إنّ انقلاب سعيد وما ترتب عنه من استحواذ كلي على السلط والذي لم ينتج إلاّ مزيد التدهور في مختلف المستويات ولم يتحقق للشعب أيّ من وعود سعيد السابقة ولا الحالية، وقد أتت ميزانية العام الجديد لتقيم الدليل القطعي على حقيقة الظاهرة الشعبوية الحاكمة في بلادنا باعتبارها خادمة لمصالح الرأس المال الكبير التابع والريعي والفاسد، وقد جسدت تفاصيل الميزانية الجديدة هذا الجوهر الطبقي اللاّوطني واللاّشعبي بما ينزع ورقة التوت عن قيس سعيد وعن حجج من يدفع في اتجاه خلق قطب موال له.
العضو الذكرى للانسان بالتفصيل
الثخانة:
وهو المحيط عند منتصف القضيب
أجريت دراسات عديدة لتحديد أرقام تلك القياسات الطبيعية من غير الطبيعية وتم استثناء الرجال المصابين بأمراض خلقية أو غدية أو تناسلية أو غيرها حيث تكون التغيرات في أحجام القضيب ثانوية، أي تالية لهذا المرض. جدول بالأرقام الطبيعية (سم) لتلك القياسات الثلاثة:
الحد الأدنى الحد الوسطي الحد الأقصى الطول في حال الاسترخاء 5 9 13 المحيط في حال الاسترخاء 8. 5 10 11. 5 بالتمطيط 12. 5 7. 5 17. 5
كما أجريت دراسات عديدة حول علاقة طول القضيب مع طول قامة الرجل ووزنه فتبين ما يلي:
طول القضيب بحالة الاسترخاء يتناسب طرداً مع طول الرجل وعكساً مع وزنه. محيط القضيب بحالة الاسترخاء أيضاً يتناسب طرداً مع الطول وغير متناسبة مع الوزن. طول القضيب بالتمطيط يتناسب طرداً مع الطول وعكساً مع الوزن. وطبيعي أن هناك تناسب بين الطولين في حالة الاسترخاء وبالتمطيط. إن 2, 5% فقط من الرجال لديهم أحجام أقل من الحد الأدنى الطبيعي حيث يبلغ طول القضيب بحالة الاسترخاء أقل من 4 سم وبالتمطيط أقل من 7 سم. (35) إشراقات... رمضانية- مقال الدكتور عبدالخالق حسن يونس - إعجاز. إن سبب عدم تناسب محيط القضيب مع الوزن هو عدم وجود شحم في جسم القضيب أما التناسب العكسي بين الطول والوزن فربما سببه عمق النسيج الشحمي في قاعدة القضيب فوق العانة عند مفرطي الوزن مما يخفي جزءً هاماً من الطول الوظيفي للقضيب.
العضو الذكرى للانسان 3D
اقرأ أيضاَ:
مكتبة جرير تفاجئ عملاءها وتقد أقوى عروض العيد 2022 وتخفيضات الإلكترونيات هائلة
العضو الذكرى للانسان ماتمنى
مخطط يوضح قياس طول ومحيط القضيب البشري المنتصب. يختلف حجم القضيب البشري في عدد من المعايير، ومنها الطول والمحيط عندما يكون في حالة ارتخاء أو انتصاب. إلى جانب التغير الطبيعي في القضيب البشري بشكل عام، هناك عوامل تؤدي إلى اختلافات طفيفة في بعض الذكور، مثل مستوى الإثارة ، والتوقيت، ودرجة حرارة الغرفة، وتكرار النشاط الجنسي. بالمقارنة بالرئيسات الأخرى، بما في ذلك الرئيسيات الكبيرة مثل الغوريلا، فإن القضيب البشري هو الأكثر ثخانة، سواء من حيث القيمة المطلقة أو بالنسبة إلى بقية الجسم. في الدراسات التي تعتمد على الإبلاغ عن القياس الذاتي، تختلف القياسات بمعدل أعلى بكثير من القياسات المهنية الصحية. اعتباراً من 2015، في مراجعة منهجية لـ15. 521 رجل، فقد خلص أفضل بحث حول هذا الموضوع حتى الآن، حيث تم قياس الموضوعات من قِبل المتخصصين الصحيين، بدلاً من قياسها ذاتياً، إلى أن متوسط طول القضيب البشري المنتصب يبلغ 13. العضو الذكرى للانسان 3d. 12 سم، بينما يبلغ متوسط محيط القضيب البشري المنتصب 11. 66 سم. [1] قد يكون طول القضيب المرتخي أحياناً مؤشراً ضعيفاً على طول القضيب. تحدث معظم مراحل نمو القضيب البشري ما بين مرحلة الرضاعة وسن الخامسة، وما بين حوالي عام من سن البلوغ ، وأخيراً في السابعة عشر من العمر تقريباً.
سُرعان ما تُحاول الأجزاء المناعية السليمة من تدميرها ولكن بعد فوات الأوان، مما يعجل بضعف المقاومة عند هذه الإنسان، فتتمكن منه الفيروسات وتنتصر على مناعته وقدرته على المواجهة والتحدي، فيفقد الجسد مقاومته ويموت في نهاية المطاف ويعود إلى التراب فيسير ترابًا. ولكنه يملك كل الأدلة الدامغة ومعه كل الصور وكل المكالمات المسجلة بالصوت والصورة والفيديو، لتشتكي إلى ربها في الآخرة على خيانة خلايا أعضاء الجهاز المناعي لوظائفهم في الدفاع عن الإنسان في مقابل رشوة من الفتات ولو كانت بمئات المليارات. العضو الذكرى للانسان بالتفصيل. فيموت الجسد ويدفن في التراب ومعه الجهاز المناعي بكامل أعضائه ويدفن الجميع في التراب، فيصيروا ترابًا استعدادًا للحساب والوقوف أمام الله سبحانه وتعالى عرايا، حتى من النقير والفتيل والقطمير مع وجود الأدلة وحضور البراهين التي تدين الخونة والمتآمرين على صحة الجسد ووجوده في الحياة. وإذا كنَّا قد تحدَّثنا عن الرقابة الذاتية الدائمة للجهاز المناعي للإنسان، بكل خلاياه وأنسجته وأعضاءه وأجهزته المكلفة بالحماية الذاتية للجسد المادي والدفاع عنه إلى أبعد مدى حتى يقوم بمهمة الخلافة في الأرض وعمارة الكون. أهمية الأجزاء المناعية السليمة
وهذا فيه إعجاز كبير، لأن مهارة ودقة وكفاءة الجهاز المناعي العالية تتحدى كل عوامل الزمن وكل الأعداء المتربصين بحياة الإنسان، حتى أصبح الجهاز المناعي علامة على صحة الجسم أو ضعفه، فهو يتقدَّم الصفوف في كل معركة من معارك الوجود التي يتعرَّض لها الإنسان في كل حياته.