انتقل إلى النهاية معرض الصور
تخطي إلى بداية معرض الصور
كن أول من يراجع هذا المنتج
جبنة المراعي شرائح شيدار 400جرام 6281007033091, Store3
17٫25
متوفر:
متوفر
SKU 26442
الكميّة:
أضف لقائمة الرغبات
إضافة إلى المقارنة
البريد الإلكتروني
التفاصيل
جبنة المراعي شرائح شيدار 400جرام حبة
مراجعات
كتابة مراجعتك
فقط الاعضاء المسجلين يمكنهم كتابة مراجعات. الرجاء تسجيل الدخول أو إنشاء حساب
شحن سريع
نصلك اينما كنت في وقت قياسي. المراعي شرائح جبنة برجر 10 شرائح 200 جم. ضمان الاستراجع
يمكن استراج الباضع وفق الشروط. دعم فني متواصل
24 ساعة فريق كامل في خدمتك.
- المراعي شرائح جبنة برجر 10 شرائح 200 جم
- قصة وانشودة ليلى والذئب مكتوبة | المرسال
- قصة ليلى والذئب بالفرنسية مختصرة جدا مكتوبة | موقع ملخص
- قصة ليلى والذئب الحقيقية مختصرة – المنصة
المراعي شرائح جبنة برجر 10 شرائح 200 جم
تم اضافة المنتج لعربة التسوق بنجاح
المراعي شرائح جبنة خالي من الدسم ، 10 شرائح ، 200 جم الماركة: المراعي المحتوى: 200 جم الباركود: 6281007186230
المراعي شرائح جبنة خالي من الدسم ، 10 شرائح ، 200 جم
رقم الصنف -16210 |
1
تم اضافة المنتج لعربة التسوق بنجاح
المراعي شرائح جبنة برجر 10 شرائح 200 جم الماركة: المراعي المحتوى: 200 جم الباركود: 6281007169004
المراعي شرائح جبنة برجر 10 شرائح 200 جم
رقم الصنف -16208 |
1
تعديل العنوان
قصة ليلى والذئب بالفرنسية مختصرة جدا مكتوبة هي من القصص الجميلة جداً والمشوقة. التي يحب قراءتها ورؤيتها في صورة سواء الأطفال الصغار أو حتى الكبار ومختلف الفئات العمرية بشكل عام. خاصة للمعاني والمواعظ والعبر الموجودة في هذه القصة وكيفية التعامل مع الأمور جيداً والتصرف الصحيح. ونتعرف في قصة ليلى والذئب بالفرنسية مختصرة جدا مكتوبة على كل هذه المعاني. قصة ليلى والذئب بالفرنسية مختصرة جدا مكتوبة
قصة ليلى والذئب بالفرنسية مختصرة جدا مكتوبة لا تحتاج إلى نقلها من الإنترنت حين تُطلب من الطلاب والطالبات في المدارس. كل ما يحتاج إليه الطالب أو الطالبة أمرين، الأمر الأول هو إجادة اللغة الفرنسية للتحدث عن تفاصيل القصة بشكل كامل. قصة ليلى والذئب بالفرنسية مختصرة جدا مكتوبة. والأهم هو الحديث عن المعاني والعبر والمواعظ الموجودة في هذه القصة الجميلة جداً. وعن قصة ليلى والذئب بالفرنسية مختصرة جدا مكتوبة فهي كما يلي:
Il était une fois, il y a très longtemps, une petite fille qui vivait dans un tout petit village. Sa mère et sa grand-mère l'aimaient beaucoup. Un jour, sa grand-mère lui donna un petit chaperon de couleur rouge. Le chaperon lui allait si bien que tout le monde l'appelait le Petit Chaperon rouge.
قصة وانشودة ليلى والذئب مكتوبة | المرسال
وعندما وجد الذئب إصرار ليلى على المضي قدمًا حاول الهائها بفكرة أن تقوم بجمع ورود لجدتها وأعجبت ليلى بهذه الفكرة وعملت على جمع بعض الورود وفي هذه الأثناء سبقها الذئب إلى منزل جدتها وتخلص من الجدة المسكينة، واختبئ في فراشها. وعندما حضرت ليلى ووجدت جدتها قد تغير صوتها وأسنانها و حاولت سؤالها والاستفتسار عن ذلك، وفجأة حاول الذئب الهجوم عليها هى الأخرى، لولا أنها هربت وحاولت طلب المساعدة من الجيران، ولحسن حظها فقد سمعها الحطاب صاحب الفأس، ودخل مسرعًا إلى المنزل وقتل الذئب وساعد ليلى وجدتها. قصة ليلى والذئب الحقيقية مختصرة – المنصة. وقامت ليلى وجدتها بشكر الحطاب الشجاع الشهم الذي قام بمساعدتهم وقاموا بدعوته لتناول الطعام كنوع من أنواع الشكر لمعروفه معهم. الدروس المستفادة من انشودة ليلى والذئب
– على الأطفال الصغار الاستماع إلى حديث والديهم وتنفيذه بعناية شديدة، وكذلك ينبغي عليهم عدم الحديث إلى الغرباء، حيث يعرض ذلك الأطفال للكثير من المخاطر من بينها الخطف أو حوادث السرقة وما إلى ذلك. – على الوالدين عدم السماح للأطفال الصغار بالذهاب إلى خارج المنزل بمفردهم وذلك لتجنب تعريضهم للخطر. – على الوالدين تعليم الأطفال الطريقة المثلى للتصرف عند التعرض لأحد المخاطر، وكيفية طلب المساعدة من الآخرين.
قصة ليلى والذئب بالفرنسية مختصرة جدا مكتوبة | موقع ملخص
انبسط الذئب لأنه حاول أن يخدعها ويجعلها تثق به فهذا سوف يجعل تطبيق خطته أسهل، وبعد ذلك انتهز الفرصة قائلاً: لم لا تخبريني يا صغيرتي أين تقيم جدتك، كي نتسابق أنا وأنت إلى هناك، ولنشاهد من سوف يصل أولاً؟ فأجابته ليلى بكل براءة: جدتي تقيم في بيت خشبي صغير ومميز في آخر الغابة، فقال لها الذئب وضحكته الخبيثة لا تفارق وجهه: حسنا إذاً، سأذهب أنا من ذلك الطريق، واذهبي أنتِ من الطريق الآخر. بادر الذئب بالتحرك بأدنى سرعة ممكنة، وخلال تلك الأثناء كانت ليلى متوجهة إلى منزل جدّتها أيضا، ولكنها شاهدت في طريقها ورودا جميلة جداً تبعد عن الطريق بمسافة قليلة، ولعشقها للورود الملونة، لم تحاول ليلى مقاومة جمال هذه الأزهار، ورغبت أن تحضر بعضاً منها لجدتها المريضة، فهي تدرك كم تحب جدتها الورود أيضاً، وكم سوف يجعلها هذا تشعر بالفرح وينسيها مرضها، كذلك أنها لم ترى جدتها منذ فترة واعتقدت بأنها سوف تكون هدية رائعة، وبعد لحظات من التردد قررت ليلى تجاهل تنبيه أمها لها، وظنت بأن فرحة جدتها بالورود سوف تنسي أمها ما فعلته. مجريات أحداث القصة وخلال تلك الأثناء كان الذئب قد وجد منزل الجدة، ولم تكاد ليلى قد وصلت بعد، فالذئب يقيم في الغابة منذ وقت طويل ويعرف طرقها جيّداً، ولهذا فقد سلك أحد الطرق المختصرة وغير الوعرة، وفي حال وصل إلى المنزل أسرع ودق على الباب، فلم تحاول الجدة القيام من الفراش نظرا لمرضها، فسألت من الداخل: من يطرق الباب؟ فقال الذئب محاولاً التنكر في صوته: أنا ليلى حفيدتك يا جدتي، قالت الجدة بتردد متجاهلة شعورها بغرابة الصوت: حسنا تفضلي يا عزيزتي.
قصة ليلى والذئب الحقيقية مختصرة – المنصة
وضع الذئب يده على بطنه وخرج خارج الكوخ وفال لنفسه: – لماذا أشعر بعطش شديد ؟! و مد رأسه في البئر ليملئ سطل من الماء, ولكن وزن الحجارة كان ثقيلاً فوقع الذئب في البئر وغرق. وفرح الجميع بموت الذئب. شعرت الجدة بتحسن حالها. و أقامو احتفالاً صغيراً بالتفاح وعصير البرتقال الذي احضرتهم ليلى. وامضوا وقت ممتع في هذا الاحتفال. وعندما حان موعد العوده الى المنزل. أوصتها الجدة:ليلى. قصة ليلى والذئب بالفرنسية مختصرة جدا مكتوبة | موقع ملخص. اذهب الى البيت بشكل مستقيم. ولاتلعب في الغابة ولا تتكلم مع غرباء, فقط اسمع كلام الرجل الصياد. قالت ليلى بردائها الأحمر:حاظر يا جدتي., وبعدها عادت بفرح مع الرجل الصياد الى المنزل. أتمنى أن تكون قد نالت اعجابكم قصة اطفال ليلى والذئب. بالتأكيد زورو موقعنا قصص أطفال قبل النوم واستمتعوا بحكاياتنا التصویر: Freepik
وافقت ليلى وذهبت لجمع بعض الأزهار لجدتها، فاستغل الذئب هذه الفرصة وهي منشغلة بجمع الأزهار، وسبقها إلى منزل الجدة التي تمكن من أن يخدعها بسهولة وأدخلته منزلها، حيث كانت تظن الجدة أنه ذات القبعة الحمراء، وبعد أن رأته الجدة أصابها الذعر والخوف، واختبت داخل خزانة الملابس، فارتدى الذئب ملابس الجدة وجلس مكانها. وبعد قليل عادت ليلى إلي منزل جدتها وطرقت الباب، ثم دخلت ورأت الذئب نائم على الفراش فظنت في عقلها أنه جدتها، ولكن عندما اقتربت من الفراش اكتشفت أنه الذئب، وهم الذئب بالتهامها، فارتعدت وخافت بشدة وخرجت مسرعة خارج المنزل وهي تصرخ بصوت عالٍ وتستغيث أملًا في أن يسمع صراخها أحدهم وينقذها، وكان في هذا الوقت حطابًا يسير في الغابة، فرآها وهي تجري وتصرخ، فأسرع لإنقاذها، وقام بقتل الذئب وأخرج جدتها من الخزانة، شكرت ليلى الحطاب كثيراً على إنقاذه لهما، ثم عادت إلى أمها بعد أن اطمأنت على جدتها، وقد تعلمت الدرس وقالت سوف لن أتحدث مع الغرباء مرة أخرى.