تصدر اسم الإعلامية اللبنانية غوى إبراهيم الحديث خلال اليومين الماضيين بسبب تسريحة شعرها التي أطلت بها على الشاشة. وقصت الإعلامية اللبنانية شعرها من الأمام وبالتحديد الغُرة بطريقة جديدة أثارت الجدل، اذ أن الشعر الأمامي كان قصير جداً وبأطوال غير متساوية مما دفع الجمهور لتداول الصُور بشكل كبير عبر منصات التواصل الإجتماعي ضمن تعليقات كان منها
"معقولة محد قالها؟ المخرج؟ المصور؟ مهندس الصوت والاضاءة؟ الفراش؟ زملاءها؟ محد فيهم قدر يقولها؟؟ محد؟؟؟". زينة كافية — غوى ابراهيم ويكيبيديا ghiwa ibrahim wikipedia |.... وتابع آخر "شكله ابنها قاصلها اياها و هي نايمة".. وكان هنالك تعليق "اختي نادتني قالت لي تعال شوف القصه بس م توقعت الموضوع يوصل لين هنا"
الأمر لم ينتهي هنا، بل تم تركيب صُور شخصيات كرتونية على صُورة غنى ومن بينها شخصية "ماروكو" والتي بدت مشابهة لها، كما تم إرفاق الصُورة على فيديوهات كوميدية. مع تداول صُور الإعلامية، أعاد الموضوع للأذهان بكائها مباشرةً على بعد أن عرضت تقرير عن زميلتها نجوى قاسم التي توفيت بطريقة مفاجئة منذ حوالي السنة تقريباً بأزمة قلبية، وكان أخر ما شاركته عبر حسابها في السوشال ميديا "يا رب عام خير على الجميع يا رب يا رب.. يا رب احفظ بلادنا، وعينك على لبنان".
غوى ابراهيم انستقرام تحميل
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
رشيد عساف يتنكر ويهاجم مشاهد القُبل والأحضان... ومشاهد شارع شيكاغو الجريئة إلى الواجهة مجدداً! © 2000 - 2021 البوابة ()
من نحن
في شعارنا تم دمج الاسم مع الطير للدلالة على الرفعة والطموح والتطور من الاسفل للأعلى ففي التدريب نبدأ من حيث وصلت من المعارف والمهارات والاتجاهات ونكمل سويا طريق النجاح والتطوير....
واتساب
جوال
ايميل
مركز سراج المستقبل للتدريب | المملكة العربية السعودية
حاضر بالندوة كل من سعادة الشيخ الدكتور ثاني بن علي آل ثاني، عضو مجلس إدارة مركز قطر الدولي للتوفيق والتحكيم؛ والسيد المهندس محمد بن عبدالله الكواري، نائب رئيس جمعية المهندسين القطرية؛ وسعادة المستشار عبدالرؤوف البقعي، قاضي محكمة التمييز والمستشار بمكتب شرق للمحاماة؛ بالإضافة إلى المستشار زين العابدين شرار المستشار بمحكمة قطر الدولية ومركز قطر لفض المنازعات؛ والاستشاري محمد خالد، المهندس بمكتب الجزيرة للاستشارات الهندسية. وشهدت هذه الندوة حضور لفيف من الأساتذة والخبراء والاستشارين والقانونيين المتخصصين في هذا المجال، بالإضافة إلى جمع من الإعلاميين. وبدأت الندوة، بكلمة ألقاها الدكتور ميسر صديق -رئيس مجلس إدارة مركز «إبهار أكاديمي» للتدريب الإداري، والخبير العقاري والمحكم الدولي المعتمد من المحاكم والبنوك القطرية- رحّب من خلالها بالسادة المحاضرين وكل الحضور. مركز سراج المستقبل للتدريب | المملكة العربية السعودية. وأكد أن هذه الندوة هي باكورة أولى لمجموعة أخرى من الندوات التي ستتأتى تباعاً وهدفها جميعاً توضيح أفضل طرق التعاقد لحماية الأطراف وتجنّب المنازعات بين المالك والاستشاري والمقاول وفضها بأسلم الطرق إن وجدت. محاور مهمة
ويؤكد الدكتور ميسر صديق أن هذه الندوة جاءت لخدمة السادة الحضور وتوعيتهم الثقافية من خلال عدة محاور، ثم قال: «هذه الندوة التخصصية التثقيفية عبارة عن مجموعة من الخبرات المتخصصة التي تجمع منظومة البناء التي تبدأ بالأساس ساعة يقرر المالك أن يبني مشروعاً ما، ويقدم على إبرام عقود بينه وبين المكتب الاستشاري الذي يعمل على تنفيذ رغبات المالك ضمن الإطار المسموح به من قِبل الجهات الحكومية، سواء البلدية أو التخطيط العمراني.
وقال الدكتور صديق: «هذه الندوة عبارة عن مجموعة من الخبرات المتخصصة التي تجمع منظومة البناء التي تبدأ بالأساس عندما يقرر المالك أن يبني مشروعا ما ويقدم على إبرام عقود بينه وبين المكتب الاستشاري الذي يعمل على تنفيذ رغبات المالك ضمن الإطار المسموح به من قبل الجهات الحكومية سواء البلدية أو التخطيط العمراني وبالتالي يتم الاختيار بالطرق المعروفة من حيث اختيار المقاولين بتقدمهم لمناقصات وتحديد شروط معينة بعد ذلك يبدأ التنفيذ وهذا هو العمل المتسلسل في تنفيذ الاستثمار العقاري». من جانبه قال السيد المستشار عبدالرؤوف البقيعي إن هذه الندوة تتناول كافة المعوقات التي تواجه كافة أطراف العلاقة التعاقدية من المقاول والاستشاري والمالك وذلك للتأكيد على ضوابط تنفيذ الإنشاءات العقارية المحلية والعمل على تذليل كافة العقبات والمعوقات التي تواجه كافة الأطراف وفض وتسوية المنازعات الناشئة بينهم بأسرع وقت وأقل تكلفة وفي كامل السرية وفقا للضوابط المتبعة من التوفيق والتحكيم وصولا إلى التقاضي طبقا لنصوص العقد المبرم بين الأطراف». وحول الندوة وأهدافها قال السيد المستشار زين العابدين شرار: «في ضوء ما تشهده قطر من تنمية ونهضة عمرانية وذلك بفضل الاقتصاد القوي والخطط الناجعة التي تنتهجها الدولة في تنمية القطاع الإنشائي، والذي يترتب عنه نشوب العديد من النزاعات بين المقاولين وأصحاب المشاريع لذلك تأتي هذه الندوة لنشر التوعية حول الوسائل البديلة لتسوية المنازعات من خلال المفاوضات والوساطة والتوفيق والتحكيم».