السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
تعديل بسيط بارك الله فيك. زيادة تعالى في بدأ السلام لم ترد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
منووور,, وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة, وعليكم السلام وعليكم السلام.. وعيكم السلام ورحمة الله وبركاته و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
كيفك اخي؟
منور الموقع
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته بالانجليزي
احلام: متداخلة لا اتذكرها ملاحظة: وفقني الله لاداء اعمال ليلة القدر الاولى في المسجد فالحمدلله كما هو اهله ،، ظلال بيضاء و بعضها زرقاء شفافة تطير في سقف المسجد ،، نقط من نور و اشكال صغيرة و الله اعلم ،، طوال الفترة السابقة و حتى الان يتكرر رؤيتي للساعات المنعكسة مثل ١:٠١ / ١٧:١٧ و غيرها ،، تحسن في اخلاقياتي و هدوء و يغلب علي الصمت و الرزانة و السكينة الداخلية حتى الناس من حولي لاحظوا ذلك. اليوم الخامس (ليلة الجمعة): لم اؤد الدرس لكني ذهبت للحسينية و انعم الله علي و فتح لي ابي الحسين فدته نفسي ابوابه لارجع و اتشرف بالخدمة من جديد هناك فالحمدلله كما هو اهله ،، فقط صليت ركعتين غصبًا عني حتى ارغم نفسي و أؤدبها ( كنت متعبة و متكاسلة) ملاحظة: مكاشفات فالحسينية و الله اعلم ،، جهاد نفس فنفسي تسولني للرياء و العجب لكن هيهات ان استمع لها فانا احارب بكل قوتي لدرجة ان معدتي يا معلمي بدأت تؤلمني كثيرًا كثيرًا اثر هذا الجهاد المستمر.
اجر من قال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، لقد أمرنا الله سبحانه وتعالى على القيام بالعديد من الأمور التي تجعل من المجتمع السلامي مجتمع قائم على المحبة والأخوة بين الناس، ودل على الكثير من الأمور التي من خلالها تدخل صاحبها الجنة وله الأجر والثواب العظيم عند فعلها ومنها هذه الأمور إلقاء التحية وهي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، حيث أمرنا الله سبحانه أن اذا ألقى أحد علينا السلام أن نرد عليه بأفضل منها، وكان الرسول يلقي التحية على كافة الناس المسلمين حتى على الكفار. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أوَلَا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم))؛ لقد شرع الله سبحانه وتعالى لنا التحية التي تميزنا عن غيرنا من المخلوقات، حيث جعلها من حقوق المسلم على أخيه المسلم، لما لها من الأجر الكبير على المسلم يوم القيامة. الإجابة / كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: من قال (السلام عليكم) فله عشر حسنة ومنا قال (السلام عليكم ورحمة الله) كتبت له عشرون حسنة ومن قال (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته) كتب له ثلاثون حسنة.
[١٤]
الصدقة سببٌ في زيادة المال والبركة فيه، كما قال -تعالى-: (وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ). [١٧] [١٤]
الصدقة وسيلةٌ في دفع الابتلاءات والعواقب السيّئة عن المُتصدِّق، إذ تعد الصدقة من صنائع المعروف، كما جاء في الحديث قوله -عليه السلام-: ( صنائعُ المعروفِ تقي مصارعَ السوءِ و الآفاتِ و الهلكاتِ، و أهلُ المعروفِ في الدنيا همْ أهلُ المعروفِ في الآخرةِ). [١٨] [١٩]
الصدقة وسيلةٌ في تخفيف انتشار الفقر، فهي تُعطى لكل من المحتاجين من الفقراء والمساكين والغارمين وفي الرقاب وتُصرف لمصالح المسلمين، وبالتالي تتألّف قلوب الفقراء، وتحل الأزمات والمصالح العامة للمحتاجين. [٢٠]
الصدقة وسيلةٌ لشكر الله على نعمة المال. [٢١]
الصدقة طريقةٌ في نيْل محبة الله ومحبة الخلق. [٢١]
الصدقة سببٌ في زيادة صلة العباد بعضهم ببعض، وتقوية الروابط الاجتماعية. [٢١]
الصدقة سببٌ في نشر الفضائل في المجتمع، ونشر الود والرحمة بين أفراده. [٢١]
الصدقة دليلٌ على ثقة العبد بربه، وحُسن الظن بالله. [٢١]
تعريف الصدقة لغة واصطلاحا
تُعرَّف الصّدقة لغةً: بأنها العطيّة، فكلمة تصدّقت تعني أعطيت. فضل الصدقة للمريض بالانجليزي. [٢٢] أما تعريف الصّدقة اصطلاحاً: فهي المال الذي يُعطى ابتغاءً لوجه الله وطلباً لمرضاته دون طلب مقابلٍ في الدنيا، [٢٣] وقد جاء في القرآن الكريم العديد من الآيات القرآنية التي تحثُّ على الصّدقة وتُبيّن جزاء المنفِق في سبيل الله، كما جاء في قوله -تعالى-:(مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّـهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللَّـهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ).
فضل الصدقة للمريض بالشفاء
[٤]
عن المقدام بن معد كرب -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ما أطعمْتَ زوجتَكَ فهو لَكَ صدَقَةٌ، وما أطعَمْتَ ولدَكَ فهو لَكَ صدَقَةٌ، وما أطعَمْتَ خادِمَكَ فهو لَكَ صدقةٌ، وما أطعمتَ نفْسَكَ فهو لكَ صدَقَةٌ). [٥]
عن سلمان بن عامر الضبي -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (الصدقةُ على المسكين صدقةٌ، وعلى القريبِ صدقتان: صدقةٌ وصِلَةٌ). [٦]
عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (الضيافةُ ثلاثَةُ أيَّامٍ، فما زادَ فهو صدقَةٌ، وكُلُّ معروفٍ صدَقَةٌ).
والله أعلم.