عمر الزبيدي
منذ سنتين
قام بالشراء
وتم تقييمه
القهوة روعة
عهد الشرفي
جميل المنتج قهوه نضيفه ريحتها ولونها تفتح النفس وبعد التحضير الطعم يقند الرأس
فيحاء العتيبي
حبيتها
ريم محمد
حلوه تستاهل والأهم النظافة
خضير الخضير
قهوه جميله ومضبوطه ولون جميل
سارة عبدالعزيز
حلو جداً القهوة والشاهي وراح اجدد طلبي مره آخرى
تركي. ممتازه
فايز الميلبي
الزعفران كثير
عبدالرحيم الطلحي
روعه وكيف
رهف الجعيد
فنانه
منيره البياهي
كم موجود في الكرتون من علبه من قهوة الشيوخ الي اطلب كرتون
مرحبا بك عزيزي
12 حبه
Nawal Saeed
ممتاز جداً
ام جود 1111
روووعه
عبدالله الشريف
ممتاز
زينه الشهري
جيد
قهوة الشيوخ الذهبية للصيانة والنظافة
ليلى العمري
منذ سنة
قام بالشراء
وتم تقييمه
منتج ممتاز جدًا
مازن محمد
ممتازه
حصة سعد
نوره العلي
ممتازة
ام ريان القاسم
كيف في الراس
عاد القهوة شهادتي فيها مجروحه ألذ وأنظف قهوة ذقتها
محمد الفيفي
وداد السلمي
ممتاز
Nouf Mohammed
كااايفه
مررره كايفه
سعيد القحطاني
ممتاز جدا
مريم الغامدي
جميييله
عائشة عسيري
من اجمل واطعم القهوه لذيذه ياليت تكون العلبه ملايانه
قهوة الشيوخ الذهبية في
من نحن
مجموعة وصد العالمية هي مؤسسة سعودية متخصصة في تجارة المكسرات والبن والتوابل والصحية ومنتجات الكيتو.. رقم السجل التجاري / 1010651756- الرقم الضريبي للمنشأة / 302078235100003
واتساب
جوال
ايميل
الرقم الضريبي:
302078235100003
302078235100003
زائر
منذ أسبوع
القهوة جميلة اوي ماشاء الله ومحتاجة منها تاني بس مش عارفة اتواصل معاكم
زينب آل ثاني
منذ أسبوعين
قام بالشراء
وتم تقييمه
لذيذه جدا
عبدالرحمن الغامدي
منذ 4 أسابيع
حبيته
فاطمه احمد
منذ شهر
روعه
Haifa Al
جميل
نوال العنزي
منذ 4 أشهر
مستوره المطيري
منذ 5 أشهر
اعجبتني مره وجميل طعمها
سعيد القحطاني
ممتازه جدا
أبو عبدالرحمن الصالح
لا يُعلى عليها
عبدالله الغريري
القهوة رائعة وفعلا قهوة شيوخ 👍🏻
احمد الحتيرشي
منذ 6 أشهر
ممتاز
حنان ال مانع
منذ 7 أشهر
شيءمن الأخر
عبدالله الزهراني
مره تجنن معتمدتها دائما ما اخذ الا منها
حصه العتيبي
احمد الشهري
وتم تقييمه
أما بعدُ:
فإنَّ خير الحديث كتاب الله، وخير الهَدْي هدي محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - وشر الأمور مُحدثاتها، وكل بِدْعة ضلالة. عباد الله:
افترض اللهُ على كلِّ مسلم ومسلمة محبة النبي - صلى الله عليه وسلم - فلا يكمل الإيمان الواجب إلاَّ بمحبته - صلى الله عليه وسلم - المحبة الكاملة، التي تُقَدَّم على محبة المخلوقينَ كلهم؛ فعن أنس قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يؤمن أحدكم حتى أكونَ أحبَّ إليه من والده وولده والناس أجمعين))؛ رواه البخاري (15)، ومسلم (44).
محبه النبي صلي الله عليه وسلم مزخرفه
ومنها حب من أحب النبي - صلى الله عليه وسلم - من المهاجرين والأنصار ، وعداوة من عاداهم، وبغض من أبغضهم وسبهم ، فمن أحب شيئاً أحب من يحبه ، فقد قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( لا تسبوا أصحابي ، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحدٍ ذهباً ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه)( البخاري). ومن مظاهر محبة النبي - صلى الله عليه وسلم - الشفقة على أمته ، والنصح لها ، والسعي في مصالحها ، ورفع المضارّ عنها ، كما كان الرسول ـ صلى الله عليه وسلم – بالمؤمنين ، فقد قال الله تعالى عنه: { لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ}(التوبة:128). ومن أهم علامات محبته - صلى الله عليه وسلم: متابعته والاقتداء به ، يقول القاضي عياض - رحمه الله -:
" اعلم أن من أحب شيئاً آثره وآثر موافقته ، وإلا لم يكن صادقاً في حبه ، وكان مدّعياً، فالصادق في حب النبي - صلى الله عليه وسلم - من تظهر علامة ذلك عليه ، وأولها الاقتداء به ، واستعمال سنته ، واتباع أقواله وأفعاله ، والتأدب بآدابه في عسره ويسره ، ومنشطه ومكرهه ، وشاهد هذا قول الله تعالى: { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}(آل عمران:31).
محبه النبي صلي الله عليه وسلم زخرفه
فقال بن هانئ لا آمن عليك يا أبا عبد الله
قال: افعل لو فعلت أفدتك
قال بن هانئ فطلبت له موضعا آخرا فلما خرج قلت الفائدة يا إمام
قال: لقد اختفى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار ثلاثة أيام ثم تحول
وليس ينبغي أن يُتبع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرخاء ويترك في الشدة
=**=**=**=**=**=**=**=**=**=**=**=**=**=**
معشر الأحبة:
بتلك المحبة سارت الأمة على اسم الله في نهار ضاحك وضّاح
فصارت مثلا في المبادئ ساميا وذكرا في الأفواه ذائعا وثناءً على الشفاه شائعا
وكانوا أزكى وأبقى على الأرض من أثر الغمام المنهل. بمثل هذه المحبة ترتفع راية الله في أرض الله ويومها يفرح المؤمنون بنصر الله
اللهم إنّا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن ترزقنا محبة صادقة لنبيك صلى الله عليه وسلم
ننال بها رضاك وتوردنا بها حوضه وتجمعنا بها معه في جنتك بمّنك وكرمك ورحمتك
منقول بتصرف.
محبة النبي صلى الله عليه وسلم معناها وحقيقتها
أيّها المؤمنون: هل سمعنا وسمع نساؤنا بمثل هذه التضحية لأجل محبتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ولقد طلب النبيّ صلى الله عليه وسلم من نساء المؤمنين أقلَّ من ذلك بكثير، طلب أن يقرْنَ في بيوتهنَّ ولا يتبرْجنَ، وأن يغضضْنَ من أبصارهنَّ وأن يُطعْنَ أزواجهنَّ مع المحافظة على فرائض الله التي افترضها عليهنَّ، فماذا فعلن؟ أيُّ محبة تدّعيها تلك المرأة التي خرجتْ فاتنةً مفتونةً متعطرةً مغرورةً؟ أتريد فتنة المؤمنين؟ أيُّ محبة تدّعيها تلك المرأة التي انتهكتْ حدود الله وتشبَّهتْ بأعداء الله؟ لا وألف لا، فإنها محبة زائفة وقول باطل. سلك الله بنا وبكم طريق المحبين الصادقين. [1] سورة التوبة: آية (24). [2] أخرجه البخاري في صحيحه (1 /14) برقم 14، و أخرجه مسلم في صحيحه (1 / 49) برقم 178. [3] أخرجه البخاري في صحيحه (6 / 2445) برقم 6257. [4] انظر: دلائل النبوة (3 /302). [5] سورة الأحزاب آية (6). [6] انظر: دلائل النبوة (3 /326)، ومعرفة الصحابة (8 /274). [7] أخرجه البخاري في صحيحه (2 /887) برقم2375، وأخرجه مسلم في صحيحه (3 /1425) برقم 1801. محبة النبي صلى الله عليه وسلم أصل من أصول؟ - دليل النجاح. [8] المستدرك على الصحيحين (2 / 107)، وأخرجه أحمد في مسنده (1 / 266).
قال القاضي عياض " فكفى بهذا حظّاً وتنبيهاً ودلالة وحجة على إلزام محبته، ووجوب فرضها، وعظيم خطرها، واستحقاقه لها صلى الله عليه وسلم؛ إذْ قرَّع الله من كان ماله وأهله وولده أحبّ إليه من الله ورسوله وتوعّدهم بقوله: ﴿ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴾ [التوبة: 24]، ثم فسّقهم بتمام الآية وأعلمهم أنّهم ممن ضلّ ولم يهده الله". وفي الصحيحين قال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكونَ أحبّ إليه من والده وولده والنّاس أجمعين) [2] ، وفي البخاري عن عبد الله بن هشام قال: كنّا مع النبيّ صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب، فقال له عمر: يا رسولَ الله لأنت أحبّ إليّ من كل شيء إلا من نفسي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا والذي نفسي بيده حتى أكونَ أحبَّ إليك من نفسك، فقال له عمر: فإنّه الآن والله لأنت أحبُّ إليّ من نفسي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: الآن يا عمر" [3].