أغنية حبيبتي مرت على بالي لكاظم الساهر - YouTube
أغنية حبيبتي مرت على بالي لكاظم الساهر - Youtube
محمد الجدعاني - حبيبتي مرت على بالي - YouTube
حبيبتي مرت على بالي اليوم
وقفت تقديراً لها يوم مرت
جابتلي الفرحة وانا كنت مهموم
الظاهر انها عن علومي تحرت
وافراقها كون في خافقي غيوم
أمطارها على الفيافي لا خرت
وتنبت من الازهار ما كان معدوم
وتسر نفس من زمن استسرت
في حبها حسادي تكثر اللوم
وهي ورا عوج الضلوع استقرت
أحلم بها واطيح في النوم واقوم
فرحان لاكن فرحتي ما استمرت
الى صحيت اعاتب الحظ والوم
الايام... والايام منها تبرت
الهجر طعنت خاين بسيف مسموم
نفسه على فعل الخيانة تضرت
من يحرم من العشق يعيش محروم
كم روح من قل الوصال استضرت
لاجيت انام النفس ما تعشق النوم
حاولت اقنعها لاكنها اصرت
تبغي حبيبة قلبي الغالية دوم
تمر في بالي وأوقف لا مرت
ب ـ الحديث الصحيح "اسمعوا وأطيعوا وإن وُلِّيَ عليكم عبد حبشي كأنّ رأسَه زَبيبة" وهذا يدل على أنه يجوز أن يكون الإمام عبدًا حبشِيًّا وليس قرشِيًّا، ورد عليه بأن الحديث خرج مَخرج التمثيل والفرض، وذلك للمبالغة في وجوب السمع والطاعة. حكم طاعة الأئمة من غير قريش - إسلام ويب - مركز الفتوى. جـ ـ قول عمر بن الخطاب: لو كان سالم مولى أبي حُذيفة حيًّا ما جعلتُها شورى، أو لَولَّيته، أو لما دخلتني فيه الظِّنّة، وردّ عليه بأن مذهب الصحابي ليس بحُجّة، أو بأن مولى القوم منهم وعصبية الولاء حاصلة لسالم في قريش، وعندما استعظم عمر أمر الخلافة ورأى شروطها كأنّها مفقودة في ظَنّه، عدل إلى سالم لتوفّر هذه الشروط فيه حتى من النّسب المُفيد للعصبيّة. د ـ الإجماع: فالاختيار جرَى في أمصار، ولم يَبْدُ نَكير عن عالم على أصل الاختيار ورد عليه بأن الاختيار في الأمصار لم يكن للخليفة العام بل لأمراء في الأقاليم أو لحكام في ولايات استقلّت. هذا ملخص ما قيل في اشتراط القرشية وعدم اشتراطِها، والذي رآه كِبار المحقّقين، وهو موافِق لرُوح الشريعة وحكمة الشّروط التي اشترطت في الإمامة، ما يلي:
1 ـ إن الإمام لابدّ أن تكون فيه الكِفاية للقيام بمهمّته، من سلامة الجِسم وسلامة الفكر واستقامة السلوك، ومن الهَيبة التي يحترِمه بها الصديق ويَخشاه العدو، وهذه الهَيبة لها عِدّة عوامل، قد يكون منها أصالة النّسب وقوة العَشيرة ووفْرة الغِنى وكثرة الانتصارات في ميادين الإصلاح وغير ذلك.
حكم طاعة الأئمة من غير قريش - إسلام ويب - مركز الفتوى
ولا يوجد إمام أعظم، وهذا من زمان، الإمامة العامة فقدت من وقت وعهد الصحابة رضي الله عنهم، ألم تعلم أن عبد الله بن الزبير كان خليفةً في مكة والحجاز، وأن بني أمية في الشام وما والاها، وأن فرقة أخرى في العراق؟ لكن من تولى على قطعة من الأرض وصار إمامها فهو إمام. اهـ. ومما يذكر هنا أن لقب الخلافة لم يتخذه أمراء آل عثمان من أول نشأة دولتهم، بل كانوا إلى عهد السلطان سليم لا يلقَّبون إلا بالسلطنة، حتى تنازل آخر خلفاء العباسيين عن هذا اللقب للسلطان سليم بعد دخوله للديار المصرية، فيما قيل، والله أعلم. قال العصامي في (سمط النجوم العوالي): استمر المستمسك بالله خليفة إلى أن كبرت سنه وكف نظره ودخلت أيام الدولة العثمانية وافتتحت الديار المصرية، فأخذه السلطان سليم معه إلى إسطنبول واستمر بها إلى أن مات السلطان سليم ثم عاد إلى مصر فخلع، وولي ولده المتوكل علي بن المستمسك في شعبان سنة أربع عشرة وتسعمائة، واستمر خليفة إلى أن توفي ثاني عشر شعبان سنة خمس وتسعين وتسعمائة.. وبموته انقطعت الخلافة الصورية أيضا بمصر. حول صحة حديث "الأئمة من قريش" | الحرة. اهـ. وقال الأستاذ محمد فريد في (تاريخ الدولة العلية العثمانية): ومما جعل لفتح وادي النيل أهمية تاريخية عظمى أن محمد المتوكل على الله آخر ذرية الدولة العباسية الذي حضر أجداده لمصر بعد سقوط مدينة بغداد مقر خلافة بني العباس في قبضة هولاكو خان التتري سنة 656 هـ سنة 1091 م.
حول صحة حديث &Quot;الأئمة من قريش&Quot; | الحرة
بي. أن). حول صحة حديث "الأئمة من قريش" AFP حول-صحة-حديث-الأئمة-من-قريش رجلان يرتديان أزياء عسكرية من حقبة الخلافة العثمانية خلال مهرجان ثقافي في اسطنبول 2019-11-19 13:55:26 1 2019-11-19 14:07:45 0
نقاش حديث الأئمة من قريش - فقه
وفي صحيح مسلم: "لا يزال الإسلام عزيزا بخلفاء كلهم من قريش". هناك أيضا رواية عبد الله بن عمر، قال: قال رسول الله: "لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي منهم اثنان". وقال رسول الله: "الناس تبع لقريش في هذا الشأن، مسلمهم لمسلهم وكافرهم لكافرهم". وعن بكير بن وهب الجزري قال: "قال لي أنس بن مالك الأنصاري: أحدثك حديثا ما أحدثه كل أحد، كنا في بيت من الأنصار فجاء النبي حتى وقف فأخذ بعضادتي الباب، فقال: 'الأئمة من قريش، إن لهم عليكم حقا، ولكم عليهم حقا مثل ذلك، ما إن استرحموا فرحموا، وإن عاهدوا أوفوا، وإن حكموا عدلوا'". من شروط الخلافة ان تكون في قريش فكيف تكون الدولة العثمانية خلافة. بناء على هذا الحديث تقرر عند أهل السنة أن إمام المسلمين لا بد أن يكون قرشيا، وقد أوضح أبو الحسن علي بن محمد الماوردي في كتابه "الأحكام السلطانية" عند ذكره شروط الإمام الأعظم أن الأخير يجب أن "يكون من قريش لورود النص فيه، وانعقاد الإجماع عليه". لا شك أن المتأمل في حديث الأئمة من قريش سيجد الكثير من الأدلة التي توضح أن ذلك الحديث تم وضعه بعد وفاة الرسول من أجل خدمة أغراض سياسية تهدف لتثبيت حق الخلافة لقريش في مقابل دعوات ومذاهب أخرى تنادي بأن يكون الأمر مفتوحا لجميع المسلمين. إن الحديث المعني يناقض حديثا آخر منسوب للرسول في شأن طاعة أولي الأمر، وقد أورده البخاري في صحيحه، يقول: "حدثنا مُسدد، حدثنا يحيى بن سعِيد، عن شُعبة، عن أَبي التياح، عن أَنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أسمعوا وأَطيعوا، وإِن استُعمل عليكم عبدٌ حبشيٌّ، كأن رأْسهُ زبيبة".
من شروط الخلافة ان تكون في قريش فكيف تكون الدولة العثمانية خلافة
وهذا ما أميل إليه من أن العِبرة بوجود الشروط التي تليقُ بمقام الإمامة وتساعد على تحقيق المصلحة العامة، ولا يَغيب عنا قوله ـ صلّى الله عليه وسلم ـ "إذا وُسِّد الأمر إلى غير أهله فقد ضُيِّعت الأمانة" رواه البخاري ، وما جاء من الأحاديث التي تنهى عن تولية من ليس كُفُؤًا للولاية في أي قطاع من القطاعات، وما فعله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من تفضيله تولية القيادة والإمارة مَن يصلح أكثر من غيره من السابقين في الإسلام، ومن عدم الاستجابة لأبي ذر عندما طلب منه ولاية، حيث قال له: "إنك ضعيف وإنها أمانة" رواه مسلم. ولعل بعض القائلين بعدم اشتراط القرشيّة في الإمامة لاحَظوا في أزمانِهم ذهاب القوة التي كان يتمتع به القرشيّون. وقد أشار إلى ذلك ابن خلدون في مقدّمته فقال: ومن القائلين بنفي اشتراط القرشيّة أبو بكر الباقِلاني لما أدرك ما عليه عصبيّة قريش من التلاشِي والاضمحلال واستبداد ملوك العَجم على الخلفاء، فأسقط القرشيّة، وإن كان موافِقًا لرأي الخوارج لما رأى عليه حال الخلفاء لعهده.
[١] [٢]
شروط الخلافة
إنّ الخلافة من أعظم المناصب الدينية في الإسلام ؛ إذ إنّ الخليفة يحلّ مكان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في سياسة الدنيا، بما يوافق الشريعة الإسلامية، ولعظم تلك المهمة كثرت الشروط التي يجب توفرها في القائم بتلك المهمة، وقد أجمع العلماء على جزءٍ منها، واختلفوا في بعضها، وفيما يأتي بيان تلك الشروط: [٣]
الإسلام: إذ لا يجوز أن يتولّى أمر المسلمين كافرٌ، مصداقاً لقول الله تعالى: (وَلَن يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلً) ، [٤] والخلافة أعظم السبيل، ولذلك هي أولى بعدم الجواز. الذكورة: حيث إنّ أمر الخلافة يترتب عليه الكثير من الخطورة، والصعوبة، والأعباء العظيمة، ومن المعروف أنّ طبيعة المرأة الرقة والأنوثة، ممّا يتنافى مع طبيعة المنصب، فلذلك اقتضت حكمة الشرع عدم تولية النساء أمر المسلمين؛ رحمةً بهن، وصوناً لذلك المنصب، وحفظاً له من الضياع، في حال تولاه من ليس بأهلٍ له، مصداقاً لقول رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (لن يُفلحَ قومٌ ولَّوا أمرَهم امرأةً) ، [٥] فلذلك لا تصحّ إمارة النساء، بل يجب أن يكون الأمير رجلاً. التكليف: يجب توفّر العقل والبلوغ لتولّي الأمر، حيث لا تصحّ إمارة الصبي، ولا المجنون؛ لأنّهما غير مكلفان، بالإضافة إلى أنّهما في ولاية غيرهما، فكيف يوليان على المسلمين.
ب ـ حديث مسلم "الناس تَبَع لقريش في الخير والشّر"، ومعناه في الإسلام والجاهليّة كما هو مصرّح به في رواية لمسلم "النّاس تَبَع لقريش في هذا الشأن مُسلِمهم لِمُسلِمهم وكافِرهم لكافِرهم" لأنّهم كانوا في الجاهليّة رؤساء العرب وأصحاب الحرم، ولما أسلموا وفُتِحَت مكّة تبعهم الناس ودخلوا في دين الله أفواجًا، وكذلك في الإسلام هم أصحاب الخِلافة والناس تَبع لهم. جـ حديث "قَدِّموا قريشًا ولا تَقدَّمُوها" أي لا تَتَقدّموا عليها. أخرجه الشافعي في المسند والبيهقي في المعرفة، كلاهما عن ابن شهاب الزهري بلاغًا، أي قال: بلغنا عن رسول الله ذلك. وابن عدي في الكامل عن أبي هريرة وصححه السيوطي. وورد في حديث ثالث أخرجه البزار في مسنده عن علي وصححه السيوطي "فيض القدير للمناوي على الجامع الصغير ج 4 ص 511". د ـ الإجماع من الصحابة والتابعين ومن بعدهم على عدم مُزاحَمة قريش في الخلافة إلى عصر النووي، ومَن كتبوا في هذا الموضوع. ويستند الإجماع إلى الحديث القائل: "ما بَقِيَ من الناس اثْنان". يقول القاضي عياض ـ كما نقله النووي ـ: اشتراط كونِه قرشِيًّا هو مذهب العلماء كافّة، قال: وقد احتجّ به أبو بكر وعمر ـ رضي الله عنهما ـ على الأنصار يوم السقيفة ـ سقيفة بني ساعِدة ـ فلم يُنكِرْه أحدٌ، وبيان ذلك أن المسلمين لمّا اجتمعوا في السقيفة عَقِب وفاة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لاختيار خليفة له، بايَع الأنصار سعدَ بن عبادة، وقالوا للمهاجِرين: منّا أمير ومنكم أمير ، فاحتجّت قريش ـ المهاجِرون ـ على الأنصار بهذا الحديث وقالوا لهم: إن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أوْصانا بأن نحسِن إلى مُحْسنِكم ونتجاوَز عن مُسِيئكم، ولو كانت الإمارة فيكم لم تكن الوصية لكم، فرجَع الأنصار عن قولهم.