وفي ختام الحفل، ألقى نائب قائد القوات البحرية كلمة توجيهية للخريجين. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
- القوات البحرية بجدة للبنات
- قصه فيها زمان ومكان وشخصيات واحداث – عرباوي نت
القوات البحرية بجدة للبنات
وأشاد اللواء الغامدي بما أظهره المشاركون في التمرين من جاهزية قتالية وإتقان وانسجام أثناء تنفيذ التمرين, مؤكداً أن ذلك بفضل من الله أولا ثم بفضل ما قدمه ويقدمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – أيده الله - من رعاية ودعم للقوات المسلحة السعودية كافة وما تلقاه القوات المسلحة من توجيه ودعم سمو ولي عهده الأمين.
…
بيتزي: سيطرنا والأخطاء الفردية سبب الخسارة
البلاد- وكالات أكد المدير الفني للمنتخب الوطني، خوان أنطونيو بيتزي، أن الأخضر سيطر على الأمور في مباراة قطر، لكن الأخطاء الفردية تسببت في الخسارة. وقال:…
تصفّح المقالات
الفتاة كانت تُعطي والدتها مرتبها كل شهر، وفي يوم من الأيام فاجأت الفتاة والدتها بتسليمها مفتاح لمنزل جديد وأخبرتها أنها
كانت تدخر من مرتبها حتى تمكنت من شراء هذا المنزل. سعدت الأم كثيراً لتصرف ابنتها الحكيم وانتقلت الأسرة للحياة في المنزل الجديد، وهناك كانت الحياة أجمل وتقدمت الفتاة
كثيراً في عملها حتى تزوجت من رجل صالح ميسور الحال، وتبدلت أحوال الأسرة للأفضل. قصة الراعي الكذاب
قصة الراعي الكذاب من القصص التي تتوفر فيها جميع عناصر القصص الناجحة حيث أنها قصه فيها زمان ومكان وشخصيات واحداث، وتدور أحداثها كالتالي:
كان يا ما كان في قديم الزمان كان يوجد راعي أغنام يقوم باصطحاب أغنامه والذهاب بهم للمرعى كل يوم، وفي يوم من
الأيام شعر بالملل وأراد القيام بشيء جديد للتسلية، ففكر في فكرة للمزاح مع أهل قريته. قصه فيها زمان ومكان وشخصيات واحداث – عرباوي نت. أخذ راعي الأغنام يصرخ ويصرخ ويطلب المساعدة من الجميع ويطل منهم إنقاذه وهو والأغنام من الذئب المفترس، وما أن
ذهب إليه الجميع، صدمهم تصرفه لأنهم اكتشفوا كذبه، وهو يضحك. وفي اليوم التالي كرر الراعي تصرفه وأخذ يصرخ من جديد يطلب النجدة والحماية من الذئب وما أن يصل إليه أهل القرية
يجدونه يضحك ويمزح، وكرر ذلك عدة مرات وفي كل مرة ينصرف أهل القرية غاضبين.
قصه فيها زمان ومكان وشخصيات واحداث – عرباوي نت
ظل الفتى منتظرًا ، لمدة ساعات طوال ، حتى يأتي دوره ، الذي يتوق إلى أن يحين موعده سريعًا ، وأخيرًا ، حان دور الفتى ، فلما مثل الفتى أمام الحكيم ، سأله عن أسرار السعادة ، وفيم تكمن ؟ كان الحكيم ينصت إلى الصبي باهتمام بالغ ، وانتباه شديد ، ثم نظر إليه ، قائلًا: " أيها الصبي ، الآن لا يتسع المقام ، ولا الوقت ، كي أجيبك عن سؤالك ، ولذلك رجاء ، قم بالتجول في القصر ، إلى أن أفرغ من عملي ، ويمكنك العودة إلي ، بعد ساعتين من الآن ". وهم الحكيم ، وأتى بملعقة صغيرة ، بها الضئيل من الزيت ، وأوصى الفتى بأن يمسك بتلك الملعقة ، أثناء تجوله في القصر ، دون أن يتركها ، ونبهه من أن يسكب الزيت من الملعقة ، في أرجاء القصر ،
بالفعل ، سمع الصبي كلام الحكيم ، وبدأ يتجول في قصر الحكيم ، وخلال تجوله في القصر ، كان يضع كل همه ، وتركيزه على الملعقة ، حتى لا ينسكب منها شيء ، وبعد مرور ساعتين ، عاد إلى الحكيم ، فسأله الحكيم: " هل شاهدت التحف الثمينة التراثية ، التي لا زلت أحتفظ بها ؟ وأنواع الزهور التي تجمل الحديقة البهية ؟ ولاحظت كم الكتب الرفيعة ، الموجودة في مكتبتي ؟ ". ارتبك الصبي ، وأخبره بأنه لم ينتبه لكل ذلك ، فكان جل تركيزه على الملعقة ، فطلب منه الحكيم ، أن يتجول مرة أخرى في القصر ، فتجول الصبي ، وانتبه كثيرًا إلى الأشياء التي حدثه الحكيم عنها ، واستمتع بها ، وعاد إلى الحكيم ، وسرد إليه جميل ما رآه ، فسأله الحكيم عن الزيت ، فنظر إلى الملعقة ، فوجد الزيت قد انسكب ، من دون انتباه ، فأخبره الحكيم أن سر السعادة يكمن في الاستمتاع بالحياة ، دون انسكاب الزيت ، وهو الأخلاقيات ، والدين ، والعمل ـ والصحة …
تصفّح المقالات
كانت تدخر راتبها حتى تتمكن من شراء هذا المنزل. كانت الأم سعيدة جدا بسلوك ابنتها الحكيم وانتقلت العائلة للعيش في المنزل الجديد ، وكانت هناك حياة أكثر جمالا والفتاة متقدمة عملت كثيرا حتى تزوجت من رجل صالح ميسور الحال ، وتغير وضع الأسرة للأفضل. قصة الراعي الكاذب قصة الراعي الكذاب من القصص التي تتوفر فيها كل مقومات القصص الناجحة ، فهي قصة تشمل الزمان والمكان والشخصيات والأحداث ، وتدور أحداثها على النحو التالي: ذات مرة ، كان هناك راع يأخذ خرافه ويأخذها إلى المرعى كل يوم. شعر "الأيام" بالملل وأراد أن يفعل شيئًا جديدًا من أجل المتعة ، ففكر في فكرة يمزح مع أهل قريته. أخذ الراعي يصرخ ويصرخ ويطلب المساعدة من الجميع ويطالبهم بإنقاذه هو والأغنام من الذئب المفترس. ذهب الجميع إليه مصدومين من سلوكه لأنهم اكتشفوا كذبه وهو يضحك. وفي اليوم التالي كرر الراعي سلوكه وراح يصرخ من جديد طالبًا العون والحماية من الذئب ، وعندما وصل إليه أهل القرية فيجدونه يضحك ويمزح ، وكررها عدة مرات وفي كل مرة يغادر أهل القرية بغضب. وتستمر قصته في الزمان والمكان والشخصيات والأحداث التي اقترب فيها الذئب ذات يوم من الراعي وبدأ يلتهم الخروف الصغير في الوقت الذي صرخ فيه الراعي طالبًا النجدة ، لكن لم يجبه أحد معتقدًا أنه كان يكذب.