الجمال جمال الروح وليس جمال المظهر - YouTube
كلام جميل عن جمال الروح وليس الشكل – عرباوي نت
فلم عن التكبر الجمال جمال الجوهر وليس جمال المظهر - YouTube
اقوال عن الجمال الحقيقي اقتباسات راقية
إبحث دائماً عن الصديق جميل الروح وما أسعدك إن وجدته! لأن هذا الجمال هو الذي سيدوم للأبد. سيدوم حتى بعد الموت! اللهم إجعل أرواح جميع أعضاء المنتدى جميلة... مع فائق تقديري و احترامي... ابو نــدى... بشار نايف الحجار عدد المساهمات: 171 تاريخ التسجيل: 21/05/2009 العمر: 55 الموقع: في الشرق صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المرآة الجميلة هي التي تطرب لشروق الشمس وتنسى أن لها أفولا. من يعشق الجمال تمتلئ روحه حناناً على البشر، فالرضا يضيء الوجه الرفض يمنحه الجمال.
الأناقة,,, عنوان الجمال,, كولكشن رووعة (::) الصلاة,, وملك الموت!!! (::) احترت ايش اهدي المرأة!!!!! (::) اكتشف شخصيتك من اشارة المرور!!!!!! (::) حصريا في منتدانا,,, صور ملكات جمال اوروبا (::) طلب خاص للعراقيات الحلوات في المنتدى (::) مسابقة افضل أم!!
منتديات مجلة أقلام الثقافية ” ترانيم مُغرم
صححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (3 / 387)
قلت: يانفسي إن ذنوبي كثيرة.. فكيف النجاة ؟
قالت نفسي: وإن كانت مثل زبد البحر
أرأيت إلى عِظَمَ هذا الزبد
قلت: أو يغفر الله لي مثل هذا!!! قالت نفسي: اسمع إلى ماجاء عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( من قال سبحان الله وبحمده مائة مرة حطت خطاياه، وإن كانت مثل زبد البحر) متفق عليه.
منتديات مجلة أقلام الثقافية الوطنية
" زجليات " كلمة العدد
فلنجعل هذا الصوت الزجلي يُسمع عاليا مرتفعا، لنجعل منه مرآة تعكس باعتزاز هويتنا. عبر هذا الصوت نخترق صمت مؤسساتنا الرسمية الثقافية، نرجه رجا عله يُسقط من على ظهره صدأ التعتيم عن شعر هويتنا وهو يلبس جبة انتماءاته الغارقة في برزخ محلياته. فكلما ارتفع هذا الصوت الزجلي ورقيا ورقميا، كلما ارتقينا به وارتقى بنا إلى علياء التجريب و التحديث الشعريين.
ورأى الزميل خضر أن ذلك المعرض شكّل "بقعة ضوء في مسيرة إبداعية ممتدة". وأجرى في المحور نفسه الزميل مهند صلاحات حوارا مع الفنان الأردني منذر رياحنة رأى فيه الأخير أن وصولنا العصر الذهبي لا يعني عدم السعي إلى الماسي وما بعده. وفي صفحة العدد الأخيرة كتب سكرتير تحرير المجلة في زاويته الشهرية "حكايات الجِدة" عن "الموت حبا" وعن ثيم الكتابة في الوعي الإنساني المعاصر: "الفراشات تحوم حول مصدر الضوء في غرفتي، الذكريات تهل دفعة واحدة، حكايات جدتي سارة، وأخيراً يطلع النداء الأزلي للحب القاتل، الحب الذي يأخذنا معه إلى النهاية، دون أن نملك الوقت اللازم للتراجع".