محمد صديق المنشاوي سورة يس تجويد - YouTube
- سوره يس المنشاوي ترتيل
- سوره يس المنشاوي ترتيل سورة
- الأيادى البيضاء: مقدمة عن الطـهارة
- الدرر السنية
- ص232 - كتاب شرح مختصر الطحاوي للجصاص - باب ما تكون به الطهارة - المكتبة الشاملة
- الطهارة شروطها وكيفيتها - إسلام ويب - مركز الفتوى
سوره يس المنشاوي ترتيل
سورة يس
تقييم المادة:
محمد صديق المنشاوي
معلومات: ---
ملحوظة: ---
المستمعين: 173890
التنزيل: 118402
الرسائل: 126
المقيميّن: 39
في خزائن: 245
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
علي
غفر الله لشيخ محمد المنشاوي وجعل القران الكريم حجة له لا عليه وبارك فيكم اصحاب الموقع
طلعت محمد
اللهم اكرمنا بالقرآن
محمودرشاد
جزكم الله عن الاسلام والمسلمين خيرالخزء
محمد حسين
جزاكم الله خيرا وأكثر من امثالكم
يسلر يه عباس
بارك الله فيكم وجزاكم عنا خيرا
راضي
السلام عليكم ورحمت الله أولاًوآخراً وصلى الله على سيدنا محمد ، أشكر الله ثم أشكركم على بذل هذا المجهود في طاعة الله وجزاكم الله كل الخير. المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر
الأكثر استماعا لهذا الشهر
عدد مرات الاستماع
3038269177
عدد مرات الحفظ
728599770
سوره يس المنشاوي ترتيل سورة
سورة يس مكررة 3 مرات | الشيخ المنشاوي المصحف المعلم - YouTube
التلاوات المتداولة
بحث عن الطهارة. تعريف الطهارة:
تعرّف الطهارة في اللغة بأنّها النزاهة والنظافة من الأقذار والأوساخ الحسية والمعنوية، فالحسية مثل البول والغائط، والمعنوية مثل الذنوب والمعاصي، أمّا الطهارة في الشرع فيقصد بها رفع الحدث وإزالة الخبث، فالحدث هو الشيء المعنوي غير المحسوس الذي يمنع الصلاة، ويتفرّع إلى حدثٍ صغيرٍ وحدثٍ كبيرٍ، فالحدث الصغير هو الحدث الذي يُوجب الوضوء، مثل خروج البول أو الغائط أو الريح، أمّا الحدث الكبير فهو الحدث الذي يُوجب الغسل مثل الجنابة، أمّا الخبث فيقصد به النجاسة المادية التي تُصيب الثياب أو البدن أو المكان الخاص بالصلاة، مثل البول أو الغائط أو دم الحيض وغير ذلك من الأخباث المادية. أنواع الطهارة والمياه:
تنقسم الطهارة إلى طهارةٍ حقيقيةٍ وطهارةٍ حُكميةٍ، فالحقيقية هي الطهارة التي تكون بالماء، أمّا الحكمية فهي مثل التيمم بالتراب، وتنقسم المياه إلى المياه الطاهرة والمياه النجسة، فالمياه الطاهرة هي المياة الباقية على أصل خلقتها، النازلة من السماء أو النابعة من الأرض، وتتضمن مياه الأنهار والبحار والأمطار والينابيع والآبار والثلج، ويلحق به الماء الذي خالطه أي طاهرٍ، أمّا المياه النجسة فهي المياه التي خالطتها النجاسة وتغيّرت إحدى أوصافها من الرائحة أو الطعم أو اللون، ولذلك فلا يجوز استخدامه في العبادات أو العادات.
الأيادى البيضاء: مقدمة عن الطـهارة
[٦]
أهمية الطهارة في قراءة القرآن الكريم
يعدّ القرآن الكريم أعظم أنواع ذكر الله -تعالى-، وينبغي لمن أراد أن يذكر الله أن يكون في حالة من الطّهر تليق بموقفه حين يناجي ربّه، وتشمل هذه الطّهارة طهارة الجسد من الحدثين الأكبر والأصغر، وطهارة الباطن، وطهارة المكان الذي يقرأ المسلم فيه أيضاً. [٧]
مظاهر النظافة في سنن الإسلام
تعتبر الطّهارة مدخلاً للعبادات، كما أنّها عبادة بحدّ ذاتها، وينعكس أثرها على المسلم حسيّاً وجسديّاً، فمثلاً: الوضوء يحافظ على نظافة الأطراف، وكل ذلك له أثره المعنويّ والحسيّ على النّفس، [٨] ومن سنن الإسلام التي سنّها من أجل النّظافة ما يأتي:
الاستحداد والمُراد به التخلّص من شعر العانة، سواء بالحلق، أو النتف، أو غيره، [٩] وكذلك نتف الإبط بإزالة الشعر نتفاً. [١٠]
الغُسل وهو غسل جميع البدن بماء طاهر على وجه مخصوص، تعبداً لله -تعالى-. [١١]
السّواك يرتبط السّواك بالوضوء والصّلاة، فالسواك يحافظ على نظافة الفم، ويضمن وقايته من الأمراض. [١٢]
إكرام الشّعر بمعنى الحفاظ عليه من حيث نظافته، ومظهره، والعمل على إصلاحه. الطهارة شروطها وكيفيتها - إسلام ويب - مركز الفتوى. [١٣]
الأدلة الشرعية على استحباب الطهارة والنظافة
وردت العديد من النصوص الشرعية في القرآن الكريم والسنّة النبويّة الشّريفة التي تحثّ على النّظافة، نذكر بعضها فيما يأتي: [١٤]
قول الله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ* قُمْ فَأَنذِرْ* وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ* وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ).
الدرر السنية
[١٥]
ما رواه ابن عمر -رضيَ الله عنهما- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (إذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ إلى الجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ). [١٦]
ما رواه أبي سعيد الخدري -رضيَ الله عنه- عن رسول الله قال: (غُسْلُ يَومِ الجُمُعَةِ علَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ، وسِواكٌ، ويَمَسُّ مِنَ الطِّيبِ ما قَدَرَ عليه). [١٧]
قول أبي هريرة عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (لَوْلَا أنْ أشُقَّ علَى أُمَّتي أوْ علَى النَّاسِ لَأَمَرْتُهُمْ بالسِّوَاكِ مع كُلِّ صَلَاةٍ). [١٨]
قول أبي هريرة عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (حَقٌّ علَى كُلِّ مُسْلِمٍ، أنْ يَغْتَسِلَ في كُلِّ سَبْعَةِ أيَّامٍ يَوْمًا يَغْسِلُ فيه رَأْسَهُ وجَسَدَهُ). [١٩] المراجع ↑ ابن جبرين ، شرح أخصر المختصرات ، صفحة 1، جزء 2. بتصرّف. ↑ سورة المائدة ، آية:6
↑ مجموعة من المؤلفين (1992)، الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي رحمه الله تعالى (الطبعة 4)، دمشق:دار القلم، صفحة 27، جزء 1. بتصرّف. ↑ رواه محمد جار الله الصعدي، في النوافح العطرة ، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم:192، صحيح. بحث عن الطهارة pdf. ↑ رواه البخاري ، في صحيح البخاري ، عن عائشة أم المؤمنين ، الصفحة أو الرقم:1650، صحيح.
ص232 - كتاب شرح مختصر الطحاوي للجصاص - باب ما تكون به الطهارة - المكتبة الشاملة
كما أنّ المعنى اللغوي للنجاسة هو القذارة([1])، التي لها تحقق خارجي وتكويني. فهل المراد في القرآن الكريم والسنة الشريفة بلفظ الطهارة والنجاسة هو ذات المعنى اللغوي أم لا؟ على مَنْ يريد ممارسة الاجتهاد أن يعمل أوّلاً على تنقيح هذه المسألة؛ وذلك لوجود الاختلاف بين الفقهاء بشأنها كما يلي:
هناك مَنْ ذهب إلى القول: إنّ الطهارة والنجاسة لم تُستعملا في القرآن والسنّة في معناهما اللغوي، بل استعملتا في معنىً اعتباري واصطلاحي، لا وجود له إلاّ في عالم الاعتبار، دون التكوين والحقيقة الخارجية. مثلاً: إذا تنجَّس سطح زجاجة بالدم، وغسلناه بماء الملح يبقى الزجاج نجساً؛ إذ لا يصحّ تطهير النجاسة بسائلٍ غير الماء المطلق. فليس هناك لنجاسة الزجاجة واقعية تكوينية وخارجية، بمعنى أنه لا وجود تكوينيّاً للدم على الزجاجة، وليس هناك من قَذَر خارجي بعد غسله بماء الملح، ولا بأس باستعماله من الناحية الصحّية، ومع ذلك يصرّ الشارع على بقائه على النجاسة، فلو أمسكت بالزجاجة وكانت يدك نديّة فسوف تتنجَّس. وأما إذا غسلت الزجاجة بالماء فسوف تطهر. الدرر السنية. وعليه ليس هناك لأيٍّ من الطهارة والنجاسة واقعية خارجية وتكوينية، وإنما هي موجودة في عالم الاعتبار فقط.
الطهارة شروطها وكيفيتها - إسلام ويب - مركز الفتوى
واختلف القائلون بأن النوم ناقض للطهارة هل النوم حدث أم مظنة الحدث؟ فمن يقول بأنه حدث كالبول مثلاً فيقول أنه ينقض قليله وكثيره ولا تفريق بينهما, واستدل بحديث صفوان السابق, حيث أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر النوم مطلقاً دون تقييد, ومن قال بأنه مظنة الحدث فاستدل بحديث علي-رضي الله عنه- قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم العين وكاء السه, فمن نام فليتوضأ). أخرجه الإمام أحمد وأبو داوود وابن ماجه والدارقطني والبيهقي والطحاوي في مشكل الآثار, وقد حسنه المنذري وابن الصلاح والنووي. واستدلوا أيضاُ بحديث معاوية-رضي الله عنه- قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم العين وكاء السه, فإذا نامت العينان استطلق الوكاء) أخرجه أحمد والطبراني, وقال الإمام أحمد: وحديث علي أثبت من حديث معاوية في هذا الباب. فأصحاب هذا القول استدلوا بهذين الحديثين, حيث أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر العلة وهو أن النائم ينحل عنده الوكاء فلا يشعر بخروج الحدث منه. بحث عن الطهاره كامل. والذي يظهر – والله أعلم- أن النوم مظنة الحدث وليس هو حدثاً في نفسه جمعاً بين الأدلة. فبعد أن عرفنا أن النوم ناقض للطهارة وعرفنا أنه مظنة الحدث فإذاً ما هو ضابطه؟ والحنفية يقولون: إذا نام على هيئة من هيئات المصلي كالراكع والساجد والقائم والقاعد لا ينتقض وضوؤه, وإن نام مضطجعاً أو مستلقياً على قفاه انتقض, واستدلوا بحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ليس على المحتبي النائم, ولا على القائم النائم ولا على الساجد وضوء حتى يضطجع, فإذا اضطجع توضأ) رواه البيهقي وجوده الحافظ ابن حجر.
كما أن الطهارة تحصن الإنسان من عدة أمراض والنجاسة تتسبب في تعرض الشخص إلى الكثير من الأمراض. الطهارة في الدين الإسلامي
يوجد في الدين الإسلامي قسمين هامين في الطهارة وهما على النحو التالي:
طهارة القلب
وهي تلك الأنواع الهامة من الطهارة والتي تطهر النفوس من الحقد والحسد وكل ما يؤذي النفس البشرية وهو أفضل أنواع الطهار المعنوية وليست ظاهرية مثل النوع الثاني. الطهارة الظاهرية
وهي ذلك النوع الذي نعرفه جميعا وهي أن يتطهر الشخص من كافة الخبائث والطهارة من الحدث ومن بين أنواع الطهارة هو إزالة النجاسة التي من الممكن أن تصيب الملابس وعن الجسد والطهارة تكون ظاهرية وداخلية، والطهارة من الحدث والتي تكون بعد الجماع على سبيل المثال والتي يجب بها الغسل والوضوء أو حتى التيمم