صلاة الضحى سنة مؤكدة، وذهب جمهور الفقهاء خلافا للحنابلة إلى أنه يستحب المحافظة عليها، والصحيح من مذهب الحنابلة أنه لا يستحب المواظبة عليها بل الأفضل تركها أحيانا. أما القراءة في صلاة الضحى فيستحب القراءة بسورة (والشمس وضحاها) (والضحى)، والكافرون، والإخلاص، والأمر على سبيل الاستحباب فمن شاء أن يقرأ فيهما بما تيسر له فلا حرج في ذلك، فالأمر على السعة. الشهور القمرية قبل الإسلام.. تعرف على أسماء شهور السنة الهجرية قبل البعثة - اليوم السابع. جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية:
صلاة الضحى نافلة مستحبة عند جمهور الفقهاء وصرح المالكية والشافعية بأنها سنة مؤكدة. فقد روى أبو ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة: فكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة: وأمر بالمعروف صدقة ، ونهي عن المنكر صدقة ، ويجزئ عن ذلك ركعتان يركعهما من الضحى). وعن أبي الدرداء – رضي الله عنه – قال: (أوصاني حبيبي بثلاث لن أدعهن ما عشت: بصيام ثلاثة أيام من كل شهر، وصلاة الضحى ، وأن لا أنام حتى أوتر). واختلف العلماء هل الأفضل المواظبة على صلاة الضحى ، أو فعلها في وقت وتركها في وقت؟
فذهب الجمهور إلى أنه تستحب المواظبة على صلاة الضحى; لعموم الأحاديث الصحيحة من قوله صلى الله عليه وسلم: ( أحب العمل إلى الله تعالى ما داوم عليه صاحبه وإن قل).
- نهاية وقت صلاة الضحى بالساعة
- نهاية وقت صلاة الضحى مكررة
- نهاية وقت صلاة الضحى مكرره
نهاية وقت صلاة الضحى بالساعة
03032021 إن صلاة الضحى من الصلوات المسنونة التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم أما عن وقتها فإنها من بعد طلوع الشمس بثلث الساعة حتى وقت الزوال فقد ورد عن الرسول أنه كان يؤديها بعد طلوع الشمس ومكوثها في السماء مقدار رمح ويستمر وقتها حتى تصل إلى وقت الزوال أي قبل صلاة الظهر بقليل وهذا وارد عن حديث الصحابي الكريم عمرو بن عنبسة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صل صلاة الصبح. اوقات صلاة الضحى. نهاية وقت صلاة الضحى بالساعة. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. صلاة الضحى تبدأ من ارتفاع الشمس قيد رمح أي بعد طلوع الشمس بقرابة ثلاث عشرة دقيقة إلى قبيل زوال الشمس أي قبل الظهر بثلاث عشرة دقيقة وأفضل أوقات الضحى قبيل الظهر بقرابة ساعة أو نصف ساعة لقول النبي صلى الله عليه وسلم. أذكار بعد صلاة الضحى. 09062020 يبدأ الوقت الصحيح لصلاة الضحى بعد شروق الشمس بمقدار رمح أو رمحين في السماء ويقدر بحوالي خمسة عشرة دقيقة أو عشرين دقيقة بعد شروق الشمس من كل يوم ويمتد وقتها إلى الزوال وهو أيضا قبل صلاة الظهر بنفس القدر أي حوالي خمسة عشرة دقيقة أو عشرين دقيقة فكل هذا الوقت تجوز فيه صلاة.
نهاية وقت صلاة الضحى مكررة
يحتفل المسلمون هذه الأيام بحلول شهر رمضان المبارك للعام الهجرى ١٤٤٣هـ، حيث بدأ التقويم الهجرى من ذكرى هجرة النبى محمد صلى الله عليه وسلم، والصحابى الجليل أبى بكر الصديق، من مكة إلى المدينة، وهو التقويم الذى اعتمده الخليفة عمر بن الخطاب التأريخ بداية من غرة شهر محرم من العام الأول للهجرة، وكان ذلك 17 هجريا. والمعروف أن العرب قبل الإسلام كانوا يستعملون السنة القمرية وكان بها 12 شهرا قمريا تضبط من رؤية الهلال إلى رؤيته ثانية، وكان فيها أربعة أشهر حرم يقعدون فيها عن القتال ويقيمون فيها أسواقهم بعكاظ وغيرها ويحجون إلى الكعبة وهم آمنون فى سفرهم وإقامتهم من الغارات والسلب وقطع الطريق.
نهاية وقت صلاة الضحى مكرره
صفر
هو الشهر الثانى من السنة القمرية أو التقويم الهجرى وهو الشهر الذى يلى المحرم، ولاشتقاق هذا الاسم العديد من الروايات فكما ورد فى "معجم المصطلحات والألقاب التاريخية"، أن من الروايات حول الاسم، قولهم أصفرت الدار، أى كانت تخلو من أهلها لخروجهم إلى الحرب، وورد ذكره فى المصادر العربية القديمة باسم ناجر، من النجر والنجار وهو شدة الحرب أو الحر. وذكر فى كتاب "ألف معلومة عن اللغة العربية وآدابها" للدكتور أحمد سيد حامد آل برجل، أن صفر هو من إصفار مكة وأهلها إذا سافروا، وقيل سمى بذلك لأنهم كانوا يمتارون الطعام فيه المواضع، وروى عن رؤبة أنه قال: سموا الشهر صفرا لأنهم كانوا يغزون فيه القبائل فيتركون من لقوا صفرا من المتاع. ربيع الأول
ربيع الأول هو الشهر الثالث من السنة القمرية أو التقويم وسمى الشق الأول بذلك لأنه صادف موسم الربيع، وبحسب ما تذكره موقع المعلومات "معرفة" فجاء فى تسميته بهذا الاسم عدة روايات؛ منها أن العرب كانوا يخصّبون فيه ما أصابوه من أسلاب فى صفر؛ حيث إن صفرًا كان أول شهور الإغارة على القبائل عقب المحرم – الشهر الحرام. نهاية وقت صلاة الضحى مكررة. بينما يذهب الدكتور أحمد المنزلاوى فى كتابه "شهر رمضان فى الجاهلية والاسلام" بأن ثمود عرفت شهر بيع باسم "مورد" وأطلقت عليه بقية العرب اسم طليق وخوان، اى الخيانة لأن القتال كان يشتد فيه، فتضيع الخيانة أموال وتذهب أروح.
فيما يعتقد الدكتور أحمد سيد حامد آل برجل، فى كتابه " ألف معلومة عن اللغة العربية وآدابها" أن ربيع الأول هو الفصل الذى تأتى فيه الكماة والنور. ربيع الآخر
ربيع الثانى أو ربيع الآخر هو الشهر الرابع من شهور السنة وفق التقويم الهجرى، وهو أحد الربعين، سمى هذا الشهر بهذا الاسم نحو عام 412م فى عهد كلاب بن مرة الجد الخامس للرسول، بحسب موسوعة "معرفة". وبمثل ما سابقه فأن أرجح الآراء فإن هذا الشهر وما سبقه، صادفا زمن الربيع عند العرب، فأطلق عليهم تلك الأسماء، وكان يطلق عليه عند قوم ثمود اسم ملزم، كما كان يطلق عليه فى أيام الجاهلية بُصَان، وبصان والجمع بصانات، وبص، أى لمع وبرق أو كثر نبات الأرض، وذلك بحسب كتاب " أصول البحث العلمى". نهاية وقت صلاة الضحى مكرره. جمادى الأول
هو الشّهر الخامس من التقويم الهجرى وسمى بهذا الاسم لأنّ المياه كانت تتجمد فيه بسبب الزّمهرير (البرد الشديد). وجمادى الأول أطلقوا عليه العرب اسم (سماح) و(الحنين)، و(رُنّا) وجمادى جمعه جماديات، قال الفراء: كل الشهور مذكرة إلا جمادين، نقول جمادى الأول والآخرة، ومنهم الأولى"حنينا والجمع حنائن وأحنة، وحنن وحنين ون حنينا، ويقال حنت الناقة، أى مدت صوتها شوقا إلى ولدها والحنين والشوق.
وبحسب ما ورد فى الموسوعة الحرة ويكيبيديا يقول البيرونى: "ذى القعدة للزومهم منازلهم" ويقول: "ثم ذو القعدة لما قيل فيه اقعدوا أو كفوا عن القتال"، وفى اللسان: "وقيل سمى بذلك لقعودهم فى رحالهم عن الغزو والميرة وطلب الكلأ". وجاء فى المصباح المنير، عند تفسيره أسماء الأشهر الإسلامية "وذو القعدة لما ذللوا القعدان" والقعدان جمع قعود وهو ابن الجمل وأما فى السريانية فإنه يفيد الركوع وحنى الركب فيكون قد سمى ذا القعدة استعدادا للحج، أو لأنه كان فى الجاهلية شهرا مقدسا محرما لا يحل فيه القتال، ويُذكر أن بعض العرب كان يسميه هُواع ووَرْنَة. اوقات صلاة الضحى - الطير الأبابيل. ذو الحجة
ذو الحِجَة هو الشهر الثانى عشر من السنة القمرية أو التقويم الهجري، والشهر الثانى من الأشهر الحرم، سمى بهذا الاسم نحو عام 412 م فى عهد كلاب بن مرة الجد الخامس لرسول الله، وسمى بذلك لأنه يكون فيه الحج، وهو آخر الأشهر المعلومات التى قال فيها الله سبحانه وتعالى: (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ). كانت ثمود تسميه مُسبِلًا، وكان عند سائر العرب العاربة يدعى نعس وبرك (من بروك الإبل فى يوم النحر)، وكان ذو الحجة يعقد فيه سوق ذى المجاز، من أوله بعد انصراف العرب من عكاظ الذى يقام آخر أيام ذى القعدة وكان من الأشهر الحرم لا تستحل فيه الحُرمة ولا يباح فيه القتل.