أوضحت أمانة محافظة جدة أنه سيتم الانتهاء بمشيئة الله تعالى غداً الثلاثاء من جميع الأعمال في تقاطع طريق الملك عبدالله مع طريق الملك عبد العزيز المعروف ـ بدوار السفن، وافتتاح التقاطع السطحي للسير واستكمال جميع الأعمال السطحية اللازمة لذلك. وأفادت الأمانة أن النفق لن يتم افتتاحه حالياً نظراً لوجود تعديل على سعة المضخات الخاصة بسحب مياه الأمطار من النفق حيث إن المضخات السابقة وعددها ثلاث مضخات صممت بقوة 146 لتر ـ الثانية بناء على التصميم المعتمد من قبل الاستشاري المصمم وعلى معدلات الكثافة المطرية التصميمية السابقة والتي كانت 35 ملم ـ الساعة. دوار السفن جدة بلاك بورد. وبينت أمانة جدة أن المعايير التصميمية الجديدة المحددة من قبل استشاري تصريف مياه الأمطار والسيول (ايكوم) قد حددت المعدل التصميمي 110 ملم/ الساعة وذلك بناء على الدورة المطرية لمائة عام مما يتطلب رفع طاقة المضخات من 146 لتر ـ الثانية إلى 260 لتر/ الثانية حيث سيتم استبدال المضخات التي قام المقاول بتوريدها بالإضافة إلى إجراء بعض التعديلات الميكانيكية والكهربائية بغرفة المضخات حتى تتمكن من استيعاب القدرة التصميمية الجديدة. اقرأ أكثر عن:
ترفيه
دوار السفن جدة تغلق
دشن الدكتور هاني أبو رأس أمين محافظة جدة مشروع نفق تقاطع طريق الملك عبد العزيز مع طريق الملك عبد الله دوار طارق بن زياد أو "دوار السفن"، بتكلفة بلغت 133. دوار السفن جدة تغلق. 780. 196. 28 ريال. ويسهم المشروع في فك ازدحام مروري كبير كونه يتجه (شمال - جنوب) وسيخدم تلك المنطقة المحورية في مدينة جدة بشكل كبير مع تخفيف الازدحامات المرورية التي عانى منها الموقع في وقت سابق، كما أن الأمانة راعت الناحية الجمالية للنفق حيث تمت كسوة جدران النفق بألواح GRC بتصميم إسلامي مميز يعكس أهمية جدة.
دوار السفن جدة و الرياض
عبدالله الراجحي - سبق - جدة: أعلنت أمانة محافظة جدة أنها لن تقوم بافتتاح نفق تقاطع طريق الملك عبدالله مع طريق الملك عبدالعزيز والذي ينتهي العمل به وفقاً للساعة الإلكترونية غداً الاثنين، وذلك نظراً لوجود تعديل على سعة المضخات الخاصة بسحب مياه الأمطار من النفق. وأوضحت الأمانة أن المضخات السابقة وعددها ثلاث مضخات صممت بق
أكثر...
دوار السفن جدة بلاك بورد
وحيث أن تلك الأعمال سوف تحتاج إلى فترة زمنية إضافية لتكليف المقاول بتنفيذ تلك الأعمال وحرصاً من الامانة على سلامة المواطنين وتجنب تعرضهم للخطر في حالة هطول أمطار غزيرة وسيول بموسم الأمطار الحالي " لا سمح الله " فقد تم تأجيل افتتاح النفق حتى يتم استكمال تلك الأعمال بالإضافة إلى إنهاء أعمال سفلتة الطبقة السطحية التي تم تأجيلها حتى استكمال تركيب تلك المضخات وعمل التعديلات اللازمة لها كما تود الأمانة الإيضاح بأنه سوف يتم وضع لوحة جديدة على التقاطع توضح موعد اكتمال الأعمال الإضافية للنفق المذكور.
وأضاف المهندس كتبخانة: «بالنظر إلى معدلات الأمطار خلال السنوات الأخيرة، والتي وصلت إلى 132 مليمتراً في السنة، فقد تطلب ذلك رفع كفاءة المضخات الموجودة في النفق».
تعزيز الدور الإقليمي والدولي للمجلس من خلال توحيد المواقف السياسية وتطوير الشراكات الاستراتيجية بين مجلس التعاون والدول والمجموعات والمنظمات الإقليمية والدولية بما يخدم المصالح المشتركة وقد أكدت قمة "السلطان قابوس والشيخ صباح" ما يوليه قادة دول مجلس التعاون من حرص على تعزيز مكتسبات المجلس، وتحقيق تطلعات المواطن الخليجي، وتذليل كافة العقبات التي تعترض مسيرة العمل المشترك. ووقع قادة دول مجلس التعاون الخليجي، الثلاثاء، على البيان الختامي للقمة الخليجية رقم 41، التي استضافتها مدينة العلا السعودية. وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان افتتح القمة في وقت سابق من الثلاثاء، حيث أشاد بالدورين الكويتي والأميركي لرأب الصدع بين دول المنطقة، مؤكدا على دور القمة في تعزيز أواصر الأخوة. البيان الختامي لقمة الرياض.. تعزيز التكامل الخليجي وإدانة لإيران. واعتبر ولي العهد السعودي أن "الأنشطة الإيرانية تهدف لزعزعة الاستقرار بالمنطقة"، وأضاف: "نواجه تحديات السلوك الإيراني التخريبي". من جهته، قال أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح: "نهنئ الجميع بما تحقق من إنجاز تاريخي في قمة العلا. نسعى لدعم العمل الخليجي والعربي المشترك"، مشيرا إلى أن "إعلان اليوم سيسمى اتفاق التضامن".
البيان الختامي لقمة العلا يثمن رؤية خادم الحرمين ويؤكد وحدة المصير
وأشار إلى أن الدول الخليجية ترغب في أن تكون لديها علاقة طبيعية مع إيران، معتبرا أن الأمر يتوقف على طهران. ونص بيان القمة الخليجية في دورتها الـ42 على الاتفاق بالمبادئ والسياسات لتطوير التعاون الاستراتيجي والتكامل الاقتصادي والتنموي بين دول المجلس وتحقيق تطلعات مواطنيها. البيان الختامي لقمة العلا يثمن رؤية خادم الحرمين ويؤكد وحدة المصير. وشارك في قمة الثلاثاء كل من أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والملك البحريني حمد بن عيسى، وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، ومحمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات، وولي العهد الكويتي الشيخ مشعل الأحمد الجابر، و فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء العماني. المصدر: الجزيرة مباشر + وكالة الأنباء القطرية
البيان الختامي للقمة الخليجية يحدد رؤية دول مجلس التعاون للحل النهائي والشامل لسوريا ومستقبلها
ولا شك أن مواجهة الجائحة ومعالجة تداعياتها تتطلب تعزيز العمل الخليجي المشترك وعلى وجه الخصوص ما يلي: * التنفيذ الكامل والدقيق لرؤية خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، ملك المملكة العربية السعودية، التي أقرها المجلس الأعلى في دورته (36) في ديسمبر 2015، وفق جدول زمني محدد ومتابعة دقيقة، بما في ذلك استكمال مقومات الوحدة الاقتصادية والمنظومتين الدفاعية والأمنية المشتركة وبلورة سياسية خارجية موحدة. * تفعيل دور "المركز الخليجي للوقاية من الأمراض ومكافحتها" الذي تم تأسيسه في هذه القمة، انطلاقاً مما تضمنته رؤية خادم الحرمين الشريفين، وتمكينه بشكل سريع من تنسيق العمل الخليجي المشترك لمواجهة جائحة كورونا وغيرها من الأوبئة. * استكمال متطلبات الاتحاد الجمركي والسوق الخليجية المشتركة، وتحقيق المواطنة الاقتصادية الكاملة، بما في ذلك منح مواطني دول المجلس الحرية في العمل والتنقل والاستثمار والمساواة في تلقي التعليم والرعاية الصحية، وبناء شبكة سكة الحديد الخليجية، ومنظومة الأمن الغذائي والمائي، وتشجيع المشاريع المشتركة، وتوطين الاستثمار الخليجي. البيان الختامي للقمة الخليجية يحدد رؤية دول مجلس التعاون للحل النهائي والشامل لسوريا ومستقبلها. * الاستفادة مما تم تطويره من أدوات متقدمة للتعاون في إطار مجموعة العشرين، خلال فترة رئاسة المملكة العربية السعودية، في جميع المجالات، بما في ذلك تحفيز الاقتصاد، وإشراك قطاع الأعمال ومؤسسات المجتمع المدني وتمكين المرأة والشباب بشكل أكبر في التنمية الاقتصادية، وتشجيع المبادرات المتعلقة بالاقتصاد الرقمي، وتكليف الأمانة العامة للمجلس بالمتابعة ووضع الخطط والبرامج لتنفيذ ذلك بالتعاون مع بيوت الخبرة المتخصصة.
البيان الختامي لقمة الرياض.. تعزيز التكامل الخليجي وإدانة لإيران
ولا شك أن مواجهة الجائحة ومعالجة تداعياتها تتطلب تعزيز العمل الخليجي المشترك وعلى وجه الخصوص ما يلي: التنفيذ الكامل والدقيق لرؤية خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، ملك المملكة العربية السعودية، التي أقرها المجلس الأعلى في دورته (36) في ديسمبر 2015، وفق جدول زمني محدد ومتابعة دقيقة، بما في ذلك استكمال مقومات الوحدة الاقتصادية والمنظومتين الدفاعية والأمنية المشتركة وبلورة سياسية خارجية موحدة. تفعيل دور "المركز الخليجي للوقاية من الأمراض ومكافحتها" الذي تم تأسيسه في هذه القمة، انطلاقاً مما تضمنته رؤية خادم الحرمين الشريفين، وتمكينه بشكل سريع من تنسيق العمل الخليجي المشترك لمواجهة جائحة كورونا وغيرها من الأوبئة. استكمال متطلبات الاتحاد الجمركي والسوق الخليجية المشتركة، وتحقيق المواطنة الاقتصادية الكاملة، بما في ذلك منح مواطني دول المجلس الحرية في العمل والتنقل والاستثمار والمساواة في تلقي التعليم والرعاية الصحية، وبناء شبكة سكة الحديد الخليجية، ومنظومة الأمن الغذائي والمائي، وتشجيع المشاريع المشتركة، وتوطين الاستثمار الخليجي. الاستفادة مما تم تطويره من أدوات متقدمة للتعاون في إطار مجموعة العشرين، خلال فترة رئاسة المملكة العربية السعودية، في جميع المجالات، بما في ذلك تحفيز الاقتصاد، وإشراك قطاع الأعمال ومؤسسات المجتمع المدني وتمكين المرأة والشباب بشكل أكبر في التنمية الاقتصادية، وتشجيع المبادرات المتعلقة بالاقتصاد الرقمي، وتكليف الأمانة العامة للمجلس بالمتابعة ووضع الخطط والبرامج لتنفيذ ذلك بالتعاون مع بيوت الخبرة المتخصصة.
وأكد القادة أهمية متابعة إنجاز أهداف الرؤى الاقتصادية لدول مجلس التعاون لتحقيق التنوع الاقتصادي وتعظيم الاستفادة من الإمكانات الاقتصادية والفرص المتميزة لمضاعفة الاستثمارات المشتركة بين دول المجلس، وتطوير تكامل شبكات الطرق والقطارات والاتصالات بين دول المجلس، ودعم وتعزيزالصناعات الوطنية وتسريع وتيرة نموها وتوفير الحماية اللازمة لها، والرفع من تنافسيتها والوصول بها إلى موقع ريادي صناعي قادر على المنافسة عالميا، وإزالة جميع العقبات والصعوبات التي تواجه تنفيذ قرارات العمل الاقتصادي المشترك بين دول مجلس التعاون الخليجي. فيما أكد القادة أهمية تعزيز التعاون المشترك لاستمرار مكافحة جائحة كورونا (كوفيد-19)، وأهمية دعم مسيرة العمل الجماعي لمكافحة الأوبئة والأمراض واللوائح المماثلة مستقبلاً حال حدوثها، وتشجيع اقتراح السياسات والاستراتيجيات الفعالة للتعامل مع مثل هذه الظروف مستقبلاً، بما يساعد على مكافحتها والتعامل مع تداعياتها الاقتصادية والاجتماعية وظروف السفر والتنقل بين دول المجلس. كما أكد القادة أهمية استمرار دعم وتعزيز دور المرأة الخليجية في برامج التنمية الاقتصادية ومشاركتها في العمل الخليجي المشترك، وتشجيع دور الشباب في قطاعات المال والأعمال وتنمية العمل الإغاثي والإنساني والتطوعي.