13-09-2016, 04:55 AM
المشاركه # 13
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 6, 791
الشيخ نظرته كانت من باب سد الذرائع وقال تشبه بلبس الكفار من الرجال
وبداية لبسه قد يكون سبب لنزع الحياء والتمادي والتوسع في لبسه عند الأخرين. يعني نظره مستقبليه وفعلاً نظرته كانت صحيحه.
- العرب في يافا:: عرب إسرائيل أبناء المستقبل - Qantara.de
العرب في يافا:: عرب إسرائيل أبناء المستقبل - Qantara.De
يقود سيارته التويوتا بسرعة عبر شوارع ضيقة، مشيرًا بيده باستمرار يمينًا أو يسارًا أثناء حديثه عن خطوات الرقي والتقدم: هنا تقوم عائلة عربية بتصليح بيتها، وهناك افتتح اسكافي متجرًا جديدًا. وحقًا كانت تعتبر يافا لفترة طويلة "حيًّا من أحياء الصفيح الذي يسكنه الفقراء في تل أبيب"، وذلك بعد تحويلها في عام ١٩٥٠ إلى ضاحية تابعة للمدينة الكبيرة تل أبيب. لا يزال يعيش نحو ٥٠ في المائة من السكان من مساعدات الضمانات الاجتماعي - وقبل كل شيء من السكان العرب واليهود المتدينين. ونسبة الجريمة مرتفعة في المدينة، فمن يريد شراء مخدرات في تل أبيب، يسافر إلى الميناء القديم. فيما كانت يافا قديمًا مدينة غنية ووجيهة. إذ كان يعزف في مقاهيها الفاخرة موسيقيون عرب وكان يلقي الشعراء قصائدهم في حدائق فيلاتها. فيافا تعني "الجميلة"، حسب تسمية الكنعانيين. العرب في يافا:: عرب إسرائيل أبناء المستقبل - Qantara.de. منطق الأرقام المتفائل
يقول جبريل عابد: لم يكن ليدنا في السابق إلاّ ذكرى تاريخنا. أما اليوم فلدينا مستقبل أيضًا. وعابد يؤمن بالأرقام، وحسابه يجري هكذا: يعيش اليوم في إسرائيل خمسة ملايين يهودي تقريبًا ويبلغ عدد العرب نحو مليون وثلاثة أعشار المليون، لكن السكان الفلسطينيين يتكاثرون بصورة أسرع من السكان اليهود - رغم سياسة الاستيطان والهجرة اليهودية، أي ما يعرف بالعبرية بـ»عاليا«.
ومع أن مشروع القرار «يؤكد أهمية البلدة القديمة في القدس للديانات السماوية الثلاث»، إلا أنه اثأر غضباً واسعاً في إسرائيل، خصوصاً لأنه أشار إلى حائط البراق. من جهة أخرى، قال عباس خلال مؤتمر صحافي مع الرئيس الإيطالي سيرغيو ماتاريلا، عقب اجتماعهما في مدينة بيت لحم في الضفة الغربية، إن «السلام هو هدفنا الاستراتيجي، وهو مصلحة للجميع». وأضاف أن «مفتاح السلام هو في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ورفع الظلم التاريخي الواقع على شعبنا، لتعيش الدولتان فلسطين وإسرائيل، بأمن واستقرار وسلام وجوار حسن». وأبدى عباس استعداده الدائم لصنع السلام مع إسرائيل، وتطبيق حل الدولتين «وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية»، مؤكداً تأييده «المؤتمر الدولي للسلام الذي تعمل فرنسا على عقده مع نهاية هذا العام». وحث عباس إيطاليا على أن يكون لها دور فاعل وداعم في إطار المبادرة الفرنسية. إلى ذلك دافع عباس عن دور منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو)، وقراراتها الأخيرة بشأن الوضع في شرق القدس، التي أثارت انتقادات حادة من إسرائيل. من جهته، أكد ماتاريلا ضرورة أن تتم تهيئة الظروف لتكون مواتية لدفع عملية السلام والتطوير الاقتصادي لحل الصراع الفلسطيني ــ الإسرائيلي.