ما زالت انفاسي حبيسة صدري لا استطيع أن أخرجها إلا بآهااات، أمي لا أعلم ماذا أقول أو ماذا أكتب لك، دموعي تحجب عن عيني الرؤية، وتساقطها من عيني يزيد قلبي حرقة.
بمرور عام على رحيلك "جدي" | رسائل القراء - صحيفة الوسط البحرينية - مملكة البحرين
مضى على رحيلك عام ياثراء قطفت ايتها الوردة الجميلة قبل الأوان رحلت عن الدنيا بصمت وانسحبت بهدوء
إعلان لم تفارق صورتك الجميلة مخيلتي ولو للحظات ابنتي الحبيبة ياشمعة أنارت حياتي يابسمة أحيت السعادة في خلجاتي يا حنينا يمازج أنفاسي كم كان البيت جميلا بوجودك – أشتد الحنين اليك ها قد مر على رحيلك عام كامل. توقفت أنفاسي. لقد مضى شهرين على رحيلك يا امي.... تسارعت دقات قلبي وارتجف جسمي تمنيته أن يكون حلم مزعج بل كابوس وليس حقيقة مرت السنة وجرحي ما زال ينزف من الألم اليوم أتى ويا ليته لم يأت جاءني محملا بالحزن مركبا بالالم الذي لن ينته يوما ما أخذك معه في طيات الغياب وأنت ما زلت تلك الوردة التي تتفتح عام والشوق يغمرني ان خفتت الانفاس وغيب القبر محياك الحبيب فحضورك في قلبي مليون شمعة تضيء حالكات الثوان وحضورك في ذاكرتي لا تغيبه الخطوب تعجز الالسن عن الكلام فلا نملك سوى الصمت خشوعا لمشيئة الله عز وجل فلقد ابتلانا بمصابنا هذا فلا نملك سوى القول قدر الله وما شاء فعل فماذا نقول لغياب الفرح في قلوبنا؟ الجميع يفتقدك نبحث عنك حولنا فلا نجدك. نراك بذاكرتنا يوم رحيلك. ظلمنا الزمان فيك لا الصبر مكننا من النسيان ولا الأيام والشهور أقنعتنا بغيابك إن فراقك هو حزن خالد مصلوب داخل أجسادنا، ومع ذكرى رحيلك المبكر عنا، الا أننا في مثل هذا اليوم لا نستطيع أن نعبر عما كنت الا بما أنت فيه.
لقد مضى شهرين على رحيلك يا امي...
فلا
زال يا أبي، بعد عام كامل ، منظر جسدك المُسجّى على السرير الأبيض أمام
عيني، وخبر وفاتك يطرق أذني، لن أنسى ذاك اليوم، الذي فارقت فيه الحياة،
ففارقت السعادة قلبي!! حتى وإن ضحكت وتحدثت، وخالطت الناس ومارست الحياة، فالحسرة والحزن مازالتا تعتصر قلبي.! أبي الحبيب..
كم
أشعلت برودة الشتاء ورائحة الحطب التي كنت تعشقها، أحزاني وجددت لهيب
أشواقي لوجهك الأنور، فجعلتني أناجيك وأبحث عنك في زوايا مجلسك، وبجوار "
كانون النار "!! لعلي أسمعك تناديني أو أراك من جديد. مر عام على رحيلك - ووردز. والله
يا والدي، ما انفردت لوحدي إلا وتمثلت أمام عيني بكل بهائك، ففاضت عيناي
عليك حزنا وألماً وشوقاً وحنينا، وما وضعت رأسي على وسادتي إلا ويمر شريط
ذكرياتي معك وأستحضر كل الشواهد والأيام التي خلت، فلا أملك سوى ذرف الدموع
وقد تقطع قلبي أسفاً على رحيك يا أغلى البشر..
كنت نعيم حياتي، ومصدر سعادتي، والحضن الدافئ الذي ارتمي فيه عندما تدلهم
الحياة، فبجلوسي معك وحديثي إليك تزول عني هموم الدنيا ، ويتسع لي قلبك
العامر بالإيمان والحنان ، فأنعم بفيض من الطهارة والأبوة والحب الحقيقي. ولكن
أين أنت الآن.. لقد رحلت يا والدي الأطهر والأجمل والأحنّ، تاركاً وراءك
أنفسا أنهكها الشوق والحنين لرؤيتك، وسماع صوتك، وتنفس رائحتك والتمتع بعذب
حديثك والنظر إلى وجهك، والتفاؤل بصالح دعائك، والاهتداء بجميل نصحك
والنهل من فيض حكمتك.
مر عام على رحيلك - ووردز
اللهم يا ذا الجلال والإكرام أنزل على قبر عمي سليمان الضياء والنور والفسحة والسرور اللهم واجمعنا به وأولاده وزوجته في جناتك.. جنات النعيم.. آمين.
مدونة الكاتبة "سارة العمري": عامٌ مضى.. منذُ رحيلك يا أبي
في ذكراك يا طيب الله ثراك، ورود على رمسك... و أفاء الله عليك برضوانه. -----------------------
جريدة صيدونيانيوز. نت / اخبار مدينة صيدا / عام مضى على رحيلك المبكر، وقد سحّ الدمع في العينين، حزنا وألما (بقلم: الصحافي أحمد الغربي)
2021-04-14 دلالات:
مضى عام على رحيلك يا ثراء - جولاني
فراقك
يا والدي، ألمٌ وفجيعة وحزن لن يشعر بها إلا من عاش الفراق، وتجرع مرارته،
فأكثر اللحظات ألماً عندما تقف عاجزاً أمام رحيل من تحب.! كنت
يا أبي لدنيانا كالقمر الذي يطل كل مساء، فيضيء عتمة الليل، ويذكرنا بأن
الظلام يعقبه نور، والحياة لازالت تزهو بصنوف من الجمال والشهامة والنبل! لطالما
تمنيت يا والدي، أن يعود بي العمر للوراء، لأعيش معك من جديد وأقبل قدميك،
فقد ندمت كثيراً على كل لحظة ضيعتها دون أن أراك، وأنعم بقربك وأفوز
ببرّك. تمنيت
يا والدي، لو تعود ولو للحظات لأخبرك كم أحبك، وكم أنت غال في قلبي ، وكم
كنت نور الحياة وزينتها، وكم هي الحياة تعيسة في غيابك، وكم هي السعادة
ناقصة بدونك.! وها أنا اليوم أقف عاجزة عن رد جميلك، نادمة على تقصيري معك في حياتك، فلا أملك الآن شيئا لأصلك به سوى الدعاء لك كلما ذكرتك. فوالله ما طلعت شمسٌ ولا غربت *** إلاّ وذكرك مقرونٌ بأنفاسي. بمرور عام على رحيلك "جدي" | رسائل القراء - صحيفة الوسط البحرينية - مملكة البحرين. ولا شربتُ لذيذ الماء من ظمأٍ *** إلاّ رأيتُ خيالاً منكَ في الكأس. ولا جلستُ إلى قوم أحدثهم *** إلاّ وكنتَ حديثي بين جُلاسي. ولا ذكرتُكَ محزونًا ولا فـرحًا *** إلاّ وأنـتَ بقلبي بين إحساسي. ولو قدرتُ على الإتيان جئتُكُمُ *** سعيًا على الوجه أو مشياً على الرّأسِ.
17 likes
(فيض القلم - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
23-08-2014, 04:33 AM
#1
لقد مضى شهرين على رحيلك ي امي..
ما اصعبه من فراق لقد تركتنا ورحلتي... كم اشتاق لك لم اعد ارى شيْ جميل في هذه الحياه بعدك يا امي... كم هو صعب فراقك... كنت انت كل شي ْ. لم يسد احد مكانك اشعر بمراره.. بحزن عميق في قلبي ا ه ه ه يا امي.. اتمنى ان اراك كل ليله واسمع صوتك في احلامي نعم كنت بعيده عنك لكن لكن كان صوتك هو ونيسي في غربتي كنت اشكي لك كل شيء وكل يوم احادثك.
المتواجدون الأن يتصفح الموقع حاليا 54 زائر, 0 عضو أكبر تواجد كان 15917 في: 24-Aug-2018 الساعة: 21:28
اغاني حجاب بن نحيت - شعبى خليجى
حجاب فنان ساحر حقا يملك صوتا ذا طبقات عالية ورخيمة في نفس الوقت, تستطيع أن تتماهى في الكلمة حد الامتزاج الكامل لتقدم سحرا يذيب المشاعر وينقل النفس إلى عالم الخيال والأحلام الملونة. كان يكتب كلمات أغانيه ويلحنها ويؤديها في نفس الوقت.. وفنان بهذه المواصفات نادرا ما يتميز في هذه المجالات بنفس القوة.. لكن حجاب كسر هذه القاعدة, فألحانه مميزة, وأداؤه أداء الفنان الموهوب لا المؤدي.. أما كلماته وخصوصا الغزلية فهي القمة في الشعرية والعذوبة والتأثير, كانت تخالج الشغاف, وتمس المشاعر, وتفتح الخيال.. اغاني حجاب بن نحيت - شعبى خليجى. ولعل من المناسب هنا الإشارة إلى أن الشاعر الهائل خلف الهذال العتيبي (ما غيره! ) هو كذلك فنان متعدد المواهب, وفي أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات اتجه إلى الغناء وأصدر عددا من الإسطوانات التي فُرغت في الأشرطة فيما بعد, وكان يقدم نفسه في الإسطوانات على أنه الشاعر خلف العتيبي وليس الفنان, وهذه دقة في التقديم وفهم سليم للواقع, كان خلف موهوبا لكنه لم يصل إلى المرتبة التي تربع عليها الأخطبوط حجاب, حتى في الشعر الغنائي! أقول هذا الكلام وأنا مرتاح جدا إلى هذه النتيجة التي ستبدو للبعض غريبة بعض الشيء! خلف شاعر فحل, له باع طويل في الشعر, مبدع في النظم, خطير في المحاورة, شاعر يتصرف في المعاني والمفردات تصرفا يقود إلى الذهول, وفغر الأهواه إعجابا, شاعر يحبس أنفاس المتذوقين ويجعل شهقات الإعجاب تتابع وهو يلقي, لكن نصف ذلك الإعجاب يعود إلى براعته في الإلقاء والدليل أن قصائده تفقد الكثير من رونقها عند قراءتها, وأظن الكاتب المبدع الذي أحترم قلمه وأخالف فكره الأستاذ مشاري الذايدي قد كتب في الشرق الأوسط مقالة عنه قبل ثلاثة أيام تقريبا, لكنني رأيتها ولم أقرأها للأسف لقلة الوقت!
لاحد يقول ان الخليل لخليله