خلال هذه المقال نجيب عن سؤال ما الحكمة من الامر بكتابة السنة؟ ، السنة النبوية هي ثاني مصادر التشريع للمسلمين بعد القرآن الكريم، فقد جاء في السنة ما يفصل ويفسر ويتمم أحكام القرآن الكريم، وقد مرت السنة النبوية بالعديد من المراحل قبل أن تصل إلينا اليوم، خلال السطور التالية نجب عن سؤال ما الحكمة من الامر بكتابة السنة؟ ونتعرف على مراحل كتابة السنة النبوية وأنواعها، نقدم لكم هذا المقال عبر مخزن المعلومات، نرجو أن تجدوا فيه ما ترجونه من الفائدة. الغرض من كتابة السنة - أفضل إجابة. ما الحكمة من الامر بكتابة السنة
كانت الحكمة من الأمر بكتابة السنة في عهد عمر بن عبد العزيز هي حفظها من الضياع وجمع أحاديث رسول الله لكونها تفسر القرآن. في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى الرسول عن كتابة السنة حتى لا تختلط بالوحي من القرآن فيعتبرها الناس قرآناً. في عهد الخلفاء الراشدين كان القرآن لا زال في مرحلة الجمع والحفظ فقد كان غير مكتوباً وتم جمعه بالكامل وكتابته في عهد عثمان بمن عفان رضي الله عنه. لم يتم جمع السنة في عهد الخلفاء الراشدين حتى لا تختلط بالقرآن كما نهى الرسول وأمر، فقد أمر رسول الله عندما وجد بعض الصحابة يدونون ما يقول أن يمسحوا ما كتبوا حتى لا تختلط أحاديثه بالقرآن فيخطئ الناس في التفريق بينهما.
- ما الحكمة من الامر بكتابة السنة - عربي نت
- ما الحكمة من الأمر بكتابة السنة - أفضل إجابة
- الغرض من كتابة السنة - أفضل إجابة
- ألحقنا بهم ذرياتهم
- الحقنا بهم ذرياتهم
- والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء - منتديات الدولار العربى
ما الحكمة من الامر بكتابة السنة - عربي نت
ما الحكمة من الامر بكتابة السنة سؤالٌ لطالما تردّد في الأذهان، فقد جعل الإسلام لعقيدته مصدران رئيسان في الأحكام والتشريع وبيان ما هو حلالٌ أم حرام، وهذان المصدران هما القرآن الكريم وهو كلام الله المعجز، والسنّة النبويّة الشريفة، وهي ما سيتمّ بيان تعريفها وبيان الحكمة من وجودها وكتابتها، وبيان مراحل تدوينها كما أخبر بها أهل العلم. تعريف السنة في اللغة والاصطلاح
إنّ بيان ما الحكمة من الامر بكتابة السنة النبوية الشريفة يقتضي في بداية الأمر أن يتمّ التعريف بالسنة، وقد اختلف أهل العلم بالتعريف اللفظي واللغوي والاصطلاحي للسنّة تبعًا لاختلاف الأغراض، وفيما يأتي تعريف السنة في اللغة والاصطلاح كما وردت عن أهل العلم: [1]
تعريف السنة في اللغة: هي ما يقصد بها العادات المتبعة والطريقة الواضحة والمنهج الذي يسلكه الناس بعد أن يفعله أحدهم، ولا بدّ من توافر شرطين رئيسين فيها لتكون سنّة: الأول أن تكون مستقيمة، والثاني أن يداوم المرء على فعلها. وكذلك تعريف السنة في الاصطلاح: فعند المحدثين هي ما كان من رسول الله من القول والعمل والتقرير والصفة والسير قبل البعثة وبعدها، وأمّا عند الأصوليين فهي ما كان صادرًا عن رسول الله من غير القرآن الكريم، من القول والفعل والتقرير، وكذلك يرى الفقهاء أنّ السنّة هي جميع ما ثبت عن رسول الله ولم يكون في حكمه الفرض أو الواجب، كالسنن المستحبة والتطوعيّة والنافلة، ولا يعاقب تاركها، والله ورسوله أعلم.
تدوين السنة في عهد الصحابة
لم يتم تدوين السنة النبوية في عهد أحد من الخلفاء الراشدين من الصحابة بأمر من الخليفة ولكن بعض الصحابة قد قاموا بحفظ أو تدوين بعض أحاديث رسول الله. دون كل من أبي موسى الأشعري وجابر بن عبد الله وسعد بن عبادة الأنصاري وأبي هريرة رضوان الله عليهم بعض أحاديث النبي. وعلى ذلك يمكن القول أن جمع السنة وتدوينها قد بدأ في عهد الصحابة ولكن كان ذلك بمجهودات فردية لبعض الصحابة ولم يكن بأمر من الخليفة. ما الحكمة من الامر بكتابة السنة - عربي نت. يروى كذلك أن الصحابة اتبعوا السنة بالقول والسماع، فيحكى أن أبا بكر رضي الله عنه أتته جدة تطلب أن ترث فقال لها "ما أجد لك في كتاب الله شيئاً وما علمت أن رسول الله ذكر لك شيئاً"، فقال المغيرة:"حضرت رسول الله يعطيها السدس" وشهد محمد بن مسلمة بذلك فأعطاها أبا بكر السدس. كذلك يروى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقت خلافته قال في أحد خطب الجمعة مخاطباً الحاضرين:"أيها الناس إننا نستقبل من النوازل ما لم يكن مثلها في عهد رسول الله ولا نجد فيها حكماً في كتاب الله، فنقول برأينا وفهمنا لغايات الدين وصالح الرعية، وإن الرأي من رسول الله كان مصيباً لأن الله كان يريه وقد انقطع الوحي، فإذا رأينا رأياً فلا يقولن أحدكم هو حكم الله، فنكون كمن يتألى على الله ويزعم أن الله اختصه بعلمه ومقاصده دون الناس".
ما الحكمة من الأمر بكتابة السنة - أفضل إجابة
ويستدل من هذه الخطبة أن ما حدث على عهد رسول وورد فيه نص أو تصرف من رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتم التأكد منه ويتم استعماله وتطبيقه، وإن كانت السنة في عهد الخلفاء الراشدين لم تدون. لم يدون الخلفاء الراشدون السنة لخشيتهم أن تختلط بالقرآن وليس إنكاراً لأهميتها أو إغفالاً لدورها كما يزعم البعض، فبعض الأحكام في القرآن وضحتها السنة أو فصلتها إن كانت قد نزلت في القرآن إجمالاً وليس تفصيلاً. مراحل تدوين السنة النبوية
مرت السنة النبوية بمراحل متعددة من حيث التدوين ، حيث كانت مراحل تطوين السنة كما يلي:
العصر النبوي وعصر الخلفاء الراشدين: في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حاول بعض الصحابة تدوين السنة النبوية ولكن الرسول نهاهم عن ذلك وأمر بمحو ما كتبوا، وكان ذلك خشية اختلاط السنة بالقرآن فلا يستطيع المسلمون التمييز بينهما. الدولة الأموية: في بداية القرن الثاني من الهجرة اتسعت أرجاء دولة الإسلام اتساعاً كبيراً وكثر عدد المسلمين وبدأت الأحاديث الموضوعة والمكذوبة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تنتشر بين الناس فأراد عمر بن عبد العزيز أن يضع حداً لها، فأمر بجمع الأحاديث وكانت تلك هي بداية تدوين السنة النبوية بأمر من خليفة المسلمين وولي أمرهم.
القرآن الكريم هو كلام الله تعالى، وقد وعد الله تعالى بحفظه، وأما السنة النبوية فقد خشي المسلمون ضياعها وتحريفها ونحوها، فقرروا استخدامها خشية كتابتها. إلى النسيان والله أعلم. مراحل تدوين السنة لشرح الحكمة من الأمر بكتابة السنة النبوية، من المهم معرفة مراحل الكتابة والنسخ وهي كالتالي في زمن النبي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مهتمًا بالقرآن، ولكنه أجاز لبعض الصحابة أن يكتبوا جزءًا من سيرته. في العصر الرشيدي كان أيضاً همّ الصحابة في هذا العصر جمع القرآن وكتابته وعمل نسخ منه. خلال العصر الأموي بسبب التوسع الهائل لأراضي الدولة الإسلامية، قرر عمر بن عبد العزيز أن يأمر علماء المسلمين بكتابة السنة بشكل رسمي لأول مرة. مرحلة تأليف الكتب بعد جمع السنة من مصادرها تمكن العلماء من تأليف كتب شاملة للسنة والمسند. مرحلة ة والتحقق وهي المرحلة الأخيرة من كتابة السنة النبوية التي تم فيها تدقيق جميع الكتب المطورة وبذلك انتهت المراحل. سبب تأخير كتابة السنة بل إن تقنين السنة النبوية بدأ في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، لكنه لم يكن منتشراً. كان القلق هو نزول القرآن. اختلف الصحابة الكرام بعد وفاة النبي على كتابة الحديث الشريف.
الغرض من كتابة السنة - أفضل إجابة
مجموع الفتاوى (١٧/ ٢١١)
فالمؤمن يدعو للناس بالخير، والسلطان أولى من يدعى له؛ لأن صلاحه صلاح للأمة، فالدعاء له من أهم الدعاء، ومن أهم النصح: أن يوفق للحق وأن يعان عليه، وأن يصلح الله له البطانة، وأن يكفيه الله شر نفسه وشر جلساء السوء، (١) ج ٨ ص ٢١٠
* ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا المعتمر بن سليمان, قال: سمعت داود يحدّث عن عامر, أنه قال في هذه الآية (والَّذين آمَنُوا وأتْبَعْناهُم ذُرّيَّاتِهِمْ بإيمانٍ أَلْحَقْنَا بهم ذرّيَّاتِهِمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيءٍ) فأدخل الله الذرّية بعمل الآباء الجنة, ولم ينقص الله الآباء من عملهم شيئا, قال: فهو قوله: ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ). حدثنا ابن المثنى, قال: ثنا ابن أبي عديّ, عن داود, عن سعيد بن جبير أنه قال في قول الله: (أَلْحَقْنَا بهم ذرّيَّاتِهِمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيءٍ) قال: ألحق الله ذرياتهم بآبائهم, ولم ينقص الآباء من أعمالهم, فيردَّه على أبنائهم. الحقنا بهم ذرياتهم. وقال آخرون: إنما عنى بقوله: " أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ ": أعطيناهم من الثواب ما أعطينا الآباء. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن قيس بن مسلم, قال: سمعت إبراهيم في قوله: (وأتْبَعْناهُم ذُرّيَّاتِهِمْ بإيمانٍ أَلْحَقْنَا بهم ذرّيَّاتِهِمْ) قال: أعطوا مثل أجور آبائهم, ولم ينقص من أجورهم شيئًا. حدثنا ابن حُمَيد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, عن قيس بن مسلم, عن إبراهيم (وأتْبَعْناهُم ذُرّيَّاتِهِمْ بإيمانٍ أَلْحَقْنَا بهم ذرّيَّاتِهِمْ) قال: أعطوا مثل أجورهم, ولم ينقص من أجورهم.
ألحقنا بهم ذرياتهم
"فتاوى نور على الدرب" ( شريط 324 ، وجه: أ). ==========
3. وقال رحمه الله - أيضاً -:
" ثم قال عز وجل:
( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ) الطور/21
الذين آمنوا واتبعتهم الذرية بالإيمان
والذرية التي يكون إيمانها تبعاً: هي الذرية الصغار
فيقول الله عز وجل: ( أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ)
أي: جعلنا ذريتهم تلحقهم في درجاتهم. وأما الكبار الذين تزوجوا: فهم مستقلون بأنفسهم في درجاتهم
في الجنة ، لا يلحقون بآبائهم ؛ لأن لهم ذرية ، فهم في مقرهم
أما الذرية الصغار التابعون لآبائهم: فإنهم يرقَّون إلى آبائهم
هذه الترقية لا تستلزم النقص من ثواب ودرجات الآباء
ولهذا قال: ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ)
( ألتناهم) يعني: نقصناهم ، يعني: أن ذريتهم تلحق بهم
ولا يقال أخصم من درجات الآباء بقدر ما رفعتم درجات الذرية
بل يقول: ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) " انتهى. والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء - منتديات الدولار العربى. "تفسير القرآن من الحجرات إلى الحديد" (ص 187). والله أعلم
=======
الحقنا بهم ذرياتهم
مدة قراءة الإجابة:
4 دقائق
الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه، أما بعد:
فقد اختلف المفسرون في المراد بالذرية، في قوله تعالى: وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ {الطور:21}. هل هم الصغار، أو الكبار والصغار. قال البغوي في تفسيره: وَاخْتَلَفُوا فِي مَعْنَى الْآيَةِ، فَقَالَ قَوْمٌ: مَعْنَاهَا: وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ، يَعْنِي: أَوْلَادَهُمُ الصِّغَارَ وَالْكِبَارَ، فَالْكِبَارُ بِإِيمَانِهِمْ بِأَنْفُسِهِمْ، وَالصِّغَارُ بِإِيمَانِ آبَائِهِمْ، فَإِنَّ الْوَلَدَ الصَّغِيرَ يُحْكَمُ بِإِسْلَامِهِ تَبَعًا لِأَحَدِ الْأَبَوَيْنِ. {أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ} الْمُؤْمِنِينَ فِي الْجَنَّةِ بِدَرَجَاتِهِمْ، وَإِنْ لَمْ يَبْلُغُوا بِأَعْمَالِهِمْ دَرَجَاتِ آبَائِهِمْ؛ تَكْرِمَةً لِآبَائِهِمْ؛ لِتَقَرَّ بِذَلِكَ أَعْيُنُهُمْ. وَهِيَ رِوَايَةُ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ-. ألحقنا بهم ذرياتهم. وَقَالَ آخَرُونَ: مَعْنَاهُ: وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمُ.
والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء - منتديات الدولار العربى
قال: ثنا حكام, عن أبي جعفر, عن الربيع (وأتْبَعْناهُم ذُرّيَّاتِهِمْ بإيمانٍ) يقول: أعطيناهم من الثواب ما أعطيناهم ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) يقول: ما نقصنا آباءهم شيئا. حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتاده, قوله: (والَّذين آمَنُوا وأتْبَعْناهُم ذُرّيَّاتِهِمْ) كذلك قالها يزيد (ذُرّيَّاتِهِمْ بإيمانٍ أَلْحَقْنَا بهم ذرّيَّاتِهِمْ) قال: عملوا بطاعة الله فألحقهم الله بآبائهم. وأولى هذه الأقوال بالصواب وأشبهها بما دلّ عليه ظاهر التنـزيل, القول الذي ذكرنا عن سعيد بن جبير, عن ابن عباس, وهو: والذين آمنوا بالله ورسوله, وأتبعناهم ذرياتهم الذين أدركوا الإيمان بإيمان, وآمنوا بالله ورسوله, ألحقنا بالذين آمنوا ذريتهم الذين أدركوا الإيمان فآمنوا, في الجنة فجعلناهم معهم في درجاتهم, وإن قصرت أعمالهم عن أعمالهم تكرمة منا لآبائهم, وما ألتناهم من أجور عملهم شيئا. وإنما قلت: ذلك أولى التأويلات به, لأن ذلك الأغلب من معانيه, وإن كان للأقوال الأخر وجوه. واختلفت القرّاء في قراءة قوله: (وأتْبَعْناهُم ذُرّيَّاتِهِمْ بإيمانٍ أَلْحَقْنَا بهم ذرّيَّاتِهِمْ) فقرأ ذلك عامه قرّاء المدينة ( وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ) على التوحيد بإيمان (أَلْحَقْنَا بهم ذرّيَّاتِهِمْ) على الجمع, وقرأته قراء الكوفة ( وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ) كلتيهما بإفراد.
وحدثني موسى بن عبد الرحمن, قال: ثنا موسى بن بشر, قال: ثنا سفيان بن سعيد, عن سماعة عن (3) عمرو بن مرّة, عن سعيد بن جبير, عن ابن عباس ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) قال: وما نقصناهم. حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) قال: ما نقصنا الآباء للأبناء. حدثنا ابن حُميد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, قال: ما نقصنا الآباء للأبناء, ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ) قال: وما نقصناهم. حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء جميعا, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, قوله: ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) قال: نقصناهم. حدثنا ابن حُميد, قال: ثنا حكام, عن أبي جعفر, عن الربيع بن أنس ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) يقول: ما نقصنا آباءهم شيئا. قال ثنا مهران, عن أبي جعفر, عن الربيع بن أنس, مثله. حدثنا ابن المثنى, قال: ثنا محمد بن جعفر, قال: ثنا شعبة, عن أبي المعلى, عن سعيد بن جبير ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ) قال: وما ظلمناهم.