مع أطيب التمنيات بالفائدة والمتعة, كتاب النظام السياسى فى الإسلام النظرية السياسية نظام الحكم كتاب إلكتروني من قسم كتب فكر سياسى إسلامى للكاتب د. عبد العزيز وعزت الخياط. بامكانك قراءته اونلاين او تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه بدون اتصال بالانترنت, الملف من نوع PDF بامكانك تحميله و قراءته فورا, لا داعي لفك الضغط. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب, لإجراء أي تعديل الرجاء الإتصال بنا. قد يعجبك ايضا
مشاركات القراء حول كتاب النظام السياسى فى الإسلام النظرية السياسية نظام الحكم من أعمال الكاتب د. كتاب النظام السياسي في الإسلامي. عبد العزيز وعزت الخياط
لكي تعم الفائدة, أي تعليق مفيد حول الكتاب او الرواية مرحب به, شارك برأيك او تجربتك, هل كانت القراءة ممتعة ؟
إقرأ أيضاً من هذه الكتب
- كتاب اسس النظام السياسي في الاسلام
- الملوك والأمراء.. ورثةُ أنبياء - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
كتاب اسس النظام السياسي في الاسلام
لابن تيمية. ب / كتب حديثة: 1 السياسة الشرعية في نظام الدولة. للشيخ عبد الوهاب خلاف. 2 خصائص التشريع الإسلامي. د. فتحي الدريني. 3 النظريات السياسية الإسلامية. محمد ضياء الدين الريس. ************************
Created April 24, 2018 by, user د. شادية عبد الفتاح عبد السلام محمد
محاضرة المدخل إلى دراسة النظام السياسي الإسلامي مفهوم كلمة السياسة: لغوياً "سياسة" مشتقة من سَاسَ ويَسُوسُ. والسوس بالضم: الطبيعة، والخلق والسجية، والسياسة: فعل السائس، وهو من يقوم على شئون الدواب. وفي الاصطلاح: هي أن يحسن التصرف إلى معالجة الأمور. كتاب اسس النظام السياسي في الاسلام. وهي دراسة السلوك السياسي و تفحص نواحي و تطبيقات هذه السياسة و استخدام النفوذ ، أي القدرة على فرض رغبات شخص على الآخرين. وقيل هي تولي أمر الآخرين بما يصلح أحوالهم. السياسة بالمعنى اللغوي متداولة بحياتنا اليومية في جميع المجالات: المنزل ، العمل ، المدرسة و المعاملات الحياتية اليومية و علاقة الأفراد والمؤسسات و الدول... إلخ. أ/ تعريف النظام السياسي: النظام السياسي له عدة تعريفات، منها: هو نظام حكم المؤسسات الحكومية الثلاث: تنفيذية وتشريعية وقضائية. والتي تقوم بمهمة الدفاع عن الوطن ضد التهديدات الخارجية وضمان الترابط الداخلي. وهذا التعريف للنظام يربط النظام السياسي بالدولة ، وهو تعريف مستمد أساسا من التعريف التقليدي لعلم السياسة بأنه علم الدولة، إلا أن التطور الذي عرفه علم السياسة مع تطور وتعقد الحياة السياسية وتجاوزها لحدود الدولة ، دفع بعلماء السياسية إلى تعريف علم السياسة كعلم السلطة ، وعليه ،أصبح النظام السياسي يعرف كمفهوم تحليلي أكثر مما هو نظام مؤسساتي مضبوط كما توحي كلمة نظام.
لا اعتبار بشعارات الحمقى المُبغضين الأوطان، الذين يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض أو يغفلون أو يتغافلون عن بعض، فإن قيل لهم إن النبي عليه الصلاة والسلام كان رسولاً نبياً، ولم يكن حاكماً دنيوياً، شنّعوا على القول والقائل، واستعرضوا آيات الحاكمية في سورة المائدة، على ما تحتمله من تأويل ورمزية، تقتضيهما تاريخانية النص. وإن قيل لا بأس بالقول إن النبي عليه السلام ولِي الأمرين معاً، ولذا ليس كُفراً ولا شِركاً أن يكون وريثه حاكمنا اليوم، مع الأخذ في الاعتبار أن الحازم من الخلفاء الأمراء والملوك لم يسمح لكائن من كان بالتطاول على مُلكه، ومن اكتفى من الحُكّام بلباس التقوى تجرأوا عليه، وقتلوه في منزله، وهو يتلو القرآن، ليغدو قميص عثمان -رضي الله عنه- شاهداً على خطورة ضعف الحاكم أو استضعافه. ربما قال قائل ألا يلزم من ذلك إضفاء العصمة على الحُكّام، والجواب أن الأنبياء عليهم السلام غير معصومين في شؤونهم الدنيوية، ومن ذلك ما أجمع عليه العلماء، من عصمتهم عن الكبائر دون الصغائر وهو قول ابن تيمية، فآدم عليه السلام عصى ربه بأكله من الشجرة فغوى، ونوح دعا «ابني من أهلي» فعوتب من الله «ليس من أهلك» وموسى وكز رجلاً فقضى عليه، وداوود استعجل في الحكم دون سماع ردّ الخصم، ونبينا عليه السلام حرّم ما أحل الله له، وعبس في وجه ابن أم مكتوم.
الملوك والأمراء.. ورثةُ أنبياء - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
يؤمنون ببعض الكتاب
طيبوا صومكم (14):
د. الملوك والأمراء.. ورثةُ أنبياء - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. ماهر أحمد السوسي
قد يعتقد كثير من الناس أن الصوم هو مجرد خروج عن روتين الحياة العادية، وأنه مجرد مراسم احتفالية مجردة عن أي ارتباط بالعبادات الأخرى، أو بمعنى آخر قد يرى هؤلاء أن الصيام هو مجرد عادة تعودها الناس فصاموا، وأنهم يصوم مثلهم لا غير. ومن المعلوم في الإسلام أن الصوم هو ركن ركين في شريعة المسلمين، وأنه لا يختلف في فرضيته عن الصلاة والزكاة والحج، وأن إسلام المرء لا يتمّ إلا إذا آمن بأن الصوم هو عبادة أمر الله تعالى بها، لا عادة. وبناء على اعتقاد هؤلاء الناس ترى الواحد منهم يصوم ولا يصلي لا في رمضان ولا في غير رمضان، وهو بذلك يفرق بين الصوم والصلاة، ويختار من العبادات ما يروق له، وكأن الأمر متروك لاختيارنا، نعبد الله كيفما نشاء ووقتما نشاء، وبالعبادة التي نختار. أن الله سبحانه وتعالى قد أمرنا أن نأخذ بالإسلام كله ولا نترك منه شيئاً، يقول الحق عز وجل: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً] ، وقال المفسرون إن المقصود بالسلم هنا الإسلام، والله تعالى طالبنا بالأخذ بكل شرائع الإسلام، من صوم وصلاة وزكاة وغيرها من العبادات الأخرى، ثم إن الله تعالى قد ذمّ من يأخذون ببعض التكاليف الشرعية ويتروكون البعض الاخر، فقال تعالى: [ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ].
وهو الذي قال فيه زين العابدين. لما جاء رجل فسأل زين العابدين: كيف كانت منزلة أبي بكر وعمر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فأشار بيده إلى القبر ثم قال: لمنزلتهما منه الساعة. وهو الذي قال في جعفر بن محمد. قال جعفر لصادق: أولدني أبو بكر مرتين. وسبب قوله: أولدني أبو بكر مرتين ، أن أمَّه هي فاطمة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر ، وجدته هي أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي بكر. فهو يفتخر في جّـدِّه
وهو الذي قال فيه علي رضي الله عنه عندما سأله محمد ابن الحنفية رحمه الله في الحديث الذي رواه البخاري. محمد بن الحنفية: قلت لأبي – علي بن أبي طالب رضي الله عنه -: أي الناس خير بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال: أبو بكر. قلت: ثم من ؟ قال: ثم عمر ، وخشيت أن يقول عثمان قلت: ثم أنت ؟ قال: ما أنا إلا رجل من المسلمين. رواه البخاري. والحديث الذي رواه عبدالله ابن الامام احمد في كتاب السنة. وعن علقمة بن قيس قال:خطبنا على رضي الله عنه فقال: أنه بلغني أن قوما يفضلوني على أبا بكر وعمر ولو كنت ، إلى أن قال ومن قال شيئا من ذلك فهو مفتر عليه ما على المفترى خير الناس كان بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبو بكر ثم عمر ، رواهما عبد الله بن احمد.