↑ الزحيلي، التفسير الوسيط ، صفحة 1369. بتصرّف. ↑ عبدالرحمن السعدي، تفسير السعدي ، صفحة 643. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، التفسير الوسيط ، صفحة 777. بتصرّف. ↑ السعدي، تفسير السعدي ، صفحة 463. بتصرّف. ↑ الزحيلي، التفسير الوسيط ، صفحة 1392. بتصرّف. ↑ السعدي، تفسير السعدي ، صفحة 468. بتصرّف. ↑ ابن عاشور ، التحرير والتنوير ، صفحة 5-7، جزء 5. بتصرّف.
- تفسير سورة الإسراء - من الآية 23 إلى الآية 24 - تفسير السعدي المقروء والمسموع - YouTube
- تفسير السعدي - سورة الإسراء
- حكم السحر وأقسامه | السحر 77
- حكم الذهاب للسحرة وعلاج السحر والرقى الشرعية للسحر
- حكم السحر - عبد الحميد كشك - طريق الإسلام
تفسير سورة الإسراء - من الآية 23 إلى الآية 24 - تفسير السعدي المقروء والمسموع - Youtube
فإنه خبير بصير, لا تخفى عليه من أحوال العباد خافية. وَمَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاء مِن دُونِهِ وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا مَّأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا ↓ يخبر تعالى أنه المنفرد بالهداية والإضلال. فمن يهده, فييسره لليسرى ويجنبه العسرى, فهو المهتدي على الحقيقة. تفسير سورة الإسراء - من الآية 23 إلى الآية 24 - تفسير السعدي المقروء والمسموع - YouTube. ومن يضلله, فيخذله, ويكله إلى نفسه, فلا هادي له من دون الله. وليس له ولي ينصره من عذاب الله, حين يحشرهم الله على وجوههم خزيا, عميا, وبكما, لا يبصرون, ولا ينطقون.
" مَأْوَاهُمْ " أي مقرهم ودارهم " جَهَنَّمُ " التي جمعت كل هم, وغم, وعذاب.
" كُلَّمَا خَبَتْ " أي: تهيأت للانطفاء " زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا " أي: سعرناها بهم لا يفتر عنهم العذاب ولا يقضى عليهم فيموتوا ولا يخفف عنهم من عذابها, ولم يظلمهم الله تعالى بل جازاهم بما كفروا بآياته وأنكروا البعث الذي أخبرت به الرسل ونطقت به الكتب وعجزوا ربهم فأنكروا تمام قدرته.
" وَقَالُوا أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا " أي: لا يكون هذا لأنه في غاية البعد عن عقولهم الفاسدة.
تفسير السعدي - سورة الإسراء
[٦]
تفسير آيات الفضائل والوصايا
اشتملت الآيات الكريمة من سورة الإسراء على عدد من الفضائل والوصايا، وهي كما يأتي: [٧]
بر الوالديْن، والإحسان في تعاملهم، وتحرّي القول الكريم أثناء مخاطبتهما، والتواضع معهما، وتجنّب كل ما يسيء إليهما؛ كالتأفف في وجههما، وإظهار الغضب في الكلام أو الفعل. الإخلاص في الطاعة، فلا يبطن ما يظهر. إعطاء القربى حقوقهم الماديّة والمعنويّة، من صلة للرحم، ومساعدة لمن يحتاج منهم مالًا. إعطاء الفقراء والمساكين حقهم من الزكاة. النهي عن البخل والإسراف، والحث على التوسط في الإنفاق. النهي عن قتل أي نفس إنسانيّة بلا جناية ثابتة. النهي عن أكل مال اليتيم. النهي عن اقتراف فاحشة الزنا، وجاء النهي بعدم الاقتراب من مقدمات الزنا. الحث على الالتزام بالعهود والمواثيق. تفسير السعدي - سورة الإسراء. الوفاء بالكيل والعدل في الميزان، وهذا خاص لأهل التجارة. الحث على التثبّت من الأخبار الواردة. الابتعاد عن الكبر والخيلاء، والحث على التواضع. تفسير الآيات المتعلقة بالرد على المشركين
ابتدأت الآيات الكريمة بإقامة الحجة على المشركين، مبتدئًا بالحديث عن طلب الآلهة من مالك الملك القرب والطاعة لعلمهم بقدرته، وهذا أمر متنزه عنه الله -تعالى-، فما من شيء في هذا الكون إلّا وينزهه عن كل نقص وعيب، فقد عوقب الكفار بعدم وصول هداية القرآن الكريم إلى عقولهم وقلوبهم، ومنعوا من فهمه، وذلك لأنّهم يريدون الاستهزاء فقط بسماعهم للقرآن.
[١٤]
تفضيل بني آدم
فضل الله تعالى بني آدم على من سواهم من المخلوقات، فكرّمهم بالعقل واكتساب العلم والمعرفة، وإرسال الرسل، ومنحهم الإرادة، وجعل منهم الأصفياء والصالحين والأنبياء. [١٥]
أيات السجود لآدم
بيّنت الآيات الكريمة أول عصيان لله -تعالى-؛ وهو رفض إبليس السجود لآدم كما أمر الله، ويقصد هنا بالسجود؛ التعظيم لا العبادة، فرفض إبليس استكبارًا وعلوًا على حامل الأمانة الربانية، وخليفة الله -تعالى- على أرضه. [١٦]
تفسير الآيات المتعلقة بمحاولة فتنة الرسول
بينت الآيات الكريمة محاولة فتنة رسول الله عن أمر الله -تعالى-؛ بالتنازل عن بعض المبادئ الإسلاميّة الهامّة، لكنّ الله -تعالى- عصمه من الوقوع في ذلك الزلل، وما كان سيقع أمر كهذا من رسول الله إلّا لرغبته -صلى الله عليه وسلم- بإسلامهم. [١٧]
تحدثت الآيات الكريمة عن المعجزات الّتي أيّد الله -تعالى- بها موسى؛ العصا واليد والجراد والقمل والضفادع والدم، وانفجار الماء من الحجر، وانفلاق البحر، ونتق الطور على بني إسرائيل، وقيل الطوفان والسنون ونقص الثمرات. [١٨]
تفسير الآيات المتعلقة بالدعاء
في الآيات الكريمة حث للمسلم بأن يدعو الله بأسماءه الحسنى وصفاته العليا.
علامات السحر المأكول والمشروب
– ألم شديد في البطن وكأنه طعن أو تقطيع بالسكاكين. – الشعور بألم دائم في المعدة مع غثيان وتقيؤ مستمر في بداية الحالة (ليس في كل الحالات). – غثيان (يزداد وقت الرقية) ما لم يكن السحر قديماً أو منتشرا في أنحاء الجسم. – كثرة الغازات في البطن. – يشعر بقعقعة في البطن وقت الرقية. – يشعر بمثل الكرة في المريء والبلعوم ساكنه أو متحركة خصوصا وقت القراءة. – يشعر بحرارة في جوفه بل في بدنه عامة خصوصاً وقت الرقية. حكم السحر - عبد الحميد كشك - طريق الإسلام. – خروج رائحة كريهة من المعدة (عن طريق الفم) تزداد وقت الرقية. – يشعر بألم وتقطيع في بطنه وقت الرقية. – عدم الرغبة في الأكل (ليس في كل الحالات). – الإمساك المزمن (في بعض الحالات). – الألم الشديدة فترة الدورة (عند النساء). – ضعف الرؤية (البصر)، وربما ترى في عينيه بريقاً غامض يتدفق كأنه إشعاع مغناطيسي. – قد يرى أمام عينيه شعراً أو حبالاً معقدة أو ملفوفة ولو كان مغمض العينين، هذا غالبا مايكون في السحر المأكول والمشروب. – المسحور بهذا النوع من السحر ينزعج عندما يلمسه أحد خصوصا في المواضع التي يكثر فيه السحر في جسده. – ومن علامات السحر المأكول والمشروب الشعور بالضيق عند التنفس، ويسمع له أحيانا فحيح عند الشهيق والزفير وهو أشبه ما يكون بالشخص المصاب بالربو.
حكم السحر وأقسامه | السحر 77
ثانياً: سحر المحبة (التولة): والتولة هي ما يحبب المرأة إلى زوجها من السحر ، ورَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ « إِنَّ الرُّقَى وَالتَّمَائِمَ وَالتِّوَلَةَ شِرْكٌ » رواه أحمد ، وجعله صلى الله عليه وسلم من الشرك للاعتقاد أن ذلك يؤثر ويفعل خلاف ما قدره الله ، ثالثاً: سحر التخييل: وفيه يرى المسحور الشيء على غير حقيقته.
حكم الذهاب للسحرة وعلاج السحر والرقى الشرعية للسحر
والسحر لم يأت على قاعدة من هذه القواعد إلا وأفسدها، فالسحر والكفر قلّما يفترقان، والسحر سبيل لتبذير المال وتضييعه، وهو مُفسد للذرية بتفريق رباط الأسرة، وهو مدخل للزنا والاعتداء على الأعراض؛ وهو كذلك سبيل لاغتيال العقول وطمسها، فلا غرو حينئذ أن يقف الإسلام من السحر وأهله موقفا صارماً فقد حرم تعلمه وتعليمه، وأوجب كفَّ الساحر عن سحره، وإقامة الحد عليه تطهيرا للمجتمع من شره ودجله، وحرَّم على الناس الذهاب إلى السحرة والاستعانة بهم.
حكم السحر - عبد الحميد كشك - طريق الإسلام
السؤال:
ما حكم النُشرة، فإننا نسمع من البعض يقول في ذلك: الضرورات تبيح المحرمات، فهل هذه القاعدة مطردة في جميع الضروريات، جزاك الله خيراً؟
الجواب:
النُشرة: حل السحر عن المسحور، وقد قسَّم ابن القيم -رحمه الله- النُشرة إلى قسمين، فقال:
القسم الأول: النشرة بالأدعية والتعوذات والقراءة، فهذه جائزة ولا إشكال فيها. القسم الثاني: النشرة بالسحر، بأن يذهب إلى السحرة يعينون له محل السحر الذي سُحر، قال ابن القيم: هذا من عمل الشيطان، ولا يجوز، وأما قول بعض الناس: الضرورة تبيح المحرم. فهذه لا تبيح الشيء الذي يتعلق بالعقيدة، أرأيتم لو قيل لرجل مريض: إنه لا يشفى إلا إذا زنى، فهل يزني؟ لا يمكن أن يزني؛ لأن من شرط إباحة المحرمات عند الضرورة أن تزول الضرورة بذلك، على كل حال: هذه المسألة قسمها ابن القيم هذا التقسيم، ومن أراد المزيد من ذلك فليرجع إلى كتاب التوحيد لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله-، فقد ذكر باباً مستقلاً في هذا، وقال: (باب ما جاء في النُشرة).
وليعلم كل من يمارس السحر أو تسبب في فعله ، أنه على خطر عظيم، وأنه قد باع دينه بثمن بخس. وأن هؤلاء السحرة رغم ما يملكون من الأموال، إلا أنهم من أتعس الناس حياةً، وأخبثهم نفوساً، وكيف يسعد ،أم كيف يفلح ،وهو قد كفر بالله ؟! الدعاء