فمنذ دخول الإنترنت للدول العربية في العام 1996 و الناس يبحثون عن طرق القرصنة الجديدة و كثير من الناس تعرضوا لهذه المشكلة. – آخر الإحصائيات ذكرت بأن هناك أكثر من 80% من المستخدمين العرب أجهزتهم تحتوي على ملف الباتش و الذي يسهل عمل الهكرز – و كثير من الناس – في الدول العربية – يجد بأن هناك فرق كبير بين ما يمسى
بالهكرز أو الكراكر.. منظمة قانون الهكر اشهار سيرفرات. ولكن الإسمان هما لشخص واحد و هو القرصان الفرق البسيط بينهما هو:
الهكرز 95% من عملة يقوم به في فضاء الإنترنت
أما الكراكر أو ما يمكن ان نسميه بسارق البرامج فهو يقوم بعملة في اغلب الأحيان دون الحاجة للإتصال بالشبكة فهو يقوم بفك شيفرة البرامج
و أغلب الكراكر هو هكرز.. و كثير منهم يقوم بهذه العملية – أي سرقة البرامج و توزيعها مجانا – لهدف فمنهم من يضع ملف الباتش بين ملفات هذا البرنامج
هاكات ماتين 2
ويتميز الباك دور بقوته وسهوله الارسال فيه
حيث الطرف الثني لايحس بدخولك اليه ولكن وجدة العديد من البرامج المضاده له. ولم يتم تطوير الا ببطيء شديد
مقارنه مع تطوير المضادات له. الدرس الثالث
كانت المشكله للهكرز هي ان الناس كانوا يتخوفون من الملفات التي امتدادها
ولكن في الفترة الاخيرة يتم تطوير العديد من البرامج لكي تحول هذا الامتداد من
exe
الي. dl او.
الهكرز.. هذه الكلمة تخيف كثير من الناس خصوصا مستخدمي الإنترنت.. يريدون الحماية و يريدون من ينقذهم من هذا الكابوس. عالم الهكرز هو عالم كبير و بداياته كانت قبل الإنترنت بل و قبل الكمبيوتر نفسه. حاولنا أن نجمع التاريخ هنا. تاريخ قراصنة هذا القرن.
صحيفة مكة – المدينة المنورة
أوصى المشاركون في ورشة «تطوير البوابة الإلكترونية الداخلية للمسجد الحرام والمسجد النبوي» التي أقامتها وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي الشريف، بتطوير البوابة الداخلية وبوابة الرئاسة والوكالة على الإنترنت وإتاحة جميع خدماتها على تطبيقات الأجهزة الذكية والأجهزة اللوحية مع مراعاة استحداث خدمات جديدة عبر تطبيقات العالم الافتراضي. كما شملت مبادرات المشاركين في الورشة والبالغ عددهم 40 موظفا وفردا من منسوبي الرئاسة بالمسجد الحرام ومنسوبي الوكالة بالمسجد النبوي والقوة الخاصة بأمن المسجد النبوي ومقاول التشغيل والخدمات بالمسجد النبوي، تطوير وسائل التقنية التي تستخدم للعاملين والمستفيدين بالحرمين الشريفين كالشاشات الإلكترونية والهواتف الذكية والأجهزة اللوحية مع التأكيد على استخدام التقنية كوسيلة أولى في التعاملات الإدارية والمتابعة الميدانية لأعمال الرئاسة والوكالة.
كم تكلفة الحج لحجاج الداخل والخارج وكيفية التسجيل 2022
أعلنت الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة عن مشروع تطوير الجزء العشوائي من حي الشوقية والمعروف بـ " منطقة الزهور " في محيط تقدر مساحته بـ 1, 150, 000 متر2 تقريبًا. وتعد منطقة الزهور إحدى المناطق العشوائية المخطط تطويرها ضمن الإستراتيجية الشاملة التي تشرف عليها اللجنة الوزارية لمعالجة وضع الأحياء العشوائية في مكة المكرمة. وتقع المنطقة في الجزء الشمالي الشرقي لحي الشوقية المطل مباشرة على الطريق الدائري الثالث وشارع إبراهيم الخليل، وتبعد عن المسجد الحرام بمساحة تقدر بـ 3, 500 متر تقريبًا. وأوضح المتحدث الرسمي لمشروع معالجة وضع الأحياء العشوائية في مكة المكرمة الدكتور أمجد مغربي بأن تصنيف "الزهور" كمنطقة عشوائية يأتي بحكم افتقارها إلى الخدمات والبنية التحتية الصالحة، إضافة إلى وجود كثافة سكانية عالية داخل نطاق عمراني ضيق.
كما ذكرت الباحثة أن المدارس لا تجد ما تفعله في الغياب الجماعي الذي يحدث عادة قبل وبعد الإجازات الدراسية ويوم الخميس، والذي يكون بسبب سفر الأهل، فمن ناحية تفتقر لائحة الغياب للدقة والتفصيل، ويستلزم تطبيقها اتخاذ خطوات طويلة تجعل من الصعب فعل أي شيء لوقف الغياب، ومن ناحية أخرى تفتقر المدارس لدعم وزارة التربية عند اتخاذها القرارات، مما يؤدي إلى شعور بعض المدارس بالضعف. وشددت الباحثة على ضرورة معرفة أن للغياب العديد من الأضرار والسلبيات على الطالبات، منها انحدار مستوى الطالبة الدراسي خصوصاً في المواد التي يعتمد فهمها على التحصيل التراكمي للمعلومات، كذلك ضعف ارتباط الطالبة بالمدرسة والمعلمات وبقية زميلاتها، وضعف قدرتها على التركيز عند حضورها للمدرسة، كما أن أثر الغياب يمتد إلى المعلمات وإدارة المدرسة والطالبات المنتظمات، إذ يزيد من الأعباء الإدارية كتسجيل ومتابعة حالات الغائبات. وذكرت الدراسة أن من الضروري التصدي لتلك الظاهرة بالاستعانة بالتقنيات الحديثة لرصد الغياب والتبليغ عنه وإعادة دراسة وصياغة لائحة الانتظام حتى لا يكون هناك مجال لعجز في الفهم أو التطبيق، والمتابعة الدقيقة للمدارس وإدارات التعليم من قبل الوزارة، حيث أكدت الدراسة أن عدم تطبيق المدارس للعقوبات الصادرة بخصوص الغياب وعدم وعي الأسر بآثار الغياب هي الأسباب الرئيسية لكثرة الغياب في مدارس البنات في العينة التي شملتها الدراسة.