غالبا ما يتشابك تاريخ مصاص الدماء مع تاريخ الحاكم الشهير فلاد الثالث المخوزق، والمعروف باسم ابن دراكولا ، فقد كان هذا الحاكم لا يرحم احدا في لشا حيث كان متعطش دوما للدم ، ولكنه لم يكن لديه أنياب لثقب رقاب ضحاياه وشرب دمهم ، ونجد ان برام ستوكر استخدم قصة فلاد الثالث، أمير لشا، كأساس لروايته الشهيرة، دراكولا. وتاريخ مصاصي الدماء غني بالكثير من الأساطير القديمة ، وعلى الرغم من كون مصاصي الدماء واحد من أقدم المخلوقات وأكثرها انتشارا في أساطير العالم، الا ان أصل مصاصي الدماء ظل غير معروف لآلاف السنين ، وفي الآونة الأخيرة قام العديد باعطاء لمحة عن تاريخ مصاصي الدماء في وقت مبكر. وما عرفناه ان مصاص الدماء يمكنه أن يخلق مصاص دماء آخر، لذلك يخبرنا المنطق أن تاريخ مصاصي الدماء يبدأ مع مصاص دماء واحد وهو الذي خلق الآخرين ، ولكن هذه النظرية قابلت الكثير من الجدل مثلها مثل نظرية الدجاجة والبيضة. فلم دراكولا مصاص الدماء الجزء الاول مدبلج. ووفقا للعديد من الأساطير ، نجد انه بدأ كل شيء في البحر الأبيض المتوسط ، ومن ضمن الاساطير القديمة التي تتحدث عن مصاصي الدماء ، تحكي انه بدأ مصاص دماء الأول من حيث كان لا يوجد اي مصاص دماء اخر وكان رجلا بشريا يدعي امبروجيو ، ولد في اليونان ، وباختصار يمكن القول ان هناك سلسلة من النعم والنقم حولت هذا الشاب إلى مصاص الدماء الأول في التاريخ.
فلم دراكولا مصاص الدماء الجزء الاول مدبلج
ولكن ماذا عن مصاصي الدماء البشرية ، شرب الدماء البشرية تعتبر مسألة مختلفة تماما ، وتكمن المشكلة في أن الدم البشري يعتبر سام لأنه غني جدا بالحديد ، ولأن الجسم البشري لديه صعوبة التغوط مع الحديد الزائد ، فان أي شخص يستهلك الدم البشري بانتظام يتسبب في الاصابة بخطر حقيقي من الاصطباغ الدموى (جرعة زائدة من الحديد)، والتي يمكن أن تسبب مجموعة متنوعة واسعة من الأمراض والمشاكل، بما في ذلك تلف الكبد والجهاز العصبي. وفي العموم ، كان مصاصي الدماء جزءا من ثقافة الإنسان والتراث الشعبي في أشكال مختلفة لآلاف السنين و لا يبدو ان اسطورة مصاصي الدماء ستتوقف الاجيال عن تداولها، وفي نهاية المطاف، فان كل هذه القصص والاساطير تسمح للقارئ أن يعيش من خلال الشخصيات التي تختار من سيعيش إلى الأبد، ومن الذي سيموت ، وهذا هو الخيال الذي يحافظ عليه القراء ورواد السينما كي تكون دائما متعطش للمزيد.
تاريخ مصاصين الدماء
مصاصو الدماء كائنات أسطورية شريرة تجوب العالم ليلاً بحثًا عن أشخاص تتغذى على دمائهم. قد تكون أشهر الوحوش الكلاسيكية على الإطلاق. يربط معظم الناس مصاصي الدماء بالكونت دراكولا ، الموضوع الأسطوري الذي يمتص الدم في رواية برام ستوكر الملحمية ، دراكولا ، التي نُشرت عام 1897. لكن تاريخ مصاصي الدماء بدأ قبل ولادة ستوكر بوقت طويل. هناك العديد من الخصائص المختلفة لمصاصي الدماء تقريبًا مثلها مثل أساطير مصاصي الدماء. لكن السمة الرئيسية لمصاصي الدماء (أو مصاصي الدماء) هي أنهم يشربون دم الإنسان. عادة ما يستنزفون دماء ضحيتهم باستخدام أنيابهم الحادة ، ويقتلونهم ويحولونهم إلى مصاصي دماء. بشكل عام ، يصطاد مصاصو الدماء في الليل لأن ضوء الشمس يضعف قوتهم. قد يكون لدى البعض القدرة على التحول إلى خفاش أو ذئب. قصة فلاد دراكولا الحقيقية | المرسال. يتمتع مصاصو الدماء بقوة خارقة وغالبًا ما يكون لهم تأثير منوم وحسي على ضحاياهم. لا يمكنهم رؤية صورتهم في المرآة ولا يلقيون بظلالهم. يُعتقد أن برام ستوكر سمى الكونت دراكولا على اسم فلاد دراكول ، المعروف أيضًا باسم فلاد المخوزق. ولد فلاد دراكول في ترانسيلفانيا برومانيا. حكم والاشيا برومانيا من 1456-1462.
وهذه الوسائل، إن لم يتنبَّه أصحابها القائمون عليها لعِظَم الوزر الذي يقومون به، فإنهم لا أقول: ماتت قلوبهم فقط؛ بل إن كان هناك عبارة أعظم من هذا، فإنها تنطبق في حقهم. 3
1
1, 073
المجاهرة بالمعصية - طريق الإسلام
مشارك في المعصية:
وحول اختلاف المجاهر في وسائل الإعلام عن غيره، قال د.
خطورة المجاهرة بالمعصية - طريق الإسلام
فكيف بالذي لا يبالي بهذا إطلاقاً؟ بل يخبر الناس أنه لا يصلي إلا إذا أراد أن يذهب إلى العمل، ويتحدث بهذا، فهذا يدل على ضعف الإيمان عند الإنسان. المؤمن إذا عمل الذنب يستحي من الله ويخشى أن يفضحه الله -تبارك وتعالى- وأن يظهر ذلك للناس، فهو وجل خائف، أما هذا الذي يذهب ويأتي معه كاميرا، ومعه سيدي، ومصور أعماله وسيئاته وذنوبه بكل صراحة، رأينا أناسًا في المطارات تظن أنهم لم يعرفوا الله ، فهذا معه امرأة لا تحل له، يضاحكها وتودعه إلى آخر لحظة، حتى يدخل الصالة الداخلية، من الذي أحل له ذلك؟!.
*********** المجاهرة بالمعصية ******************* - هوامير البورصة السعودية
روى الترمذيُّ في سننه من حديث عمران بن حصين - رضي الله عنه -: أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((في هذه الأمَّة خَسْفٌ ومَسْخ وقذف))، فقال رجل من المسلمين: يا رسولَ الله، متى ذاك؟ قال: ((إذا ظهرتِ القَيْنات، والمعازف، وشُرِبت الخمور)) [10]. ومِن الأمثلة على الجهر بالمعاصي في وقتنا المعاصر:
انتشارُ الصحون الفضائية ، أو ما يُسمَّى بالدش على السُّطوح في بيوت كثيرٍ من الناس. ومنها: انتشارُ البنوك الرِّبويَّة في كثير من بلاد المسلمين؛ بل والإعلان عبرَ الصحف ووسائل الإعلام الأخرى أنَّ القروض منها، أو المساهمة فيها مُيسَّر وسهل. ومنها: تبرُّج النساء بشكل سافِرٍ في الأسواق والأماكن العامَّة. ومنها: بيع المحرَّمات؛ كالمجلاَّت الهابطة، والدُّخَان، وأشرطة الفيديو، والأقراص التي تحتوي على أفلامٍ هابطة، ومحلاَّت بيع أشرطة الغناء. المجاهرة بالمعصية - طريق الإسلام. ومنها: انتشارُ النوادي التي تعرض فيها السينما والألْعاب الرياضية المختلطة، والمسرحيات، ومحلاَّت عرْض الإنترنت. ومنها: خروج المغنياتِ والممثلاَّت سافراتٍ على شاشات القنوات الفضائية؛ ليُهيجنَ الغرائزَ ويفتِنَّ الناس. لذا؛ ينبغي الإنكارُ على هؤلاء المجاهرين، وإخبارهم بعظيم جُرْمهم، وأنهم يُعرِّضون أنفسهم لعقوبة الله - تعالى - في الدُّنيا والآخرة، قال - تعالى -: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ﴾ [النور: 19]، فإذا كان مجرَّد الحبِّ صاحبُه مهدَّدٌ بالعذاب، فكيف بمَن يجهر وينشر، ويساعد على هذه الفواحش والمنكرات؟!
يُؤْخَذ من هذا أن سِتْر الإنسان على نفسه وسترَ الغير عليه مطلوب، ولو استغفر العاصي ربَّه وتاب إليه عافاه الله، والمجاهرون بالمعصية قوم غاضَ ماءُ الحياء من نفوسهم، وتبَلَّد حِسُّهم، وماتت ضمائرهم، فقلَّما يُفكرون في العَودة إلى الصواب وبهذا يموتون على عصيانهم وفسوقهم. فالمطلوب ممن يرتكبون المعصية أيًّا كانت أن يستتروا بها، وأن ينْدَموا ويتوبوا، وألا يُفْشوها للناس فقد يُقام عليهم الحدُّ أو التعزير، ثمَّ ينْدمون ولاتَ ساعةَ مَنْدَم، وفي الإفْشاء إغراء للبُسَطَاء بالعِصْيان، ووضْع لأنفسهم موضع التُّهمة والاحتقار، ورحم الله امرأ ذبَّ الغيبة عن نفسه، والله يقول: ( إنَّ الذِينَ يُحِبُّونَ أنْ تَشِيعَ الفَاحِشَةُ فِي الذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَة) (سورة النور:19)