مخاطر
واكد ان الوشم له مخاطر كثيرة منها امكانية الاصابة بسرطان الجلد والصدفية والحساسية التي تحصل في الجلد في بعض الحالات والالتهاب الحاد بسبب التسمم وقد تصل الى التأثير على الحالة النفسية للموشوم فتؤدي الى تغيرات سلوكية في شخصيته. واكد ان الوشم له تأثير سلبي على المخ والجهاز العصبي حيث يؤدي الى اتلاف الجلد والانسجة الموجودة تحته كما يفعل الحرق او عدم التئام الجلد بعد ممارسة الوشم قد يولد ندوبا واليافا مما يشوه الجلد ويؤدي لاضطرابات نفسية وتعطيل وظائف الجهاز العصبي ويفتح مسام الجلد للفيروسات والجراثيم لتخترق الجسم في أي وقت، فقد صدق النبي صلى الله عليه وسلم فما نهى عن شيء الا لحكمة وان جهلناها.
لعن الله الواشمة والمستوشمة
تقليد أعمى
ولفت د. الشويت الى ان ظاهرة الوشم اصبحت ظاهرة خطيرة في محاولة من الشباب للتقليد الاعمى لأهل الفن سواء كانوا من الممثلين العرب او الاجانب او من المطربين. الإعلام
وأرجع الشويت هذه الظاهرة الى دور الاعلام السلبي ودعواته الصريحة عبر فضائياته للشباب للوقوع في مثل هذا الانحراف مع غياب دور المدرسة والمسجد والمنزل. تلوث الدم
ويقول د. عاطف علام ان الوشم من اخطر التقليعات التي يؤذي بها الانسان نفسه حيث ان اغلب المواد الكيميائية المستخدمة في الحبر هي صبغات صناعية تلوث دم الانسان عند ثقب الجلد خلال تعرض الجلد لجرح فيترك ندبة او اثرا فيكون الانسان عرضة للاصابة بفيروسات خطيرة مثل فيروس h المسبب للايدز، او الاصابة بفيروسات الالتهاب الكبدي، والاصابات البكترية الناجمة عن تلوث الابر المستخدمة في الوشم والتي قد تسبب هي الاخرى سرطان الجلد والصدفية والحساسية، بالاضافة الى انتقال عدوى بعض الامراض خاصة عند الكتابة بالوشم. وحذر د. علام من خطورة الامراض الناتجة عن دق الوشم او ازالته حيث تصيب الجلد ببقع او ما يعرف بأكسدة الخلايا فضلا عن احتمالية الاصابة بأمراض عديدة نبهت الكثير من الدول عن خطورة الوشم وما يتركه من حساسية في الجلد.
وعليه: فيقال للأخ الذي هداه الله تعالى: إنه يجب عليه إزالة الوشم الذي على بدنه
وخاصة أن وشمه على هيئتين محرمتين في الأصل تجب إزالتهما حتى لو كانتا رسماً باليد
، وهما الصورة لذات روح والصليب ، وأن عليه أن يبحث عن طرق سهلة يسيرة للإزالة ،
يمكنه تحملها ، دون ضرر آخر ، فإذا لم يجد إلا مع التشوه البالغ: فلا يلزمه إزالته
، وإذا لم يجد إلا بعملية مكلفة ليس في استطاعته تدبير مالها ، أو أنه سيترتب على
فعلها أنه ينام في المستشفى فترة من الوقت تشق عليه: فلا يلزمه إزالته ، وتكفيه
التوبة وتغطية موضع الوشم. سئل علماء اللجنة الدائمة:
نجد بين فترة وأخرى من المتدربين لدينا بالمركز من يضع على أطرافه بعض الرسومات (
الوشام) كرسمة قلب مثلا ويخترق هذا القلب أو الرسم ما يسمى بالرمح ، وأيضا هناك
رسومات تدل على مرسى الباخرة ، وبعض الرموز الأخرى ، وخوفاً من تفشي مثل هذه
الظاهرة بين الشباب بالمركز آمل إيضاح الأمر لنا من الناحية الشرعية ، وخاصة أن
إزالة مثل هذه الرسومات يتطلب إجراء عملية جراحية ، ويبقى على إثرها قرابة خمسة عشر
يوما مرقَّداً بالمستشفى ، ومن أن لا يترتب علينا إثم فيمن نبلغ عنه ويجرى له عملية
، أرجو الإفادة راجياً لهم الهداية ولكم الأجر والثواب.
مالي وللنجم يرعاني وأرعاه | عبدالكريم مهيوب | Maly Walelnajm - YouTube
مالي وللنجمِ يرعاني وأرعاهُ !
محمود غنيم
محمود غنيم
إني تذكرت و الذكرى مؤرقة
………. مجداً تليداً بأيدينا أضعناه
أنى اتجهت إلى الإسلام في بلد
………. تجده كالطير مقصوصاً جناحاه
هل تطلبون من المختار معجزة
………. يكفيه شعب من الأجداث أحياه
يا من يرى عمراً تكسوه بردته
………. و الزيت أدم له و الكوخ مأواه
يهتز كسرى على كرسيه فرقاً
……….