الرئيسية تحدث مع الشيخ ولا داعي للقلق او الأرتباك او الخجل واشرح مشكلتك ببساطة علاج الاكتئاب والخوف والقلق والوسواس القهري اضغط👆هنا
- التخلص من الخوف والوسواس - موضوع
التخلص من الخوف والوسواس - موضوع
ومن العوامل التي تؤدي إلى الاصابة بالتوتر والقلق والوسواس:
التعرض لطفولة قاسية: تؤكد الدراسات أن تعرض الأطفال لصعوبات وأزمات خلال فترة طفولتهم، أو مرورهم ببعض الأحداث الصادمة تكون عاملا في تعرض الطفل للاصابة بنوبات واضطرابات القلق والتوتر. الاصابة ببعض الأمراض: التعرض للاصابة ببعض الأمراض الخطيرة مثل السرطان من الممكن أن يؤدي إلى الاصابة بنوبات قلق وتوتر ووسواس نفسي متعلق بالخوف من الحداث المستقبلية والعلاج وغير ذلك من الأمور المتعلقة بالمرض. التوتر النفسي: التعرض لأحداث ضاغطة في الحياة سواء كانت العملية أو الاجتماعية يسبب التعرض لحالات من القلق الشديد والتوتر النفسي مما يؤثر بالسلب على شخصية المصاب ومن الممكن أن يعرضه إلى وساوس نفسية. نوع الشخصية: هناك بعض أنواع الشخصيات التي تكون عرضة للتعرض لاضطرابات التوتر والقلق عن غيرها من الشخصيات الأخرى، بعض الأشخاص الذين يفتقدون الشعور بالأمان يكونوا أكثر عرضة لاضطرابات القلق والتوتر. التخلص من الخوف والوسواس - موضوع. العوامل الوراثية: تؤكد بعض الدراسات في تأثير بعض العوامل الوراثية على الاصابة باضطرابات القلق عند وجود مصدر وراثي قد سبق وتعرض لهذه الاضطرابات النفسية. مضاعفات الاصابة بالتوتر والقلق والوسواس
تسبب اضطرابات القلق والتوتر بعض المضاعفات الخطيرة على المصاب، ومن هذه المضاعفات:
استخدام بعض المواد أو الأدوية المسببة للإدمان.
اكتساب بعض العادات من البيئة المحيطة، الّتي تعز الشعور بالقلق ، والوسواس. قلة إنتاج هرمون السيروتونين، المسؤول عن الشعور بالراحة، والاسترخاء. العيش في نمط حياة مشحون، مليئ بالتوتر، والضغط النفسي، والقلق. طرق التخلص من القلق والوسواس
تضم طرق التخلص من القلق والوسواس: [٣]
تقوية الوزع الديني، والاهتمام بالصلاة، وأداء الفرائض الدينية، والتقرب من الله سبحانه وتعالى، وقراءة القرآن الكريم، وحسن التوكل على الله، لأنّ الوازع الديني من أكبر أسباب الراحة النفسية. البعد عن مسببات القلق والتوتر، والبحث عن الاسترخاء، والراحة النفسية، وعدم التفكير في أشياء لن تحصل، وطرد الأوهام المرتبطة بالحياة الماضية والمستقبلية، والتفكير في اللحظة التي نعيشها فقط. عدم الاستسلام للأفكار السلبية، ومقاومتها، وتجنب مجالسة الأشخاص السلبيين، الّذين يزيدون من شعور القلق، ويعززون الوسواس النفسي. ممارسة اليوغا، وتمارين التنفس العميق، التي تعزز المشاعر الإيجابية في النفس، وتطرد المشاعر السلبية والوسواس الذي لا يستند إلى أي شيء حقيقي. ممارسة الرياضة وبخاصة رياضة المشي، لما لها من أثر إيجابي على التفكير الإيجابي، وطرد جميع المشاعر النفسيّة المتعلقة بالقلق والوسواس.