اكتب اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار، الطقس في الغلاف الجوي هو مزيج من درجة الحرارة، والتساقط، والرياح، والرطوبة، والضغط الجوي، والغيوم، حيثتسمى هذه المعلمات عناصر الطقس، وعوامل المناخ هي عوامل مثل خطوط العرض، والرياح السائدة، والتيارات المحيطية، والمسافة من البحر، والارتفاع والتضاريس، والتي تعدل أو تزيد من حدة أو تحد من عناصر المناخ وتؤدي إلى ظهور أنواع مختلفة من المناخ. الرطوبة المطلقة هي كمية بخار الماء الموجودة في الهواء وتقاس بالجرام / م 3، حيث أن الرطوبة النسبية هي العلاقة بين كمية بخار الماء التي يحتويها الهواء والكمية القصوى من بخار الماء الذي يمكن أن يحتويه عند درجة حرارة معينة، فكلما ارتفعت درجة حرارة الهواء ، زاد ذوبان بخار الماء الذي يسمح به، وتُقاس الرطوبة النسبية كنسبة مئوية. حل سؤال اكتب اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار؟
الإجابة هي:
– نظام الضغط العام. اكتب اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار.مطلوب الإجابة. نص من سطر واحد. - موقع المتقدم. – وجود التضاريس. – نظام هبوب الرياح.
اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار - طموحاتي
اكتب اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار. (2 نقطة)
اختبار القراءة 4
الصف الرابع الابتدائي
المطر (الجزء الأول)
عند عودتنا من بيت جدي الذي يسكن في أعلى الجبل، هطلت علينا أمطارٌ غزيرةٌ، كانت تتناقص كلما نزلنا من الجبل، فسألنا أبي عن سبب هذا التناقص، فوعدنا بتوضيح ذلك عند وصولنا إلى المنزل. وحين توقف المطر شممت رائحته، وطلبتُ رأي أبي عن سرِّ هذه الرائحة الغريبة، ولماذا نحبها؟
أجاب قائلاً: سأحدثكم أيضاً عن رائحة المطر عندما نصل. وبعد وصولنا إلى المنزل، اجتمعنا حول المدفأة وبدأ أبي الحديث: الآن سأحدثكم في البداية عن أنواع المطر والعوامل التي تؤثر فيه. أولًا - أنواع المطر:
1. المطر التصاعدي ويسمى (عدوّ الفلاح):
ويحدث عندما تسقط أشعة الشمس على سطح الأرض، فيتكون الهواء الرطب، ويصعد عاليًا ويصطدم بالهواء البارد فيسقط المطر. اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار - تعلم. ويكثر هذا النوع في المناطق الاستوائية، ويسقط في جميع فصول السنة خاصة عند الظهيرة، ويكره الفلاح هذه الأمطار؛ لأنها تضرّ المحاصيل، وتفسد التربة، وتغرق الأشجار. 2. المطر التضاريسي:
وهو يحدث بسبب اصطدام الهواء الذي يحمل بخار الماء بالجبال، فيرتفع عاليًا وعندما تنخفض درجة الحرارة تتساقط الأمطار.
اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار - تعلم
هناك عوامل عدة تساعد على سقوط الأمطار، ومن هذه العوامل:
ربط الحرارة بالرطوبة، لا تقوم الحرارة وحدها بسقوط الأمطار، كالمناطق الصحراوية، فلذلك يجب أن تتوفر كلاهما لتتم عملية سقوط الأمطار. حالة القرب وحالة البعد عن الماء، الماء هي عامل أساسي في سقوط الأمطار، تسقط الأمطار على الأماكن الساحلية أكثر من الداخلية، وذلك لأنها أماكن استوائية. التضاريس، إذا وجدت التضاريس فإنها تؤدي إلى زيادة رطوبتها، وانخفاض حرارتها، وارتفاعها إلى أعلى، ثم يزداد بخار الماء، وهذه السمة تتمثل في المنطقة الجبلية. اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار - طموحاتي. الضغط العام، وتتنوع هذه السمة في فصل الصيف وفصل الشتاء، فإذا كانت درجة اليابسة منخفضة ودرجة الماء مرتفعة ينتج عن ذلك هطول الريح من البحر إلى اليابسة، ومن ثم يؤدي إلى سقوط الامطار، وإذا سقطت من اليابسة إلى البحر فإن ذلك لا يؤدي إلى سقوط الأمطار إلا في حالة وجود مسطحات مائية. هبوب الرياح، تعد عاملا من عوامل سقوط الأمطار. هناك العديد من العوامل التي تساعد على سقوط الأمطار بكثرة سواء من البحر إلى اليابسة أو من اليابسة إلى البحر، وتحدث هذه السمة عندما يتكون مسطحات مائية في هذه الأماكن، كما أن سقوط الأمطار يؤدي إلى حماية حياة جميع الكائنات الحية من الهلاك.
اكتب اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار.مطلوب الإجابة. نص من سطر واحد. - موقع المتقدم
بينما لو كانت الرياح متجهة من اليابس إلى البحر فإنها تكون رياحاً جافة، وتقل فيها الرطوبة، ويُطلق عليها اسم الرياح الجافة وفرصة سقوط الأمطار بسببها تكاد تكون منعدمة. قطرات مطر على مظلة
درجة الحرارة
يعمل ارتفاع درجة الحرارة على زيادة عمليات التبخر، خاصة المسطحات المائية، مما يؤدى إلى ازدياد الرطوبة في الهواء، ويساعد ذلك على نشاط التيارات الهوائية الصاعدة، وسقوط الأمطار في الجهات، التي تتوفر بها المسطحات المائية. أمّا إذا حدث العكس، خاصة في المناطق، التي يقل بها المسطحات المائية، فيلاحظ أن انخفاض درجة الحرارة يؤدى إلى انخفاض نسبة الرطوبة في الهواء وعدم حدوث أي تكاثف. الموقع الجغرافي
يؤثر قرب أو بُعد المناطق عن البحار والمحيطات على توزيع الأمطار وكمياتها، فالمناطق، التي تحيط بها بحار واسعة ومسطحات مائية كبيرة، تكون في الغالب أكثر مطراً من المناطق، التي تبعد عن البحار، ولذا تُعد الجهات الساحلية من أغزر الجهات مطراً في العالم. التضاريس
تجذب المرتفعات وقمم الجبال كمية كبيرة من الأمطار، أكثر من الكميات، التي تستقبلها السهول، ويرجع سبب ذلك إلى أن القمم الجبلية تعمل على إعاقة الرياح وإجبارها إلى الارتفاع إلى أعلى فيحدث نتيجة لذلك سقوط الأمطار.
تأثير التضاريس. طرق قياس كمية الأمطار
يتم استخدام أجهزة لرصد نسبة الأمطار وحساب كميتها، ومن أكثر الطرق شيوعا هي طريقة الممطار، ويتكون الجهاز من أسطوانة بداخلها أنبوب ضيق ويكون متصل بقمع ويكون موجود في الأعلى، ومبدأ عملها عند سقوط الأمطار تجري قطرات الماء داخل الأنبوب، ويتم من خلاله قياس المطر وكميته بواسطة دورق مدرج أو مخبار، يستخدم شبكات متعددة من المماطير، اللازمة لقياس كمية هطول المطر في أقاليم ومناطق. عند استخدام المماطير لقياس الامطار، توضع المماطير بشكل متباعد عن بعضها البعض وتستخدم في الفصول الرطبة، أما في حالة الفصول الجافة توضع المماطير متقاربة، والسبب لأن زخات وهطول المطر تكون خفيفة وتهطل على نطاق ضيق أصغر من الفصول الرطبة.