"مبادرة مشروع بطل"مشهد عن التنمر - YouTube
- كيف تفاعل المسؤولون الأتراك مع دعوات ترحيل السوريين؟ (شاهد) | ترك برس
- بحث مفصل وشامل عن التنمر - بحوث
- أهمية هذا المشروع للتوعية المدرسية والمجتمعية وليكون أحد أهم المشاريع التربوية السلوكية التي تتواءم مع التطلعات والرؤية الوطنية
- الفرق بين الكبائر والصغائر -عثمان الخميس - YouTube
- الفرق بين الكبائر والصغائر - عالم حواء
كيف تفاعل المسؤولون الأتراك مع دعوات ترحيل السوريين؟ (شاهد) | ترك برس
الخميس 10 نوفمبر 2016 «الجزيرة» - غدير الطيار: لقد اهتمت وزارة التعليم بالمشروع الوطني للوقاية من العنف (التنمر) في مدارس التعليم العام حيث يعد المشروع الوطني للوقاية من العنف (التنمر) في مدارس التعليم العام هو الأول من نوعه على المستوى المحلي والعربي حيث يركز على التوعية بالتنمر والإجراءات المتبعة حيال هذا السلوك. بحث مفصل وشامل عن التنمر - بحوث. حيال هذا الموضوع تحدث للجزيرة عدد من المسؤولين شركاء المشروع ممثلة ببرنامج الأمان الأسري الوطني بالشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني واللجنة الوطنية للطفولة (وزارة التعليم) ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) حول هذا أوضحت الأمين العام للجنة الوطنية للطفولة د. وفاء بنت حمد الصالح، مؤكّدة أن المشروع يعد الأول من نوعه على المستوى المحلي والعربي وهذا يؤكد الدور الرائد للمملكة في الاهتمام بقضايا النشء ومواجهة مختلف قضاياهم, ويهدف لإعداد برنامج تدريبي متكامل للتعامل مع مشكلة التنمر لتطبق مكوناته وبرامجه دورياً في مدارس التعليم العام بعد التحقق من فاعليتها للحد من انتشار التنمر وتناميه. وأبانت بأنه نتاج جهود متواصلة وبيّنت أن المشروع مرَّ بمرحلتين الأولى ركّزت على تأسيسه وتحديد الإجراءات وتدريب الفريق المركزي ثم التدريب في عدد من مناطق المملكة تمثّلت حصيلة تدريب أكثر من (1724) مرشداً ومرشدة طلابيين و(518) معلماً ومعلمة وهذه المجموعة من شأنها أن تؤسس لمرحلة قادمة أكثر إدراكاً لخطورة بعض السلوكيات الضارة على شخصيات النشء.
بحث مفصل وشامل عن التنمر - بحوث
فنجد من هذه الآيات الكريمة النهي عن السخرية من أحد من القوم الذي قد يكون له قدر عظيم عند الله تعالى ممن قام بالتنمر عليه، وأـوصى تعلى بعدم اللمز لأن من يقوم بذلك مذموم وملعون عند الله تعالى، لذلك نجد أن الشريعة الإسلامية قد وقفت في وجه التنمر، وكانت أول من تحدث عنه. كما حثنا الرسول الكريم على التواضع ونهانا عن السخرية عن غيرنا ممن هم أقل في المنصب أو في الوضع الاجتماعي، وذلك في الكثير من المواقع في السنة النبوية الشريفة ومنها: أن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه أتاهُ أحد الصحابة الفقراء فقال له الرسول( أهلًا بمَن خبّرني جبريل بقدومه، فقال الصحابي: أو مثلي؟ قال: نعم يا أخي، خاملُ في الأرض علمُ في السماء). طرق القضاء على ظاهرة التنمر
ضرورة الاهتمام بالجانب الديني عند الأطفال وتوجيههم للسلوك الإسلامي الصحيح. متابعة المراهقين بشكل دوري داخل المدارس. عقد الندوات الثقافية داخل المدارس والمعاهد والجامعات. مراقبة الأبناء بشكل مستمر وخاصة عند تصفحهم لمواقع الانترنت. الذهاب للطبيب النفسي المتخصص للتخلص من صفة السخرية. أهمية هذا المشروع للتوعية المدرسية والمجتمعية وليكون أحد أهم المشاريع التربوية السلوكية التي تتواءم مع التطلعات والرؤية الوطنية. وضع القوانين الصارمة لمن يقوم بالتنمر بجميع أشكاله. نشر التوعية في المراحل التعليمية المختلفة حول موضوع السخرية والاستهزاء بالأخرين.
أهمية هذا المشروع للتوعية المدرسية والمجتمعية وليكون أحد أهم المشاريع التربوية السلوكية التي تتواءم مع التطلعات والرؤية الوطنية
مشروع التنمر
ظاهرة التنمر
لا يوجد شخص لم يتعرض للإغاظة أو المضايقات من أخ أو صديق وهذا لا يعتبر شيئا ضارا إذا تم بطريقة تتسم بالدعابة والود المتبادل المقبول بين الطرفين، يعتبر اتنما عندما يكون الكلام جارحا ومقصودا ومتكررا بحيث يتخطى الخط الفاصل بین المزاح والمضايقات البسيطة، ويستخدم الأشخاص المتنمرون قواهم (سواء أكانت جسدية أم معرفتهم بمعلومات حساسة أو محرجة عن الشخص المتنمر عليه أو شهرتهم) للتحكم أو لإلحاق الأذى بالآخرين ويؤثر التنمر على الفرد على حسب شدة الفعل المسيء ومدته على قوة الآثار التي يتركها ويسبب غالبا: فقدان الثقة بالنفس، فقدان التركيز وانخفاض المستوى الدراسي، الرهاب الاجتماعي. يعرف التنمر بأنه أحد أشكال الإساءة والإيذاء المتعمد لفرد أو المجموعة من الأشخاص من قبل أشخاص سيئين يملكون السلطة أو يمارسونقوتهم على من يشعرون بأنهم غير قادرين على مواجهتهم
والعوامل التي تدفع الشخص لاكتساب السلوك العدائي عديدة منها: الشعور بعدم الأهمية والوحدة قد يولد التنمر بهدف اكتساب الاهتمام والشعور بالقوة إذا كان المتنمر يعانى من الغيرة فغالبا سيحاول صب غيرته وانزعاجه على شخص الرغبة فالتأثير المتنمرين يرغبون پکسب إعجاب الآخرين عبر إضحاكهم من خلال التنمر
من أشكال التنمر.
ترفض جميع الديانات السماوية خلق التنمر، ونعده الأساس الأول لانتشار الإرهاب والعنف بجميع صورهم. تنادي جميع الشرائع بالتسامح، والمودة، والمحبة، والتفاؤل، وغيرها من القيم الطيبة التي لا تقبل أي صور من صور الإهانة للآخر بدءاً من الكلمة. يديم الأثر الطيب للكلمة الطيبة دوام الحياة وبعد الممات، ولا يديم للكلمة الخبيثة إلا شر الأثر. تتسبب كلمات التنمر بدفع الإنسان إلى كل ما هو سيء من الخلق، وترفع الكلمات الطيبات من قدر الإنسان ، ومن طاقته لفعل كل ما هو حسن. تبجل الأديان السماوية من قيمة القول الطيب الذي يُرضي الله عز وجل، وتستنكر الكلام الخبيث الذي لا يُرضي الله أبداً. تزيد الكلمة الطيبة من حسنات صاحبها العشرات، ولا توقع الكلمة السيئة إلا بسيئة مثلها. قدر الخالق عز وجل أن تمحي الحسنة السيئة، وأن يُنسأ للكلمة الطيبة أثر يدوم حتى بعد رحيل صاحبها لدار الحق، والنعيم الأبدي. يُكرم المرء لأشياء عدة على رأسها كلامه الطيب، ويحط من قدره أشياء عدة يبرز أعلاها الكلمة المسيئة. يعيش الخلق الطيب مادام أصحابه حريصين على توكيد وجوده بالقول اللين، الحسن، الطيب، ولا تحيا أو تدوم صحبة جمعتها الأسس الخبيثة أبداً.
22-02-2010
# 1
تلقاني منجضع بظل المربعة
بيانات اضافيه [
+]
رقم العضوية: 1549
تاريخ التسجيل: 24 - 07 - 2009
أخر زيارة: 11-01-2013 (09:55)
المشاركات:
976 [
التقييم: 67
اوسمتي
لوني المفضل: Cadetblue
الفرق بين الكبائر والصغائر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن التفريق بين المصطلحات الشرعية باب عظيم من أبواب العلم الذي يؤدي بصاحبه إلى الرسوخ فيه. وغياب فهم هذه المصطلحات ضرر عظيم يجر بصاحبه بأن يحكم على أفعال وأشخاص بظلم وجور الذي نهى الشرع عنه. فالكبيرة للعلماء فيها قولان:
منهم من يحددها بعدد. ومنهم من يصف نوعها ويرى أنها غير مرتبطة بعدد، وهو ما رجحه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله. إلا أنهم اختلفوا في ضبطها وهذه أهم تلك الأقوال:
1_ ما اقترن بالنهي عنه وعيد من لعن، أو غضب، أو عقوبة _ فهو كبيرة، وما لم يقترن به شيء فهو صغيرة. 2_ وقيل: كل ما ترتب عليه حد في الدنيا، أو وعيد في الآخرة _ فهو كبيرة، وما لم يرتب عليه لا هذا ولا هذا فهو صغيرة. الفرق بين الكبائر والصغائر -عثمان الخميس - YouTube. 3_ وقيل: كل ما اتفقت الشرائع على تحريمه فهو من الكبائر، وما كان تحريمه في شريعة دون شريعة فهو صغيرة. 4_ وقيل: كل ما لعن الله ورسوله فاعله فهو كبيرة.
الفرق بين الكبائر والصغائر -عثمان الخميس - Youtube
مما وعد الله سبحانه وتعالى به العباد في القرآن الكريم أن اجتناب الكبائر يكفر عن العبد صغائر ما يرتكبه من ذنوب وقد أشار لذلك في أكثر من موضع في القرآن الكريم ومنها قوله تعالى:" إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا "، لذا على كل مرء أن يسعى لتطهير صحيفته من الذنوب التي تحول بينه وبين رضا الله سبحانه وتعالى، وأن يجتنب الكبائر ولا يصر على ارتكاب الصغائر لينال المغفرة. الفرق بين الكبائر والصغائر - عالم حواء. [1]
أنواع الصغائر
يرتكب الجميع على مدار اليوم الكثير من الصغائر دون أن يدركوا حتى أنها ذنوب سيحاسبوا عليها أمام الله سبحانه وتعالى، ودون أن يعوا أن تكرارها والإصرار عليها قد ينتهي بالمرء بارتكاب الكبائر، ومن أنواع هذه الصغائر:
النظرة، مثل النظرة لعورة أو النظرة لشخص بسخرية للتقليل منه فيدخل الحزن على قلبه، كما تتضمن النظرة التي يقصد بها التجسس على الآخرين دون أن ينتبهوا. الاستيلاء على أشياء الآخرين دون وجه حق أو الاحتفاظ بأشياء تمت استعارتها لبعض الوقت للأبد، فالأفضل ردها لأصحابها. مما يرتكبه كثير من الناس كذلك في الأسواق والمحال التجارية هو تذوق المنتجات المعروضة للبيع دون استئذان أصحابها ودون وجود نية مسبقة للشراء.
الفرق بين الكبائر والصغائر - عالم حواء
كبائر تتعلق بالفرج مثل ارتكاب فاحشة الزنا أو الإقدام على ما فعله قوم نبي الله نوح- عليه السلام- وقد كانوا يأتون الرجال شهوة دون النساء. كبائر تتعلق بالبطن مثل شرب الخمور. [3]
ولكن كون الصغائر من الذنوب التي تعد أقل وطأة في الوعيد مقارنة بالكبائر لا يجب على المسلم أن يستهين بها، فالاستهانة بصغائر الذنوب لها نتائج لا يحمد عقباها في الدنيا والآخرة ومما يجب على كل فرد الانتباه إليه فيما يخص مسألة الصغائر:
إصرار المرء على ارتكاب صغائر الذنوب قد يقوده إلى الكبائر، فالصغائر لا تقود للفسق إلا أن الإصرار عليها يحولها لكبيرة. يستهين البعض بالصغائر لاعتقادهم أن إثمها يكون أقل من إثم ارتكاب الكبائر، وفي ذلك ذكر ابن القيم أن الإصرار على ارتكاب الصغائر ربما يعادل إثمها إثم الكبائر أو يزيد، ومما قال ابن عثيمين في ذا الصدد أن الإصرار على ارتكاب الصغائر يعد نوع من أنواع التهاون بالخالق عز وجل وبأن هذا الشخص لا يكترث بما حرمه على عباده. الاستهانة بارتكاب الصغائر كذلك من الأمور التي تهلك صاحبها فحذر منها النبي -عليه الصلاة والسلام-، فقد جاء عن عبد الله بن مسعود-رضي الله عنه- عن الرسول -صلى الله عليه وسلم أنه قال"إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ فَإِنَّهُنَّ يَجْتَمِعْنَ عَلَى الرَّجُلِ حَتَّى يُهْلِكْنَهُ"، وقد ضرب النبي مثلاً يبين لنا من خلاله أثر الصغائر على النفس فقال:"كَمَثَلِ قَوْمٍ نَزَلُوا أَرْضَ فَلَاةٍ فَحَضَرَ صَنِيعُ الْقَوْمِ ، فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَنْطَلِقُ فَيَجِيءُ بِالْعُودِ وَالرَّجُلُ يَجِيءُ بِالْعُودِ حَتَّى جَمَعُوا سَوَادًا فَأَجَّجُوا نَارًا وَأَنْضَجُوا مَا قَذَفُوا فِيهَا".