فيلا فاخرة حي الواحه شمال الرياض زاويه - YouTube
حي الواحه ياض
لله ما كان اجمل يدها حين كانت تغترف بها الماء ثم تدعه يتساقط من خلال أصابعها كنثير اللؤلؤ الرطب!! لقد رصفوا الطريق الغليظ الوعر الذي كنا نسير فيه جنبا إلى جنب فترتسم على رمله النقي قدمانا، ويكون أثر قدمك الرقيقة الأنيقة بجانب قدمي سخرية حسناء، وضحكة استهزاء!! والحاجز الحجري الذي قام على حد الطريق حقبة طويلة ذلك الحاجز الذي كان يحلو لها أن تجلس فوقه في انتظاري قد هد ركنه اصطدام العجلات الموقرة بالأعباء، وهي آيبة تئن في المساء!! والغابة أصبحت حطاما هنا وبسقت أدواحها هناك! ولم يكد يبقى من كل ما حللناه وتقمصناه شيء حي! حي الواحه ياض. وأكداس الذكريات تبددها الرياح الأربع ككومة من التراب الخامد البارد قد ألوت بها الريح الدبور!! وا ويلتاه! ألم يعد لنا إذن وجود؟ هل مضت مدتنا وانقضت لذتنا؟ أما يرجعها إلى صرخاتنا الضارعة الضائعة شيء؟
النسيم يداعب الغصون وأنا أبكي! ومنزلي ينظر إلى ولا يعرفني! والآن سيمر غيرنا من حيث مررنا، وسيرد آخرون هذا المورد الذي عنه صدرنا، والحلم الذي بدأناه سيواصلون رؤياه، ولكنهم مثلنا لا يستطيعون أن يبلغوا مداه! وذلك لأن الناس في هذه الحياة لا ينعمون ولا يكملون، سواء في ذلك الخبيثون والطيبون.
حي الواحه بالرياض والشرطة
كما اننا ارخص شركة عزل خزانات بالرياض موجودة بدليل شركات عزل الخزانات بالرياض كما نها تقدم لجميع عملائها افضل عروض اسعار عزل الخزانات بالرياض وهى اسعار لا تقبل المنافسة مع تقديم افضل خدمة عزل خزانات المياه بالرياض ، وسوف تجد كل ما تبحث عنه فى شركة عزل الخزانات بالرياض ، فنحن نقدم خدمة عزل خزانات المياه للمصانع والشركات والمنازل والفنادق والنوادي وغيرها كما نقوم بعمل صيانة دورية للخزانات.
حي الواحه بالرياض يعلن 4 وظائف
مؤتمر تقدم العلوم
عقد في شهر يوليه في مرسيليا مؤتمر تقدم العلوم، ومثل فيه العلماء الفرنسيون من كل فن، الطب والهندسة والكيمياء والرياضيات وغيرها. وألقيت فيه مباحث مختلفة عن أحدث النظريات العلمية؛ وكان مما لفت الأنظار بنوع خاص الأبحاث التي قامت بها لجنة الهندسة البحرية التي تدور بالأخص حول هندسة المواني الحديثة المدنية والحربية، وألقيت مباحث هامة أخرى في الطب والنبات والحيوان وغيرها. الرياض. حي الواحة - YouTube. كتاب عن السحر صدر أخيراً بالإنكليزية كتاب عن السحر عنوانه (الفن الأسود) ومؤلفه مستر (رولو أحمد). وقد اختار المؤلف لكتابه عنوان: (الفن الأسود) لأن اللون الأسود كالسحر في مختلف العصور، يقترن في أذهان الناس بالخشية والروع؛ ويقول لنا المؤلف: إن السحر معروف عند الإنسان في عصور ما قبل التاريخ، يدل على ذلك طائفة من الرسوم الحجرية التي وجدت في بعض الكهوف؛ وقد كان المصريون القدماء أساتذة في (الفن الأسود) وكان له عندهم المقام الأعلى؛ وكذلك عرف السحر جميع الأمم القديمة مثل الكلدانيين والآشوريين واليونان والرومان وغيرهم. ويستعرض المؤلف تاريخ السحر منذ العصر القديم إلى عصرنا، ويحاول أن يشرح أساطير السحر ووسائله؛ وأهم قسم في الكتاب هو المتعلق بالسحر في العصور الوسطى، فهنا يجد المؤلف مجالاً كبيراً للتحدث، ويصف لنا كيف ذاعت فكرة الشيطان في تلك العصور إلى حدود مدهشة، وكيف كانت تمثل في كل شيء في الحياة العقلية والدينية.
مجلة الرسالة/العدد 164/البريد الأدبي
المباحث الأثرية الأولمبية
من أنباء ألمانيا الأخيرة أن الهير هتلر، أعلن أن الحكومة الألمانية قررت لمناسبة عيد الألعاب الأولمبية أن تستأنف المباحث الأثرية في أولمبيا (من أعمال مقاطعة بلوبنيس اليونانية). وقد كانت أولمبيا منذ نحو ألفي عام مستودع التماثيل والذخائر اليونانية المقدسة، وكانت ساحاتها معرضاً للحفلات الرياضية الشائقة. وفي عهد الإمبراطور تيودوسيوس الروماني في القرن الرابع الميلادي منعت الألعاب الأولمبية، وخربت الهياكل الدينية، ونقلت تماثيل الآلهة إلى قسطنطينية بعد ذلك، وفي القرن السادس وقعت زلزلة هدمت كثيراً مما بقي من الهياكل الأولمبية. حي الواحة الرياض - Sakan Blog. وكان أول من لفت النظر إلى البحث في الأطلال الأولمبية العلامة الفرنسي برنار دي مونفو كون في أوائل القرن الثامن عشر. ثم تلاه العلامة الألماني فنكلمان ونظم بعثة للقيام بالحفريات والمباحث الأثرية في أولمبيا، ولكن الموت عاجله وهو في طريقه إلى اليونان. وفي سنة 1829 أوفدت الحكومة الفرنسية حملة إلى اليونان لمعاونتها في حرب التحرير، فقام بعض أفرادها بالحفر في أولمبيا. وفي سنة 1852، قام العلامة الألماني أرنست كورتيوس - وقد كان أستاذاً للتاريخ القديم - بدعوة قوية للبحث في أولمبيا، واستطاع أن يحمل تلميذه القيصر فريدريش الثالث على تنفيذ مشروعه؛ وأقر البرلمان الألماني الاعتمادات اللازمة؛ وقامت بعثة ألمانية بالحفر في أولمبيا بين سنتي 1875 و1881؛ واستطاعت أن تكشف عن ساحة (التس) الشهيرة برمتها، وظهرت أيضاً أطلال معبد زيوس القديم؛ وكان أعظم اكتشاف وفقت إليه لبعثة تمثال (هرميس) الذي صنعه المثال الأشهر (براكستليس) ووصفه الرحالة باوزنيوس في رحلته، ووجدت أيضاً نحو سبعمائة قطعة أثرية مختلفة.