التنمر التنمر هو أحد أشكال العنف الذي يمارسه طفل أو مجموعة من الأطفال ضد طفل أخر أو إزعاجه بطريقة متعمدة ومتكررة. لنتعرف أكثر على التنمر »
التنمر الإلكتروني التنمر الإلكتروني هو تنمر باستخدام التقنيات الرقمية، ويمكن أن يحدث على وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات الألعاب، وهو سلوك متكرر يهدف إلى إخافة أو استفزاز المستهدفين به أو تشويه سمعتهم. لنتعرف على التنمر الإلكتروني »
الوقاية من التنمر إحدى أفضل طرق وقف التنمر الإلكتروني هي منع المشكلة قبل أن تبدأ، وللبقاء في أمان مع التكنولوجيا وبالتحديد وسائل التواصل الاجتماعي لنتعلم طرق الوقاية من التنمر »
استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بذكاء هذا المشروع هو نموذج تجريبي وعلامة فارقة نحو تمكين الشباب ليكونوا دورًا فاعلًا وصناع التغيير في مجتمعهم. بينما يركز المشروع على رفع مستوى الوعي باعتباره ذات الأولوية ، كما يهدف إلى تعزيز قنوات الاتصال والتواصل بين الشباب والآباء والمدرسون ومستشارو المدارس ؛ على وجه التحديد الإبلاغ عن الحوادث والتهديدات المحتملة مثل التسلط عبر الإنترنت وسرقة الهوية والاستغلال. ويسعى المشروع إلى تغيير مواقف الشباب تجاه وسائل التواصل الاجتماعي وتحفيزهم على القيام بدور إيجابي وفعال باستخدام وسائل التواصل اجتماعي.
- برنامج رفق الإرشادي .. لخفض العنف المدرسي و الوقايه من التنمر ⋆ بالعربي نتعلم
- أسبوع الوقاية من التنمر في أبو ظبي | المرسال
- Home - كفا تنمر
برنامج رفق الإرشادي .. لخفض العنف المدرسي و الوقايه من التنمر ⋆ بالعربي نتعلم
تطلق الإمارات، السبت، فعاليات الدورة الرابعة لحملة الأسبوع الوطني للوقاية من التنمر في البيئة المدرسية الذي يمتد حتى 21 نوفمبر الجاري. ويأتي إطلاق وزارة التربية والتعليم الإماراتية لهذه الفعالية تحت رعاية الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، بالتعاون مع المجلس الأعلى للأمومة والطفولة و28 مؤسسة اتحادية ومحلية. وذكرت وكالة أنباء الإمارات أن الحملة تهدف إلى التصدي لظواهر التنمر الإلكترونية بين طلاب المدارس في مختلف المراحل التعليمية وتأهيلهم حول كيفية التعامل مع التنمر الإلكتروني وطرق الوقاية منه، وتوضيح العلاقة بين جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) والتنمر الإلكتروني، وطرق التدخل الصحيحة، وتوضيح دور العاملين في المؤسسات التعليمية في قيادة برامج الوقاية من التنمر. ويتضمن الأسبوع الوطني للوقاية من التنمر تنظيم 54 ورشة افتراضية لـ64 مؤسسة تعليمية، تستهدف المدارس الحكومية والخاصة ومؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة أيضا، كما تستهدف الحملة أولياء الأمور والإداريين والمعلمين والممرضين ومشرفات الحافلات والسائقين وعاملي النظافة والعاملين في المقاصف المدرسية وكافة أفراد المجتمع.
أسبوع الوقاية من التنمر في أبو ظبي | المرسال
وتولي القيادة الرشيدة في الدولة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» المسيرة التعليمية كل اهتمام فقد سار على نهج والده المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «رحمه الله» في تسخير كل دعم للعملية التعليمية وتوجيهات واهتمام سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك نحو حقوق المرأة والطفل ورؤيتها في وضع رؤية وطنية للأمومة والطفولة وتوفير البيئة المثالية له إلى جانب تبني سموها البرامج التي ترقى بالتعليم إلى مستويات عليا. ويهدف «برنامج الوقاية من التنمر» - الذي استمر حوالي عامين ويستهدف الطلبة ومديري ومديرات المدارس والمرشدين والمرشدات الأكاديميين والممرضين والممرضات - إلى تعريف مدارس الدولة وأفراد المجتمع من آباء وأمهات ومعلمين وقيادات مدرسية وطلبة بالانعكاسات السلبية لهذا السلوك المتمثل والذي لطالما أفرزت هذه القضية السلوكية نتائج لا تحمد عقباها وألقت بظلالها على جميع أفراد المجتمع على تباين أعمارهم وفئاتهم ومستوياتهم العلمية وتؤثر بشكل جلي في شخصية الفرد ونمط تفكيره ليتحول من شخص إيجابي إلى شخص سلبي. ويعد التنمر من الظواهر السلبية المألوفة على صعيد طلبة المدارس والتي لها آثار خطيرة على صحة وسلامة الضحايا والمتفرجين على حد سواء حاضرا ومستقبلا والتي من بينها فقدان الإحساس بالذنب والقلق وفقدان الثقة بالنفس والإصابة بأمراض مزمنة في المستقبل وزيادة العدوانية لدى الضحايا وتدني المستوى العلمي.
Home - كفا تنمر
ت + ت - الحجم الطبيعي
نجح المجلس الأعلى للأمومة والطفولة في التعريف بظاهرة التنمر في مدارس الدولة واستكشاف حجمها وأثرها بطريقة علمية ومنهجية تناسب بيئة وثقافة دولة الإمارات ووضع حلول ناجحة لها لضمان توفير بيئة تعليمية آمنة لكل الأطفال. فقد نفذ المجلس - الذي يعمل تحت مظلة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة - برنامج «الوقاية من التنمر» بعد مراجعة أكثر من 13 برنامجا دوليا ناجحا بما يلائم الدولة. ويعد هذا البرنامح الأول من نوعه في العالم العربي لأهميته الكبيرة في الحفاظ على أبنائنا الطلبة والبعد عما يضر بمسيرتهم الدراسية ويؤثر على تلقيهم العلم بأشكاله كافة. وأظهر التقييم الذي أجراه المجلس بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسف» ووزارة التربية والتعليم ومجلس أبوظبي للتعليم في نهاية العام الدراسي الماضي - بعد تطبيق البرنامج على 64 مدرسة على مستوى الدولة - انخفاض عدد الطلبة الذين يتعرضون للتنمر وزيادة حالات العلاقات الإيجابية لدى الطلبة. وتعتبر «ظاهرة التنمر في المدارس» - التي باتت تقلق العالم كله - سببا هاما ومؤثرا في تعثر الكثير من الطلاب دراسيا وقد تدفع البعض إلى كره الدراسة وتركها في الكلية وهي ظاهرة تتميز بالعنف الشديد في المدارس بين الطلاب والذي بلغ حدا من التوحش لدرجة أن العالم تعامل معه باسم توصيفي جديد وسماه ظاهرة التنمر.
كما أشار الدليل إلى كيفية معرفة إذا ما كان طفلك يتعرض للتنمر، فأحياناً يمكن اكتشاف ذلك مباشرة، وفي حالات أخرى، يمكن ملاحظة أثر ما على الطفل، يثير الشك في تعرضه للتنمر، ومن بينها: العلامات الجسدية، مثل كدمات غير مبررة، خدوش أو جروح، تمزق الملابس أو تلف المتعلقات، أو أعراض نفسية أو جسدية (سيكوسوماتي): أي آلام غير محددة، صداع، أو آلام في البطن أو تقرحات في الفم. ومن بينها أيضاً، سلوكيات متعلقة بالمدرسة: مثل عدم الرغبة أو الخوف من الذهاب إلى أو من المدرسة، أو الخوف من ركوب حافلة المدرسة، أو طلب التوصيل إلى المدرسة من الكبار، وانخفاض مستوى الأداء الدراسي، أو العودة من المدرسة في حالة جوع شديد (لأن نقوده أخذت منه)، والشكوى من فقدان المتعلقات، أو الطلب المتزايد للنقود أو سرقتها (كي يعطيها للمتنمر).