سيمبالتا (دولوكستين). بريستك. مثبطات مونوامين أوكسيديز (MAOIs) والتي تشمل فئة الادوية الأكثر شيوعاً لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي، والتي تحمل بعض الآثار الجانبية الخطيرة، لذلك يجب اتباع تعليمات الطبيب، وتتضمن فئة العقاقير الآتية:- (ترانيلسيبرومين). ماربلان (إيزوكربوكسازيد). نارديل (فينيلزين). حاصرات بيتا يصف الطبيب حاصرات بيتا لمرضى الرهاب الاجتماعي، وذلك لتخفيف أعراض القلق والتوتر، وتنظيم نبضات القلب ورعشة اليدين، وتشمل العقاقير الآتية:- اندرال (بروبرانولول). تينورمين (أتينولول). البنزوديازيبينات. هي فئة العقاقير الطبية المهدئة التي تعمل على تخفيف أعراض القلق، والشعور بالهدوء والاسترخاء، ولكن تناول مضادات القلق يجب أن يخضع للإشراف الطبي لأنها تسبب بعض الآثار الجانبية، تسبب الوقوع في الإدمان، ومن أكثر فئة العقاقير المهدئة:- الفاليوم. زاناكس. طفلتي عصبية جدا فهل عصبيتها من أثر الدواء النفسي - موقع الاستشارات - إسلام ويب. أتيفان. كلونازيبام. ولكن يجب أن تعلم.. علاج الرهاب الاجتماعي بالأدوية ليس الحل الأوحد للتخلص من القلق الاجتماعي، لأن الخطة العلاجية تعتمد على مزيج من الأدوية وجلسات العلاج النفسي والسلوكي. اليك ايضا: اهم الاسئلة والاجوبة حول حالات شفيت من الرهاب الاجتماعي ما هي اذا الخطة العلاجية الكاملة لعلاج الرهاب الاجتماعي الخطوة المكملة لعلاج الرهاب الاجتماعي، هي الخضوع لجلسات العلاج النفسي والسلوكي، حيث تتبع مستشفى الامل للطب النفسي ، أفضل خطة علاجية للتخلص من الرهاب الاجتماعي، وتعتمد على:- العلاج المعرفي السلوكي يهدف هذا النوع من العلاج إلى التخلص من الرهاب الاجتماعي، من خلال اتباع طرق نفسية وسلوكية موجهة تساعد الشخص على تغيير سلوكياته وأفكاره.
- حالات شفيت من الرهاب الاجتماعي استعلام
حالات شفيت من الرهاب الاجتماعي استعلام
وعندما أذهب إلى الجامعة أو ألقى أحد زملائي، أحس فجأة بعدم أمان في نفسي، ويبدأ قلبي بالخفقان، وأحس دائماً أني تركت انطباعاً سيئاً لمحدثي، بسبب ترددي ونغمة صوتي الرتيبة، وردودي على كلماته، حيث ألجأ دائماً إلى موافقة ما يقول، دون اقتناع حقيقي بها، وأشعر بأني غير قادر على التعبير عن نفسي، والأمر نفسه عندما أتعرف على أجنبي آخر. علماً أنني كنت كثير المعارف بين أوساط العرب هناك، مع إحساس دائم بأني غير قادر على تعميق العلاقة، وأحياناً بأني مجرد شخص ممل آخر. أعاني من الرهبة من الحديث مع الآخرين وتوتر دائم. - موقع الاستشارات - إسلام ويب. ازداد الوضع سوءاً، حيث أصبحت أخاف المواجهة في كل مجالات حياتي، حتى عندما أحاسب مثلاً في محل ما، ويوجه لي سؤال عادي، فيبدأ وجهي بالاحمرار مع الأعراض الأخرى، وشعور بأن الكل ينظر لي، وحين أتبضع من محل آخر، أشعر أحياناً -إذا تصادف أن صاحب المحل بجانبي، وأنه نظر لي أكثر من مرة- أنه يشك في، وأصاب باحمرار بالوجه، علماً أن هذه الأعراض هي أخف عندما أتبضع من محل عربي. حدا هذا الأمر بي إلى شعور شبه دائم بالتوتر، وعدم الثقة والأمان النفسي، وبأني غير قادر على المواجهة، وحتى عندما أكون في قطار عام ويقع قلمي مثلاً، وأقوم برفعه، يحمر وجهي، شاعراً بأن الكل يراقبني، وأصبحت حياتي جحيماً حقيقياً.
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ محمد حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
بارك الله فيك, وجزاك الله خيراً، ونشكرك كثيراً على تواصلك مع إسلام ويب، وأسأل الله لك العافية والشفاء. أحس بالموت كل يوم ولا أخرج من البيت.. هل سأشفى من هذه الحالة - موقع الاستشارات - إسلام ويب. أخي عقار (فلوناكسول)(Flunaxol) والاسم العلمي له (فلوبنتكسول) (Flupenthixol) لا بأس به, وكما ذكرت فهو من الأدوية البسيطة والخفيفة والمضادة للقلق، ويعرف أنه متميز جداً في علاج أعراض القولون العصبي، لكن الجرعة الأفضل هي: حبتان في اليوم, يتم تناول حبة في الصباح وحبة في المساء، فأرجو أن ترفع الجرعة إلى هذا المستوى, وتستمر عليها لمدة ثلاثة أشهر, بعد ذلك خفضها إلى حبة واحدة في اليوم لمدة ثلاثة أشهر أخرى. العلاج الآخر الذي يجب أن تتناوله بجانب (الفانوكسول) هو عقار (بروزاك)(Prozac)والاسم له هو (فلوكستين)(Fluoxetine) وهو داء معروف, وله أكثر من عشرين عاماً في سوق الدواء, وقد أثبت جدارته وفعاليته في علاج الاكتئاب والقلق، وأعتقد أنه سوف يفيدك كثيراً خاصة حين تتناوله مع (الفلوناكسول) والجرعة المطلوبة هي كبسولة واحدة في ا ليوم لمدة ستة أشهر, ثم كبسولة يوما بعد يوم لمدة ثلاثة أشهر, ثم يمكنك أن تتوقف عن تناوله.