والدة الأمير عبد المجيد الاميره غالية بنت ماجد بن عبدالعزيز الدويش. والدة الأمير محمد، الأمير أحمد، الأمير المنتصر بالله، الأمير مشعل، الأميرة العنود، الأميرة ديم، والأميرة شروق (متوفية) الأميرة نورة بنت بندر بن فيصل الدويش. والدة الأمير نواف، الأمير عبد الإله، الأميرة نوف، الأميرة لجين، الأميرة عتاب، والأمير متعب الأميرة العنود بنت عبد الله بن عبد المحسن الفرم الحربي. والدة الأمير بدر، الأمير نايف، الأميرة حصة، والأميرة الهنوف كريمة الشيخ عبد الله بن حميدي الجربا الشمري. والدة الأمير المنصور الأميرة شيمة بنت محمد بن ضاري بن طوالة (متوفية). والدة الأمير فيصل الاميره موضي بنت عبد الله العريعر، والدة الامير سلمان والاميره رسيس. أبناؤه وبناته الأمير خالد بن سعود، وهو أكبر أولاده وابنه البكر. الأميرة البندري بنت سعود، كانت متزوجة من الأمير عبد الرحمن بن سعد الثاني بن عبد الرحمن، والدة تركي وأريج والجوهرة. الأميرة مضاوي بنت سعود الأمير فيصل بن سعود (عضو شرف نادي الهلال). متزوج من الأميرة عتاب بنت سلطان بن عبد العزيز آل سعود وله من الأبناء الأمير محمد كان متزوج من الأميرة مضاوي بنت عبد الله بن عبد العزيز آل سعود)، الأمير بندر (عضو شرف نادي الهلال)، الأمير فهد (عضو شرف نادي الهلال، كان متزوج من الأميرة مضاوي بنت محمد بن نواف بن عبد العزيز آل سعود)، والأميرة الدكتورة نورة.
أخبار 6060
من هي عبيه الخيل العربي الأصيل المعروفة لدى المجتمع السعودي كأحد رموز تأسيس الدولة السعودية الثالثة على يد الملك عبد العزيز آل سعود، حيث سيقدم موقع محتويات من خلال المقال التالي موضوع من هي عبيه الفرس الشهير في المملكة العربية السعودية، مرورًا بعرض أهم مواصفاتها وسبب تسميتها بهذا الاسم مع الإضاءة على أجمل ما قيل فيها من أبياتٍ شعريةٍ. من هي عبيه
إن عبيه هي فرس عربي أصيل وهي فرس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود مؤسس الدولة السعودية الحديثة وأول ملوكها [1] ، وقد رافقت هذه الفرس الملك عبد العزيز في مشواره لتوحيد راية المملكة العربية السعودية وبسط سيطرته على كامل أراضيها فكانت خير سندٍ له في الكثير من المعارك التي خاضها، ومن جهةٍ أخرى فقد كان الملك عبد العزيز يحب هذه الفرس ويتفاءل بها كثيرًا معتقدًا أنها تجلب النصر للجيش الذي كان يقوده، حتى أحبها المواطنون على امتداد المملكة العربية السعودية واعتبروها ركنًا من أركان تأسيس الدولة السعودية الثالثة والتي شكلت لبنة الدولة المتطورة الحديثة. شاهد أيضًا: يسمى صوت الخيل عند اشتداد عدوها
معلومات عن عبيه
على الرغم من امتلاك الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود لعددٍ من الخيول العربية الأصيلة، إلا أن الفرس عبيه استحوذت على بالغ اهتمامه وشغفه، وفيما يلي أبرز المعلومات حول عبيه فرس الملك عبد العزيز:
يرجع تاريخ ميلاد عبيه إلى عام 1894م، ووفاتها إلى عام 1919م.
الأمير تركي بن سعود (رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية) الأمير بندر بن سعود (كان رئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية)، وعضو شرف نادي الهلال. متزوج من كريمة الأمير تركي بن سعود الكبير. الأمير الشاعر عبد العزيز بن سعود "السامر" (عضو شرف نادي الهلال) الأميرة جواهر بنت سعود الأميرة مشاعل بنت سعود الأمير فهد بن سعود الأميرة أسماء بنت سعود الأميرة سارة بنت سعود الأميرة فهدة بنت سعود الأمير العميد سلطان بن سعود الأمير الشاعر سعد بن سعود "المنادي" (عضو هيئة التدريس بكلية الإعلام بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وله عدد من المؤلفات في الإعلام والاتصال، وديوان شعري). متزوج من الأميرة نوف بنت عبد الرحمن بن عبد العزيز آل سعود الأمير عبد الرحمن بن سعود الأمير عبد الله بن سعود (رئيس مجلس إدارة مجموعة الأحلام السياحية القابضة) الأميرة بهاء بنت سعود، متزوجة من الأمير محمد بن فهد بن محمد بن عبد الرحمن آل سعود. الأمير بدر بن سعود (مدير إدارة العلاقات والإعلام بمديرية شرطة منطقة مكة المكرمة سابقًا وبالقوة الخاصة لأمن المسجد الحرام حاليًا، والرئيس العام لأندية الطلبة السعوديين بالمملكة المتحدة وأيرلندا للدورة (31) سابقًا، وكاتب صحفي بعدد من الصحف وخاصة عكاظ).
الوجه الخامس: " إن" ناسخة ناصبة، واسمها ضمير الشأن محذوف، و ( هذان ساحران) مبتدأ وخبر، والجملة في محل رفع خبر إن. والمعنى إنه ( أي: إن الحال والشأن) هذان لساحران، وإلى ذلك ذهب قدماء النحاة. فجملة: " إن هذان لساحران " تتعدد معانيها بحسب كل وجه إعرابي؛ لكن هذه المعاني تؤدي في النهاية إلى مقصود واحد. وإليك رابط الموضوع المنقول منه الرد، مدعما بالمصادر والمراجع:
ادعاء أن السيدة عائشة خطأت كتاب القرآن في بعض الآيات (*)
مضمون الشبهة:
يدعي بعض المتقولين أن بعض كتاب الوحي أثبتوا في المصحف - على سبيل الخطأ - ما خالف قواعد اللغة، ويستدلون على ذلك بأن السيدة عائشة حينما سئلت عن قوله - سبحانه وتعالى:) قالوا إن هذان لساحران ( (طه: 63) ، وعن قوله - سبحانه وتعالى:) إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى ( (المائدة: 69) ، وعن قوله - سبحانه وتعالى:) والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ( (النساء:162) قالت: هذا خطأ من الكاتب. ويرمون من وراء ذلك إلى وصم كتبة الوحي بما لم يكن منهم من كتابة ما خالف اللغة على أنه قرآن؛ وذلك بغية الطعن في سلامة القرآن الكريم. وجها إبطال الشبهة:
هذه الرواية غير صحيحة عن عائشة - رضي الله عنها -، وعلى فرض صحتها لا يعمل بها؛ لأنها رواية آحاد [1] مخالفة للمتواتر القطعي،والآحاد إن خالف المتواتر القطعي لا يستدل به. ثم إن الآيات المذكورة صحت بها القراءة وتواترت، ولها أوجه في قراءتها، وكلها جار على القواعد العربية، وله منها توجيه سديد. التفصيل:
الرواية المستدل بها لا أصل لها، والآيات المذكورة صحت قراءاتها وكلها جار على قواعد اللغة العربية:
هذه الرواية لا أصل لها، ولم تثبت عن عائشة - رضي الله عنها - ولا غيرها، وعلى فرض صحتها فهي رواية آحاد، وهي معارضة للقطعي الثابت بالتواتر؛ فهي باطلة لا يثبت بها قرآن ولا ينفى بها قرآن، ومعلوم أن من قواعد المحدثين أن مما يدرك به وضع الخبر، ما يؤخذ من حال المروي، كأن يكون مناقضا لنص القرآن أو السنة أو الإجماع القطعي أو صريح العقل؛ حيث لا يقبل شيء من ذلك التأويل.
أما آية:) إن هذان لساحران ( فالذي نص عليه أئمة الرسم والقراءة أن "هذان" لم تكتب في المصحف العثماني بالألف ولا الياء، وذلك يحتمل وجوه القراءات المتواترة كلها، وهذا من أسرار الرسم العثماني، فنسبة الخطأ إلى الكاتب غير معقول. وإنما المعقول أن تخطئ السيدة عائشة - رضي الله عنها - من يقرأ "إن " بتشديد النون، و"هذان" بالألف، وأما من يقرأ بتشديد النون "إن" وبالياء في "هذين"، أو بتخفيف النون "إن" وبالألف في "هذان" فلا وجه في تخطئته، وهذا يلقي الضوء على اختلاق هذه الرواية على عائشة رضي الله عنها وغيرها، وأنها من وضع مشككي المسلمين في كتابهم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. وقد قرئ هذا الجزء من الآية بسبع قراءات متواترة وبيانها كما يأتي:
· قرأ أبو عمرو: "إن هذين لساحران" بتشديد النون في "إن" وبالياء في "هذين"، وهذه القراءة الثابتة قد سلمت من مخالفة المصحف، وجرت في الإعراب على قواعد النحو العربي المعروفة، فلا إشكال فيها أصلا. · وقرأ ابن كثير، وعاصم في رواية حفص عنه: "إن هذان" بتخفيف النون في "إن" وبالألف في "هذان"، غير أن ابن كثير يشدد نون "هذان"، وهذه القراءة أيضا سلمت من مخالفة الرسم العثماني، ومن مخالفة العربية، ووجه موافقتها للغة أن: "إن " مخففة مهملة، والجملة بعدها مبتدأ وخبر مرفوعان.
أما زعمهم أن عائشة - رضي الله عنها - قالت في قوله - سبحانه وتعالى:) والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ( (النساء: 162) خطأ من الكاتب، فلا يصح مثل هذا الكلام عن عائشة - رضي الله عنها - وهي من الفصاحة بمكان، والآية من قبيل النعت المقطوع، وقطع النعوت مشهور في لسان العرب، وهو باب واسع ذكر عليه شواهد سيبويه وغيره، وعلى القطع خرج سيبويه ذلك. وأما قوله - سبحانه وتعالى:) إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون (69) ( (المائدة) ، فله وجوه صحيحة في العربية. وأوضح هذه الوجوه أن يكون "والصابئون" مبتدأ مقدم من تأخير، وخبر "إن" قوله "من ءامن... " إلى آخر الآية، ويكون خبر "الصابئون" محذوف لدلالة خبر "إن" عليه، والتقدير: والصابئون والنصارى كذلك [2]. الخلاصة:
· إن الرواية - مناط الاستدلال - لا أصل لها، ولم تثبت عن عائشة - رضي الله عنها - ناهيك أنها - على فرض ثبوتها - رواية آحاد تخالف المتواتر القطعي، وهي في هذه الحال لا يعمل بها - كما يقول المحدثون - ولا يستند إليها. · لقد قرئت هذه الآية) إن هذان لساحران ( بثلاثة أوجه في القراءات السبع المتواترة، ولكل منها توجيه سديد في اللغة وجار على قواعد النحو العربي.
تفسير: (قالوا إن هذان لساحران يريدان أن يخرجاكم من أرضكم بسحرهما)
♦ الآية: ﴿ قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ يُرِيدَانِ أَنْ يُخْرِجَاكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: طه (63). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ ﴾ يعنون: موسى وهارون عليهما السلام ﴿ يُرِيدَانِ أَنْ يُخْرِجَاكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ ﴾ من مصر ويغلبا عليها ﴿ بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى ﴾ بجماعتكم الأشراف؛ أي: يصرفا وجوههم إليهما. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالُوا ﴾ وأسرَّ بعضهم إلى بعض يتناجون، ﴿ إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ ﴾؛ يعني: موسى وهارون، وقرأ ابن كثير وحفص: "إنْ" بتخفيف النون، {هذان}؛ أي: ما هذان إلا ساحران؛ كقوله: ﴿ وَإِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ ﴾ [الشعراء: 186]؛ أي: ما نظنك إلا من الكاذبين، وشدَّد ابن كثير النون من "هذان"، وقرأ أبو عمرو: "إن" بتشديد النون "هذين" بالياء على الأصل، وقرأ الآخرون: "إن" بتشديد النون، "هذان" بالألف واختلفوا فيه، فروى عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أم المؤمنين: أنه خطأ من الكاتب.