنكم كثيرا! | وطن الدبور
شيلة باسم تركي مدبلج
شيلة بشارة مولود باسم تركي حماسية 2022 افخم شيله فرحة بقدوم مولود باسم تركي - YouTube
شيلة باسم تركي يرحب بكم أجمل
#شيلة روعة (راحو الطيبين) اداء تركي بندر - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
شيلة باسم تركي فيصل الرشيد
3103 views TikTok video from الدنيا مش مستهله (@eldazal): "وحببتى شيله ضمرها". الصوت الأصلي. وحببتى شيله ضمرها t71717 اثير... الصمت 841 views TikTok video from اثير... الصمت (@t71717): "غيَابك شتت مفاهِيم الفرح فيني. 🌻🖤". غيَابك شتت مفاهِيم الفرح فيني. 🌻🖤 sowaina SoOkarh. 1719 views TikTok video from SoOkarh. (@sowaina): "سمعت أنه أصبح لديك حبيبه أخرى #تركي•••". شيله مدح العريس باسم تركي || شيلة يطيب الفرح ذالليل وجو الحفل يازدان باسم تركي واهله حماسيه طرب - YouTube. سمعت أنه أصبح لديك حبيبه أخرى #تركي ••• xflick_1 xFLICK_1 1235 views TikTok video from xFLICK_1 (@xflick_1): "#CapCut #لما يكون الاخير تركي ومكمبر اطلعلو هنا ✌🏻#مصر🇪🇬 #pubd_mobile #ببجي_العرب #اكبر_تجمع". الصوت الأصلي.
قصيده بإسم تركي - YouTube
د. عبد الخالق عبد الله
أستاذ العلوم السياسية - الإمارات العربية المتحدة
مقالات الكاتب
اختيارات المحرر
فيديو
Your browser does not support the video tag. انطلاق استمطار السحب في السعودية
أوكرانيا تحذر من كارثة نووية
الأسلحة الأجنبية أهداف مشروعة في أوكرانيا
روسيا تحذر من حرب عالمية ثالثة
من هو عبدالخالق عبدالله؟ | ملف الشخصية | من هم؟
د عبد الخالق عبد الله
* أستاذ العلوم السياسية من الإمارات ورئيس المجلس العربي للعلوم الاجتماعية وأستاذ جامعي زائر بجامعة لندن LSE
مقالات الكاتب
اختيارات المحرر
فيديو
Your browser does not support the video tag. انطلاق استمطار السحب في السعودية
أوكرانيا تحذر من كارثة نووية
الأسلحة الأجنبية أهداف مشروعة في أوكرانيا
روسيا تحذر من حرب عالمية ثالثة
د.عبدالخالق عبدالله - أخبار صحيفة الرؤية
يكتب عبد الله مقالة شهرية في صحيفة أخبار الخليج.
عبد الخالق عبد الله يهدد أردوغان: الطائرات الإماراتية لا تبعد عنكم كثيرا! | وطن الدبور
وقعت في مشاكل متعدّدة لا تخطر على بال: زعل حكومات وغضب حكومتي أحياناً". وعن كيفيّة تخطّيه لهذه المطبّات، يقول: "أنا أكتب منذ 50 عاماً، وكانت مقالاتي قبل تغريداتي يسودها هذا الجو الناقد الوطني الحريص والمستقلّ الذي يقول كلمته ويمشي، من دون الالتفات إلى ردود الأفعال. كل هذه الفترة كنت أدفع ثمن كلمتي، والآن أدفع الثمن بسبب التغريد أكثر من المقال. اُتّهَم مثلاً بأنّني ملحد، أو خائن، أو متناقض. وتجعلني بعض الحملات الاجتماعية، التي تصلني عبر "تويتر"، أكتئب في أحيان كثيرة". وكيف يكون ردّه على الشتائم؟ إقرأ أيضاً: السعودية ولبنان: الحكاية الكاملة يقول: "أولا تتوقّع التطاول والتهجّم والتخوين والتحريف والتصيّد؟ كلّ هذا وارد. فقد اتخذت قراراً بأن تكون موجوداً في العلن وفي هذا الفضاء المحرّر، ويجب أن تتوقّع ذلك، فلا تلُم إلا نفسك، ولا تلُم مَن يتطاول ومَن يتهجّم عليك. لكن أحياناً تتجاوز الأمور الحدّ المقبول، وعندما يذهب البعض بعيداً فمن حقّك أن تلجأ إلى القانون. ثمّة تجربة مررت بها، إذ رفعت دعوى على شخص تطاول عليّ كثيراً في التغريدات، وكسبت المعركة القضائية، وتسامحت معه، وعفوت عنه". نادراً ما يستخدم أشهر مغرّد إماراتي البلوك: "أنا لا أؤمن بالبلوك إطلاقاً إلا في حالتين: عندما أرى شخصاً يتطاول على وطني.
عندما يزور أيّة مدينة أو دولة، فإنّ أوّل ما يستفسر عنه هو أعلى قمّة لممارسة هوايته. "أعشق هذه الهواية، ومررت أثناء ممارستها بصعوبات. وأصعب رحلة كانت نحو جبل إفرست في الهملايا بالنيبال. في تلك الرحلة، وهي الأولى في عام 2016، وفيما كنّا في منتصف الطريق على ارتفاع 3555 متراً، حدث زلزال ضخم بقوّة 7. 4 درجات، فاهتزّ الجبل تحت أقدامنا. وكنّا فريقاً مؤلّفاً من 4 أفراد، سيّدتين أميركيّتين وزميل بريطاني وأنا. اهتزّ الجبل، وانتكست النيبال برمّتها، وقتل في ذلك الزلزال 16 ألف نيبالي. كنّا عالقين في منتصف الجبل. وانقطعت الطرقات كلّها. مضت ثلاثة أيام ونحن عالقون فوق الجبل حيث الظروف صعبة جداً بسبب تراكم الثلوج والارتجاجات التي حصلت. كانت الأمور صعبة، وكنّا في مدينة اسمها نامشي. اهتمّت بنا الإمارات وحاولت استئجار طائرة هليكوبتر، لكنّ الأمر تعثّر في تلك اللحظة وسط الضحايا والدخان المتصاعد". كان الإماراتي الوحيد العالق في جبال النيبال، وقد كتب فيما بعد كتاباً بعنوان: "آخر إماراتي في النيبال"، شرح فيه هذه "التجربة الزلزالية"، كما يصفها. لا أعتقد أنّ انتعاشاً قريباً قادمٌ ولو تشكّلت حكومة سريعاً. ولا أعتقد أنّ موضوع الأزمة المعيشية والشلل السياسي مؤقّت، بل هو بنيوي وعميق وضخم جداً، وأعتقد أنّه يحتاج إلى سنوات
أعاد الكرّة، وقصد جبال الهملايا بعد عام على هذه الحادثة، ولكن في بوتان وليس النيبال.