امثال عراقية مشهورة و كثيرة الاستخدام
انطي الخبز لخبازه حتى لو ياكل نصه ؛ هذا المثل يضرب للاشخاص الذي يتقن المهنة. امشي شهر ولا تعبر نهر ؛ هذا المثل يضرب للتأني في الامور. أحد يطيق يحصل من الاقرع شعراية ؟ ؛ اي اليأس من الأمر ، او من الشخص البخيل. وشعرة من جلد خنزير. يضرب هذا المثال عندما تحصل على شيء من احد بخيل. اش ما تمسك اتطير بركتة ؛ هذا المثل يضرب للشخص المنحوس. اصبر عالحصرم تاكل عنب ؛ يضرب هذا المثل على الصبر الطويل ، لكي ينال مراده. الزواج أوله عسل وتاليته بصل. أبوك باع بصل ل أمك. مخلوق الياتي - ماذا تعرف عن رجل الثلج المقيت الذي حير العالم. إجاك الموت یا تارك الصلاة ؛ تضرب هذه الامثلة على الاشخاص الذين ينكشفون بعدما فعل شيء ما. سالفة الحیة کلما تنحکي تطول ذراع. ترید تعلم الواوي علی لحم الدجاج ؛ تضرب هذه الامثلة على اطعام الشخص المخادع. إن کان گلبك لوعوه، گلبي بعتابه چووه. الصوچ مو بالصالنصة ، الصوچ صوچ الشاصي
مع الخيل يا شگرة. اليدري يدري والمايدري گضبة(قبضة) عدس ؛ تضرب هذه الامثلو على الشخص المهموم ، و لا احد يعلم سبب همه. يسد ضوه الشمس بمنخل. رمانتين بايد وحدة ما تنلزم. المبلل ما يخاف من المطر ؛ تضرب هذا الامثلة على الشخص المسيطر ، و لا يخاف من شيء.
- امثال عن الحمار الاهلي
- امثال عن الحمار الذهبي
امثال عن الحمار الاهلي
الحمار حمار ولو بين الخيول مربى، هي مقولة لأحد تجار الخيول حينما أراد تحدي من حوله بدخول الحمار السباق واللحاق الخيل من خلال قيامه بتربية الحمار مع الخيول لكنه تفاجأ أن الحمار لا يمكن أبدًا أن يصبح مثل الخيل حتى لو تربى معهم في نفس المكان، فقال هذه المقولة التي أصبحت مشهورة. الحمار حمار ولو بين الخيول مربى:
كان أحد تجار الخيول يمتلك مزرعة كبيرة للخيول فأراد ذات يوم أن يربي حمارًا بين خيوله والفعل قام على شراء الحمار وهو صغير ورباه وسط الخيول وبعدما كبر الحمار، أراد الرجل أن يدخل به السباق مع الخيول وأعلن لمن حوله أن السباق القادم سوف يكون الحمار في السباق مع الخيول، ولكن الرجل لاحظ أن الخيول عندما تراه تصدر صوتًا جميلًا وهو صهيل الخيول لترحب به، بينما الحمار يقوم بالنهيق بصوت عالي ومزعج. وبعد تفكير وجد الرجل أنه لو دخل السباق بالحمار فسوف يكون أضحوكة أمام الجميع فتراجع عن فكرته وفي يوم السباق انتظر الناس وصول الحمار إلى حلبة السباق لكنهم لم يروه فسألوا صاح المزرعة لماذا لم يدخل الحمار إلى السباق، فقال لهم "الحمار حمار ولو بين الخيول مربى" أي أنه سوف يظل حمارًا حتى لو كانت تربيته مع الخيول ولن يستطيع السباق معهم فضحك الجميع وصار المثل متداولًا بين الناس.
امثال عن الحمار الذهبي
على هذا الأساس، ونظرًا لأنّ اليوم لا يُشبه البارحة إلّا من ناحية الضرورات الإعلاميّة الأميركيّة فقط، فإنّ ما يبدو مؤكّدًا هو أنّ أيّ مغامرةٍ عسكريّةٍ أميركيّةٍ مع روسيا، في أوكرانيا، لن تكون كسابقاتها من المغامرات المتهوّرة بأيّ شكلٍ من الأشكال، اللهم إلّا إذا أصرّ المحافظون الجدد على المبدأ القائل: "وبعدي الطوفان"… فحينئذٍ فقط يمكن القول إنّهم يقرعون بذلك نواقيس الحرب العالميّة الثالثة وهم يدركون شرّ ما يفعلون… وهنا سينبغي على الرئيس فلاديمير بوتين أن يقلب الطاولة على الأميركيّين… ولديه كلّ شيء يؤهّله للقيام بذلك. وبالعودة إلى صفات الروح الروسيّة التي تحدّث عنها ميخائيل نعيمة، فإنّ مسك الختام في هذه العجالة سأقتبسه ممّا جاء على لسان البروفسور أليكسندر دوغين عندما تساءل ذات مرّةٍ قائلًا: "ولكن ماذا عنّا؟ نحن لسنا بحاجة إلى الحرب. الأمثال في القرآن النحل النمل الذباب العنكبوت الحمار - مكتبة نور. ليس الآن، ولا غدًا، أبدًا. لم يحدُث قطّ في التاريخ أنّنا كنّا بحاجةٍ للحرب. لكنّنا قاتلنا باستمرار، وفي الواقع، دائمًا كنّا ننتصر"… وممّا لا شكّ فيه هو أنّ روسيا ستنتصر. 2022-04-25
وإذا كان الرئيس بوتين قد عاصر على مدى سنوات حكمه في قصر الكرملين خمسة رؤساءٍ أميركيّين، وهم بيل كلينتون وجورج دبليو بوش وباراك أوباما ودونالد ترامب وجو بايدن، فإنّ ثوابته السياسيّة والاستراتيجيّة ظلّت تلازمه على الدوام، بينما ظلّت الإدارات المتعاقبة على البيت الأبيض ترفض تقديم الاحترام اللازم لتلك الثوابت أو حتّى مجرّد التجاوب معها. وباستثناء ما حدث في بدايات عهد الرئيس (الجمهوريّ) دونالد ترامب؛ عندما لاحت في الأفق بوادر انفراجة في العلاقات بين واشنطن وموسكو، قبل أن ينقضّ عليه (الديموقرطيّون) من أمثال منافسته هيلاري كلينتون ورئيسة الكونغرس نانسي بيلوسي، لاعتباراتٍ انتخابيّةٍ بحتةٍ، فإنّ ما يبدو واضحًا في الوقت الراهن هو أنّ الرغبة الأميركيّة في توسيع رقعة الحرب الروسيّة في أوكرانيا أصبحت وكأنّها من الضرورات الملحّة لإدارة الرئيس (الديموقراطيّ) جو بايدن. وحسبي أن أذكّر هنا بما عبّر عنه البروفسور أليكسندر دوغين، منظّر الحركة الأوراسيّة الجديدة، عندما أوضح في العام 2017 أنّ القيادة الأميركيّة الليبراليّة أصبح لديها من المعطيات ما يكفي للتأكيد على "أنّها لا يمكن أن تحكم العالم كلّه"، علاوة على أنّ "التهديد الذي يشكلّه ترامب ضدّ الليبراليّين يضع سيطرتهم على أميركا نفسها موضع تساؤل".