وخطر الإصابة بجلطات القلب. التوت. التوت غني بمضادات الأكسدة. وتظهر الدراسات أن تناولها يمكن أن يقلل من عوامل الخطر المتعددة لأمراض القلب. الطماطم. الطماطم غنية بالليكوبين. لذا فهي المرتبطة بانخفاض مخاطر الإصابة بأمراض القلب. والسكتة الدماغية. الجوز. تشير الدراسات إلى أن الجوز يمكن أن يساعد في تقليل الكولسترول وضغط الدم. وقد يترافق مع انخفاض مخاطر الإصابة بأمراض بالقلب. A — من أجمل النصائح التي قالها الإمام علي بن أبي طالب.... التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل أطعمة تقيك من جلطة القلب.. احرص على تناولها! نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الامارات نيوز وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: الامارات نيوز الأخبار الإمارات 2022-3-5 97
- — واحرص على حفظ القلوب من الأذى، فـَ رجوعها بعد...
- احرص على وضع المصحف في - أفضل إجابة
- A — من أجمل النصائح التي قالها الإمام علي بن أبي طالب...
— واحرص على حفظ القلوب من الأذى، فـَ رجوعها بعد...
من أجمل النصائح التي قالها الإمام علي بن أبي طالب والتي سنرتاح تماما إن طبقناها: كل متوقع آت فتوقع ما تتمنى، واحرص على حفظ القلوب من الأذي فإن رجوعها بعد التنافر يصعب،ولا تكن صلبًا فتُكسر أو لينا فتُعسر، ولا ترغب فيمن زهد فيك، واطلب الحوائج بعزة نفس فإن الأمور تجري بمقادير الله. See more posts like this on Tumblr
#اقتباس
احرص على وضع المصحف في - أفضل إجابة
خلك في قسوتك ومع الصبر خليني وإن كان هجرك يرضيك انا إللي يرضيك يرضيني. صعب محاولة إرضاء الحبيب والأصعب أن يكون من النوع الذي لا يرضى بسهوله. في هذه الحياة ستتعلّم كلّ شيء وحدك، إلّا القسوة سيقوم شخص آخر بتعليمها لك. احرص على وضع المصحف في - أفضل إجابة. لا تظن الكره يجعلك أقوى، والحقد يجعلك أذكى، وأنّ القسوة تجعلك محترماً، فالنّفوس العظيمة هي المتسامحة التي تظلّ تبتلع حماقات الآخرين وأخطاءهم. خلّي العناد إلي براسك يولّي أخاف لا تصغر بعيني وأخليك.
A — من أجمل النصائح التي قالها الإمام علي بن أبي طالب...
ومن ذلك حُرِّمَ التّسبّبُ في أذَى المسلمينَ في طرقاتِهم، كتَرْكِ الآبارِ والمجاري والحُفَرِ مكشوفةً بدونِ غطاءٍ، ممّا قد يُعرّضُ السّيّاراتِ والمُشاةَ للسّقوطِ فيها، وإعاقتِهم أو إزهاقِ أنفسِهم -نسألُ اللهَ العافية-. فاتّقوا اللهَ -رحمكم الله-، ولنتعاونْ جميعًا على إزالةِ تلك المظاهرِ المؤذيةِ والتّبليغِ عنها، ففي ذلك أجرٌ عظيم، قالَ رسولُ اللهِ -صلى اللهُ عليه وسلم-: " وَتُمِيطُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ "، وقالَ عليه والصّلاةُ والسّلام: "مرَّ رجلٌ بغُصْنِ شجرةٍ على ظهرِ طريقٍ فقالَ: واللهِ لأُنَحِّيَنَّ هذا عن المسلمينَ لا يؤذيهم، فأُدخِلَ الجنَّة. — واحرص على حفظ القلوب من الأذى، فـَ رجوعها بعد.... قالَ تعالى: ( وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ)[المائدة: 2]. باركَ اللهُ لي ولكم بالقرآنِ العظيم، وبهديِ سيّدِ المرسلين، أقولُ قولي هذا، وأستغفرُ اللهَ العظيمَ لي ولكم ولسائرِ المسلمينَ مِن كلِّ ذنبٍ فاستغفروه، إنّه هو الغفورُ الرحيم
الخطبة الثانية:
الحمدُ للهِ على إحسانِه، والشكرُ له على توفيقِه وامتنانِه، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له تعظيمًا لشأنِه، وأشهدُ أنّ محمدًا عبدُه ورسولُه الداعي إلى رضوانِه، صلى اللهُ وسلمَ وباركَ عليه وعلى آلِه وأصحابِه وأتباعِه وإخوانِه، أبدًا إلى يومِ الدّين.
الخطبة الأولى:
إنّ الحمدَ للهِ، نحمدُه ونستعينُه ونستهديه، ونعوذُ بالله من شرورِ أنفسِنا وسيئاتِ أعمالِنا من يهده اللهُ فلا مضلَّ له ومن يضللْ فلا هاديَ له وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له وأشهدُ أنّ محمدًا عبدُه ورسولُه صلّى اللهُ عليه وعلى آلِه وصحبِه وسلّمَ تسليمًا كثيرًا.