علماً بأن الموعد النهائي لتقديم الطلبات هو 31 أكتوبر في الساعة 11:59 ظهراً.
- وظائف حكومية متاحة الإنسان
- كورس | تقنية الحرية النفسية EFT
- تقنية الحرية النفسية - سطور
- Anglo-Egyptian Bookshop - تقنية الحرية النفسية بين العقلانية والتحليلية
وظائف حكومية متاحة الإنسان
لا يوجد تعليقات
عرض المواضيع من...
استخدام هذا التحكم للحد من عرض هذه المواضيع على أحدث اطار زمني محدد. ترتيب المواضيع حسب:
السماح لك بإختيار البيانات بواسطة قائمة الموضوع التي ستحفظ. ترتيب المواضيع...
تصاعدي
تنازلي
ملاحظة: عندما يكون الترتيب بواسطة التاريخ، "ترتيب تنازلي" سيتم عرض الأحداث الجديدة أولا.
تقنية الحرية النفسية EFT
Emotional Freedom Techniques
هي تقنية تتعامل مع القضايا النفسية، و تبحث عن المسببات الأساسية للمرض، و ذلك لأن العديد من الذكريات المؤلمة و المشاعر السلبية تظهر على شكل أمراض عضوية. الحرية النفسية من ضعف تقدير الذات أو الغضب من المواقف، وكذلك الحرية من قيود الإدمان أو الإكتئاب أو الشعور بالذنب. تقوم تقنية الحرية النفسية على أساس الربت بأطراف الأصابع على مناطق معينة و ذلك لتحفيز نقاط الطاقة في الجسم، و للسماح بتدفقها بشكل صحيح في مساراتها الصحيحة، لتساعد على إعادة التوازن للشخص. إن التدفق المتوازن للطاقة الحيوية في جميع الكائنات الحيوية و المعروفة باسم تشي CHI و هي بالصينية بمعنى الطاقة الحيوية، و تتحرك عبر 12 مسار رئيسي في الجسم، و هذه المسارات مرتبطة بأعضاء داخلية و أنظمة عضوية معينة. Anglo-Egyptian Bookshop - تقنية الحرية النفسية بين العقلانية والتحليلية. يعتمد تطبيق تقنية الحرية النفسية على:
1- التكرار لجمل الإثبات مع التدليل لنقطة الألم، و التكرار مثل ( رغم أنني أعاني من " ذكر المشكلة" إلا أنني أتقبل نفسي تماماً، و مثل " رغم أنني أعاني من (ذكر المشكلة) إلا أنني أحب نفسي و احترمها كثيراً. و هكذا
2- الربت 7 مرات على كل نقطة من نقاط الطاقة مع ترديد الجمل التوكيدية عند كل نقطة.
كورس | تقنية الحرية النفسية Eft
فاطمة كامل
احصل اليوم على فرصة التسجيل في كورستقنية الحرية النفسية EFT للمدربة: د. فاطمة كامل
واستفد من الخصومات الحالية التي تصل إلى 50%
اغتنم الفرصة الأماكن محدودة
نبذه عن الدورة:
تقنية الحرية النفسية: أنها تقنية علاجية تجعلك ترتقي وتتخلص من أي حواجز تعوقك عن الأداء الذي يتناسب مع قدراتك التي تمتلكها وتساعدك على الاستقلال الذاتي.
تقنية الحرية النفسية - سطور
حمود العبري
Anglo-Egyptian Bookshop - تقنية الحرية النفسية بين العقلانية والتحليلية
قد يرى البعض أن المرض النفسي منقصة أو عيب من العيوب التي يجب إخفاؤها، ولكن هذا التصور خاطئ بلا شك؛ إذ أن المرض النفسي لا يختلف كثيرا عن المرض العضوي، ويجب أن لا يكون هناك فرق بينهما في الحرص على التشخيص والعلاج، بل إنهما قد يتبادلان الأدوار؛ فينتج عن المعاناة النفسية مرض عضوي كالقولون والحساسية وآلام الظهر والرقبة وصعوبات التنفس، وربما نتج عن الأمراض والتشوهات العضوية مرض نفسي كالقلق والاكتئاب والعزلة. تقنية الحرية النفسية - سطور. ولهذا فلا مبرر أبدا للتحرج من الأمراض النفسية أو تلمس علاجها. ومن المؤكد أنه ليس أحد منا إلا وقد تعرض لمعاناة نفسية سواء صغرت أم كبرت، فكلنا نخوض غمار هذه الحياة الدنيا التي لم نفصّلها كما نشاء وإنما هي أقدار قدرها الباري عز وجل، ولله الحكمة البالغة، فليس لنا إلا التكيف معها والتعايش مع أفراحها وأتراحها، والتعرض لملابساتها المفاجئة التي لا يمكن التحكم بها أو بمساراتها خصوصا في المراحل العمرية المبكرة. ومن جانب آخر، يجب إدراك الفرق بين الأمراض النفسية والأمراض العقلية؛ فالأولى يكون المريض فيها مدركا لمرضه ومتفاعلا مع واقعه رغم معاناته، وساعيا لعلاج مشكلته، وأما في الحالة الثانية فإن المصاب بالمرض العقلي كالفصام والذهان والهلوسة لا يعلم في الغالب أنه مريض، خصوصا في الحالات الحادة، وقد ينفصل عن الواقع فتختلط عليه الحقيقة بالخيال ويصاب بالهلوسات، وربما يَظهر لك بعد إصابته بالمرض العقلي وكأنه شخص آخر في سلوكه وتصرفاته.
والخلاصة:
أن هذا العلاج هو نوع من أنواع العلاج بالطاقة الفلسفية (Subtle Energy) المسماه:
الكي ، أو التشي ، أو البرانا. وتنبني فلسفته على أن المشاعر السلبية (Negative emotions) التي يشعر بها الإنسان ،
سببها اضطراب في حقول طاقة الجسم – بحسب معتقدهم في الطاقة والجسم الأثيري- وأن
النقر (التربيت) على العقد والمسارات التي تمر بها الطاقة ، عند التفكير في المشاعر
السلبية ، يعيد التوازن إلى طاقة الجسم. وللمعلومية فكل ادعاءات فعالية هذا العلاج لا تخرج عن العلاج بالتوهم ، وهو ما يعرف
علمياً بتأثير البلاسيبو (Placebo effect) ، إلا أنه يوقع متبنيه في أوحال الفكر
الشرقي الملحد " انتهى كلام الدكتورة. كورس | تقنية الحرية النفسية EFT. ينظر الرابط الآتي:
وينظر للفائدة: جواب السؤال رقم: (219222). والله أعلم.