يعتبر الفنان المـصري تــامر حسني من الفنانين القلائل الذين تمكنوا من إثبات موهبتهم في مجال التمثيل بجانب موهبتهم في الغناء. حيث أن الجمهور لم يكن يتخيل أبدًا أن المطرب العبقري تامر حسني لديه موهبة التمثيل بجدارة كبيرة ومميزة، والقدرة على إتقان الأدوار بطريقة تقنع الجماهير. كم عمر الفنان تامر حسني ؟
الفنان الموهوب نجم الجيل تامر حسني من مواليد 16 أغسطس عام 1977 بمدينة القاهرة، ويبلغ من العمر حاليا 44 عامًا، واسمه الكامل تامر حسني شريف عباس فرغلي، وهو مطرب وكاتب أغاني وملحن وممثل وكاتب سيناريو ومخرج لموسيقى الفيديوهات المصرية. بداية المشوار الفني للفنان تامر حسني
التحق الفنان تامر حسني، بكلية الإعلام في جامعة 6 أكتوبر ، وبدأ مشواره الفني خلال دراسته الجامعية، حيث غنى في حفلات جامعية. في احدى ندوات الجامعة تساءلت المذيعة الشهيرة سلمى الشماع اذا كان هناك من هو موهوب فغنى اغنية قولو نو فأعجبت بأدائه ثم طلب منه المشاركة في حفل ضم أفضل الفنانين ونخبة من المجتمع، فغنى تامر أغنيته قولو نو وحظي بإعجاب شديد من قبل الجمهور. قدمت المذيعة سلمى الشماع، الفنان تامر، إلى المنتج الشهير نصر محروس اقتناعا منها بموهبته الكبيرة ووقعت معه عقدا.
فيلم تامر حسني الفلوس 2020
نشر الفنان المصري تامر حسني، فيديو من كواليس فيلمه السينمائي (الفلوس)، عبر صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي. تامر حسني أعرب عن سعادته بنجاح فيلمه السينمائي (الفلوس)، الذي طرحه منذ شهر تقريباً، وحقق نجاحاً كبيراً في مصر والوطن العربي. الفيلم قصة وسيناريو وحوار تامر حسني، وإخراج سارة وفيق، ويراهن تامر حسني على المخرجة سارة وفيق، لما لديها من رؤية فنية عالية الجودة، ويشارك في بطولة الفيلم ماجد الكدوانى، سوسن بدر، شيرين، ومجموعة من ضيوف الشرف.
فلم الفلوس تامر حسني
يتصدر إيرادات موسم «نصف السنة» في مصر حتى الآن
الجمعة - 22 جمادى الأولى 1441 هـ - 17 يناير 2020 مـ رقم العدد [
15025]
ملصق فيلم «الفلوس»
القاهرة: أحمد فاروق
رغم الإقبال اللافت على مشاهدة فيلم «الفلوس» للفنان تامر حسني، بدور العرض السينمائية داخل مصر وخارجها، فإن ثمة انتقادات فنية توجه للفيلم الذي بدأ عرضه مع بداية العام الجاري، واستطاع تصدر إيرادات الموسم حتى الآن داخل مصر بنحو 30 مليون جنيه مصري (الدولار الأميركي يعادل 16 جنيهاً مصرياً)، بفارق كبير عن أفلام: «يوم وليلة»، و«استدعاء ولي عمرو»، و«بيت سِت»، و«بنات ثانوي»، و«دفع رباعي». كما أعلنت الشركة المنتجة للفيلم أخيراً تحقيقه 9 ملايين دولار في السوق الخارجية. الفيلم الذي يحمل رقم 11 في المسيرة السينمائية لبطله المطرب تامر حسني، يحاول من خلاله أن يخرج من عباءة الكوميديا الرومانسية الذي اشتهر بها، ويغير جلده كممثل، ليقدم سينما «الأكشن» والتشويق التي تلقى رواجاً في شباك تذاكر السينما المصرية خلال السنوات الأخيرة. ويرى نقاد مصريون من بينهم الناقد طارق الشناوي، أن «تامر حسني لديه شعبية كبيرة في الخليج والعالم العربي بشكل عام، وهذا ما يجعله ورقة رابحة بالنسبة لشركات الإنتاج».
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بوابه اخبار اليوم وقد قام فريق التحرير في اخبار كورونا الان بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
ماري الأولى هي ملكة إنجلترا وكذلك ايرالندا وكان والدها هو هنري الثامن. وكانت فترة حكم هذه الملكة من تاريخ ١٩ يوليو ١٥٥٣ ميلادي ، الى ١٧ نوفمبر ١٥٥٨ ميلادي. وكان سبب وفاة هذه الملكة هي أمراض في الجهاز التناسلي. وكانت ديانة هذه الملكة هي الديانة المسيحية الكاثوليكية.
ماري الأولى ملكة إنجلترا - موقع مقالات
هذه المقالة عن ماري الأولى ملكة إنجلترا. لتصفح عناوين مشابهة، انظر ماري الأولى (توضيح). ماري الأولى أو ماري تيودر ( بالإنجليزية: Mary Tudor) أو ماري الدموية ، وتم إطلاق هذا اللقب عليها لأن عهدها قد أعدم فيه أكثر من ثلاثمائة شخص حرقا في إنجلترا بتهمة الهرطقة ، عاشت ( غرينيتش 1516 - لندن 1558) هي ملكة إنجلترا وآيرلندا ( 1553 - 1558)، والدها الملك هنري الثامن ، ووالدتها " كاترين من أراغون ". تولت الحكم بعد فترة انتقالية عرفت محاولة لتنصيب الليدى جين غراي (Lady Jane Grey) مكانها. بسبب عقيدتها الكاثوليكية، واجهت "ماري" الأفكار التي حملتها الإصلاحات البروتستانتية، والتي أخذت تنتشر في البلاد منذ عهد حكم أخيها الملك إدوارد السادس (Edward VI). بعد أن نجحت في إخماد عدة ثورات استهدفتها شخصيا، أعلَنَت حملتها على أصحاب المذاهب الأخرى، فاضطهدت أتباعها حتى أطلق عليها لقب ماري الدموية. تسببت بعد زواجها من الملك فيليب الثاني من أسبانيا (1554) في حرب كارثية مع فرنسا. ماري الأولى ملكة إنجلترا - موقع مقالات. (كانت ماري الأولى ابنة الملك هنري الثامن ملك إنجلترا من زوجته الأولى كاترين أراغون ، وكانت تتمتع بكل ميزات من ينشا تنشئة أميرية، وارثة للعرش.
ماري الأولى ملكة إنجلترا
في عام 1536 قَطع هنري رأس زوجته آن بولين بتهمة الخيانة، وتزوّج الثّالثة وهي جين سيمور، التي أنجبت له ابنه إدوارد. ماري الأولى ملكة إنجلترا. أصرّت جين على أن يتصالح الملك هنري مع بناته، ولكنّه لم يرضَ إلّا بشرط أن تعترف به ماري كرئيسٍ بروتستانتيّ لكنيسة إنجلترا، وتعترف أنّ زواجه من أمّها كاثرين كان باطلًا، وافقت ماري على ذلك بالإكراه، ولكنّها بقيت مؤمنة بالكاثوليكيّة، واستمرّت هذه الفترة المُتوتّرة خلال فترة حكم أخيها إدوارد السّادس، إلى أن توفّي في عام 1553، عن عمر يناهز الخمسة عشر عامًا. بعد وفاة إدوارد، نجحت ماري في عزل أختها والحصول على العرش، وذلك بسبب اتّفاق سرّيٍّ بين إدوارد ومستشاريه، على أن تتسلّم جين غري حفيدة هنري الصّغيرة العرش، ولم تبقَ ملكة إلّا تسعة أيّام، ثُمّ تسلّمته ماري. أصبحت أوّل ملكة لإنجلترا، وأعادت الاعتراف بشرعيّة زواج والديها، واعترفت في البداية بالثّنائيّة الدّينيّة، ولكنّها أرادت بشدّة أن تعيد إنجلترا إلى الكاثوليكيّة. عندما تولّت ماري العرش كان عُمرها سبعًا وثلاثين سنة، ولم يكن عندها أطفال، وكانت تعرف أنّه إذا بقيت بدون أطفال، فإنّ العرش سترِثُهُ أختها إليزابيث البروتستانتيّة، لذلك حرصت بشدّة أن يكون لها وريث، ولتفادي تدمير إصلاحاتها رتّبت للزّواج من فيليب الثّاني ملك إسبانيا.
ثم في أواخر العشرينات من القرن السادس عشر، لما راح الملك يبدي إعجابه بامرأة أخرى هي آن بولين طردت كاترين وماري من البلاط، وضاعفت مساعيه الشهيرة لفسخ زواجه الذل الذي لحق بامرأته الأولى وابنتهما، ولا عجب أن جعل ذلك ماري تشعر بالمرارة وتصمم على الانتقام. وفي عام 1553 م خلفت ماري أخاها غير الشقيق الملك إدوارد السادس (1547 م - 1553 م) على عرش إنجلترا بعد محاولة فاشلة قام بهادوق نورثمبرلاند ؛ لوضع كنته اللايدي جين غراي على العرش، وعلى الفور صدر الامر إلى الأساقفة والعلماء بقبول برنامجها لإعادة المذهب الروماني، فلما رفضوا، حكم عليهم بالموت حرقاً. وتزوجت ماري الملك فيليب الثاني الأسباني، وكان أصغر منها سناً، وفير مهتم بجمالها. وكانت تتوق إلى أن ترزق طفلاً يكون وارثاً للعرش، وحسبت لفترة من الوقت أنها حامل، ولكنها علمت في النهاية أنها لم تعد في سن تسمح لها بذلك، فاستسلمت إلى الرثاء الذاتي. وفي السنة الأخيرة من عهدها الملكي القصير فقدت ميناء كاليه الذي كانت تحتله إنجلترا في فرنسا، وكان اخر الممتلكات الإنجليزية على البر الرئيسي الفرنسي).